أينما حلت حل الخراب بعدها و تخريب تونس من تخريب مستقبل ابنائها

لا تلعب بمستقبل ابنائنا ايها الوغد فمستقبلهم هو مستقبل الوطن ...والوطن لا يلعب به هل فهمت ايها الابله اليعقوبي؟؟؟؟

هذا النقابي مواقفه المتصلّبة وتصريحاته النارية التصعيدية مشبوهة وتجعلنا نجزم بأنّ وراء هذه التحركات أمور أخرى بعيدة عن النضال النقابي الصّرف

@ الحاكم

ايها الحاكم لا تنصع الى التهديد و الوعيد من قبل اليعقوبي و ازلامه فالتهديد قد ولى منذ زمن بعيد حتى عن الحكام فما بالك عن جرد و غبي من النقابيين . انه مدك و لا عقل و لا تفكير . خليهم يضربون و سيندمون حين يستفيق الأهالي و التلاميذ . انها آلية سنن الحياة و الدين ستتحرك بمعنى آخر سيظجر اولياء التلاميذ و سيتحركون بذلك ابناءهم التلاميذ حين يكتشفون أن النقابة تلعب بهم و بمستقبلهم و أن الدق ولى في الدربالة و سيطيحون بالنقابات و من ساندهم من الاساتذة
الساذجين . و سيدكونهم كما دكوا قبلهم الشعب الدستورية و التجمعيين .

انا mshben1.

انطلق الاتحاد في تخريب تونس من يوم 16/1/2011 و اول اظراب مفتوح يوم 23/1/2011 و اعداد لجان حماية الثورة بدون قانون و تاطير و الحاضنة لكل من يضرب هيبة الدولة

To@BRAVOURE: tu veux dire -ils vont creuver bientot...انشاء الله
اضراب في قطاع التعليم لا مبرر له بتوقيت غير مناسب وسيزيد في تدهور التعليم

حتى لو تمت تلبية كل مطالبهم سيبحثون عن امتيازات أخرى.
قال النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَوْ كَانَ لِابْنِ آدَمَ وَادٍ مِنْ ذَهَبٍ الْتَمَسَ مَعَهُ وَادِيًا آخَرَ وَلَنْ يَمْلَأَ فَمَهُ إِلَّا التُّرَابُ ثُمَّ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَنْ تَابَ.

للاسف ان عضو الاتحاد لتخريب تونس يد الخراب اطول من يد البناء

هذا الشخص كمعظم النقابيين لا يحسن التفاوض
والنتيجة تشليك الأستاذ و المنظومة التربوية ثم تشليك مفهوم الاضراب اذ اصبح الاضراب في ايامنا هذه معدوم التاثير و الفاعلية
و لو قمنا باستفتاء في الغاء حق الاضراب ستكون النتيجة بنعم و بأغلبية ساحقة و هذا ما انصح به الحكومة بالرغم من خطورة هذا الستفتاء بصفة عامة و خطورة انجازه

نقابة داعش تهدد الشعب التونسي

المخلوع نجح في إعادة الإتحاد داخل القمقم ونجح السبسي في إخراجه من قمقمه لإسقاط الترويكا وفي الأثناء تغول لدرجة أن القمقم لن يتسع لحجمه الجديد ولا حل للسبسي أمامه فالشعب مع العباسي لأنه يمثل البغدادي الذي يقود بهم الغزوات لكسب المغانم وهي نقطة ضعف التونسيين .

السيد هذا الكل و يتصور روحه, مازال ما دخلش أطفالنا في تجاذباتهم من أجل المطالب المادية:الله يتولاهم يغرقوا أرواحهم بالقروض, حتى ما يبقالهم شيء و يترهنوا على 30عام و اكثر و بعد يدوروا على الوزارة و على اطفالنا و اولياءهم