وثائقي نادر حول الزعيم الحبيب_بورقيبة ، في سهرة الليلة على الوطنية الأولى

<img src=http://www.babnet.net/images/8/bourguiba20mars.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - إحياء للذكرى الخامسة عشرة لوفاة الزعيم الحبيب بورقيبة،تبث القناة الوطنية الأولى في سهرة الليلة االاثنين 6 أفريل 2015 بداية من الساعة 23.00 لقاء تلفزي نادر باللغة الفرنسية أجرته القناة الفرنسية الثالثة مع الزعيم الراحل الحبيب بورقيبة في 3 أوت 1973 .

تحدث فيه الزعيم الراحل عن جوانب من سيرته الذاتية وإستعرض صفحات من كفاحه ونضاله من أجل إستقلال تونس


Comments


4 de 4 commentaires pour l'article 102901

Langdevip  (France)  |Lundi 6 Avril 2015 à 22:59           
بلاصت الصيودة صبحت مرتع للثعالب , يا ناري على تونس

بن علي هرب , بروفزوال انتهى , السبسي إدبر في راسو بسي

لحبيب الاصدقاء عند الشدة السبسي نسى سي لحبيب في

الوقت إلي المجاهد الاكبر في حاجة (( affaire a suivre)) كل من

يخلف بورقيبة من غير صدق يعملو عجعاجي و يخرج منكوب

Observateur  (Canada)  |Lundi 6 Avril 2015 à 18:54           
Arrêtons de mâcher ce vieux chewing gum et d'écouter ce même disque grafigné de votre unique leader, unificateur de la nation, libérateur de la femme. Votre leader ne sera jamais ressuscité .La nostalgie ne vous mène à rien .Il faut regarder en avant pour avancer

Yess IN  (Netherlands)  |Lundi 6 Avril 2015 à 18:36           
توجيهات رئاسية بايتة

Mandhouj  (France)  |Lundi 6 Avril 2015 à 11:20           
الدوام لله ،
يذهب الفرد ، و يبقى الشعب ، و الشعب سيد نفسه ، هو الذي يؤسس لحاضره ، و لي مستقبله ، مستقبل الأجيال القادمة .

الارث البورقيبي:
- تأسيس الدولة المدنية ،
- التأسيس لمنظومة حزبية لم ترقى إلى مستوى أسس الدولة المدنية (العدالة الاجتماعية ، التداول على السلطة ، الشفافية ، الثقة في الشعب ).

بعد الثورة شاهدنا كما يجب عمق الارث الذي أسس له الحزب الدستوري الجديد /الاشتراكي الدستوري /التجمع (دولة مدنية ، تعليم إجباري ، مستشفيات جامعية، بنية تحتية للسياحة ، ... ، دكتاتورية سياسية ، فساد عام في الادارة ، في العلاقات الاقتصادية ، في الشركات العمومية ، في نظم التعليم و الصحة ، تهميش مركز للشباب و للجهات الداخلية ، سلب لثروات البلاد ... ).
اليوم يبقى الشعب سيد نفسه ، سيد يومه ، سيد مستقبله ، كما كان في كل العصور.
الفرد يذهب، الأفراد تذهب ، الأحزاب تتداول الادوار، كذلك قوى الضغط ، و يبقى دائما الشعب سيد يومه و غده.
تحي الديمقراطية
الحياة للشعب .


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female