Joshlibre أنت تكره الدعشيين وهم المسلمين السنة الحقيقيين وتناسيت أن الإعلام المأجور يشيطن كل من ينتمي للإسلام

داعش بقيادة عزَت إبراهيم الدَوري

رغم بشاعة ووحشية جرائمها والتي تبثها على شبكات التواصل بكل "فخر "، ومع إشمئزاز العالم أجمع ورفضه لممارساتها ، فلداعش ما شاء الله من الجمهور الساذج والمجرم، يتابعها ويشاهدها ويشجعها ويكبر لأفعالها ويعرف من خلالها ما ينتظره في القريب، بعد أن تزحف جحافل "المجاهدين " المسلمين الداعشيين لتحريرهم !! فليس بإمكاننا التساذج بعد كل جرائمهم المصورة أو الإدعاء بأننا لم نتوقع هذا القبيل من الإجرام ،إذا استمرينا في تبييض صفحة إسلامهم وصفحة تجارتهم
بالدين
فلقد تعرف عامة العرب والمسلمين على نظام حكم "أمير المؤمنين " الداعشي ، والذي سيعيد أمجاد الخلافة الإسلامية ، وتعرفنا على شكل وحقيقة هذه الدولة العتيدة.
وتأكد للعرب والمسلمين بأن في خلافة داعش لا حرمة لدم المسلم ولا لدماء ابناء الديانات الأخرى ، فكلهم للذبح حلال .
وهكذا تكون داعش وأمير مؤمنيها قد ساهمت بكشف غطاء الزيف والحجاب على أن دولة الخلافة ستحقق العدل والمساواة (اللهم إن كانت المساواة في قطع الرؤوس ).
وبرهنت للواقع بأن مشروعهم ، في تراجع وتخلف مستدام ، مخالفين ومتجاوزين بذلك قوانين الطبيعة ذاتها ، وقوانين تطور المجتمعات الإنسانية ، ومن يريد توقع حقيقة الحالة الإجتماعية للمناطق التي تسيطر عليها داعش سواء في سوريا أو العراق عليه أن يبحث عن أرذل ،وأحط ،وأخس وأسوأ إحتمالات التخلف ، الممكنة.
وما الهروب الجماهيري الواسع ، من وجه المجاهدين الداعشيين ،الذين يتشدقون بنعمة "شريعتهم " ، إلا برهان على أن المسلمين فقدوا ثقتهم بدعاة دولة الخلافة ودولة أمير المؤمنين.

المعركة راهي بين المالكي و عزت ابراهيم (اي صدام)
و لا داعش و لا كرموس

داعش بقيادة عزَت إبراهيم الدَوري !!!

هاو الصحيح وبدأت ماكينة السنيين الحقيقيين تظهر للعالم وسنسحق الشيعة الصفويين ونطهر أرض العراق منهم