أول إجراء لوقف تبديد أموال الشعب على القحافة هو " يوم بدون عمل منجز = يوم بدون أجر" ... هذا أبسط مبادئ العدل و الإنصاف و الحوكمة الرشيدة ...

ان شاء الله برك ما تكونوش مثل الخطان المتوازيان، لا يلتقيان ابدا، هههه

و ترصي لعمك الناصر، ساق هنا و ساق غادي، هههه

هذي هي، سمعت بيها لوين ريتها، هههه

تحب تقول الي عمك الناصر قبل باش يكون: كيف الكورة بين الذكورة، هههه

تعليم من يكتب لسعد مكان الأسعد... و 25%من المعدل العام تعطى مجانا, " يرزينا فيه" ....

تعليم من يكتب لسعد مكان الأسعد... و 25%من المعدل العام تعطى مجانا, " يرزينا فيه" ....

هذا السفيه يناشد الوساطة بعد أن أفلس....حمار يبتز في دولة فالسة

الاتحاد اصبح دولة داخل الدولة و بممارسات مافيوزية تخريبية للاقتصاد و التعليم و الامل داخل هذا الوطن .... نبارك الوساطة بين الدولة التونسية و دولة التحاد الشقيقة ههههه تونس بلد العجائب .

الامور لا تحل بالوساطات و لا بالتدخلات . انها دروشة الدراويش . الوزير يمثل الدولة و له طاقمه العلمي يسهر على انفاذ سياسة التعليم و تنفيذها . اما النقابة فمن حقهم أن يضربوا و لكن ليس من حقهم أن لا ينجزوا الامتحانات و البرنامج فهذا غير قانوني البتة . كما أن للوزير قطع اجرة الاضرابات على المضربين . كما أن للتلاميذ و الأهالي أن يقفوا مع أبنائهم ضد الاضرابات العشوائية و المسيسة . و هنا يتحمل النقابيون عاقبتهم الوخيمة أذا ما صارت ثورة تلمذية بمؤازرة
شعبية . فأن حركة الشعب فجائية و لا تحكمها معايير قيمية و قد تصبح انفلاتات تخريب و تقتيل و قد يدخل على الخط كل ارهابي أثيم و كل فاسد و عميل .

انا mshben1.

مع جلول لن تجد الحلول ومع اليعقوبي انس انك عروبي

تعلموا هذا الدرس من ألمانيا يا أمة "إقرأ" ويا أمة "وقل إعملو":

اعتقد من عاصر حالة ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية أنها لن تعود يوماً لتحمل حتى نواة دولة ، الا أنها استحقت الولادة من بعد الموت بقوة ابنائها بمختلف اطيافهم من حكومة و معارضة و نقابات و إعلام و غيرهم، حيث وضعوا اليد في اليد وعملوا جميعاً حتى نهضوا بها من القاع لتغدو ماهي عليه اليوم في صدارة الدول الغنية والمتقدمة علمياً واقتصادياً.

بعد استسلام المانيا للحلفاء عام 1945م كانت ألمانيا حطام دولة لديها نحو سبعة ملايين قتيل ومفقود بسبب الحرب ، ومدنٌ كاملة سويت بالأرض ، كما أن البنية التحتية الألمانية كانت قد دمرت بشكل كامل ، فضلاً عن أن قوات الحلفاء كانت قد نهبت المصانع والآلات تماماً.

شعب ألمانيا بعد الحرب كان عبارة عن أطفال وشيوخ ونساء. بدأوا بجمع الأنقاض لإعادة بناء البيوت، فجُمعت الأوراق والكتب من تحت الانقاض لفتح المدارس، و كُتب على بقايا الجدران المحطمة شعارات تبث الامل وتحث على العمل، وكان من أكثرها انتشاراً :لا تنتظر حقك ،افعل ما تستطيع ، ازرع الأمل قبل القمح.

لتشهد بعد ذلك ألمانيا ما بين عامي 1945 و 1955 م مرحلة بناء البيوت وسميت النساء في هذه الفترة "نساء المباني المحطمة" ، لينال المنتخب الألماني عام 1954م كأس العالم ، كانعكاس على الروح المتحدية حينها لظروفهم القاهرة.

وما بين عامي 1955 و1965م شهدت ألمانيا مرحلة بناء المصانع، حيث تم استقدام عمال أتراك لبنائها . وما بين عامي 1965 و1975م ، ظهرت رؤوس الأموال و رجال الأعمال، وتكفل كل رجل أعمال بتدريب وتعليم خمسين شاباً.

واليوم أصبح الاقتصاد الألماني رابع أكبر اقتصاد عالمي بعد الولايات المتحدة والصين واليابان كواحدة من أكثر الدول صناعةً للسيارات والآلات والمواد الكيميائية والمعدات والأدوات المنزلية، وكرائدة في إنتاج الطاقة الشمسية في جميع أنحاء العالم،

الاولياء لم يدخلوا الى حد الان على الخطر رغم الضرر الكبير الذي يسببه اليعقوبي لهم،هم قادرون على سحب انخراطاتهم من الاتحاد،و قادرون اذاما تحالفو مع المجتمع المدني على الضغط على الدولة لايقاف رواتب الاساتذة

النقابات المغرورة بنفوذها وسلطانها ترى نفسها فوق الدولة الم تفعل ما لم يغعله عدو عندما ضعفت الدولة و اصبحت فوق القانون

خبر لن تجده إلا في بلد العجائب والغرائب فرئيس مجلس نواب الشعب يتوسط بين دولتين لفض خلاف بينهما أما التوسط بين الدولة واليعقوبي فهل هو دولة داخل الدولة ومن يتوسط بين المحكمة العسكرية وياسين العياري .