مفتاح إصلاح التعليم.. حذف اللغة الفرنسية

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/islahtaalim2.jpg width=100 align=left border=0>


بقلم: شكري بن عيسى (*)

مفاتيح العلم والشغل والتكنولوجيا والتسويق أصبحت متصلة بلغات مثل الانقليزية والألمانية والإسبانية





لا نكاد نفهم اليوم لماذا بعد قرابة الستين سنة على اتفاقيات الاستقلال، لا تزال لغة المحتل جاثمة على تعليمنا وادارتنا واقتصادنا وثقافتنا، وبالتالي مهيمنة على مآل نهضتنا وتحررنا واقلاعنا؟

لا نكاد نفهم ذلك بعد ما يزيد عن ثلاث سنوات على انطلاق ثورة نشدت الحرية في كل ابعادها ومغازيها، رفعت ليس شعار كسر الاستبداد والفساد فقط، بل في المركز كسر التبعية والارتهان للخارج الذي يعتبر مصدر كل انحراف للسلطة، ومناط مصادرة إرادة الشعب وسيادته على ثرواته وحكمه ومصيره.

المحتل الفرنسي اختلف جوهريا على المحتل البريطاني الذي اكتفى بنهب ثروات وهتك مقدرات الدول التي احتلها، المحتل الفرنسي كان يخرب أيضاً المستعمرات اقتصاديا ولكن بالتوازي يجرّف ثقافيا، في اللغة، في المقومات التاريخية والحضارية وأيضاً العقيدية. والانطلاق كان من محق التعليم بالعربية إلى التجنيس عبر قانون 1923 وصولا إلى المؤتمر الافخارستي (المؤتمر 30 في المؤتمرات الدينية الكاتوليكية) الذي أقيم بـقرطاج سنة 1930، التي واجهها الشعب التونسي بطليعته المقاومة بضربات موجعة في وجه المحتل.

لغة المحتل التي كانت احد الأدوات الفعالة لهيمنته والسيطرة إبان حقبة الاحتلال المباشر استمرت كأداة استراتيجية عالية الأهمية في فترة ما بعد الاحتلال المباشر، وكانت احد مصادر الهيمنة والنفوذ وآلية جوهرية لمحو ركائز الشخصية الوطنية واستمرار التحكم السياسي والاقتصادي والأمني والعسكري عبر التحكم الثقافي الفعال.

وفي مجال التربية والعلوم ظلت اللغة الفرنسية عصب التعليم في كل مراحله الأساسية والثانوية والعالية، وأيضاً النشر العلمي وكذلك الندوات والملتقيات في معظم الجامعات.

ولم تفلح كل المحاولات الجادة من رواد الحركة الاستقلالية أو العروبية في فك هذه الهيمنة العميقة والاجتياح الكامل لمنظومتنا التعليمية، ولم تحقق كل الحركات في هذا الاتجاه سوى ادخال العربية في بعض المواد والمجالات والاختصاصات دون مس من مركزية الفرنسية في قلب تعليمنا.

فرنسا بعد 20 مارس 1956، حافظت على كل مصالحها الحيوية في تونس، بل دعمتها، وبكلفة اخفض بكثير، ودون تبعات قانونية ولا حقوقية، وفرضت خياراتها بشكل أسهل وبأكثر فاعلية، عبر اللغة الفرنسية التي صارت الحامي لوجودها ونفوذها في تونس، وعبر حملتها من مستعمليها وأيضاً دعاة الانصهار في الحضارة الفرنسية (الفرنكوفيلية) ووضبت لهم كل الامتيازات والحوافز والموارد لحمل راية استمرارها.

اليوم تغلغل الفرنسية في تعليمنا لا ينتهك، فحسب، سيادتنا، ويقوٌض استقلالنا، المبني على مقوماتنا كشعب عربي مسلم، وسلطاننا على اقتصادنا، بل يشل في العمق تعليمنا ويحبط افقنا الحضاري.

