تحية وطنية للذري امتع المكتب و كل سكان قبلي

mes salutations les enfants, BRAVO

تبقون فالتاريخ ي ا مستقبل تونس ,, هذا شلبوق باهي

ذلك هو الحق و الأستاذ قدوة و قد رفع شعارات مسيئة و غير لائقة في
وجه الوزير فكيف لا يسمح للتلاميذ برفع شعاراتهم

الشباب غاب في الإنتخابات وكانت النتيجة غير مرضية، لذا ما على الشباب اليوم تدارك الأمر بلمسات كهذه لتغيير الأوضاع وإصلاحها وافتكاك المشعل من المفسدين في المجتمع.

مجتمع ضعيف يشترى و يباع، في حاجة إلى قوّة و دليل لإثبات يقين غاب عن أذهانهم. مجتمع لا يفرّق بين الجهل و العلم أصبع لعبة بين أيادي تغتنم المناسبات كي تصطنع الأحداث بإرادتها ٬ يشترون الظلالة بالهدى إلى أن أصبح المعلّم عرضة لتلميذه و الأب عبيدا لإبنه.

بينما كان الوالد يتصفح إحدى المجلّاتِ و مأخوذاً بقراءة أحدِ المقالات ، كان ابنُه الصغير يأتي إليه من وقتٍ لآخرَ حاملاً بيدِه خريطةَ العالمِ ، ليسألَه عن مواقع البلدان ....

فكانَ الوالدُ يطلبُ من ابنه أن يتركه للحظات ، لكي يركّز على قراءة ا
لمقال حتى النهاية ، لكنْ من دونِ جدوى !حتى ثار غضب الوالدِ على ابنه ...

فأمسكَ بالخارطةِ و مزّقَها !عندها أخذ الولدُ يصرخُ عالياً و يجهش بالبكاء ، حتى تعثّرعلى الوالدِ قراءةُ المقال ...

ففكر الوالدُ بمكيدةٍ يُرضي بها الولد ، فقال له :"إن استطعتَ أن تعيدَ الخريطةَ إلى ما كانت عليه سابقاً سوف أقول لك و أشرحُ كلَّ البلدانِ التي تسألني عنها "..

ظناً منهُ أنه يستحيلُ عليه إعادةُ تركيبِ الخريطةِ كما كانت ، و هكذا يكون لديه متسعٌ من الوقت الكافي يطالعُ المقالَ بكلّيته .

بعد عدةِ دقائق لا تتجاوزُ بعدَها أصابعَ اليد ، فاجأ الولدُ والدَه و هُو يحمِل الخريطةَ من جديدٍ قائلاً :

" هيا بابا ، قل لي اأين تقعُ هذه البلدان ؟ "

تعجّب الوالد من ابنه و قال له :
"بابا ، قل لي كيف استطعت بهذه السرعة إعادةَ الخريطةِ إلى ما كانت قبلاً " ؟!!

أجابَ الولدُ ضاحكاً :

"بابا، على الجهةِ الأخرى من الخريطةِ صورةُ إنسان ، أصلحتُ الإنسانَ فصَلح العالم

و حديثنا قياس، ...

هذا صحيح لان الاستاذ اللذى يختار يوم الامتحان ليقوم بالاضراب عن العمل ..فاقد للوطنية ....لا يهمه الا النقود ...فقط خسارة فيه اسم استاذ فهو صهيونى ..

التقابات المتخلفة و المنفصمة تكيل بمكيالين تريد أن تمنع عن التلاميذ حق التعبير و لا تريد القمع لنفسها من الآخرين . انهم فعلا كذابين كما ديمقراطية الديمقراطيين و كما اسلامية الارهابيين و انهم جميعا متخلفين و كذابيين . هلكهم الله انى يأفكون .

انا mshben1.

احفاد المنصف المرزوقي
خير خلف لخير سلف

الشعار المكتوب على اللافتة جميل و لكن هناك خطأ فعوض أن يكتبوا " مؤتمنون " لقد كتبوا " مؤمنون " .

أنا mshben1.

نعم تلك هي الحقيقة المرة التي عمل البعض على ترسيخها لدى العامة ولكن و حقيقية لا يمكن التعميم في هذا الامر'

والله رجال

Bravoooooooooooo