? 14 جويلية

إثنان يساريين أعمياء بحقد دفين ضد الهوية و كل من يحاول أن يحافط عليها مثل الأحزاب دات المرجعية الدينية . فكلاهما لم و لن يفلح في مسعاه لأن أغلبية الشعب ضدهم.
أيضا لم و لن ينجح كل منهما في مهنته : فالبكوش غائبا أكثر من ما هو حاضر في خارجيته و كل مرة يصرح يخلق مشكلة ثم يغيب من طرف رئيسه أما داك الصعلوك أولاد إحمد فهو لا يرتقي إلى مستوى الشاعر . كلاهما يموتان بغيضهما و يدفنان بحقدهما لأن الإسلام السياسي يقطع في نجاحات و العبرة بالنتائج و ليس ما يدون في صفحات التواصل

اللهم لا شماتة و لكن ... ولاد حمد هذا كان يصب للحاكم بالمعارضين ... و يشيخ في البيران كي الاسلاميين يدخلوا للحبس ...


Wled Hmed, un soit-disant poête ou plûtot petit poête disait qu'il est en 2014 et les autres en 1425 (différence entre le calendrier solaire et Lunaire) en oubliant que les juifs, eux sont à 4000 et quelque.

A l'époque oû certains islamistes regagnaient les géoles obscures de Ben Ali, ce "poête" fêtait l'évenement dans les bars à coup de bière et de Whisky.

Ce ci-dit j'espère qu'il s'en sort mais surtout qu'il présente ses excuses au peuple Tunisien pour ses actions de "SABBA"

ربي تشفيه وتخفف عنه كان صاحب كلمة حرة وليس مثل خفافيش الظلام مثل الإخوان المتزمتين وتجار الدين وغلمان الشيخة موزة

نتمنولك الشفاء والصحة والعافية يا شاعر تونس يا باهي

و نتمنالك رمضان سعيد و عيد مبروك

و شكرا للوزير على الزيارة

geste humain

الله يشفيه ويعطيه الصحة و العافية....كل عام و انتم بخير....

اللهم لا شماتة و لكن ... ولاد حمد هذا كان يصب للحاكم بالمعارضين ... و يشيخ في البيران كي الاسلاميين يدخلوا للحبس ...

كالعادة ... هذه المعتوهة ... المسماة درة ... تأتي بكلام غير مفهوم ... و تجتر كالبقرة

لو قمت بواجباتك التي اصبح يقوم بها مرزوق والباجي الصغير لكان افضل

اللهم أرزق أولاد حمد حسن الخاتمة و جنبه وسوسة شياطين الإنس من اليساريين المتطرفين الذين ما زالو ورائه حتى يقودونه إلى سوء النهاية

ان شاء الله تكون التوبة والرجوع الى الله اولاد احمد فمرضه ماهو الا انذار من الرحمان على اعماله و محاربة ديننا دين الحق .
اما البكوش فهو بكوش بطبيعيته صم بكم عمي لا يعلمون , لا يعرف الا المصلحة و ضمان منصبوزاري هام ليحمي مصالحه ومصالح رجال الاعمال الفاسدين اصدقائه .
وكل من رفض دستور الله فلا نجاح له وان الله اشد باسا واشد تنكيلا
باب التوبة مفتوح , فلا ينفع ان كنت عالما و او فيلسوفا او غني اوعبقري ,ان لم تستغفر لذنوبك وتتوب لله
اللهم اهد شبابنا و المسلمين في كل مكان

اثنان من ابناء تونس الابرار عرفا بحربهما البلاد و بالولاء لها و بمحاربة الاستبداد و الفكر الظلامي الرجعي