اللغة الفرنسية التي تدرس اليوم قسرا منذ السنوات الأولى في الأساسي، أصبحت معيقا أساسيا لتعليمنا. الاكتضاض اليوم هو من أكبر إشكاليات تعليمنا الأعرج، اكتضاض في الساعات وفي المواد والبيداغوجيا، يضاف اليه اكتضاض في اللغات. اللغة الفرنسية صارت اليوم زائدة دودية حقيقية، فالعربية اللغة الأم وتدريسها اساسي والانقليزية لغة العلم والتجارة الدولية صارت حاجة مركزية ولذلك اصبح تعليمها منذ السنوات الأولى، وكان لزاما دحرجة الفرنسية إلى سنوات التعليم الثانوي لتمكين ناشئتنا من الرسوخ في اللغة الأم وحذق لغة العلم والتجارة، وفي الحقيقة لم يعد لها أي مسوغ للوجود طوال سنوات التعليم الاساسي. فالحالة الحالية اصبحت معيقة لتملك المواد، ولم تمكن من إتقان أيّ من اللغات الثلاث بالشكل المستوجب، لا العربية ولا الفرنسية ولا الانقليزية.

معوقات التعليم اليوم ترتبط بالمحيط التربوي والبرنامج والمدرس والبيداغوجيا وطرق التقييم المبنية على الحفظ وحشو العقول على حساب اكتساب مناهج الإنتاج والابتكار والنقد، والعائق الأكبر هو استمرار تدريس اللغة الفرنسية بكل تعقيداتها وقواعدها إلى حد الوصول إلى مراحل التعليم العالي والبحث العلمي المتصل عضويا بالانقليزية.

وبهذا أصبحت الفرنسية عائقا مركزيا لفاعلية وجودة وجدوى العملية التعليمية، وبالتالي عائقا للنهوض والتنمية، وتحقيق استحقاقات التشغيل المتصلة بها.

اليوم مفاتيح العلم والشغل والتكنولوجيا والتسويق (أكبر محركات التنمية)، أصبحت متصلة بلغات جديدة مثل الانقليزية وأيضاً الألمانية والإسبانية وحتى الهندية والصينية، والاجتياح السلبي للفرنسية لمنظومتنا التعليمية لم يرسخ سوى استمرار العقم في الصدد، وصارت بالتالي هذه اللغة الاستعمارية عائقا حضاريا شاملا للتقدم والنهضة والإقلاع.

طبعا مجال هذا المقال ليس البحث في إنزال العربية كلغة أم المكانة التي تستحقها كأحد مكونات اصلنا وجذورنا وشخصيتنا وكياننا وحضارتنا وهويتنا ومستقبلنا، فتلك مسألة عميقة تتطلب بحثا مفردا، تضاف إليها مشكل الثنائيات مع اللغات العالمية واللغة العامية واللغة الامازيغية، وقضية العقل العربي ، ولكن لا موقع اليوم لأي إصلاح بدون تنقية الساحة من المعيق الأساسي، اللغة الفرنسية.

طبعا كذلك المشكل ليس بالسهولة، لا بالنظر إلى ما يجب تحضيره من مدرسين وبرامج وكتب وهيكلة ومرحلة انتقالية تتطلب وقتا هاما، ولكن بالنظر إلى استمرار النفوذ المالي والثقافي والسياسي والاداري والأمني وغيره، من وكلاء فرنسا في تونس الذين لهم امتيازات هامة في الارتباط بالفرنسية، كلغة أو حضارة، وسيدافعون عنها حتى الموت . ففرنسا خلقت منظومة صلبة متشعبة، والأموال تضخ بالمليارات لحماية الموارد الاسترنومية والنفوذ، ولا شك ان دولة فرنسا ستحرك ترسانتها الاخرى الموجودة في تونس بأدوات الضغط الاقتصادي والسياسي والأمني لمنع كل مس بموقع الاميرة الفرنسية. أيضاً تيارات مدعي الحداثة والبورقيبية الذين يرون في العربية مدخل التخلف والفرنسية مركز كل تقدم، ولا يعتقدون إلا في المركزية الغربية ، هم روافد إسناد في الصدد.

