@dorra وليت تفهم في القلنتري يا بهيمة

كالعادة ... هذه المعتوهة ... المسماة درة ... تأتي بكلام غير مفهوم ... و تجتر كالبقرة

هذه من علامات التحضر و الرقي للبوليس التونسي و من وراءه للرجل التونسي الاصيل،
هذه دليل الڤلنتري و الفروسية صفات بعيدة كل البعد على حاملي فكر الظلام و التطرف و التفرقة و جماعة بول البعير،
صورة يجب على كل تونسي ان يفتخر بها،

راجل يحمي فيها طيحتو للدعك ولى حمال في النازلة ربي يهدي راهو في قلبو يقول ما أمرها الخبزة في هذه البلاد

Spensp أقول لك ما معني المرأة المتحررة ؟ ثم انت تتهمين الآخرين بلا حجة ودليل علي احتقار المرأة والإساءة إليها . كما انك عندك تداخل في عدم التفريق بين المنهج وتصرف الأشخاص . سؤال لك شخصيا ما ردفعلك لو كان أبوك يشتغل بهذه الطريقة ؟

طبعا المرأة المتحررة لا تتماشى مع التفكير السلفي المتحجر، لذا تجد نسائهم وبناتهم يتنقلن بلباس اسود من الساق الى الرأس، اكثر من ذلك في بعض الأماكن الأخ لا يحق له ان يرى او يتكلم مع زوجة أخيه،

هذا الكره الشديد للمرأة من طرف الإسلاميين، إنما هو وراثي في "جينات" العربي بالوراثة عن السلف الصالح الذي كان يدفن ابنته الرضيع تحت التراب حتى الموت،

من إنجازات التحول المبارك من هزان القفة الي هزان الصاك !!؟ بلاد مبنية علي راس عدة كلاب من ابورقيبة الي البغل الي النكات أو الفدلاكشي ، بلاد يهان فيها الرجال يذل فيها من اجل ماذا من اجل ان يعيش ويدبر شهرية؟ بلاد تدلس فيها هيبة الرجل الذي كان من المفروض ان يحمل العلوم والإنتاج والأفكار والثقافة الي العالم وان يحمي عرين الأمة وعزها من كيد الكايدين ، جسد طويل عريض متد القامة أسقف معصرة مهنته حمل حقيبة أو مضلة ا وأشياء أخري . اين صورة الرجل الشرقي الحارقة ؟ حولها بني علمان الي صورة متخنث نصف نصف ، صورة رجل بلا رجولة ، وضعوا له قوانين فاستصغروه وقاموا بإجراء عملية خصي علي خصوصياته فصار كالثور لا يلوي علي شيء سوي الأكل والشرب والنوم ، قديما كان يقال رجل كألف ولكن اليوم يقال امرأة خير من مائة رجل سبحان الله هذا في تونس لان الرجولة صارت نادرة . ومن يتحلي بها مصيره مشؤوم ويعتبر شاذا لابد من الوقوف في وجهه بقوانين بني علمان وبني غلمان . قبل سلمي اللومي كم ذكرا كان خادما لوسيلة فرئيس هذا البلد كان نكاتا وضحاكا لوسيلة بنت عمار في وحشتنا وقعدتها . وكم من دكتور ومحاسب وجامعي ومن يسمون برجال الأعمال وسحار وفنان ومحامي وقاضي ووو لعق حذاء ليلي الطرابلسي ، فقد مكنونها من ان تصبح دكتورة في الفيزياء يا ابوقلب وكم كتبوا فيها الشعر وضربوا لها البندير . ابورقيبة قتل الرجال الصناديد والبغل الذي جاء بعده حول من تبقي الي السجون وأما الحكام الجدد فيستعدون اوقل مروا الي ممارسة السياستين أي القتل في إطار صناعة الارهاب ، ثم عن طريق سياسة الطواريء ، أكيد ان بني علمان في هذا خاصة من الذكور ولن أقول من الرجال لن يعجبهم هذا التعليق ، طلبي ان نتحاور دون سقوط في الحضيض من سب وشتم وما الي غير ذلك واضح درة وسليمان والحيوان الأسود وبعيوب

قداش رخصو الرجال في تونس!

وقتاش تتحل مناظرة "حامل حقيبة الوزير" فكثيرين ينتظرون هذه الفرصة في اظافة الى المستوى المنحط زيد عليه خبرة في التلحيس والتقفيف وشهادة تكوين تثبت الذل

مفيها شي..وين المشكل كي هزلها ساكها