جامعة ستانفورد الامريكية تختار تلميذا من المعهد النموذجي بأريانة ليزاول بها تعليمه فى مجال الهندسة الطاقية

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/khaledounnnnnnn.jpg width=100 align=left border=0>


اختارت جامعة ستانفورد بكاليفورنيا بالولايات المتحدة الامريكية التلميذ خالد عون الله ليزاول تعليمه فى مجال الهندسة الطاقية مع تمكينه من التمويل الضرورى للغرض وذلك على اثر تفوقه فى مناظرة حيث تم اختياره من بين مترشحين من مختلف أنحاء العالم.

واعتمدت اللجنة المشرفة على المناظرة على معدلات المدرسية طيلة أربع سنوات واستيفاء المترشح لشروط المشاركة فى الحياة المدنية من خلال ممارسة الانشطة الرياضية والجمعياتية.

وقررت الجامعة الامريكية تمتيعه بمنحة تقدر ب70 الف دولار أمريكى سنويا لتغطية تكاليف الدراسة والمراجع والاقامة وذلك لمدة أربع سنوات .




يذكر ان التلميذ خالد عون الله من المعهد النموذجى باريانة وتفوق فى اجتياز امتحان الدورة الرئيسية لامتحان الباكالوريا 2015 بمعدل 94ر18 فى شعبة الرياضيات.
المصدر- وات


Comments


16 de 16 commentaires pour l'article 107617

Chiheb Oueslati  (Tunisia)  |Vendredi 2 Octobre 2015 à 08:40           
مبروك لهذا الشاب النجيب والذي أتمنى أن يكون مثالا لآلاف الشباب .لكن لا أعتقد أنه سيعود الى تونس بعد استكماله لدراساته العليا فالولايات المتحدة هي التي ستستفيد من كفاءته العلمية...هكذا تنفق دولتنا من ميزانيتها الأموال الطائلة من أجل تعليم أبنائها وفي الأخير يرحلون للبلدان المتقدمة أين ييتوفر لهم الاطار العلمي واللوجستي والمهني الملائم والذي يتناسب وكفاءتهم ...ربما أكون على خطأ ...لكن الى متى هذا النزيف في تحملنفقات تعليم أبنائنا دون الاستفادة من
نبوغهم وكفاءتهم...

MOUSALIM  (Tunisia)  |Vendredi 26 Juin 2015 à 12:25           
Humanoid (Japan) شكرا للمداخلة الجميلة تحياتي لك ولكل سفرائنا المتميزين عبر العالم

MOUSALIM  (Tunisia)  |Vendredi 26 Juin 2015 à 11:37           
@Abid_Tounsi (United States) @Kamelwww (France) شكرا لكل هذه الحفاوة المدهشة وغيابي كما ذكرت منذ أيام كان نتيجة إطمئناني النهائي والبات على مستقبل تونس واختفاء الخوف من عودة التجمع الذي تعرض لعملية تقزيم مشابهة لتقزيم الأشجار في فن البونساي أو البونزاي والتي انطلقت بعد اختفاء الديناصورات وكل العمالقة عن الأرض ليبدأ عصر التقزيم والتوازن والتوزيع وتقاسم الأدوار وهو السر وراء نجاح الطب الصيني في تقزيم نشاط أعضاء مدينة الجسد ووضعها
تحت السيطرة حتى لا يتعملق أي عضو عن بقية الأعضاء فيحدث الشفاء ويبقى الهدف الأسمى على هذا الموقع هو الإرتقاء بالمواطن لأمة الوسط -أي تشغيل نصفي الدماغ الأيمن والأيسر -بمعنى محطة اللاوعي والغريزة والفن والابداع ولكن توازيا مع محطة الجانب الأيسر الفعال والذاتي المسيطر على الوعي والأفكار التخطيطية والمنطق والتحليل ومركز الكلام والعقلانية داخل أدمغتنا التي نشغل فيها إلا نصف الجانب الأيمن في حين أن الغرب يشغل النصف الأيسر ولا ننسى أن الدماغ هو بمثابة
أقمار صناعية في مدارها تستقبل البث من محطات موزعة في الأسفل تماما كما يحدث في عصر المعلومات اليوم وكهف جسدنا يشتمل على سبعة محطات بث زيادة عن كلبنا الغريزي ونحن المسلمون لا نشغل إلا المحطات البدائية ككلبنا الغريزي ومحطة البطن الإنفعالية ونلازم أماكننا بالكهف لنكتفي بإرسال أحد السبعة -وهي الحواس- ليستطلع ما يجول خارج الكهف -وعذرا على الإطالة وسنواصل في مداخلة قادمة -تحياتي للجميع -