والجميع عاين بوضوح الفيلق الجبار الذي انطق متناغما، وعلى رأسه عياض بن عاشور، لما طرح الفصل 38 من الدستور (الذي اصبح في النسخة الختامية الفصل 39) المتعلق بنشر وترسيخ وتعميم العربية، وسخرت لهم كل الفضائيات ووسائل الإعلام الفرنسية (عفوا اقصد التونسية)، واعتبر تجذير الناشئة في الهوية العربية الإسلامية فيه روح فاشية تعسفية قمعية ، هذه التشكيلة التي تستقبل الأساتذة الفرنسيين في جامعاتنا استقبال الأنبياء المبشرين. والقضية حقيقة تتجاوز إصلاح التعليم إلى الاستقلال الذي ظل في حكم المصادرة ما دامت اللغة الفرنسية جاثمة على صدورنا وتحقق لفرنسا نفوذا عاليا، واستغلالا كبيرا لثرواتنا، وتمحق كل معالم الانعتاق والنهوض الوطني، و المعركة فعلا في قلب الصراع مع القوى المضادة للثورة ومراكز النفوذ المناهضة للسيادة الوطنية وسلطة الشعب.

(*) قانوني وناشط حقوقي



Comments


88 de 88 commentaires pour l'article 87071

Lassaadthabet  (Tunisia)  |Mardi 17 Juin 2014 à 15:31           
مفتاح إصلاح التعليم ليس حذف اللغة الفرنسية بل الرغبة في الإصلاح.

Haffa  (Qatar)  |Mardi 17 Juin 2014 à 13:50           
كان من الأجدر كتابة مقال : مفتاح إصلاح التعليم.. حذف الفلوس و- الدروس الخاصة

Abid_Tounsi  (United States)  |Mardi 17 Juin 2014 à 12:51           
@Slimene:
أنت كائن غريب : تحكم علي بكوني متطرفا و حاملا لفكر يؤدي إلى الإرهاب، ثم تقول لي واصل تهجمك... ارتفع بمستوى نقاشك قليلا.
و للتصحيح : ماذا تريدني أن أسمي اتهامك لي بمعاداة الغرب و اليهود؟؟؟ كذب أم دناءة أم حماقة أم ماذا؟ ايتني بكلمة واحدة هاجمت فيها الغرب هكذا جملة واحدة؟ هل تضع نفسك مكان الغرب و كل اليهود؟؟
لعلمك، أن في أمريكا يهودا لهم جمعيات يدافعون فيها عن الفلسطينيين، و يقفون صفا واحدا ضد الاحتلال الصهيوني و قيام كيانه الغاصب... فهم أفضل منك و من أمثالك ملايين السنين.
أما عن الغرب، فمن أعز أصدقائي من هم من دول غربية مختلفة، و أجد فيهم قيما تنتفي عند أمثال شخصك.
أما عن تمجيد الإسلام، فماذا تريدني أن أمجد؟؟ صهيونيتك؟

الخلاصة : دعك مني و هذا حد بيني و بينك، فلا نمتلك نفس طول الموجة و لا التردد، و لا تستدرجني للخطاب الخصامي، فهو ليس من شيمي.

أعيدها لك : سلام (ابحث عن مرادها)

Mahrane  (United Kingdom)  |Mardi 17 Juin 2014 à 11:32           
على ذكر الصهاينة وبمناسبة مرور أشهر علىردم كيس اللحم المعفن بطلهم أقول:

الإعدام شنقا يوم العيد أقل قبحا وعذابا من التعفّن ثماني سنوات للبطل المزعوم للكيان المجرمين، لقد حُرم أهله من النّظر إليه قبل ردمه لأن درجة التعفّن التي بلغها جعلته قبيحا جدّا.
جلدة وجهه تتقطّع إربا إربا لو بإزالة الفواضل العضوية للحشرات من فوقه. ريحته نتنة.
عملية حمله فقط تقطّع جسمه إلى أشلاء. لقد وصل به التعفّن إلى درجة قبح أشدّ من قبح شنق البشر في الأعياد.

