الملكة رانيا: تؤلمني الإساءة للإسلام وأديان الآخرين

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/malikaraniaaaaaaa.jpg width=100 align=left border=0>


وكالات - عبرت زوجة العاهل الأردني، الملك عبدالله، الملكة رانيا العبدالله، يوم الأحد، عن استيائها من الإساءة للإسلام وقتل المدنيين بدم بارد كما حصل في مجلة شارلي إيبدو الفرنسية .

وكتبت الملكة على صفحتها في فيسبوك : تؤلمني الإساءة للإسلام ولمعتقداتي الدينية، كما تؤلمني الإساءة للأديان الأخرى والمعتقدات الدينية للآخرين، ولكن ما يسيء لي أكثر بكثير هو تجرؤ مجموعة على استخدام الإسلام لتبرير قتل مدنيين بدم بارد. الأمر لا يتعلق بالإسلام أو الشعور بالانزعاج أو الإساءة من مجلة شارلي إيبدو ، بل بمجموعة من المتطرفين الذين أرادوا القتل لأي سبب وبأي ثمن .

...




   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


5 de 5 commentaires pour l'article 98024

Essoltan  (France)  |Lundi 12 Janvier 2015 à 16h 48m |           
لا حول ولا قوة إلا بالله

كلهم حزانى

النفاق وقلة الحياء ... ... ...

Nouri  (Switzerland)  |Lundi 12 Janvier 2015 à 09h 18m |           
هذه المرأة فيلسطينية ولم نسمعها تتكلم عند حرق غزة وقتل الآلاف من بني جلدتها.
اهل التراعش

Bardo_tounes  (Denmark)  |Dimanche 11 Janvier 2015 à 21h 03m |           
يا ارنية لو اقتعت زوجك ان يكف عن الجبن و الذل وان يعمل لاجل شعبه وعوض ان يكون خائن عميل الصهاينة ومنافقا كيقية الحكام و الملوك العرب لا كرامة لهم , لكان احسن مما تقولينه .
وانت تعلمين ان ديننا دين الحق ليس دين ارهابي وبل اصدقاء زوجك الصهيانة هم الذيم يغتالون ابرياء ويقومون يعمليات ارهابية منضمة ومدققة ليتهون بعد ذلك المسلمين ويشوهون ديننا دين الحق و الرحمة وانت تعيشين بين مسلمين فهل ظلمك احد او اعتدى عليك احد ؟؟؟
ووالله ان الاسلام برئء من هذه الاعمال الدنيئة الصهيونية الخبيثة .
يريدون زرع الفتنة ولكن الله امكر منهم وسوف يوحد العالم ضد الصهيانة ومن يشجعهم وكل من يعلم معهم مالاعلام الفاسد و الحكام العرب وكثير ممن يتجسسون في كل موقع نات .
لعنة الله على الصهاينة و الخونة

Elwatane  (France)  |Dimanche 11 Janvier 2015 à 20h 30m |           
و الاسلام يرفض ايضا ما يفعله زوج هذه السيدة من عداء للإسلام و حرب على الله

Incuore  (Tunisia)  |Dimanche 11 Janvier 2015 à 19h 06m | Par           
الاسلام يرفض قتل هذه المجموعة كما يرفض القتل الذي يمارسه السيسي و بشار و ايران و يرفض الحكم بإعدام المئات دون ذنب و في محاكمات تدوم ساعة و اكثر من ذلك الاسلام مبادئ و ليس اهواء و متجارة لو ذهبت هذه الملكة لمخيم الزعتري في الاردن و وقفت مع السوريين لكانت خدمت الاسلام فيقال نحن مع اهل الاسلام و مع غير المسلمين و هكذا يكون الاسلام انساني اما إسلام التجارة الذي يكثر التأوه على مجموعة دون اخرى فهو يطلب قتل المسلمين و التشفي فيهم سيجتمع كل دكتاتوري مع الغربيين لقتل مزيد من المسلمين في العراق و سوريا و ليبيا و غيرها من البلدان


babnet
All Radio in One    
*.*.*