@@@Dorra (Italy)
افكارك المتطرفة هذه وافكار امثالك هي التي اوصلتنا الى هذه الحالة من الارهاب ولا ينتهي الارهاب الديني الا بعد ما ينتهي ارهابكم الفاشي فاعيدها جاء الارهاب الديني كرد فعل على ارهابكم الفكري المتطرف

من المفروض ان نقوم الان بهدنة قضائية و تجميدجميع القضايا المرفوعة ضد الامنيين و العسكريين الى ان نحسم امرنا مع عصابات الاٍرهاب و القتل الاخوانية الداعشية و ذلك لنوفّر لامنيينا جميع الظروف الملائمة لمجابهة الاسلاميين ،
و عندما يعود الى تونس الامن و ألمان و نطهّر البلاد في هذه الجراثيم الإرهابية فوقتها لكل حادث حديث، يمكن ان نفتح الملفات القضائية و يقول القانون كلمتة بكل عدالة،
نحن لا نطالب بغلق الملفات بل تأجيل ألَّبت فيها لان الاولوية الأمنية هي بعبارة حياة او موت لهذا الوطن،
لأننا لا نريد لهذا البلد الاندثار كما فعل اليبيون المتاسلمين بليبيا او كما فعل الاخوان و جبهة النصرة بسورية،
تونس قبل المحاكمات فلننقذ الوطن اولا

من المفروض ان نقوم الان بهدنة قضائية و تجميدجميع القضايا المرفوعة ضد الامنيين و العسكريين الى ان نحسم امرنا مع عصابات الاٍرهاب و القتل الاخوانية الداعشية و ذلك لنوفّر لامنيينا جميع الظروف الملائمة لمجابهة الاسلاميين ،
و عندما يعود الى تونس الامن و ألمان و نطهّر البلاد في هذه الجراثيم الإرهابية فوقتها لكل حادث حديث، يمكن ان نفتح الملفات القضائية و يقول القانون كلمتة بكل عدالة،
نحن لا نطالب بغلق الملفات بل تأجيل ألَّبت فيها لان الاولوية الأمنية هي بعبارة حياة او موت لهذا الوطن،
لأننا لا نريد لهذا البلد الاندثار كما فعل اليبيون المتاسلمين بليبيا او كما فعل الاخوان و جبهة النصرة بسورية،
تونس قبل المحاكمات فلننقذ الوطن اولا

هذه الأحكام لها دلالات تؤكد على النية لإعادة الوضع الأمني لما كان عليه زمن المخلوع وترسيخ دولة البوليس وهذه رسالة لأعوان الأمن لتطبيق أوامر قتل المواطنين دون خشية التتبع في المستقبل وهناك من يدفع رئيس الحكومة في الخفاء لنشر الفوضى في وضع متأزم للغاية ولكن كما أكدنا مرارا وتكرارا وكما هو واضح في عدة مناطق أخرى فان عجلة الزمن لن تعود إلى الوراء وزمن التجمع بل البديل في الفوضى هو أبو بكر البغدادي .وسنتصدى للفوضى ولمن يدفعون نحوها .