درة ...ما شفناكش تعلق على خبر بسيس متع احزاب النافورة

ولا شميتها قارسة وعرفت إلي يحكي على أمثالك ؛))))))))

هاذي dorra جرتومة في هال الفوروم

بسم الله الرحمن الرحيم
( آمن الرسول ُ بمآ أُ نزلَ إليه من ربه و المؤمنون كلٌ آمن بالله و ملائكته و كتبه و رسله لا نفرق بين أحدٍ من رسله و قالوا سمِعنا و أطعنا غفرانك ربنا و إليك المصير * لا يكلف الله نفساً إلاَّ وسعها لها ما كسبت و عليها ما أكتسبت ربَّنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا و لا تحمل علينا إصراًكما حملته على الذين من قبلنا ربنا و لا تحملنا ما لا طاقة لنا به و أعف عنا و أغفر لنا و ارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين )

قصة الشيخ جد معبرة وقد تكون هي التي غيرت الحركة من طابعها الدعوي لاستبداله بالمنهج السياسي فهذا المواطن إستجاب للتوجه نحو المسجد ليلقى الله وهو في مرتبة السجود أكدت للشيخ بأن لا خوف على إسلام شعبنا الذي ينتظر تفكيك مشاغله اليومية أولا عندها سينساب تلقائيا نحو المسجد .ومشاغله اليومية تحتاج تغيير الدولة العميقة بأفراد تكون في خدمة المواطن وقد فشلت المحاولة الأولى لعدم تكافىء القوى بين الترويكا وحلف النافورة الملعونة المدججة في الداخل بكلاب النار
ومن الخارج بكل المافيا العالمية والفرصة سانحة مرة أخرى عبر العمل البلدي في الانتخابات البلدية القادمة .

لقد شاهدت الحلقة و لقد كانت رائعة و يبدوا أني أتفق مع الشيخ مورو لكون المسلم الحقيقي أو المثالي هو من تجتمع في كل إيجابيات الدعوة و التبليغ و الصوفية و السلفية و الأشعرية التي تمثل كلا منها جانبا مختلفا يمكن تركيبها على بعض! أما عن القصة فهي تتحدث عن فترة إنتمائه لجماعة الدعوة و التيليغ و هذه أساليبهم في كل مكان!

قصة مفلفة شويا

لا أعرف يأستاذ عبد الفتاح هل تقرأ رسالتي هذه أم لا لكن ما أحب أن أقوله لك بكل بساطة أقسم بالله العظيم أنني أحبك في الله فقط لا لشيئ لإلا لله خالصا لأني لا أشك في صدقك أي لحظة أحبك في الله يا شيخ

لا حول ولا قوة إلا بالله