ربي كبير ورجعت الرحمة , و شعاع الشمس على الجامع الاعظم

و دخل النور من جديد بعد اربعة سنين من الاحتلال الوهبي على

جامع الزيتونة رمز من رموز تونس

شكرا لوزير الدين سي بطيخ ,, الناس لكل تحب البطيخ

شيوخ الهانى وقعاد الجبانة

شوف يا فايزة من كندا
الفرق بين الخادمي والعريض.....وبطيخ والصيد
هو أن ازاحة الامام الأسبق (الشيخ الشريف) كانت بسهولة وببساطة دون عنف ودون عرك ومعروك ودون صراخ ودون عراك وخصام
ولهذا....الشيخ حسين العبيدي وفى وزيادة... وكان موش لازم يجي الخادمي ولا لعريض
آما يا أختي العزيزة...الشيخ حسين العبيدي...حبتلو فرقة التدخل السريع...باش خلى بطيخ يصلي بالناس
الراجل يتوعد ويصيح ويعيط ويحلف...

تي حسب رأيي حتى البجبوج حقو جا....باش حتى الحرس الجمهوري يزيد يطوق المكان
شفت الفرق؟؟؟

امام يمشي وحدو
وامام يلزمو يتقلع براشكلو باش يخلي المنبر

ذاك هو الفرق

بَرَزَ الثَعلَبُ يَوماً
في شِعارِ الواعِظينا
فَمَشى في الأَرضِ يَهذي
وَيَسُبُّ الماكِرينا
وَيَقولُ الحَمدُ لِل
هِ إِلَهِ العالَمينا
يا عِبادَ اللَهِ توبوا
فَهوَ كَهفُ التائِبينا
وَاِزهَدوا في الطَيرِ إِنَّ ال
عَيشَ عَيشُ الزاهِدينا
وَاطلُبوا الديكَ يُؤَذِّن
لِصَلاةِ الصُبحِ فينا
فَأَتى الديكَ رَسولٌ
مِن إِمامِ الناسِكينا
عَرَضَ الأَمرَ عَلَيهِ
وَهوَ يَرجو أَن يَلينا
فَأَجابَ الديكُ عُذراً
يا أَضَلَّ المُهتَدينا
بَلِّغِ الثَعلَبَ عَنّي
عَن جدودي الصالِحينا
عَن ذَوي التيجانِ مِمَّن
دَخَلَ البَطنَ اللَعينا
أَنَّهُم قالوا وَخَيرُ ال
قَولِ قَولُ العارِفينا
مُخطِئٌ مَن ظَنَّ يَوماً
أَنَّ لِلثَعلَبِ دينا

@ MOUSALIM (Tunisia)

غزوة الحوض المنجمي صعبة ، ستكون على الحكومة كغزوة أحد على أهل المدينة (أنصار و مهاجرين ). فحكومتنا حكومة رشيدة لا تأخذ فكر الوزراء الشباب .



وهي ملغاة من جدول الأعمال ، طال عهد الحكومة أو قصر .
تحياتي إليك أيها المقاوم

@ Faiza (Canada)

تصبح مشكلة كبرى ، و تشجيع على الارهاب .

العقل الديمقراطي في تونس ، نشاء لكن لم يترعرع كما يجب ، إلى حد الآن ،

الصابر ينال .

غزوة الحكومة على جامع الزيتونة والغزوة القادمة في الحوض المنجمي بقفصة .

مشكلتنا في الدين منذ ان بعثت الأديان والبشر يتناحر
فأين الحقيقة يا ترى

حلال علينا, إستعمال الدين في السياسة عليكم

أليس هذا خلط بين الدين و السياسة. لو أن الخادمي أمّ الجمعة و صَلَّى وراءه العريض فكيف يكون موقف السياسيين الهواة و إعلام العار.