وسيلة ضغط امريكية علة ايران او استراتجية جديدة بعد ان تخلت عن ازاحت بشار تريد ان تقطع بينه وبين ايران

إن التغريب الذي عاشته الأمة الإسلامية خلف تشوهات في الأقطار العربية والأقطار المسلمة ... وطالت هذه التشوهات حتى الحركات الإسلامية التي تحسب نفسها على حق ... والبحث في النقاط السلبية في التوجهات الإسلامية لا يمكن حصره لتعنت بعض أدعياء الإسلامية !!!

- أولا : العالم الإسلامي مقسوم لشيعة و سنة والشرح يطول ... والحق واضح وجلي ... فهل يعتبر مسلم من يشكك في القرآن ويدعي أنه منقوص من آيات لآل البيت !!! والله قال في محكم تنزيله :" إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون" وهل المسلم من ينال من عرض حبيبة رسول الله !!! وهل المسلم يسب الصحابة ...

- ثانيا : الحركات الإسلامية السنية متعددة ومختلفة

1 السلفية ... التي بدورها منقسمة ومشبوهة ... علمية وجهادية و ربانية ودعوية ...



2 التحرير ... الذي يحسب أن الإصلاح يكون من فوق (الخليفة) إلى تحت (الشعب) !!! فهل إعلان الخلافة و ينزل علينا الخليفة من السماء دون إنتخاب أو بيعة ولا حتى مشورة ... يصلح الأمر و فجأة يختفي العلماني واليساري والملحد والعميل والمرتزق والجاهل والفقير ويصبح المعلوم من الدين بالضرورة متاح دون تعميم للمدارس الشرعية وتغير السلوكيات التربوية ... ونصبح بين ليلة وضحاها نصنع الأنسولين !!! الذي إن إنقطع عنا شهر واحد يموت أكثر من 40 ألف مريض بالسكري ... وهل
عدم الإعتراف بالدستور هو الحل !!! وهل المؤتمرات و الإجتماعات تقدم الحل !!! وهل وضع القرآن دستور ممكن ومفهوم في مستعمرة من مستعمرات فرنسا !!!



3 النهضة أو جماعة الإخوان المسلمون وشهادتي فيهم مجروحة ... لكنها في تونس أهملت الجانب الدعوي وإعطاء المثل للقواعد ... فعندما نسمع أن هناك صفقات مع رجال أعمال فاسدين أو موظفين فاسدين ومحاورات مع سياسيين من النظام البائد ... وتقول هذا تنازل أو إتفاق المضطر !!!

ولكن دورها السياسي والمشاركة فيه يحمي بقية الاتجاهات والحركات الإسلامية ... فغياب الوسطية والإعتدال يخلف الدمار والحروب ...



الحال حتى لا نجد أمثال هؤلاء العملاء رؤساء و ملوك على أوطاننا يزورون ارادة الشعوب وقبل أن ندعوا إلى خلافة أو امارة أو مجلس برلماني إسلامي مختلط تحت حكم الإخوان ... علينا أن نتوحد ونتعاون فيما اتفقنا فيه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه فلا أحد لديه الحقيقة المطلقة "فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى"

وعلى هذا يجب أن يحترم كل مسلم وجهة نظر الآخر في الأمور الاجتهادية لا في الأمور الاعتقادية، مادامت في حدود الشرع ولم تخالف الكتاب والسنة، ولو تعددت الوسائط والمناهج الاجتهادية، هذا والتصور الأسلم في هذا الموضوع.وهناك أيضاً ما يزيد المسألة وضوحاً، وهو أن اختلاف بلاد المسلمين واختلاف أحوالهم ومجتمعاتهم وأوضاعهم الجغرافية والسياسية قد يستلزم تعدد الأساليب والمناهج لكل بلد بحسب أحواله، مادام في حدود لا يخالف النصوص الشرعية، ولا يخالف عقيدة السلف
وأحكام الشرع فالإسلام ليس بالباس أو المظهر ... وقطع الرؤوس لا يدخل الناس أفواجا للإسلام ... الدين معاملة فعامل الناس بخير و اصبر حتى يؤمنوا فلست عليهم بمسيطر ... "ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ" من إيضاح الحق بالرفق واللين وأعرض عن أذاهم ... والله أعلم

العاقبة يحررون باقي المدن ويدعشون الهالكي دعشا

المالكي الطائفي الحاقد يجب ان يلقن درسا لن ينساه مسانديه هذا أكيد ،داعش ليست الحل، هذا أكيد أيضاً لكنها فتحت الباب الذي كان مغلقا و على العرب استغلال هذه الفرصة لتحرير العراق من جديد و إيقاف الروافض عند حدهم و الا فالناس ستساند داعش رغم بربريتها و هذا ما يجب ان نفكر فيه

نعن إنها فتنة مذهبية ما فتئت أمريكا و إيران و السعودية تشعلها! و ما يحدث الآن هو مخالف لما يصرح به المالكي و إعلامه! فداعش ربما هو أقلية ضمن الأغلبية السنية من مقاومي العشائر و عسكريي حزب البعث الصدامي! إتحادهم جميعا في محاربة المالكي و هم الأعداء في سوريا، يدل على أكثر من شيئ أهمها السياسة الطائفية للمالكي التي غذت هذا الصراع بإعتراف حلفائه

باقية و تتمدد... ههههههه . تتمدد في كل إتجاه إلا في إتجاه إسرائيل . يضهرلي الجيوش العربية الكلها طلعت جند الطاغوت إلا الجيش الاسرائلي طلع من السلف الصالح... هذا هو اللوجيك الجرذاني الداعشي

جازاك الله خير أخي Aboutalha

هذا الكلو حديث فارغ . انها الحرب المذهبية التي حذرت العرب منها منذ اكثر من سنة . الحديث عن السيطرة هنا او هناك او من هذا او من ذاك هو هراء فارغ . اما الرسمي فانها ستطال كل منطقة العرب و ستأكل العراق بعد ان خرجت من سوريا و ستخرج من العراق الى السعودية و الخليج عامة و ايران ما عدى شمال افريقيا و نهايتها ستكون لفائدة الشيعة لأن العرب السنة هم من اشعلها و من العدل ان يكتوا بنارها و نار الهزيمة المدوية . انا لست مع هذا او مع ذاك و انما مع الحق و
الاخوة و لكن تكتيك العرب غبي و ضالم خدمة لمصالح آل سعود و تركيا و قطر و امريكا و اسرائيل فيذهب فيها كل العرب بسبب سذاجتهم و تخلفهم .

انا mshben1 استكشف الاحداث على بعد سنين بفضل الفطنة و العلم و العقل من رب العالمين و لن يستطيع لا العرب و لا امريكا ايقاف الحرب المذهبية و ستجنون ما كنتم تزرعون .