السعودية : 11 دولة تجتمع في جدة اليوم لإنهاء داعش

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/liguearabe2014.jpg width=100 align=left border=0>


وكالات - يبدأ وزراء خارجية 11 دولة مؤتمرا في مدينة جدة ، اليوم، لبحث سبل التصدي للتنظيمات المتطرفة، مثل داعش وغيرها.
وسيدفع اجتماع جدة نحو الإسراع في تكوين المركز الدولي لمكافحة الإرهاب، الذي اقترحت السعودية تأسيسه عام 2005 ودعمته بنحو 100 مليون دولار في أغسطس الماضي.


أما الدول المشاركة في الاجتماع فهي دول مجلس التعاون الخليجي الست، وثلاث دول عربية هي الأردن ومصر ولبنان وتركيا، إضافة إلى الولايات المتحدة.



كما أعلن وزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري مشاركته في المؤتم، وهذه هي أول زيارة يقوم بها مسؤول عراقي كبير إلى السعودية بعد تشكيل الحكومة الجديدة برئاسة حيدر العبادي.
وستتضمن أجندة الاجتماع الإرهاب في المنطقة، والتنظيمات المتطرفة التي تقف وراء الارهاب، وسبل الحد من نشاط التنظيمات المتطرفة.
إلى ذلك، تراعي أهداف المركز حاجة الدول النامية للتدريب على عمليات مكافحة الإرهاب، وتعقب ومنع التفجيرات الانتحارية، إضافة إلى تعاون الدول المتقدمة والمنظمات الدولية في مساعدة الدول النامية في إجراءات مكافحة غسل الأموال، ومكافحة الإرهاب الكيمياوي والبيوكيماوي والإشعاعي والنووي.
ومن المقرر أن يربط بين مراكز مكافحة الإرهاب الوطنية والإقليمية، وأن يسهل المشاركة في البيانات المالية الخاصة بتمويل الجماعات الإرهابية وغسل الأموال.
ومن المقرر أن يصل وزير الخارجية الأميركي، جون كيري، إلى السعودية اليوم قادما من عمان في إطار جولته بالشرق الأوسط لحشد الدعم لبناء تحالف ضد تنظيم داعش. وسيجري كيري في السعودية محادثات مع مسؤولين كبار من مصر وتركيا والأردن ودول مجلس التعاون الخليجي.



Comments


6 de 6 commentaires pour l'article 91353

Sapiensbn  (Tunisia)  |Jeudi 11 Septembre 2014 à 11:22           
ان كان البغدادي على حق فسينصره الله، وان كان على باطل فان الله سيجعل له نفس مصير بن لادن والزرقاوي،

Sapiensbn  (Tunisia)  |Jeudi 11 Septembre 2014 à 11:10           
الدول العربية الاسلامية تحث المجتمع الدولي لمحاربة الدولة الاسلامية ؟ ونحن في تونس ننتخب إسلاميين، لنصبح في نفس الوضعية ؟

Joshlibre  (Tunisia)  |Jeudi 11 Septembre 2014 à 11:00           
يستطيع اليوم أي مجرم مجراب ومعفن ومقمل وملتحي ، أو أي لص من جماعة "جيش الكريكا" الوهابي السعودي أوالإخواني الماسوني، وأي حالم بالسلطة، ومريض نفساني أن تستأجره أي جهة استخبارية، ثم يجمع حوله زطالة وصعاليك وقطاع الطرق والخارجين عن القانون والسفاحين الزناة القتلة السفلة...قلنا يستطيع أن يدعي بأنه سيحكم بشرع الله في الأرض وأنه سيعيد الخلافة، ثم يمارس كل أنواع القتل والإجرام والعنف والإرهاب والخراب، ويجد من يصفق ويهلل له ويبرر عمله ويعتبر ذلك جهادا
في سبيل إله السماء، وإذا "تفرشخ" هذا "المجاهد" ونفق كأي بهيمة فسيعتبرونه شهيدا لتستمر دورة الفوضى والخراب وسفك الدماء...
اقبضوا واشبعوا فوضى وإرهاب وخراب بيوت بأسم الخلافة والعروبة والإسلام....

No_comment  ()  |Jeudi 11 Septembre 2014 à 10:37           
ما هذه الدولة التي إتفق كل ملل أهل الكفر و الردة على محاربتها
لله درك يا بغدادي جعلت كل العالم رغم إختلافاته يقيم إجتماعات طارئة لمحاربتك فقط لأنك رفضت الخضوع للنظام الدولي المعادي للإسلام والمسلمين
اللهم أرنا الحق حقا وأرزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا اجتنابه
و لله العزة و لرسوله و للمؤمنين

AntiDI  (Tunisia)  |Jeudi 11 Septembre 2014 à 10:24           
Je n'ai jamais douté que parmi les tunisiens il y a ceux qui soutiennent les groupuscules terroristes islamistes de l'EIL ou autres.
Il faut faire attentions à ces sympathisants qui sont en hibernation et qui attendant le moment opportun pour sortir dans la rue avec leurs étendards "Balck & White".
Ces derniers sont les adeptes d'une idéologie qui consiste à exterminer tous ceux qui s'opposent à leurs idées. Ils croient qu'ils ont carte blanche pour tuer, piller et détruire tout sur leur passage.

Bacem  ()  |Jeudi 11 Septembre 2014 à 10:01           
يجتمعون لمكافحة الإسلام و ليس مكافحة الإرهاب


babnet
*.*.*
All Radio in One