وزارة الخارجية: نفضل المضي في تفعيل سياسة الحوار الوطني بين الفرقاء الليبيين والابتعاد عن الحل العسكري

<img src=http://www.babnet.net/images/6/min52.jpg width=100 align=left border=0>


p
باب نات - قال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية مختار الشواشي الثلاثاء 17 فيفري في تصريح لوكالة الأناضول ان الدولة التونسية تتفهم الدعوة المصرية الى التدخل العسكري في ليبيا بعد الجريمة الشنيعة التي تعرض لها المصريون على يد تنظيم داعش في ليبيا لكنها تفضل المضي قدما في سياسة الحوار التي ترعاها الأمم المتحدة بين الفرقاء الليبين.

وأوضح مختار الشواشي أن تونس تبقى مساندة وداعمة للحوار بين الأطراف الليبية من أجل التوصل لحل سياسي للأزمة الليبية في كنف المصالحة والتوافق الوطني وهو الحوار الذي ترعاه منظمة الأمم المتحدة ممثلة في السيد برناردينو ليون.

وقال الشواشي إن تونس تواصل جهودها للتوصل في إطار مساعي دول الجوار من أجل تسهيل وتهيئة الظروف لإنجاح الحوار المنشود بين الأطراف الليبية.







Comments


5 de 5 commentaires pour l'article 100195

Mandhouj  (France)  |Mardi 17 Février 2015 à 23:09           
داعش تنظيم فاسد أسسته الامبريالية العالمية و أنظمة الاقطاع الخليجي لهدف تقسيم الدول العربية و الاستأثار بثروة دولنا . داعش لا تمثل أي فكرة عربية أو اسلامية ، انها أم الفساد و عمق الصهيونية .
واجب على الشعوب محاربتها ، و التسلح بسلاح الوحدة .

Tayara  (France)  |Mardi 17 Février 2015 à 19:50           
مساندة الاعلام التونسي لطرف ليبي على أخر لا يخدم موقف الحياد الضروري للمحافضة على أمن تونس أمن تونس

Saddam  (Austria)  |Mardi 17 Février 2015 à 18:52 | Par           
Le Ministere des Affaires Etrangeres est le seul departement qui a le droit d exprimer la position officielle de notre pays. C est une grande responsabilite car chaque position peut avoir des repercussions negatives sur le paln politique,economique et securitaire si cette position est prise de maniere irresponsable prise sur une base ideologique et partisane. J invite nos politiciens et nos medias a respecter cette position qui prend en compte plusieurs elements surtout qu elle concerne un pays limitrophe avec qui on a des grandes relations notamment dans le domaine economique.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mardi 17 Février 2015 à 16:41           
بناية وزارة الخارجية ملاصقة لبناية القناة الوطنية ولكن رأي وزير الخارجية البكوش عكس رأي مدير التلفزة الوطنية وهنا السؤال الحارق هل المدير العام يمرر وجهة الدولة التونسية أم وجهة نظر حفتر والإمارات .ثبتونا رواحكم شكون الصحيح .

Labrados  (Tunisia)  |Mardi 17 Février 2015 à 16:33           
هذا الخطاب غير مطابق للواقع ويمكن للملاحظ البسيط أن يشاهد شريط نباء قناة 7 الرسمية ليستنتج أن السلطة الجديدة تساند قوات حفتر الانقلابية


babnet
*.*.*
All Radio in One