إن في إطالة سكرات الموت عذابا ولله في خلقه شؤون
غمرات موت هذا المجرم دامت ثماني سنوات .

لا يعلم قسوة هؤلاء القوم إلّا الله و من دخل معتقلاتهم . تبّا لهم .

لقد كذبوا سرد التّاريخ لأنّ السّفينة القديمة كانت ممتلئة بمجموعة من ذويهم ممن تعاملوا مع الألمان وهربوا لمّا دخل التحالف فجأة فهرعوا بسرعة بتلك الصورة وفي ذلك الوقت بالذّات لا قبله ولا بعده لكي لا يفتضح أمرهم عند الجميع. والدّليل هو طريقة جرمهم في أرض المقدس. لقد كانت أعمال مجرمين لا جنود .

يال قسوة الصفعة، لقد رفضت أغلب دول العالم الحضورلردم كوم اللحم المتعفّن هذا.
وحضرت أغلب دول العالم لمراسم دفن الزّعيم مانديلا . أيّام قليلة تفصل الحادثتين.

إنّ أثر هذه الصفعة مدوّي ، العالم مجّد إنجاز مانديلا وٱحتقر كوم اللحم المتعفّن هذا .
كوم اللحم المتعفّن هذا كأنّه لم يفعل شيئا: لقد زال هذا الكيان بشهادة العالم. لقد حقّت تسميتهم في القرآن: المغضوب عليهم. فلا ربّ العباد ولا عباده راضون عنهم.
إستنادا لوقع هذه الصفعة يمكن الإستنتاج أنّه لودخلوا الآن في صراع مع أيّ كان لٱجتمعت كل البشر ضدّهم .
البشريّة جمعاء فرّقت جليّا :
بين الأبطال وبين الأنذال.
بين الشهامة وبين الخسّة.
بين الإنجاز التّاريخي وبين الإفساد في الأرض.
بين من يستحق التكريم وبين من يحظ الإحتقار.

حضر لردم كوم اللحم المتعفّن هذا جمع من المسلّحين ومن لاذمّة لهم تماما لما يحدث لرؤوس المافيا.
لقد وقع ردمه في حفرة بجانب زوجته
تبّت يداه ، لم يغن عنه ماله عذاب الثماني سنوات ، و سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ بإذن الله و زوجته حمّالة الحطب في جيدها حبل من مسد.


إن عدد الجمرات التّي وقع رجمه هو وأهله بها حققت أرقاما تجعل تصنيفهم من المنبوذين أمرا حتميّا.

Slimene  (France)  |Mardi 17 Juin 2014 à 11:02           
@Abid_Tounsi.Je relève une confusion scientifique à propos d'Einstein.Ce dernier n'avait nullement copié Planck mais avait donné la théorie mathématique qui explique les découvertes de Planck.Par contre ce qu'on reproche à Einstein c'est d'avoir ignoré de mentionner les travaux du mathématicien français Henri Poincaré qui fut le premier à découvrir la relativité générale mais sans en avoir poussé plus loin son lien avec la physique et le
monde réel.Pour le reste tu peux continuer à tirer sur les occidentaux,les juifs,les sionistes et glorifier l'islam et démystifier et vomir tout ce qui n'est pas de la religion islamique!

Mahrane  (United Kingdom)  |Mardi 17 Juin 2014 à 11:00           

أشياء عديدة تعاب على بعض المتدخّلين لفرنسا؛
إنّ تربيتهم تخلو من شيئين إثنين هما أساس تكوين شخصية البشر السعيد.

