العديد منهم لهم أو شركاء في سيارات نقل الجماعي و افهموا الباقي

بلادي وان جارت علي عزيزة
Mais !!!
فاض الكاس
Vers 7h du matin, vous ne pouvez pas imaginer le taux d’encombrement sur les taxis et les bus à cause de ces manipulations de très bas niveau des conducteurs de trains !

حسبنا الله ونعم الوكيل

مصارحين، لا مسرحيين

أمام كل ما مررنا به من بداية الثورة إلى يومنا هذا ، من تغيرات على رأس الدولة ، من تجاذبات سياسية ، و عمليات سياسية ، إنتخابات كانت أو توافقات ، إنجازات مرحلة أو تعطيل أهداف ... شخصيا لا يمكن إلا أن أقول أن الجينات السياسية لكل (الأحزاب و كل اللاعبين السياسيين سواء أن كانوا شخصيات معروفة ، أو مجهولون دفعت بها الأحداث أو المصالح العميقة للبعض إلى الساحة الإعلامية) هي جينات غير سليمة ، وانه لابد من ولادة جديدة لثقافة تأسس لارادة الحياة من أجل و
في اطار مشروع وطني ، إجتماعي و أخلاقي ، مخالف لمصلحة الأنا الضيقة و النتنة ، مخالف لفكرة "مصلحة المجموعة تمر عبر مصلحة القوى النافذة" و التي تفبرك الأزمة تلوى الأخرى من أجل اخضاع الجميع لاهدافها الآنية و الاستراتيجية العميقة .

التغيير يمر عبر تبني ثقافة المصلحة الوطنية ، و ليس أن عبارة "المصلحة الوطنية ثرثرة يومية للكثير و أغلب اللاعبين السياسيين" ، الذين هم أنفسهم أدوات صرف و تصريف بيد النافذين و المسيطرين على ثروة البلاد و على القوت اليومي للمواطن .

تونس لا يمكن أن تكون إلا دولة المشروع، مشروع العقد الاجتماعي، الذي يضمن الكرامة، و يحفز الانسان مواطن كان أو رجل سياسة على العمل و على المساهمة . إذا تجندنا لتأسيس دولة مشروع العقد الاجتماعي ، فإننا نتصر على ضعفنا ، و على تخلفنا و على مديونيتنا ، و على مصالحنا الضيقة و الأنانية.

الشعب لا يمكن أن يصبر أكثر مما صبر .

بلادنا في حاجة الى ثورة ثانية: ثورة عقول تقطع مع هذه العقلية المتخلفة البالية، ثورة لا تبقي ولا تذر. والله الذي لا اله غيره لو أتينا بحكومة سويسرا أو ألمانيا أو اليابان وسلمناها إدارة تونس لفشلوا فشلا ذريعا ذلك أن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم لأن أنفسنا مريضة مليئة بالأنانية والفساد والبغضاء والكره الا من رحم ربي وقليل ماهم والله المستعان

عرب متخلفون و لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم . هلكهم الله هلاكا مبين و أراحنا من هذه الاشكال الى يوم الدين .

انا mshben1.

أغلبيّة أعوان الشمينو مجموعة من قطّاع الطرق والبلطجيّة والمسامير البالية وجب تأديبهم بسبب عنجهيّتهم وكبرهم الزّائف