الإرهاب والتطرف ينبع من العائلة السعودية الوهابية فتنشره عبر العالم بقوة المال الذي يلجم أفواه الغرب ويحول دون مواجهتها فهذه العقوبة هي لكتم الأصوات بدرجة أولى كما حدث في تونس بسجن ياسين العياري أما نقد الإسلام فلم تسلط عقوبة على مرتكبها في عهد الرسول عليه الصلاة والسلام بل أن القرآن كان يجابههم بالمناظرة والرأي المخالف والتفنيد بالأدلة فضلا على أن الجلد كان لزمن تفتقد فيها وسائل الردع البديلة والمتوفرة في عصرنا كالسجون ومراكز الإصلاح والتي لم
يمتلكها العرب المتنقلون على الدوام .