ـ الأولى فقدان تربيتهم للتّنصيص على أهمية التشريع في جلب السلم للمجتمع. هم تربّوا على أسس تتجاهل التشريع وتعوّضه بالأحاسيس الذاتية ، فتراهم يصفون جلّ الوضعيات التي يقع طرحها عليهم بقولهم : أنتم تكرهون ذاك وتحبون ذاك .

ـ الثانية هي فقدان تربيتهم لمفهوم الحقوق ، فعلى الرّغم من تغييربرامج تربيتهم عقب الحرب العالمية الثانية بإدراجها لمفهوم الحقوق إلّا أنّ الأجيال بقيت جاهلة لهذا المفهوم وهي تجترّ كلمة 'حقوق ' من حين لآخر دون أن تؤمن بها فيتغلب عليها اليأس دائما، وعدم الإيمان هذا ناتج لجهلم أنّ للإيمان بالحقوق أركانا خمسة.

إنّ أكبر مولد للثروة في فرنسا يبقى أعداد ممن لا حقوق لهم ، لأنّ إنكار الحقوق لشخص كان وسيظل مصدر ثروة. وهذا تقليد توارثوه من أجدادهم.
الأمثلة عديدة:
ـ قد يلفت إنتباه الزّائر لهذه البلدان وجود محلّات على ملك مهاجرين شاغرة مهملة مغلقة فيتسائل الزائر ثمّ يمر بأنهج وشوارع إقامة المهاجرين فتراهم جالسين على الأرصفة جماعات وعلامات البؤس والغضب تعلوهم أضف إلى ذلك تصرّفات لاحضارية ووسخ ولباس وتفكيرمهمش ، ويتسائل الزائر هل يولدون هكذا فاشلين عاطلين مهمشين عالة مجرمين مفسدين في الأرض مالئين السجون . وسيعلم بعد قليل من التبصّر أنّ السّبب الأوّل لكلّ ذلك هو إنكارالسلطات لحقوقهم، كحق العمل وذلك
بٱعتماد آلية الضرائب المجحفة المسلطة على كلّ من يريد الإنتصاب لعمل، أداءت ليس لها أي موجب سوى السطو على حقوق الآخرين وإخلاء المجال للمجموعات الكبرى لتزويد السوق والتحكّم فيه ، وتجنيد قوى العمل من خلال مكاتب الشغل لخدمة الأثرياءلاغير.
ـ ما معنى إستخلاص الطرقات من طرف شركات خاصّة؟ هي عملية قطع طريق تماما كما كان يفعلها قطّاع الطّرق في الجاهلية. إنّ نصف ساعة من إستخلاصهم ذاك كفيلة بصيانة وإنشاء كلّ الطرقات لسنوات، إنّ تعلّة تسخير الإستخلاص لصيانة وإنشاء الطرقات كاذبة كتعلّة ضرائب الوقود وتجارة الخوف التي يسمّونها تأمينات وعديد عمليّات السطو الأخرى التى وقع سنّها تحت قناع الضرائب التصرفات البيئية كإجبارفرز الفضلات والذي كان الغرض منه توفيركلفة تشغيل العمالة لشركات فرزالفضلات
المنفردة بالسوق لوحدها.

ثم يتسائل : عن علاقة الحزب الإجتماعي بالرأسمالية ، عن قدرة الفرنسيين العيش مع بعضهم في الأربعينات ، عن مدى وقع وتأثير حروب القرن الماضي على عقلياتهم ، عن مفهوم السلام و كيف يرونه وكيف يفسّرونه لجنودهم (حقوق شعوب أم طاعة ) ،
عن تفسير وسائل الإعلام الفرنسية لتعامل حكام البرازيل مع الفقراء وكيفية نشرهم لما يسمّونه سلاما ، ومعنى الشرعية في فرنسا ، ومدى شرعية العنصرية والإضراب ...

