هذه نتائج ثقافة الافلات من العقاب اللي تفشات بعد الثورة.... 35 منحرف يروعون المواطنبن مقابل 35 ارهابي في عملية جبل مغيلة فهل من رابط بينهما....لفد ان الاوان ليلزم الرهوط حدودهم والحدود في الاحالة الفورية على القضاء وسرعة الاحكام والتشهير بالفعلة

فين وزير الداخلية و فرقة مقاومة الارهاب ..؟؟ ولا هي مختصة كان في الملتحين ..؟؟

حادثة القيروان لو كانت زمن الترويكا لتدافع فريق النافورة أمام وزارة الداخلية تطالب بإقالة وزير الداخلية وإسقاط الحكومة والسؤال الحارق أين أعوان الأمن في منطقة سياحية في القيروان وهل يجبر المواطن الذي يدفع الضرائب للدولة لتأمين المرافق والأمن على إعادة لجان الحماية في الأحياء من السكان وأين نواب الشعب من هذه المهازل المخجلة التي تؤشر لا عن هيبة الدولة بل غياب تام للدولة . وعند كتابة هذه المداخلة قناة الجزيرة تنتقد تغيب حتى نواب الشعب داخل البرلمان
بمعنى أننا أمام كارثة تستوجب صيحة فزع قبل فوات الأوان .

في غياب البوليس إلّي لاهي أكثر بروحو ماللّي بالمواطن, يلزم الأهالي يعمّلو على رواحهم و يعملو فرقة تضم 100 شاب من الحي يكونو متدربين باش يدافعو على أهلهم و ممتلكاتهم و يربّيو هالهمل فيران و خنافس المجاري

كفار

اشكون هم؟?؟??