الداخلية: المختفون برمادة عددهم 33 وتتراوح أعمارهم بين 16 و35 عاما

<img src=http://www.babnet.net/images/7/dakhilia.jpg width=100 align=left border=0>


أوضحت وزارة الدّاخليّة في بلاغ اليوم الأربعاء 8 جويلية 2015 أنّه على إثر تقدّم اثنتي عشرة عائلة برمادة من ولاية تطاوين ببلاغات اختفاء بشأن أبنائها وانطلاق الأبحاث تبيّن أنّ المجموعة المختفية يبلغ عددها 33 شخصا تتراوح أعمارهم بين 16 و35 عاما من بينهم امرأة وأغلبهم من العناصر المتشدّدة دينيّا، مشيرة إلى أنها تسعى لتحديد وجهة وملابسات اختفاءهم.

ويذكر أن مخاوف عائلات المختفين تتجه نحو تحولهم إلى ليبيا أو إلى إحدى بؤر التوتر للقتال إلى جانب التنظيمات الإرهابية.







Comments


6 de 6 commentaires pour l'article 108442

AntiDI  (Tunisia)  |Jeudi 9 Juillet 2015 à 09:32           
Vraisemblablement, ils sont partis soutenir l'EI en Libye.
Vraiment ces tunisiens excellent dans le choix entre le mal et le bien.
Ni ZABA ni la misère ne sont responsables de cette fugue, c'est plutôt leur conviction religieuse qui les a pousser à agir ainsi.
Il faut appeler un chat un chat.

Njimabd  (Tunisia)  |Jeudi 9 Juillet 2015 à 09:32           
إذا تمكنت مجموعة 33 شخص بينهم أطفال و امرأة من العبور إلى ليبيا فلا يمكن القول بأنه يمكن السيطرة على التهريب و دخول السلاح و الإرهابيين إلى تونس
لدى وجب مراجعة مراقبة الحدود

DOUZ12  (Tunisia)  |Jeudi 9 Juillet 2015 à 00:06           
بول البعير المصدر الرسمي له الإمارات ، اما اللي بال على سر وآله فهو اللي قال عملية اخرى كيف عملية سوسة الدولة تنهار ،لكن الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه وبعد القرار الشجاع ببناء حائط بين تونس وليبيا سوف نقضي على الإرهاب
المستفيد الوحيد من الحائط هي الجارة ليبيا لان تونس هي من تصدر في الإرهابيين الى ليبيا وتهرب في السلع من ليبيا

Sinbad  (Qatar)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 21:42           
إن المعلقين المتمسكين بالحديث عن الترويكا وبول البعير غير مدركين لخطورة ما يحدث في تونس من اختفاء وهروب لبعض شبابها نحو معسكرات التدريب الخاصة بالاستخبارات الاجنبية والتنظيمات الارهابية بحاجة لدرس خاص في أسس الاستشراف السياسي حتى بدركوا أن الحل الوحيد لتونس أمام التحديات الخطيرة التي تواجهها إنما هو وحدة أبنائها وليس خطاب الكراهية السطحي الذي لا يقدم وإنما بؤخر الوطن ويعد الظروف المناسبة لنجاح قوي التدمير والخراب
وإذا ما حصل هذا لا قدر الله فإننا سنشهد ليس بول البعير بل ابتلال سراويلهم من الخوف الذي يزرعونه بأفكارهم البالية

Langdevip  (Luxembourg)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 21:16           


يضهرلي مزال شوية من ما تبقى من الامن الموازي من مخلفات

التروكة و حكام بول البعير


DOUZ12  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 19:12           
تقصير أمني كبير ،ربي يقدر الخير لان دخول الإرهابيين اسهل من خروجهم
اذا كان هذا التعامل الأمني مع مجموعة خارجة من نفس المكان ولها عائلات أبلغت عنها ولغيابهم بهذا العدد الكبير سريع الأثر خاصة في قرية صغيرة الناس جميعها تعرف حركات وسكنات بعضها ،
النبارة ايام الترويكا على عمليات الحراقة للمبدوزا لهم مني التحية بعد كبير العزاء


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female