لا حول و لا قوّة إلاّ بالله
حسب إلياس الغربي و من هو على شاكلته: رياض القرآن تفرّخ إرهابيين

و هذا ما فرخه تجفيف المنابع و غلق جامع الزيتونة و العلمانية و التحرر: امرأة تذبح أمها و أبنها, شابّ يذبح أباه, شاب يغتصب أبني أخيه 5 و 15 سنة , الزطلة في المدارس و المعاهد, الإجرام في كلّ مكان....

فيديو طريف فهذا إلياس وهذا إلياس يشتركان في الإسم ويشتركان في المواطنة التونسية ويمتهنان نفس المهنة الإعلامية ولكنهما يفترقان في أهدافهما أحدهما مناصر لفريق هابيل والآخر مناصر لفريق قابيل أحدهما يدعو للبناء والتشييد والآخر يدعو للهدم والتدمير أحدهما صوت للدماغ العلوي والآخر صوت للدماغ السفلي .إنه التنافس والتدافع على كوكب التنافس بين فريق آدم المعرفي وفريق إبليس الإنفعالي الإنتهازي الغرائزي .والدربي متواصل .

أعلام مأجور ، ممول من منظمات المجتمع يقال عنها مدنية ولكنها منظمات هدامة هدامة للقيم والروابط الأسرية والعائلية ، منظمات أجنبية . فإذا اصبح هذا الإعلام يتجرأ علي جلب الصهاينة وأعداء الإسلام والرسول أعداد حوارات معهم ، عندما يتظاهر الحداثيين ليلا محميين من داخلية خاوية مع الأسبوعية الفرنسية فلا تستغرب من ان يعلي صوت هذه الجراثيم . لكن للإسلام ناسه والدين لله وأبناء لهم رب يحميهم والآخرون نهايتهم في مزبلة الجغرافيا وليس التاريخ ولن يذكرهم احد

Bravo الياس