اتقي الله يا شيخ
انت تبرز لنا دليل آخر عن أسباب إستعانة بن علي بك كي تكون مفتي تحت حكمه

ماذا قدمت لربك في زمن بن علي ؟
السكوت عن الفاحشة والفساد ومحاربة الإمة ورجال الدين

وماذا تقدم لربك في زمن السبسي ؟
غلق جامع الزيتونة
ابعاد ائمة خالصة لله
رجعت ائمة التجمع
تسكت عن الفساد والفتن الاعلامي

وهذه ادلة أخرى تفسر لنا لماذا يستعين السبسي لخدماتك
هل انت شيخ الطغاة والفساد، تحارب الحق وتدافع عن الباطل ؟

هل تعلم بانك ستلاقي ربك ؟

أحسنت يا الياس القرقوري و زياد المزغني...تونس يلزمها اعلاميون أمثالكم ل..أنتم أبناء الشعب وثورته ..فلا تسكتوا على فضح الظلم و الظالمين مهما كان مصدره لأن الظلم هو منبع الارهاب الحقيقي و المدمر للشعوب ....فضح مفتي بن علي واجب على كل الغيورين على الثورة لذلك يتحرك الشعب التونسي أخيرا لفرض استقالة البطيخ وابعاد أيتام المخلوع عن الساحة

ما عاد نستغربو حتّى شيّ في هالبلاد مللّي شدّ وباء تونس الحكم واحنا نسمعو ونشوفو في العجايب والغرايب هذاكا علاش موش غريبة كان نسمعو نهار بمشروع قانون تتقدّم بيه الحكومة الموقّرة ــ وبالطّبيعة صاحب الفكرة وزير الشّؤون " الـنّـفاقيّـة " ــ لتجريم التّكبير في الأماكن العامّة باش يصادق عليه مجلس الشّعب المليان بالوبائيّين واليسار المتطرّف .

الوزير الشيخ بطيخ راس البطيخه يلزمو يستقيل
وهذه صورة من الديمقراطية , كل من يستفز شعور العامة يجب عليه أن يختفي !

الوزير ياخذ المعلومات من نواب نداء تونس وسيقوم بالعمل المخزي المطلوب منه وهو أدان لا قيمة له ونسي أعوان نداء تونس ان شباب تونس وشيبها سيكون لهم بالمرصاد.ياوزير القصر ما رأيك في سطل بيرة وزواج المثليين والمرأة تاذن وتقوم بخطبة الجمعة وأكل لحم الخنزير والبهايم

@Dorra
أنا -ولله الحمد- لم أكن في يوم من زمرة المطبّلين لأحد، لا لشيخ النهضة ومرشدها، ولا ليلى الطرابلسي وحاشيتها، ولا للعجوز القابع في قصر قرطاج وثلّته، ولا لنظيره المصري الذي يشغل إضافة لكونه رئيسا رتبة سفّاح هناك في مصر، ولا لرئيسها (أعني مصر) المسجون ظلما وعدوانا.. وعليه، لا يمكن بحال من الأحوال اتهامي بأنني لاعق حذاء لأحد، ولله الحمد والمنة على ذلك.
من هذا المنطلق، ومن خلال متابعتي لهذا الموقع، يمكنني أن أقول لك أن الأخ أبا مازن، ما كان بحال من الأحوال لاعقا لحذاء أحد، بل هو منتم لفئة من الناس محبّ لها، ناصح لها إن أخطأت، مدافع عنها إن ظلمت، لا يسكت عن أخطائها ولا عن أخطاء غيرها في حقّها..
لاعق الأحذية حقّا هو من يكتب في كل ركن في هذا الموقع كلاما من قبيل "البطل المغوار الفذّ مخلّص مصر وبطلها الأول، المشير الرفيق الجنرال سيادة الرئيس المفدّى عبد الفتّاح السيسي".. هذا هو تعريفي للعق الأحذية، خاصة أحذية العسكر المصري المنتنة القذرة.
الرجل يقتل المئات في يوم واحد: هو بطل فذ
الرجل عاد بمصر إلى عهود الإقطاع: هو مخلّص الأمّة
الرجل يتأتئ ويمأمئ ويتكلّم بصعوبة: هو أفصح أهل الأرض
الرجل غبي وأحمق: هو أكثر الأرض براعة وأذكاهم..
لاعق الأحذية يا عزيزتي هو من ينزّل حثالة القوم مقام الأنبياء، ويجعلهم معصومين.. ولو حصل هذا مع أناس عرف عنهم العفاف والطهار فهو منكر، فما بالك بمجرم سفّاح.
بالنسبة لقصص : أين كنت قبل الثورة ؟ فهي تنطبق على القرقوري كما تنطبق عليك يا أخيّة.. أين كنت أنت قبل الثورة ؟ بل ما أنت حتّى بعدها ؟ كما قال أخونا أبو مازن، أنت نكرة لا يعرفك أحد من العالمين إلا أقل القليل، أما القرقوري بالآلاف صاروا يتابعونه، ويشاهدون عمله.. وهذا يجعله ذا قيمة ولو لنفر يسير من الناس.
إرتقي يرحمك الله بمستواك وآرائك وأفكارك

الله أكبر مش الله و أكبر يرحم بوك صلح العنوان

بطّيخ عندو مشكلة في إدراكو و شاكك إلي هو مازال موش مستوعب إلي صار...التّكبير إلي هو منطوق بيه في كل صلاة و في صلاة العيد و في الحجّ و حتى في أيامات الثورة و عند دفن جنودنا البواسل و حدّ ما قال سبعة من صطّاش...التكبير ردّوه تطرّف!!! ذكرني بأيّمات بن علي كي تقول للبوليس السلام عليكم يعدّيوهالك إنتماء...يا ناري عليك يا تونس طلع لحم البهايم منتشر و على نطاق واسع لين بلغ أعلى المناصب

على الشيخ الجوادي عنما يريد أن يتظاهر لإرضاء السيد المفتي سابقا والوزير حاليا عوض أن يقول الله أكبر أن يقول يا ليلي يا عيني وإذا إقولها في الصلاة عوض التكبير سوف يطلب سيد الوزير موكب رسمي في قصر قرطاج لتوسيم الشيخ الجوادي أعلى وسام من قبل رئيس الجمهورية

و من أنت يا درة مجرد نكرة لاعقة لحذاء المخلوع وقبيلته السارقة
أما و زير الشؤون الدينية فهو ينتمي لحكومة صادق عليها برلمان و منحها ثقته وهو القادر على حجب هذه الثقة كلما لاحظ خللا ما أو حنينا للماضي التليد

تحية لأمثال هؤلاء الإعلاميين الذين يساهمون في دفع الخوف من العودة إلى قلوب التونسيين ولا يهم إن عاد الخوف لقلوب السياسيين وقلوب النواب وقد عاد بالفعل وبدأت الألسن تتجمد عن قول الحقيقة لدى من لم يصنعوا ويشاركوا في الثورة أصلا وركبوها بعد أن وضعت الحرب أوزارها فالشعب هو رأس المال منه انطلقت الثورة ومتى انحرفت الأهداف فهو الوحيد القادر على إعادة القاطرة على السكة وتبقى الكارثة في عودة الخوف أو التعويل على السياسيين لتحقيق أهداف الثورة .