الإقصاء والتهميش والتمييز وسيطرة اليسار على وسائل الإعلام أنتج داعش

Raisonnable عيشو الرمز والله ما فما رمز (بكسر الراء) كان انت

إلى درة إن حالت التبلد والتكلس الذهني متجذر فيك فلماذا لم تتساءلي من أين لمنشط في إذاعة تونس الدلية حتى يشارك بلحسن طرابلسي وهل كان بلحسْ مستحق لهذه الشراكة في ذلك الوقت

Dorra sico-sico
أنت غبية جدا إن كنت صادقة سألتي هذا السؤال على سامي الفهري من أين له هذه الأموال وهو خرج لتوه من السجن أو نبيل القروي الذي يجاهر بمساندة النداء من أين لهم الأموال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لكن لا ملام عليك فالحقد والبغضاء تملئ قلبك و ستحاسبين يوم القيامة على هذا القلب المريض
الزيتون لها شرفاءها و عشاقها أصحاب الخير و متطوعيها و سنكون نحنوا وقودها لحب الخير و إبراز الحقيقة
تبا لك و لأمثالك من عديمي الضمير يا بلهاء

MOUSALIM

الدولة تبعث برسالة سلبية للشعب بغلقها لقناة الزيتونة التي تعبر عن صوت جزء من التونسيين في حين تدعم قنوات الدعارة بمطالبة الحزب الأغلبي بغض الطرف عن تجاوز الصحفيين للقانون ومطالبة القضاء بحفظ القضية ضدهم .فغلق القناة هو بمثابة استنساخ حادثة البوعزيزي وأن تونس هي للتجمعيين والندائيين الجدد ولا مكان للصوت الحر المختلف .وطبعا تونس الجديدة لن تحكمها المافيا

استفزاز أظنه بسابقية الإضمار لتصوير التونسيين المتهورين و هم يردون الفعل لادعاء ان المسلمين عامة وحوش كما يزعم الصليبيين الهايكا تشعل في النار و تقول الدخان منين

ما يمكنش الإنسان يسعد بإغلاق وسيلة إعلامية و أنا عندي قناعة أنو الملفّ سيسوّى في أقرب وقت. التنوّع في المشهد السّمعي البصري مطلوب و هو من ركائز الديمقراطية. قناة الزيتونة كقناة نسمة أو الوطنية كلّ لها مشاهدوها و من حقّهم تواجد وسيلة إعلامية تعبّر عنهم.
ملاحظة: لن تجد إلاّ الفاشيين المتطرّفين المقنّعين برداء الحداثة يتشفّون في القناة بعد إغلاقها.

طالما تكيل الهايكا بمكيالين فإنها تحفر قبرها بيديها

عش الدبابير المعلق في شجرة يكون مسالما ما لم يلمسه أحد و لكن ما إن يقترب منه أحدهم محاولا العبث بالعش فإن الدبابير تهيج و تستعمل كل أسلحتها الفتاكة و هذا ما يحصل مع قناة الزيتونة التي سخرت قواها لمحاربة الفساد و إيصال الحقيقة إلى المشاهد فبطبيعة الحال أن تهيج في وجهها دبابير الخفاء.
نقول إلى قناة الزيتونة واصلي فإنك على الحق و ستنتصر بإذن الله لأن الحق يعلو و لا يعلى عليه.

مدير و مؤسس قناة الزيتونة هو الم احد قيادات الاتجاه الاسلامي و الذي نعرف انه عاش ملاحقا و مرفوضا من عمله و ممنوعا من اي نشاط مهني او تجاري و كان هذا الإجراء ينطبق على جميع أفراد عائلته الى هروب المخلوع في جانفي 2011،
و الكل يعرف انهم كان يبيعون المعدنوس لسد حاجياتهم اليومية،
يتساءل المرء من ان أتوا بالمليارات في ظرف اقل من عام و ذلك لتمويل و بعث قناة تلفزية تتكلف بالمليارات و الكل يعلم ان على حسب معدل الدخل في تونس فالتونسي العادي ليضع جانبا 10 مليارات من المليمات عليه ان يشتغل 550 سنة بدون انقطاع ،
هل من تفسير أيها المدافعون على قناة الزيتونة و من يمولها و من يقف وراءها ، فبعد الثورة و وصول الجماعات من الخارج لتؤسس الأحزاب و الجمعيات احتار امرنا في الأموال التي مولت كل هذا الزخم من الهائل من وسائل الاعلام و من الأحزاب و من الجمعيات ،
منين جاتهم الفلوس

@Dorra
انا لم اوجه كلامي للحشرات امثالك بل كلامي موجه لاصحاب العقول المستنيرة بينما انت او انت او لربما انتم كعصابة من اصحاب عقول
المجاري لا تتواجدون الا في الاماكن العفنة مثل قلوبكم و سوف
يلعنكم التاريخ و تلعنكم الجغرافيا...

