هذه المرأة تأتي بطفلين صغيرين أمام المساجد وتدعي أنها أرملة ، لتستجدي الناس وتبتزهم بالكذب ، ولما طلبنا من جمعية لكفالة اليتيم إعانتها طلبوا بطاقة تعريف وعنوانها لكي تزورها مرشدة ومرشد ، أمدتني ببطاقة علاج لا عنوان فيها، ثم همست في أذني أن زوجها حي يرزق وطلبت عدم الكشف عن هاته الحقيقة للناس كي يمدوها بالمال ، ثم إنها كلما وجدت إمرأة تتسول بجانبها إلا وضربتها وأكثرت الصياح والمصلين بين ركوع وسجود ، ولما تسألها لماذا هذا التشويش تدعي أن المتسولة
ضربتها ، وما إتيانها للتونسية إلا للتشويه فحسبنا الله ونعم الوكيل .

هذه المرأة مشبوهة، وحضورها في التلفزة مشبوه، وروايتها "ما تجدّش على بوسعدية". لا بُدّ من التحقيق معها بكلّ دقّة وحرفية حتى يظهر الحق من الباطل وحتى لا يتجرّأ كلّ من هبّ ودبّ على اختلاق الروايات وبثّ الأكاذيب على الناس

حكاية المرأة التي تتسوّل أمام المساجد و وقع التحرّش بها لها تسجيل آخر بالرابط التالي

https://www.facebook.com/video.php?v=1617352328496073&fref=nf

تونس حزينة , نعم تونس تتألم مثل تلك الأم التى ترى كل يوم أطفالها يسقطون في خندق الإنحراف . الحمد الله لأن هذا الشق من الأبناء ( هم أقلية) لكن يجب التنبه إلى هذه الظاهرة لترتاح " تونسنا " الحنينة ...
والله شيئ يوجع القلب عندما نرى إخواننا وأخواتنا لا ينعمون حتى بالعيش " البسيط " . . .
Je demande d'aimer la vie et de s'accrocher ... COURAGE ... ...
وربي معاكم وما ينساكمش ... ... ...

التحكم في المساجد سيعرف منعرجا بعد سنوات الفوضى و التسيب الذي عشناه في عهد النهضة، فتعيين عثمان بطيخ كوزير للشؤون الدينية و هو المفتي و الخبير و المسؤول الاول على شؤون الدين في عهد الزين ليس بالاعتباطي بل جاء كاعتراف ضمني لجدوى سياسة بن علي لمحاربة التطرف الديني و تحييد المساجد و جعلها للعبادة و ذكر الله فقط، آن الاوان ان ترجع المساجد الى سالف نظامها قبل الثورة و اغلاقها و فتحها الا للصلاة و العبادة و الحدّ من مظاهر التطرف و التسيب و انتشار
الفكر الظلامي الجهادي

بعد فوبيا النهضة يبدو من المنشط وضيفته أنهما من البوليس السياسي وأن الاعلام يستعد للمرور في رحلة قنص جديدة سيكون الهدف المقبل هي المساجد رغم فشل المخلوع وجبروته من تحقيق أي انتصار لأنها فضاء عمومي لكل التونسيين بعيدا عن الأحزاب السياسية مهما كانت توجهاتها .الحلقة تؤكد أن العناصر المتطرفة تحاول ادخال البلاد في فوضى وأن الاستقرار لا يخدم أهدافهم .

البرنامج في حد ذاته مشبوه و متعفن!!!
هاته المرأة أكيد أنها مأجورة من إحدى المواخير!!!!
تقول 50 مليون مقابل من تذهب لجهاد النكاح!!! لو هذا صحيح و يوجد من يوزع المال على البغايا بهذا الشكل السخي!!! لتخلصت تونس من العاهرات و لأقفلت المواخير بدون رجعة ... و بذلك تكون قد وفرت مواطن شغل لفئة من الفضليات !!!
رائحة الفبركة تفوح من الإثنين... من الساقطة أولا و من المنشط المفلس ثانيا...!!!
هي كانت ستنزع النقاب فلماذا قدمت به للأستوديو أصلا؟؟؟

استغفر الله العظيم، هل يعقل ان من يذهب للجامع يفكر بهذه الطريقة و يعرض على متسولة ان تبيع شرفها ، لقد قلناه عديد المرات ان ظاهرة الصلاة جماعة في المساجد و ظاهرة النقاب الوهابي و الحجاب الطائفي الاخواني و ظاهرة اللحية و اللباس الافغاني التي كانت منعدمة في عهد الزين و التي ظهرت بعد وصول الاخوان الى الحكم ما هي التظاهرة سياسية لا دخل للدين فيها فهي كظاهرة اللون البنفسجي في عهد الزين زالت بزوال الزين،

@@AGAINIOUS (France)
اشتم من كلامك انك ملحد والعياذ بالله
اسمع يا هذا:
لو نظرت في خلقك وكان عندك عقل سليم لرأيت قدرة خالك فيك....انظر فقط الى عينك وهي بلّورة من لحم بها عدسة شكلها دقيق حيث تعكس الضوء على مؤخرة العين بحسابات دقيقة ايضا حتى ينعكس على الشبكية وبها مجموعة لواقط ضوئية ولواقط الوان وكل هذا يتجمع ويرسل عبر عصب الى الدماغ ليعطيك الصورة كاملة. فبالله عليك الا ترى ان هناك مهندس عظيم خلف هذه الصنعة العجيبة والحسابات الدقيقة... انظر الى مضخة الدم وهي من اللحم والعمل الدقيق الذي تعمل به حسب المولد الكهربائي الذي
يشغلها..الا ترى ان الانسان العاقل مازال الى يومنا هذا عاجز عن صنع الة تحاكي القلب او قل تغنينا تماما عن القلب الذي هو من مضغت لحم.....الا ترى ان هناك تتجلى قدرة الخالق الذي تنكر ووجوده وان الدين لله....الله وحده قادر ان يهديك

ما قالتلناش في أما كارتي كانت تخدم.

لم تذهب للمسجد للعبادة ولم تذهب من طلقاء نفسها وهذه القصة ليس لها علاقة بالاسلام

اش كون ضيفت ؟؟ راجلها ولا الي جابلها عقد عمل ببلد شقيق ؟؟

ما أخص المشنوق كان مكلت الحلوى !! بلدان عظيمة تتحطم في المشرق مثل سوريا و العراق بفضل التحالف الامريكي- الإيراني - الصهيوني الذي قسم الشعوب الى مجموعات و جعل لكل مجموعة ميليشيا .ميليشيا شيعية و كردية و مسيحية و ازيدية و اخرى سنية تحت مسمى الحرس الوطني نتج عنه تطور التطرف و الكراهية و الحقد و تحطيم العيش المشترك و ملايين القتلى و الجرحى و المشردين و الاعلام التونسي مازال متمسكا بأكاذيب بن جدو عوض و قد تبعهم الناس من الغوغاء و ممن هم في الجامعات دون محاولة فهم ما يحدث نظريا و التحرك عمليا من خلال الدولة لمساعدتهم بالوسائل السياسية الممكنة يجب ترك التعصب و قراءة التقارير الصادرة عن منظمة العفو الدولية و عن هيومن رايتس ووتش هناك أمم عظيمة و حضارات قديمة تتحطم من قبل الغلاة و اهل الحقد