راشد الغنوشي: حزب قالولوا اطلب اش تحب قال النهضة لا

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/rachedle1503x1.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال زعيم حركة النهضة الشيخ راشد الغنوشي في كلمة بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للمرأة ان هنالك أحزاب تكونت من اجل شعار وحيد وهو كره النهضة و"ضد النهضة.

وأضاف الغنوشي في تلميح للجبهة الشعبية " عندما تسألهم ما هي أفكارك يقولون " نحن ضد النهضة" وعندما تسألهم عن برامجهم وعقيدتهم يقولون " دائما ضد النهضة".

وتابع الغنوشي " نقولوهم ياولدي اش تحب يقلك " نحن ديما ضد النهضة مضيفا " هذا الأمر ذكرني باثنين في السجن محكومين بالإعدام لما سال احدهما ماذا تطلب قال ان ارى امي وعندما سئل الآخر قال " اطلب باش ما تجيبولوش امو".



وقال الغنوشي ان هذا الحزب مطلبه الأساسي هو ان لا تدخل النهضة الى الحكومة فقط".




Comments


10 de 10 commentaires pour l'article 101785

BRAVOURE  (Tunisia)  |Lundi 16 Mars 2015 à 16:37           
@Dorra (Italy)
Quand on trouve un gros cochon mort, puant et en décomposition, dans les bras d'une dame ;
ça c'est Dorra la sordide !

Labrados  (Tunisia)  |Lundi 16 Mars 2015 à 13:25           
منقول...............منقول
لا يمكن للعداوة ان تشكل مشروع حكم ولا ان تفلح في بناء
دولة، ومثلما انتهت تجارب كثيرة عبر التاريخ الى الذوبان بحكم نموها على مناكفة الآخر ولم تنمو باعتماد اسباب النمو الطبيعية، ستنتهي تجارب وطنية في تونس الى نفس المآل ان لم تتدارك وتجنح الى الاخذ بالأسباب الحقيقة للبناء والسعي الى تكوين اجسام سليمة، لبناتها صالحة للتشييد، فاليوم وبعد تجربة المنظومة الجديدة، اتضح ان عداء النهضة كان برنامجا ليس افشل منه الا الفشل، وان الذين اعتقدوا انهم سينهضون بتونس لانهم يكرهون النهضة اصطدموا بالحقيقة المرة،
واكتشفوا ان الاحزاب التي تبحث عن السلطة، يجب عليها ان توفر برامج وتقدم بدائل وتجيب عن انشغالات فشل غيرها في الاجابة عنها، وتبعث الافكار الوفيرة، تخلقها وتهذبها استعدادا لاستعمالها في مشروع البناء.

جريمة في حق الوطن ان يقدم الحزب على تسيير دولة تمر بأوضاع دقيقة، بيد فارغة والاخرى لا شيء فيها ، كل رأس ماله ، وجميع برامجه المدرجة في ملفاته المضغوطة في اقراصه، تتحدث عن النهضة وكيفية التصدي لها وطريقة عرقلتها والحد من انتشارها، وكيف يتسنى اسقاطها، وان سقطت من اين تؤكل، ومتى ومن يأكلها ومع من، وهل تؤكل بالجملة ام بالتقسيط .. لا يمكن لعداوة الاحزاب والحركات والدول والقارات والكرة الارضية والسماوات والارض وما بينهما، ان تصنع البرنامج البديل لتسيير
قرية ناهيك عن تسيير دولة .


Ahfedkhaled  (Tunisia)  |Lundi 16 Mars 2015 à 09:35           
@ L'HERMAPHRODITE Dorra (Italy) |:
Ce pseudo n'est qu'un minable qui apparaît de temps à autre pour dire des bêtises et attaquer une frange de la population car les élus des courants islamiques représentent une partie du peuple et ce n'est que la haine et phobie ,de ce petit hermaphrodite qui se cache derrière un proxy et un nom féminin, qui le font bouger sans oublier les ordres de ces messieurs .

Citoyenlibre  (Tunisia)  |Lundi 16 Mars 2015 à 07:55           
النهضة لا النهضة لا. النهضة لا. كفانا ما رأيناه منها

Labrados  (Tunisia)  |Lundi 16 Mars 2015 à 07:52           
عرة الداعشية تطل من جديد في هذا الموقع....عرة تستعيد دورها الحقير في بث روح الحقد و الكراهية

MOUSALIM  (Tunisia)  |Lundi 16 Mars 2015 à 07:18           
يذكرنا كلام الشيخ بالصورة الفضيحة للشيخ وحمة التي يتوسطهما السبسي ونظرة الحقد والكره من حمة للشيخ وهي الصورة من الواجب تنزيلها مع هذا المقال .

Gladiateur  (Canada)  |Lundi 16 Mars 2015 à 01:43           
Je me demande pour quoi Dorra n'a pas commenté les articles sur la guerre à Nidaa Touniss.
C'est l'un des mystères du 21ème siècle que les chercheurs essayent de trouver la réponse.


Elmsihli  (Tunisia)  |Dimanche 15 Mars 2015 à 23:57 | Par           
Dieu merci Dorra est encore en vie.

MURAQIB  (United States)  |Dimanche 15 Mars 2015 à 23:36           
يا شيخ، كما سبق وأن علقت، واصل سياسة التوافق ... حتى تسقط الأقنعة كلها. لقد بدأت هذه السياسة تؤتي أكلها.

Dorra  (Italy)  |Dimanche 15 Mars 2015 à 23:27           
عندما تقف على ما آلت اليه اوضاعنا في العالم العربي و الاسلامي من جراء تلك الأحزاب التى تروّج للإسلام السياسي مثل الاخوان في مصر و الاسلاميين في سورية و دور تركيا تحت قيادة الاسلامي اردوغان و ماذا فعل الاسلاميون بليبيا و في غيرها من اوطاننا العربية و تقارن بأوضاع شعوبنا و بلداننا قبل ان يطل علينا هذا المارد،
وضع ليبيا قي عهد معمر و وضع مصر في عهد مبارك و وضع تونس في عهد الزين و وضع العراق في عهد صدام و وضع اليمن في عهد صالح و وضع سورية قبل المؤامرة كان بالاف المرات من وضعها الان ،
الاسلام السياسي شماعة يستعملها الاستعمار و اعداء الأمة لضرب اوطاننا


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female