بعض المدمنين على الدروس الخصوصية من تلاميذ و مدرسين يلتقون في المعاهد يتغامزون يؤبلون يسمئسون يتنادون جهارا بهارا... و يحتلون قاعة متتركنة من المعهد - في وقت الدروس عند البعض. أمر غريب لمديري آخر زمان الذين لا يجرؤون عن التدخل و الاحتماء بالقانون. و أي قانون ؟ في ظل حكومة ضعيفة كتحصنة في العصمة.

ليس الأستاذ من يلهث وراء الدروس الخصوصية بل الولي لغاية في نفس يعقوب و بينهم مديرون كبار في الوزارة لذا كفى تحاملا على الأستاذ الغلبان

مبادرة طيبة أن كنت جادا في سعيك أيها الوزير ف
الدروس الخصوصية هي أكبر آفة تنخر المنظومة التعليمية في تونس بعد اللغة الفرنسية التي تعتبر كارثة التعليم في تونس
كما أن التخفيف من ساعات التدريس والتخفيف من المواد التي تتطلب الحفظ سوف يساهم في القضاء على ظاهرة الحشو العلمي الذي يأدى إلى الجهل والغباء و في صقل عقل الطفل وتنمية مداركه وقدرته عى الإستيعاب للعلوم والثقافة

يا جلول بربي ما تنساش مشروع "بيسين في كل مدرسة".. العام الجاي أولادنا باش يقراو تقول في الكندا .. مع جلول ما ثما شئ مستحيل ...

وزير ناشط برشة ويوزع الوعود والأحلام . السنة القادمة سيقع تجديد أو ترميم المؤسسات التعليمية المنهارة بالتعاون مع الخواص ويصبح التسجيل بمليون !! العام الجاي باش تتوزع الاردينارات علي بقية المدارس في دواخل البلاد تخدم بالباطري ، لانها تفتقد للكهرباء ، العام الجاي ما ينجح كان الذي يحصل علي عشرة فما فوق ما إلغاء التنفيل العددي ، بمعني ما ينجح كان كاعبتين في ظل كره الدراسة والحقد علي المربين وزد اعليها قالك باش يقضوا علي الدروس الخصوصية ، ويمنع البوليسية والحرس من سياقة التكسي والموظف من مشروعه في الضواحي ؟؟ المربي البهيم القصير رغم الحمير صار غالي في بلاد الاستحمار ادام عليهم الاستحمار ونجانا منه

احنا نحبو وكالة لتوزيع لحوم الحمير