استشهد شرفاء الوطن و استأثر أعداء الوطن و البغاء الإعلامي و السياسي بثمار الثورة. و لكن سنعود إلي كلام الرئيس الرمز المرزوقي اللذي حدر من ثورة ثانية تنصب لهم المشانق و أظن أن أسباب هذه الثورة بدأت تبدو.... coming soon.....

هل لاحظتم ان كل ما عملت الدولة على تطبيق القانون و التصدي للظواهر السلبية المارقة على القانون و التي تهدد كيان الدولة كغلو المساجد المارقة على القانون او حجز معدات التلفزات المارقة على القانون او محاربة التجارة الموازية و التهريب و إقامة الجدار العازل للحد من تهريب السلاح و عبور الارهابيين الاسلاميين و غيرها من المظاهر التي عادة يتم تشجيعها من التيارات الدينية و، الاًّ و خرج علينا منتسبي الاسلام السياسي بالتهديدات المباشرة و غير المباشرة على ان
الرد سيكون تشجيع الاٍرهاب و خلق الدواعش كما يزعمون و كان لسان حالهم يهددنا و يبتزنا اما ان تقبلوا بأساليبهم او سوف نطلق عليكم جحافل الارهابيين،
الدولة مطلوبة بتطبيق القانون و اللي عندو ريح يذريه، لن تمر سياستكم و نموكم و لن نقبل لتهديداتهم
كل ظاهرة مخالفة للقانون يجب استءئصالها لكي لا نعرف المصير البيئي او اليمني او الصومالي،

مسكين هذا الشعب يحارب في دينه وفي مبادئه ويفرض عليه نمط حياةغريب عنه فبربكم لماذا تعامل الهايكا تلك القناة التي تبث القحب والفجور بتلك الوداعة وتتعامل مع الآخرين بتلك الصرامة؟

كنا نتحدث عن ازدواجية المعايير عند الامريكان او الغرب فإذا بها تجدلها تحققا قل نظيره في تونس هناك نوع معين من القنوات و الاذاعات تمنع و هناك نوع من المؤتمرات تمنع و انواع اخرى يسمح بها تمنع الزيتونة و قناة الناس و إذاعة القرآن و هي وسائل اعلام لن تجد حجة ضدها او سببا لغلقها و يمنع مؤتمر صحفي لحزبالتحرير في افريكا و في نفس النزل يقام مؤتمر لعملاء ايران هي مساندة لاجرام بشار و لسيطرة ايران و احتلالها لعواصم عربيةوبيروت ،دمشق ،بغداد و صنعاء هل الوطن للجميع ام لبعض دون أخر؟

الاعلام مريض والقنوات كلها تعمل لاياد خبيثة تريد الحكم و السيطرة .
ولماذا الزيتونة وحدها , لماذا لا قناة نسمة قناة العهر و الفساد والوطنية وحنبعل وكل قناة فاسدة لا نرى منهم الا فساد وميوعة خصوصا في شهر رمضان
.
والمؤسف ان من ضننا فيهم الخير و الايمان بالله يضهرون على القنوات الفاسدة ولا يهمهم الا المصلحة و المال و الحكم.

فيا هايكا كفاكم نفاقا وكذب وانكم تعملون مقابل مال حرام ورشوة وتحت ايادي فاسدة اجنبية

أدعو النهضة إلى التلويح بالإنسحاب من الرباعي الحاكم و فاءا لروح

المصف بن سالم إن لم يعامل صناع المشهد الإعلامي بالعدل

إيه، نجمو يقصو البث؟؟؟
قناة الزيتونة..... بث متواصل .....ثورة مستمرة
و لا عزاء لصبايحية الكاراكوز

هل الهايكا هيئة قضائية حتى تستعمل القوة العامة أم اننا عدنا لمنطق العصا الغليضة بقرار لجنة تنسيق التجمع زمان

الدولة تصنع الإرهاب و تساعد الدواعش على استقطاب الشباب
القنوات التي تشجع على الفساد و تدعوا إلى الرذيلة لا أحد يتدخل فيهم أما القنوات المعتدلة فيجب غلقها؟؟؟
تلك هي تونس في عهد النداء

هدا قرار عدواني و أستفزازي و من واجب الهايكا ان تكون عادلة مع كل القنوات و لا تستاسد وهي للقرود اقرب على صوت الإعتدال و الوسطية
تماما كما جففت المنابع بغلق جامع الزيتونة ,يمرون إلى تكميم الأفواه بغلق قناة الزيتونة

الدولة تصنع الارهاب و تساعد الدواعش على استقطاب الشباب.

الدولة تبعث برسالة سلبية للشعب بغلقها لقناة الزيتونة التي تعبر عن صوت جزء من التونسيين في حين تدعم قنوات الدعارة بمطالبة الحزب الأغلبي بغض الطرف عن تجاوز الصحفيين للقانون ومطالبة القضاء بحفظ القضية ضدهم .فغلق القناة هو بمثابة استنساخ حادثة البوعزيزي وأن تونس هي للتجمعيين والندائيين الجدد ولا مكان للصوت الحر المختلف .وطبعا تونس الجديدة لن تحكمها المافيا