السلطات الألمانية توقف أحمد منصور ببرلين بناء على مذكرة توقيف مصرية

Bookmark article Publié le Samedi 20 Juin 2015 - 17:37 (Archives)

نشر هذا المقال في - First published on: 20 June, 2015

قراءة: 0 د, 22 ث

باب نات - أوقفت السلطات الألمانية الصحافي أحمد منصور بمطار برلين بناء على مذكرة توقيف مصرية.

وقال أحمد منصور في اتصال هاتفي مع الجزيرة إن السلطات الأمنية في المطار أبلغته أن القضاء هو من سيقرر في مسألة توقيفه على خلفية تهم ذات طبيعة جنائية.

وكان أحمد منصور يهم بالعودة إلى الدوحة بعد أن قدم من ألمانيا الحلقة الأخيرة من برنامج "بلا حدود" الأربعاء الماضي والتي استضاف فيها كبير الباحثين في المعهد الألماني للدراسات الدولية والأمنية غيدو شتاينبرغ.

Comments

36 de 36 commentaires pour l'article 107404

Nouri (Switzerland) |Dimanche 21 Juin 2015 à 22:59

السياسة الغير إخلاقية وفساد مؤسسات دولية اليد في اليد من اجل مشروع واحد هي الهيمنة.
الانتربول متورطة أخيرا مع الفيفا في الفساد المالي
الانتربول لم تستطع إيقاف مجرمي حرب كنتنيا هو
الانتربول لم تفعل شيئ لإيقاف الطرابلسية وبن علي
المانيا تدافع عن حرية الصحافة عند ابتزازهم لشعائر المسلميين لكن تقف ضد حرية التعبير لصحافي الجزيرة الذين يعملون لايصال كلمة الحق دون ابتزاز.

قال خبير الماني لاحمد منصور في الحصة الاخيرة من برلين: السياسة ليست لها أخلاق.
وكأنه أراد ان يحذر احمد منصور بإعتقاله.

Alerter

Selsebil (France) |Dimanche 21 Juin 2015 à 19:47

Pour le dernier commentaire d'un certain Ridha..;
Je n'ai que du mépris pour ce genre d’individu... mais rien que le mépris... voici un homme de grande valeur journalistique, d'une honnêteté ineffable, d'un professionnalisme sans pareil, qui est arrêté au mépris de totes les valeurs démocratiques... et vous voilà en train de le souiller par vos immondices, vous êtes indigne de vous ranger du côté de l'obscurantisme rampant et des vassaux d'un monde immonde. A présent nous voyons des
honnêtes gens en prison et les malfrats tels que vous en liberté. C'est le comble. Il était de mon devoir de vous regarder dans le blanc des lignes à défaut du blanc de vos yeux, et vous dire tout simplement mon mépris.
Maudit soit ben ali et ses sbires.

Alerter

RidhaE () |Dimanche 21 Juin 2015 à 18:33

D’abord, merci à Dorra de continuer ses commentaires sans se soucier de l’énervement et de l’intolérance manifeste de certains hurluberlus de commentateurs sur ce site.
J’ai été moi aussi, à maintes reprises, traités de zilm, d’orphelein de Ben Ali, de sioniste et de tout le catalogue d’injures et de qualificatifs qui, comme vous, ne m’avaient jamais touché ni concerné.
Ensuite, ce type est complètement à la masse et mérite ce qui lui arrive. J’espère que les Allemands qui subissent, eux aussi, l’inconséquence de ce type qui encourage directement ou indirectement le terrorisme, iront jusqu’à l’extrader en Égypte où il n’aura plus la possibilité de frimer et d’insulter qui que ce soit.
S’il était normalement constitué, comment peut-il parler de dictature, de putschistes et d'État de non droit, concernant l’Égypte, alors qu'il est le serviteur docile d'un pays où aucune liberté n'est permise et qui est le symbole même de l'État de non droit ?
Peut-il nous dire, lui ou Hammadi Jbéli qui le défend, comment l’émir actuel est arrivé au pouvoir ?
Prions pour que l’autre fêlé, Fayçal Kacem, subisse le même sort. Mon bonheur serait total.

