لو وقع مهاجمة امريكا في عقر دارها لما تدخلت جول اخرى في مشاكلها الخاصة .
وفما دخل امريكا الارهابية في العراق و شأنه .
ولماذا لم تجخل امريكا في قصف الصهاينة الخنازير لغزة ,
ولماذا لم تتدخل امريكا في قصف الكلب بشار لشعبه وضريه بسلاح كمياوي .
ولماذا للم تتدخل امريكا في ظقم الكلب السيسي ونقلابه على الشرعية .
فما دخل امريكا في شؤون العراق ولماذا الان .
ووالله كل ما غيرت قناة تلفزية الا وسمعت نفس الجملة " محاربة دولة الاسلام " . ولا اسمع كلمة الارهاب .بل اعادة جملة محاربة ومنع دولة الاسلام.
فكل مؤمن بالله يعلم ويفهم المخطط الخبيث الصهيوني لضرب الاسلام وتشويه واقناع العالم بانهم يقتلون ابرياء وقد اختص الاعلام في تلفيق وتركيب فيدوات تشوه ديننا جين الحق .
والغريب انك اذا سالت احد الكلاب الا واجابك ان الصهاينة مظلومين ولا يريدون الا السلم ؟؟
وقد نسوا مافعله بهم هتلر وقد محقهم ودمرهم واذلهم وانني به على حق .
فهم فئة قذرة اهل الغدر و المكر وذكروزا في القران وبالرغم من ان الله فضلهم على العالمين فقد واصلوا غدرهم واتباعهم للشيطان وهم خراب البلاد .
فاتسائل لماذا اطاعهم حكامنا المنافقين وكيف لا يرى الحكام غدرهم ونفمهم على المسلمين و الاسلام ..؟
انضروا كيف يحاربون الاسلام وحكام العالم العربي المسلم لا يحرك ساكنا.
وكانهم يسخرون من المسلمين بشرائهم لحامنا المنافقين اهل الذل والضعف والطمع .
ان اسرائيل مستعدة للافراج على الاف من المساجين الفلسطينين لاجل كلب واحد اسرائيلي .
ونحن العرب و المسلمون نتجهل قتل الاف من اخواننا .
ان امريكا تقصف العراق وتقتل مدنييين وعسكريين ولا يهمها العرب والمسلمون ومايهمها هو ضمان الخنازير الصهاينة وتدمير دولة الاسلام .
هذا الكلب اوباما الحقير خادم الخنازير يحارب الاسلام .
فكيف تريدون ان يجيب اخواننا المؤمنين بالله .؟؟
الا تضنون انه يجب سحقهم كما يقتلون اخواننا .؟؟؟
يتضاهرون بالسلم والامان ووالله لايوجد ارهابييون اكثر ارهاب من امريكا واسرائيل .
والغريب ان المسلمين ذلوا وخذلوا الا قليل منهم ووالله لم يخذل الله المجاهدين في سبيل الله .
وكل كلب تدخل في شؤون العرب و المسلمين الا وانه كلب حقير مجرم يحارب الاسلام ..
لا الاه الا الله .
كل كلب قبل قانون 2178 اليوم الا وهو مجرم ارهابي كلب يحارب ديننا الجق .
وكل حاكم قبل قصف العراق الا وهو قاتل مجرم كلب خقير .
من جهة يرفضون القتل و من جهة اخرى يقصفون مدنيين لا ذنب لهم .

( إذ جاءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنون ( 10 ) هنالك ابتلي المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا ( 11 ) )

الغارات الأمريكية لم تستهدف داعش بل مواقع جبهة النصرة ويبدو أن مهمة داعش هي تحديد مواقع القصف لحلف أوباما .

لا يمكن لأمريكا أن تجتث داعش بالمواجهة العسكرية وحدها في مجتمع يسوده الجهل والتطرف بل لابد من اجتثاث مواطن فكره والمؤسسات التي تتبناه وتروج له مستغلة هياكل دينية رسمية ، نعم مواجهة فكرية مقترنة بالمواجهة الأمنية فينجح الأمر ؛ لكن دون ذلك لن يقدر أحد أن يجتث فكر داعش المتشدد والمتطرف ؛ بل وحتى دول الغرب أجمع لن تقدر عسكريا أن تقضي على تنظيم الدولة الإسلامية أو القاعدة. فالمشكلة حلها ليس بالقضاء على الأشخاص المجرمة الإرهابية فحسب بل لابد من اجتثاث
المنبع في الدول العربية والإسلامية وخاصة الخليجية كالسعودية وقطر
هل تناسيتم فتاوي علمائنا الشياطين ؟ هؤلاء الذين لا شرف ولا دين لهم.
هل تناسيتم ملايين المواقع على النات تفتح أحضانها الوسخة لحشرات تدعي العلم والدين والورع في حين أنها ليست سوى رؤوس فتنة تستغل الظروف السياسية والإجتماعية لصب سمها في عقول الناس.
هل تناسيتم أصحاب العمائم ، ولحى المكانس، ومنابر كنسيج العنكبوت هنا وهناك، وأصوات هادرة للدماء لم تحرر من عقولها ذرة ، توزع بيمينها نياشين الغفران، وبشمالها صكوك الردة والتكفير والإدانة والقتل.
وهل .... وهل ....وهل ....
لهذا داعش لن تهزم

شكرا وجازاكم الله كل خير.

لكن أين التفويض من مجلس الأمن للقيام بعمليات عسكرية في أراضي دولة ذات سيادة ؟؟؟؟؟

ما هو الفرق بين داعش والحوثيين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

@Mousalem
فخاخ الدول المتقدمة كثيرة يا مسالم و هي دوما جاهزة تحت الطاولة و تروح فيها دائما الدول العربية المتخلفة فلا تحزن على روسيا . كانت الادوار مكيدة بمكيدة بين امريكا و روسيا و الآن ايران اضحت لاعبا عالميا له حصته من اللعبة القذرة . فها هي ايران صكحلتها على امريكا و على الخليج المذهبي في اليمن فأقامت الثورة الحوثية التي استولت على العاصمة و على سلاح الجيش و بعد اشهر ستضل اليمن تحت حكم الحوثيين و بعد سنة ستضل تقلق راحة آل سعود البيوعين . كل هذا بسبب
مذهبية الخليج الطائفي فها هو الهلال الشيعي الذي خاف منه آل سعود يسقطون فيه . و من حفر جبا لأخيه وقع فيه . الحل للعرب هو الاخوة الاسلامية شيعية و سنية و الا فأن السنة سيدخلون في حيط لأن التعويل على امريكا قد فات و لم يعد يؤتي أكله .

انا mshben1 خبير الاستراتيجيين و ناصح اهلي السنة المتخلفين .

الولايات المتحدة تفضل التحاور مع من يقبل بالحلول الوسطى وتقاسم السلطة وكل رافض تطلق عليه أنيابها -داعش المتوحشة -لتلغيه أو تزيحه كما أزاحت المالكي والدور على المعارضة والنظام السوريين المتشددين وكما أسقطت البجبوج لتنكره لتقاسم السلطة واستبدالها بالتوريث وعلى السيسي أيضا أن يشرك الإخوان والا فان داعش في طريقها اليه متى قررت أمريكا ذلك .

أخيرا الطيران الأمريكي فوق سوريا ولا يمكن لروسيا أن تعترض على محاربة داعش .لذلك ستقود الولايات المتحدة العالم بفضل ذكائها ودهائها لعقود قادمة .