ماية القصوري: من ينتقدون منح رخصة لجمعية شمس لماذا منحوها لحزب التحرير

Bookmark article Publié le Mercredi 27 Mai 2015 - 22:30 (Archives)

نشر هذا المقال في - First published on: 27 May, 2015

قراءة: 0 د, 39 ث

باب نات - هاجمت الإعلامية ماية القصوري في حوار في كلام الناس الذي يبث في قناة الحوار التونسي تصريح وزير التربية ناجي جلول الذي دعا حزب التحرير الى المشاركة في الحوار الوطني حول التربية.
ماية القصوري: من ينتقدون منح رخصة لجمعية شمس لماذا منحوها لحزب التحرير

ماية القصوري: من ينتقدون منح رخصة لجمعية شمس لماذا منحوها لحزب التحرير

وقالت ماية القصوري " حزب الحرير ضد الجمهورية وضد مبادئ الديمقراطية وضد الدستور فكيف تتم دعوته لحضور حوار وطني حول التربية.

وأضافت ماية القصوري " الذين ينتقدون منح رخصة لجمعية شمس لماذا منحوها لحزب التحرير وأمثاله متابعة " وزير التربية منح الفرصة لحزب التحرير ومنعها عن حزب الزيتونة وعادل العلمي وهذا غير مفهوم.

Comments

34 de 34 commentaires pour l'article 105954

Jamil Aagrebi (Tunisia) |Vendredi 29 Mai 2015 à 20:35 | Par

أيتها الحداثية تنضيرك لا الموجه والمفضوح لا يمكنك أن يصل إلى عقل بعوضة ولا يمكنه تجاوز زنديكي الحداثيين كفاكي استخفافا بعقول المشاهدين .مكانك سيدتي في المحاكم تسردكين فيها كما تشاءين واتركي الثقافة والفنون والآداب لأهلها كفانا ثرثرة فارغة المحتوى و الركيكة

Alerter

Lechef (Tunisia) |Jeudi 28 Mai 2015 à 09:34 | Par

Aucune comparaison. A mon avis il faut toujours référer aux sciences de la vie lorsqu'on crée une polémique et on n'arrive pas à s'en sortir. Il ne s'agit pas de prouver une force linguistique et de trop parler. Les sciences médicales approuvent un danger imminent par '' fusion'' de deux personnes de mêmes sexes. En sciences physique deux charges de mêmes signes se repoussent. Regardez bien cette loi de la nature elle est exemplaire à suivre Donc pourquoi deux êtres de mêmes sexes s'attirent sachant que les organismes fabriquent des produits chimiques qui varient légèrement d'une personne à autre et qui sont responsables du rapprochement identifié entre un couple bien sûr de sexes différents Il est impossible que ce rapprochement pourrait se créer entre 2 hommes et 2 femmes Pourquoi donc l'être humain se force pour contrer cette belle nature n'est-ce pas Maya Ce n'est pas de la littérature ce sont les sciences

Alerter

SOUHEIL () |Jeudi 28 Mai 2015 à 09:24

بالمختصر المفيد ، برقيّة عاجلة للقصوري و مشتقاتها؛
ثورة عليكم عارمة، ستبهر العالم تلتحم فيها طاقات الأمة المهدورة بجيش تونس الأبيّ و من ثمة كل جيوش المسلمين و بقيادة مخلصة متجسّدة في حزب التحرير .
تعود بها الحقوق لأصحابها ويقتلع بها الاستعمار و يحدث ما يسوؤكم.
دولة الاسلام ..خلافة على منهاج النبوة.
لن يقدر عليها أسيادكم فضلاً حن حفنة من العملاء مثلكم.

Alerter

Jawhar_Berlin (Saudi Arabia) |Jeudi 28 Mai 2015 à 08:33

عندما أرى هذه الأشكال وغيرها في المنابر الإعلامية وأقرأ للأسف لأمثال درة في هذا الموقع وغيره فإنني أتذكر قول الحق جل في علاه: (قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا, الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا).
القادر على أن يهلكهم ويريحنا منهم قادر سبحانه وتعالى على أن يهديهم لذلك نسأل الله لهم الهداية
لسنا ضد كل من يخالفنا ولا ندعي إمتلاك الحق والحقيقة ولكن عندما يصل الأمر إلى إنتهاك حرمات الله ونشر الفاحشة ونشر السموم في المجتمع فالأمر يتعدى حرية التعبير والإختلاف في الرأي

Alerter

Humanoid (Japan) |Jeudi 28 Mai 2015 à 06:02

@Dorra
ولكنّنا سمعنا بأمثالك وأمثالها ممّن ينشرون سمومهم ويحاربون الهوية والدين في كل مكان وبسببهم يٌضطهد بعض المتديّينين فتنشأ عندهم عقدة الإضطهاد ولا يجدون حلّا سوى ما يورنه "جهادا" ونراه إرهابا وتقتيلا..
القصة ليست بالفاعل الأخير، وإلا فلماذا نلوم جورج بوش على جرائمه في العراق وهو الذي لم تحمل يداه سلاحا، ولم يقتل شخصا بيديه قط ؟ وكذلك كيف نلوم الشيوخ الذين تكرهينهم والذين لم يرفعوا يوما سلاحا، ولم يحرّضوا على العنف لحظة (مثل الشيخ بشير بن حسن).. عليك وعليها وعلى الجميع أن يفهموا أن العنف الفكري الذي يمارسه المنسلّون عن جلدتهم المتنصّلين من دينهم وأصلهم هو ما يصنع المواد الأولّية للإرهاب والتقتيل.. ثم تأتي مصانع أكثر تطوَرا كداعش وشوابهها
ليتعهّدوا تلك المواد الأوّلية ويصنعوا منها دواعش قتلة.
وعليه افهمي يا عبقريّة أن القصة ليست بحامل السلاح وحده، وإنّما بما ومن دفعه لذلك من محرّضين مباشرين ومحرّضين غير مباشرين.
أرجو أن يكون كلامي واضحا يا دعشوشة ذات الشمال.

Alerter

Tahrir (Tunisia) |Mercredi 27 Mai 2015 à 23:43 | Par

الي Mohamed habib لعلمك حزب التحرير لم ياخذ اذنا من احد لا منك ولا من عاهرتك ولا من دولة الاستعمار بل انه يشتغل منذ نشاته وتعرض مناصريه ومنخرطيه الي السجون والاعدامات والتجويع وو لانه حامل دعوة سلمية لاستئناف العمل بالاسلام ولا غير ذلك فلا نظام غير الاسلام فلا يمقراطية ولا علمانية ولا جمعيات لواطية ولا سحاقية يا سي الحبيب لا تكن مثل مايا القصوري عارية الصدر باينة الافخاذ واتق الله في الناس وفي الاسلام

Alerter