مجلس الشعب يبدأ البحث عن البترول بداية من يوم الاثنين

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/haiaaaaarp1.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قرر مجلس نواب الشعب تخصيص يوم الاثنين 8 جوان الجاري للاستماع الى كل الأطراف ذات علاقة بالثروات الطبيعية وذلك في اطار الانصات اليهم ضمن اللجان البرلمانية وذلك على خلفية حملة وينو البترول التي انتقلت الى أروقة مجلس الشعب.

وأفاد المتحدث باسم مجلس الشعب حسان الفطحلي أن رئيس مجلس نواب الشعب محمد الناصر سيشرف بنفسه على الاستماع الذي تنظمه كل من لجنة الصناعة والطاقة والثروات الطبيعية والبنية الأساسية والبيئة، ولجنة الإصلاح الإداري والحوكمة الرشيدة ومكافحة الفساد ومراقبة التصرف في المال العا إلى كل من

وزير الصناعة والطاقة والمناجم، الرئيس المدير العام للمؤسسة التونسية للأنشطة البترولية، المدير العام للطاقة،الرئيس المدير العام لشركة فسفاط قفصة، المدير العام للمناجم.





Comments


10 de 10 commentaires pour l'article 106561

Mustafe10  (Tunisia)  |Dimanche 7 Juin 2015 à 15:41 | Par           
سكووووت حنسجل.......sileeeeeeeence on tourne

3aidin  (Canada)  |Samedi 6 Juin 2015 à 15:14           
أولا نقول البحث في البترول بحذف كلمة موضوع و موش لازم تنحيولي تعليقي على الملاحظة

ثانيا الي يولد العنف هو الاحتقار و عدم لاكتراث من طرف السلطات و قبل ما تعلقوا على عنف الناس شوفوا عنفكم اللفظي فقط للاخلاف معكم في الرأي

3AIBROUD  (Tunisia)  |Samedi 6 Juin 2015 à 14:24           
C'est ce qu'on appelle "chercher midi à quatorze heures". On classe les rapports des experts de l'Etat (commissaires aux comptes,...) et on procède à des palabres, pour perdre le temps national. Tout ce cinéma sert à noyer le poisson. Bonne gouvernance !!!

Mahdibey  (Tunisia)  |Samedi 6 Juin 2015 à 14:23           
أنا في بالي أنّها حملة شعبيّة و ليست حملة من نوّاب الشعب و إن شاء الله النوّاب يكونوا في المستوى في نقاشاتهم و يقع اعلام التوانسة بكل الشفافيّة المرجوّة. أمّا إذا لم يقع هذا، فإن كلّ ما أخشاه أن يقع تمييع الموضوع و هاته النتيجة لن تحلّّ المشكل بل ستزيد في تأجيجه أو في تأجيله.

Maximelinoss  (Tunisia)  |Samedi 6 Juin 2015 à 14:13           
كثير من المتدخلين ينعتون زملائهم بالجهل عندما يطالبون بكشف المستور كأن المسؤولين في تونس هم من صنف الملائكة لا يعصون الله ما امرهم...لالالالالالا هذا غير صحيح وللشباب اللي ما يعرفشي اذكرهم بشي واحد....في الثمانينات عجزت شركة فصفاط قفصة وصرح المرحوم مزالي في خطاب ان على الدولة ان تعين الشركة على عجزها لان الشركة كانت تعين الدولة في السابق...وفي ايام بن علي الاولى من الحكم بعث لجنة تقصي وتبحث في الملفات للشركات وعندما وصل الشيء لفصفاط قفصة وقبل
بليلة فرّ السيد المكلف بالمبيعات بالشركة الى الخارج واكتشفت اللجنة ان السيد هذا يبيع الفصفاط التونسي في امريكة بثمن باهض ثم يشتري سلعة ارخص ثمن ثم يرحلها الى سوق اخرى على حساب الدولة ويبيعها بثمن رخيص على اساس السوق راكدة والفارق يضعه في البنوك الامريكية....وهل نصدق بعد هذا كل مسؤول؟؟

DOUZ12  (Tunisia)  |Samedi 6 Juin 2015 à 13:54           
نعم انا أوافق تماماً من يقول انها الطريقة المثلى لحل المشاكل والتخريب هو هو وسيلة الجهلة والمتخلفين
ولكن هذا يكون صحيح اذا كانت الحكومة تسمع لغة الحوار والاحتجاج السلمي اما عندما الشباب امام خيار واحد بعد ان طالبوا بفتح الملفات امام الخبراء ونواب الشعب ولم تستجب الحكومة بل اعتبرت الحملة مجرد دعابة بأسلوب تهكم واستهزاء!!!!!

MSHben1  (Tunisia)  |Samedi 6 Juin 2015 à 13:29           
انها الطريقة المثلى لحل الاشكاليات . أما الفوضى و الحرق و التخريب فأنه لا من الوطن و لا من الدين بل انها ابتداع جهلة و متخلفين .

انا mshben1.

Goldabdo  (Tunisia)  |Samedi 6 Juin 2015 à 12:37           
كان سمعت الدولة باش تعمل لجنة إفهم أنها تحب تسكر الدوسي.

BLAROUSSI  (Tunisia)  |Samedi 6 Juin 2015 à 12:22           
Le but n'est pas d'informer si Mohamed Ennaceur car, en tant membre du système qui a créé le RCD et sa nouvelle version, il ne peut pas ne pas savoir. On parle de dossiers, dont certains étaient antérieurs même à l'arrivée des Trabelssia.
Ce que l'on veut c'est une commission d'enquête parlementaire, avec des audiences publiques, à l'instar des commission d'enquêtes américaines.
En outre, le ministre, le PDG (l'homme qui fonctionne à la confiance) et les directeurs généraux, nous les avons vus et entendus sur certains plateaux de télévision. L'un dit que les ambassadeurs étrangers ne sont pas contents; l'autre dit qu'on n'a pas pas besoin de compteurs, on fonctionne à la confiance, les autres nous racontent que la disposition X de l'article Y justifie ce qui se passe en toute légalité!
Circulez, il n'y a rien à voir.
Qu'ils répètent cela à si Ennaceur, c'est leur affaire. Ce n'est pas ce qu'on demande, nous, simples gens du peuple qui avons tout de même eu accès aux documents d'audit de la cour des comptes.

Kazed1948  (Tunisia)  |Samedi 6 Juin 2015 à 12:04           
يبدو ان السيد رئيس مجلس نواب الشعب يسعى من خلال اشرافه بنفسه على الجلسة المتعلقة بالمساءلة عن الثروات الاستخراجية لتمييع الجلسة و الاجهاز عليها كما كان الشان في عهد المخلوع و من كان قبله ... و الحمد لله سي محمد بخبرته البورقيبية و النوفمبرية سينجح ان شاء الله في مسعاه.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female