يجب إصدار قانون يمنع المدرسين من تقديم دروس خصوصية بمقابل لتلاميذهم. ومن يخالف ذلك يعاقب بالسجن

انت يا استاذ اخذت من ابنى 170 دينار دروس خصوصية و ياتى اليوم و يقول لى ليس ثمة امتحانات ..يعنى اين ذهبت 170 دينار ؟؟؟ انت تتقاضى اقل ما يمكن مليون فى الشهر ....انا اب لعائلة و كارى و و و و اتقاضى 700 دينار ..انت تختار يوم الاضراب فى يوم الاسبوع المغلق ...هل ان الاسبوع المغلق يهم صندوق النقد الدولى ...انت تستبهل الشعب و الاولياء و التلاميذ ....لما تقوم انت باضراب .ماذا تنتظر من الوزارة ؟؟اما ان تستجيب و اما ان لا تستجيب ؟؟ هل وضعت فى برنامجد
الصيناريو الثانى لما تعجز الحكومة ؟؟ ما هو الحل ؟؟؟ لا حل ...للاسف قمة النهم و حب المادة و الاستغناء عن المبادىء ؟؟؟؟؟؟؟
À l’instant · J’aime
Hsan Mensi
يس من الوطنية ولا من الانسانية ان يبرمج "رجال الجهل " اضرابهم يوم الامتحان اللذى هو بمثابة يوم جنى الصابة عند الفلاح فلا يمكن بحال من الاحوال ان يأتى الفلاح بالحجر ليضرب الصابة اللتى تعب من اجلها . اساتذة التعليم الثانوى للاسف جأتم الى ما بناه اسيادكم و بنيناه نحن فجعلتموه هباءا منثورا ..قيمة الاستاذ فى نظر الجميع من تلاميذ و اولياء و كبار و صغار و من لهم علاقة بالتعليم و من ليس لهم علاقة .قيمة تمرغت فى الوحل . صار الاستاذ يستحى من الدخول الى
المقهى .صار الاستاذ ينضر فى القاعة امام تلميذه صار الاستاذ ذليلا امام الاولياء ..من الآخر صار الاستـــــــــــــــــــــــــــــــــاذ فى نظرنا مجرمــــــــــــــــا

لا تبنى البلدان بالبكاء و العويل و الأكل و التخمة و الطمع ... إن لم تبنوا بلدكم كالرجال فسوف تبكون عليه بكاء النساء ...

المشكلة ليست فقط في المطالب المادية للنقابات بل كذلك في عربدتها على كل مفاصل الإدارة بالوزارت و ابتزازها ابتداءا من المديرين و انتهاءا بالوزراء مرورا باستعباد المواطنين متلقي الخدمة الذين أصبحوا لا حول و لا قوة لهم أمام هذه الماكينة التي تدفع نحو الفوضى و الإنفلات. الكل أصبح تحت رحمت هذه النقابات التي لا تتفاوض مع الوزارات بل تأمرها أمرا بالتنفيذ. إنها مشكة الإعتراف بالدولة كشريك في القرار و صاحب شرعية شعبية عبر انتخاب شعبي. هؤلاء الذين كانوا
يخافون حكم الفرد بل يخدمونه بعيونهم أصبحو اليون يعبدون على حكومات منتخبة ... إن لم يكن هذا حنين للعصى و للدكتاتورية و التخلف فماذا نسميه ... إنها الأنانية الجهلوتية و انعدام الوعي و يم المواطنة على هؤلاء أن يشتفيقو من غفلتهم و تقرؤوا التاريخ ليفهموا كيف تبني الرجال بلدانها بالبذل و العطاء و التضحية و نكران الذات.

وزير خارج عن الموضوع...وزير فاشل بامتياز بل الخوف أنو باش يكمل يدزها للهاوية...أساتذة مضربين و تلامذة في حالة بطالة و هو يحكي في موزاييك عالجهاد في سوريا...هالعبد ما تستناوش منو خير ...

يبدو ان سي محمد الناصر غير مقتنع بكلامه

يمشيش يحكيلهم على هيبة الدولة والبطاطا