هذه " رومانسية" نطيح كباش

لا رمانسية لا شيء، ماسط لاسط

اروع ما في الحميمية الزوجية هي السرية والستر هي الشيئ الوحيد الذي لا يمكن للمتطفلين رؤيته فتحس انك تملك شيئا خاصا لا يتكرر بين كل زوجين بنفس الطريقة فلكل زوجين طريقتهما في عيش لحظات الرومنسية التي انعم بها الله علي الانسان فاذا خرجت هذه الحميمية الي العلن اصبحت ماسطة لاسطة كما يقول احدهم لا سحر فيها ولا رونق هذا هو رايي الشخصي كمتزوجة قد يشاطرني فيه البعض وقد يخالفني فيه البعض امثال وزيرنا الموقر

لكل من لا يعرف بعد : هذه صاحبة احضار أكبر صحن روز بالفاكية ... بلوشي !

سقط القناع،و القادم أصعب. من هنا يبدأ النزول إلا الهاوية.صل الله عليه و سلم:إنما بعثت لاتمم مكارم الأخلاق. إذا أصبح المسؤول ينشر حالته العاطفية على الملأ فهذا يعني أن له عقد مزمنة، عليه باخصائي في الأمراض النفسية

لا حول و لا قوّة إلاّ بالله
قال الرّسول صلّى الله عليه و سلّم: إذا لم تستحي فافعل ما شئت
لقد صرنا نشاهد مظاهر العري و الفحش و نسمع الكلام البذيء في الشارع و الإذاعات و التلافز بدون ضابط بتعلّة حرية الإعلام و الحريّة الشّخصية فإلى أين ذاهبون أين إسلامنا و أين أخلاقنا و أين حشمتنا ؟؟؟

. كان بودي أن تبقى في خانة الصور الخاصة جدا بين الوزير وزوجته.وزير أكن له كثير من الاحترام كوني استمعت له في كثير من المداخلات الإذاعية وكانت رشيقة لكن هذه الصورة ليست في المكان الرشيق ولكل من هب ودب لأنني وبكل بساطة تونسي وسطي ومعتدل

هووو نندبهم

متولهين بالخلق

عيب باب النات إحب لخوانجية إكرزوا

بداية الإنحدار نحو الصحافة الصفراء...

رومانسية الراس بالراس .... مشكلة اغلب الازواج

خسارة .. عندما يصبح مصير الشرفاء بين أيدي شعب لحم البهائم و البيرة 5ليترات تكون النتيجة أن يصبح هؤلاء المشعوذين حكاما يبيعون القردة و يرقصون بالثعابين ... حسبنا الله و نعم الوكيل فلي كان سبب ..

صحن الكفتاجي للمهدي لن يتكرر مع التونسيين ومن يريد تقديم الإضافة عليه بميدان العمل بعيدا عن نشر الخصوصية على الملإ .لو قام أحد المتطفلين بنشر هذه الصورة لقمنا بالتنديد أما وأن صاحبها هو المتورط فبماذا سيستفيد الشعب التونسي بما يجري بينه وبين زوجته .عجائب وغرائب .