Alerter

Dorra (Italy) |Dimanche 21 Juin 2015 à 10:16

يا سي أب مازن ، السيسي وجد نفسه في وضعية القائد العسكري الذي أجبر على حسم المعركة و اذا رجعت الى التاريخ الحديث فسيادة الرئيس السيسي أمهل عصابات الاخوان الذين كانوا يحتلون عشرات الساحات و يخبّئون فيها السلاح و العتاد و الذين كانوا يعيثون في الارض فسادا و يحرقون المنشآت العمومية و يعطلون في حركات النقل و في الدورة العادية لحياة 100 مليون مصري ، امهلهم أسابيع و توسل لهم بجميع الوسائل الى ان وصلت الحد الذي يهدد وجود الدولة و تفكيك البلاد و خلق
إمارات على غرار ما فعله الاخوان في العراق و ليبيا و الصومال و سورية،
و السيسي تدخل عندما اصبح تهريب السلاح و المتفجرات الى سيناء من طرف حلفاء الاخوان من قطريين و صهاينة و اتراك الى حد لا يُطاق،
وقتها تدخلت قوات الامن المصرية طالبة من المعتصمين لاخلاء الساحات لكن القيادات الاخوانية مثل بديع و الشاطر الذين كانوا مختبئين في جحورهم و كانوا يحرضون الفقراء على مواجهة الامن ،
وقعت بعض الضحايا في رابعة و هذا نتيجة تعنت قيادات الاخوان التي ارادت إسالة الدماء لخلق الظروف لتفجير الأوضاع و انطلاق شرارة الحرب الأهلية كما فعلوا في ليبيا و في سوريا ، لكن حكمة السيسي و حنكته و خاصة التفاف الشعب المصري و جيشه و أمنه و قواته الديمقراطية و أحزابه و فنانيه و مثقفيه والأزهر و البابا و رجال الدين و كل مصر التفت حول القائد السيسي ليس محبة فيه بل لاجتناب السيناريو السوري لبلدهم العزيز،
احمد منصور كان صباحا مساءا على ركح رابعة يدعو الى قتل و مهاجمة الجيش و الامن و الدعوة و التحريض على التظاهر و التقاتل و حرق المنشآت ، ان الاوان ان يحترق بنفس النار الذي حرق بها ملايين اخوتنا العرب

Alerter

Belfahem (Tunisia) |Dimanche 21 Juin 2015 à 09:40

ما كنت اتوقع أن ألمانيا بقوتها السياسية وألأقتصادية ان تسير وتتفاعل من مغالطات وأكاذيب السيسي الذي كان من المفروض أن يكون هو القبض عليه في زيارته ألأخيرة الى ألمانيا لما يفعله في شعبه من دهس للديمقراطية وفساد ووضع أقتصادي سيء بعد أنقلابه عن الشرعية وألمانيا بلد الديمقراطية تعلم ذلك جيدا من الذي يستحق القبض عليه .

Alerter

Chabah (Tunisia) |Samedi 20 Juin 2015 à 21:41

هناك من هو مع الرجل لاسباب معروفة و هناك من هو ضد الرجل لاسباب معروفة ايضا ...سنحاول ان نكون فى المنتصف بكامل الموضوعية ...قناة الجزيرة تؤدى دورا تخريبا فى المنطقة هذا يقوله العدو و الصديق و تتحدث عنه مراكز ابحاث غربية بالذات و هناك وثائق و تحقيقات فى الموضوع ..قناة الجزيرة لها خط تحريرى معين تنفذه لغايات معينة لا يمكن ان تكون محل اجماع الشعوب العربية خاصة بالنسبة للحراك فى سوريا و العراق و اليمن و ليبيا و تونس بالذات ...الاخوان فشلوا فى الحكم
لاسباب معينة لكنعزل الرئيس المصرى مخالف للقانون و الديمقراطية...احمد منصور عليه شبهات اعلامية كثيرة و هو يقف من الاحداث العربية موقفا غير موضوعى بالمرة و يقف مع طرف دون طرف و هذا ليس من حقه كصحفى و كمهنى يشتغل بالاعلام ...هذا المقياس نطبقه على اعلام العار فى تونس و نطبقه على احمد منصور و غيره ...الاعلام لا يمكن أن يكون منحازا مهنيا ...القناعات شىء و المهنية الاعلامية شىء اخر ...يبقى ان الحكومة المصرية عليها ان تواجه مشروع أحمد منصور الاعلامى
بمشروع مضاد و فى الحقيقة وسائل الاعلام المصرية تقوم بهذا الدور الشائن و لا أحد فى قطر يتعرض لها و لا يطلب محاكمة رموزها...الرجل يعطى رأى مهما كان معوجا و منحازا و لا يمكن النجاح الا بمواجهته بنفس الاسلوب و فى نفس المساحة ...المحاكمات لا تصنع الفكر و حرية الرأى ...لقد جرب العرب هذه الاساليب الفاشية و فشلوا لذلك لنحاكم أحمد منصور اذا قام بفعل مخالف للقانون اما ابداء الراى فهذه لا تحتمل المحاكمات .

Alerter

MENZLY (Canada) |Samedi 20 Juin 2015 à 21:20

الإخوان ليسو جبناء و لا ترهبهم بطاقات التفتيش المرسلة من السيسي الفاشي .. الإخوان الأبطال يتنقلون و لا يهتمون بكمائن السفاح و بتآمر الغربان العربية .. الجبان هو زعيم إنقلاب الدم السيسي الذي لم يسافر لجنوب إفريقيا مخافة القبض عليه و محاكمته على جرائمه ضد الإنسانية !

Alerter

Dorra (Italy) |Samedi 20 Juin 2015 à 19:43

هذا الاخواني يداه ملطختان بدماء الآلاف من الأبرياء الذين سقطوا نتيجة دعوات الكره و العنف و التفرقة و الفتنة التي سلكها احمد منصور و قناة الخنزيرة،
الحمد لله على هذا الخبر ، انه يمهل و لا يهمل،
و هكذا يعرف دعاة الفتنة و القتل ان القانون الدولي يلاحقهم و مصيرهم النهائي ستكون الحفر و اللومان و قد سبقه في ذلك أعرافه بديع و الشاطو و العياط و غيرهم من قادة التنظيم التخواني

Alerter