Kamelwww  (France)  |Vendredi 26 Juin 2015 à 08:18 | Par           
@mousalim اهلا بك و عودة سعيدة. انا أوافقك في ما قلت واظيف أن للحظارة الإسلامية فضل كبير في نقل المعارف إلى أوروبا من خلال الأندلس عن طريق العباقرة أمثال ابن رشد وابن طفيل وابن خلدون. و بالمناسبة كثير من علماء العرب مازالو يدرسون إلى اليوم في أرقى الجامعات الأوروبية كابن سينا وابن رشد وابن الجزار والفراق وغيرهم كثير.

Abid_Tounsi  (United States)  |Vendredi 26 Juin 2015 à 07:48           
@MOUSALIM
أين أنت يا رجل؟؟؟ و الله افتقدت تعليقاتك أنت و البعض على باب نات، أمثال طارق منضوج ذي شعار "بن علي هرب" و غيره...

Humanoid  (Japan)  |Jeudi 25 Juin 2015 à 15:14           
@MOUSALIM
رمضان مبارك أخي الكريم، وتقبّل الله صيامكم وقيامكم وشملكم برحمته ومغفرته.
معك حق في ما قلت، الغاية هي إصلاح ذواتنا المريضة، والإصلاح يبدأ أولا بالإعتراف بالمرض، وهو ما لا يريد بعض الناس تقبّله.
يقول كانط إن العامي يفضّل وهما مريحا على حقيقة قاتلة.. ومعه الحق في ما قال، فالتونسي يريد أن يقنع نفسه أن الحياة بخير، وأنّه ليس في أدنى سلّم الحضارة الإنسانية على أن يدرك أن سرطان الفساد والكسل والغش وانعدام المبادئ قد تفشى في جسد تونس المنهك أساسا..
مشكلتنا أننا لا نريد أن ندرك حقيقة الموقف وفداحته..
وعلى رأي السيسي -جُوزيَ بما يستحق- "مش خير أو نبقى زي سوريا والعراق".. يظن التونسي أن نجاته من الحرب الأهلية التي أنشبتها القوى الخارجية ينبغي أن تُشعره بالإمتنان. وكأن تونس -أو مصر- جنّة.
نسأل الله التوفيق وعليه نتوكّل، فلعل الله يصلح حال البلد ولو بالكلمة الطيبة والصبر على جهل الجاهلين
دمت بودّ.

Wasatiya  (Tunisia)  |Jeudi 25 Juin 2015 à 11:24 | Par           
خبر سعيد ومؤلم في الان نفسه احد نوابغنا فتح له باب العلم والتقدم علي مصراعيه وهذا يسعدنا وامريكا تستقطب ذكاءنا بكل سهولة لتوظفه في مصالحها ونحن نتنازل دون حيلة عن مكاسبنا وهذا يؤلمنا وفي كل الحالات نرجو النجاح والتوفيق لابن تونس كما نرجو ان لا ينسي نفع بلاده بعلمه متي استطاع حكم القوي علي الضعيف كما يقال ونرجو ان نري بلادنا يوما من الاقوياء وهذا ليس بالمستحيل اذا تغيرت عقلية التونسي وانصرف الي الكد والجد لا الي التواكل والاضراب

