قصة حب بدأت في بريطانيا وانتهت فوق رمال سوسة

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/imperialx0.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - نقلت صحيفة "daily mirror" البريطانية، تفاصيل قصة الحب بين شاب بريطاني وخطيبته، الذين قررا أن يقضيا أجازة في مدينة سوسة التونسية، ولم يعلما أنهما على موعد مع الموت، وبحسب الصحيفة البريطانية، فإن الشاب قام بالتضحية بنفسه من أجل إنقاذ حبيبته.

وأضافت الصحيفة، الشاب البريطاني، ماثيو جيمس، قام باستخدام جسده كدرع واقي، لإنقاذ خطيبته، سارة ويلسون، وتلقى 3 طلقات استخدمها أحد الإرهابيين، مطالبا حبيبته بالهرب "اهربي.. انقذي حياتك".





الشابان البريطانيان، تركا طفليهما في بريطانيا، من أجل قضاء أجازة سعيدة في مدينة سوسة التونسية، لمدة أسبوعين، كما تقول "ويلسون"، التي بكت حبيبها قائلة "إن هذا أكثر شيء شجاع رأيته في حياتي".

وتضيف سارة ويلسون، بحسب الصحيفة البريطانية "كنا نجلس على شاطئ مدينة سوسة إلى أن ظهر شخص ملثم يرتدي ملابس سوداء وبدأ بإطلاق النر تجاهنا، وقام ماثيو بإنقاذي مستخدما جسده ليتلقي 3 طلقات ويقع أرضا، ولم يكن هناك أي جدوى من طلب المساعدة".

قصة أخرى أقل مأساوية تابعت كاميرا باب نات أحداثها بطلها أحد السياح الألمان الذي وصل تونس منذ أيام وكان مستلقي رفقة زوجته على شاطئ فندق أمبريال عند الظهيرة وبطلب من زوجته توجه السائح لداخل الفندق لطلب بعض المشروب .... عند تواجده داحل الفندق حصل الهجوم الإرهابي وسمع تبادل لإطلاق النار ففزع للشاطئ ليفاجئ بعدم وجود زوجته في مكانها ملاحظا تناثر العديد من الجثث ... بطلنا عاش لحظات عصيبة متنفلا بين الجثث منادي باسم زوجته... في الأخير انتقل الى الفندق المحاذي Bellevue مناديا باسم زوجته واتصل بقسم الاستفبال وعاش لحظات عصيبة قبل أن يلتقيها... الصور
















Comments


10 de 10 commentaires pour l'article 107770

Muslima86  (United States)  |Dimanche 28 Juin 2015 à 07:26           
Juste pour information, il n'est pas mort, il a été sauvé par les chirurgiens après 6 heures d’opération a l’hôpital Sahloul de Sousse.

Ahmed Beyoub  (France)  |Samedi 27 Juin 2015 à 19:40           
على مراد الله

عندنا ياسر ناس متطرفه ومتحجرفه يلزم إعادة تربيتهم أو برشانهم
وإذا وجب التظحيه بالثلثين فى صالح الثلث

يجب مثلا سن قانون يجبر الأهل بان يخبروا على إبنهم المتطرف وعقابهم مكانه إذ ا لم يخبروا عنه قبل أن يقترف جرمه فى حق البلاد الدين والعباد

إذا سقطت رؤوس فسيردع المجرمون وتنجى الأبرياء

Ahmed Beyoub  (France)  |Samedi 27 Juin 2015 à 19:36           
أنا سوسه
أنا سوسه
أنا سوسه
أنا سوسه
أنا سوسه

Langdevip  (France)  |Samedi 27 Juin 2015 à 17:56           
أسلام الاجرام منين جبوه الطحانة , لبلاد مسلمة تونس بلاد الرحمة

رجعوها بلاد المهازل


JE SUIS SOUSSE أنا سوسة




Sapiensbn  (Tunisia)  |Samedi 27 Juin 2015 à 13:45           
وصمة عار لا تمحى في جبين الاسلام والمسلمين، يا سفلة يا مجرمين،

الاسلام يترنح وكل يوم تثبتون في قلبه خنجرا جديدا، جعلتم من الاسلام شبحا مرعبًا يا شيوخ الجهل والفتن،

Nasehlelleh  (Tunisia)  |Samedi 27 Juin 2015 à 13:17           
موش هذا تصرف العرب مع الضيوف حتى قبل الاسلام هقدتنا باش تتواصل امام الغرب اللي ما نحبوش نستعرفو اللي هوما خبر منا في كل شبئ

Jraidawalasfour  (Switzerland)  |Samedi 27 Juin 2015 à 12:46           
معروف لدى الأمن بأنّه من مستهلكي الزطلة......مزطــــــــــــــــــــــــــــــــــــول يترنح

سيف الدين الرزقي من واليد 1992 وهو أصيل مدينة قعفور من ولاية سليانة يقيم ايضا
بقصر السعيد بالعاصمة، متخرّج من القيروان في اختصاص الالكترونيك، لم يعرف عنه أي ارتباط بمجموعات ارهابية كما لم يعرف عنه أي سلوك متزمّت مثير للشبهة، بل هو معروف لدى الأمن بأنّه من مستهلكي الزطلة، وسبق أن اشتغل سابقا في المنطقة السياحية بسوسة في مجال التنشيط السياحي وهو يعرف جيّدا المنطقة، ويعرف كلّ مداخلها ومخارجها، وقد شوهد في المدّة الأخيرة مع احدى الفتيات لها سوابق أخلاقية، اتجه بها الى قعفور حيث أقامت معه فترة قبل أن يعود الى سوسة.

Amor2  (Switzerland)  |Samedi 27 Juin 2015 à 12:08           
و لله حرام على كل من تسبب في هذا !!!!
يذهب لزيارة تونس !!! فبأي ذنب يقتل؟؟؟؟
حسبي الله و نعم الوكيل...!!!!

GoldenSiwar  (France)  |Samedi 27 Juin 2015 à 00:31           
حسبنا الله ونعم الوكيل

Ahmed Beyoub  (France)  |Samedi 27 Juin 2015 à 00:27           
ناس في أفضل أيام عمرهم إيجوا عندنا يتقتلوا

من نحن؟
من نحن؟
من نحن؟

كيف ينظر لنا بقية العالم؟


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female