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 25 Juin 2015 à 07:54           
Humanoid (Japan) رمضانك مبروك أخي الكريم لك ولكل الأصدقاء عبر العالم والعطلة من الدربي كانت على البنك بعد الاطمئنان على النتيجة المتعادلة واستحالة قلب الموازين من الفريق المنافس وأتمنى أن تكون هذه العودة بعيدة عن المناكفات وتركز على إصلاح عقلنا المريض وقد يتطلب الأمر أن تكون المداخلات خارج الموضوع بما أن الموقع هو إخباري أساسا تحياتي

Humanoid  (Japan)  |Jeudi 25 Juin 2015 à 05:56           
@MOUSALIM
يا مرحبا.. أين كنت مختفيا أيّها الأخ الكريم ؟

Antar Ben Salah  (France)  |Mercredi 24 Juin 2015 à 21:48 | Par           
Depuis des siècles jamais un pays musulman ou arabe était gouverné par un musulman comme on le souhaite , toujours on est gouverné par un laïque corrompu et dès qu'il y a un patriote prend le pouvoir toute la machine mondiale se met en marche pour l'abattre comme ordogan et en Iran

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 24 Juin 2015 à 21:35           
Slimene (France) الحضارات الانسانية تكمل بعضها بعض وتحاول إضافة الأفضل على ما سبق -كما قال الرسول عليه الصلاة والسلام إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق -ولا تنجح حضارة تهدم ما سبق والحضارات التي ذكرتها تركز على البهرج بينما الحضارة الاسلامية تركز على الفرد وتستهدف عقله ووضعه الاجتماعي وتحثه على التطور والتأقلم مع المتغيرات والاسلام يرفض العقل الذي يجتر الماضي ويرفض التطور
-{ وكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّذِيرٍ إلاَّ قَالَ مُتْرَفُوهَا إنَّا وجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وإنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّقْتَدُونَ * قَالَ أَوَ لَوْ جِئْتُكُم بِأَهْدَى مِمَّا وجَدتُّمْ عَلَيْهِ آبَاءَكُمْ قَالُوا إنَّا بِمَا أُرْسِلْتُم بِهِ كَافِرُونَ } [الزخرف 23- 24] . وهذا سبب تخلف المسلمين اليوم الذين يرفضون اعادة قراءة القرآن والحديث الشريف بأفكار معاصرة

Slimene  (France)  |Mercredi 24 Juin 2015 à 18:55           
@MOUSALIM.قارن الآثار الإسلا مية في تونس بالآثار الفينيقية والرومانية وأفعل نفس المقارنة بين الآثار الإسلامية والآثار الفرعونية في مصر!

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 24 Juin 2015 à 18:43           
Kasim Sulta (France

Kasim Sulta  (France)  |Mercredi 24 Juin 2015 à 18:34 | Par           
Mousalim

Kasim Sulta  (France)  |Mercredi 24 Juin 2015 à 18:33 | Par           
Bravo bravo mouslmin

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 24 Juin 2015 à 18:12           
البلدان التي تحتل أعلى الهرم الدولي تستحوذ على الأدمغة المعرفية من كل أنحاء العالم وهو ما تعلمته من الحضارة الإسلامية وهي في أوجها والتي لم يبخل بها المسلمون على الغرب بل كانت هداياهم لملوك الغرب هي أرقى ما توصلت لها الإكتشافات والاختراعات للعقول الاسلامية ومن المؤسف أن المسلمين لا يعرفون أن عصر الصناعة الحديثة هو بفضل المهندسين المسلمين المبدعين كالجزري مخترع المحرك رمز الحداثة الصناعية وأعظم المهندسين عبر التاريخ والتي سرقت أعمالهم في الحروب
الصليبية سرقت المعرفة الاسلامية وسرق العقل الاسلامي عمدا وتتواصل السرقة للعقول منذ الحرب الصليبية والى اليوم -زعما علاش -


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female