Abid_Tounsi  (United States)  |Mardi 17 Juin 2014 à 08:53           
@Slimene:
سلام.
(هذا جواب يليق بمقامك، و لا يفقهه إلا المسلمون)


إلى قراء باب نات : المكنى أعلاه آل من خلال نظرته الثاقبة و تحاليله العقلية إلى أن تفكيري يقود مباشرة إلى الإرهاب. هنيئا له من عبقري. و لم يكتف بذلك بل استخلص أني أشكل خطرا على البلد الذي آواني بما أني أمثل بامتياز المهاجر المتطرف الذي لا يَكْنَه الواقع الذي يعيش فيه.
هكذا إذن تفهمون بكل و ضوح كيف يوزع المتصهينون (و لا أتهمه باطلا، هو قالها على نفسه في تعاليقه، بل و تبجح بالاستهزاء بالدين الإسلامي في عدة مناسبات) بطاقة "إرهابي" و "متطرف" و ما إلى ذلك.
السبب : كيف لي أن أنقد أسياده الذين يلعق أحذيتهم، الفرنسيين، والذين تجرأ على القول بأنهم "يعيشوا في 1000 تونسي" (و هذا واضح من أي واد هو بما أنه يضع من كرامة التونسيين الشرفاء الذين تقوم عليهم عديد المجالات و الخدمات حيثما كانوا، و بما فيهم فرنسا، و ينالون لقمتهم بكل شرف و لا ينتظرون من أي كان أن "يعيشهم").
ثم في ما يخص جائزة نوبل، علقت عليها بما لدي من معلومات، و هو ما لم يعجبه، و ظن أن معارضة تلك الفكرة داخل في المهمة التي يعمل من أجلها على هذا الموقع،
و قد أوضح، وهو الذي يدعي أنه من أهل البحث العلمي، أنه أجهل ما يكون بما يسمى في الرياضيات بالعلاقات المنطقية : "جائزة نوبل موجهة للوبي"، لا تعني "أن من نالها من اللوبي لا يستحقها"، لكن جهله جعله يؤولها كذلك و يضرب مباشرة المثل بأينشطاين. و لسوء حظه هذا الجاهل، أهل البحث العلمي و الاختصاص يعلمون جيدا أن من سماه ــ وإن كان ذا باع في مجالات بحثه ــ إلا أنه نال الجائزة مستغلا كل ما قام به "پلانك" دون حتى أن يثني عليه.

و سقط في هوة كشفت الحماقة التي يتميز بها، بأن ربط مجرد نقدي بكوني حامل الفكر المؤدي إلى الإرهاب................... هذا هو الإرهاب إذن!
الغريب أن من ابتدع "الإرهاب" لم يكتشف في هذه الخصلة، فها هو حامل راية الصهيونية يتحدى الصعاب و يرى في ما لم يره أسياده.

الخزي على هكذا أشكال.

Balkees  (United Arab Emirates)  |Mardi 17 Juin 2014 à 05:37           
لا لأشكّ في انّ اللّغة أحد أركان التعليم الاساسية .. و تأثيرها عميق وواضح على تقدّم الشعوب أو تأخّرها الاّ أنّني أريد أن أشير ألى نقطة جودة التعليم والموادّ التي تدرّس .. و هي أهمّ بكثير ..حاليا ما نراه من موادّ باستثناء الرّياضيات و العلوم لا يمسّ الواقع في شيء و لا يقدّم أو يؤخّر في ثقافة التلميذ أو تكوينه أو شخصيته ..موادّ كلّها حشو و حفظ لتحصيل المعدّل و من ثمّ مالها النسيان بعد يوم واحد من الامتحان!!! نريد تعليما يربّي و يكوّن ويفتح الاعين
على ما يدور حولنا ..بل ويطوّر المهارات الحياتية و يهذّب الاخلاق .. نريد ما قلّ و دلّ و ترك بصمة !

Slimene  (France)  |Lundi 16 Juin 2014 à 22:34           
@Jammoula.ومليون تونسي تعيش فيهم فرنسا!

Jammoula  (Tunisia)  |Lundi 16 Juin 2014 à 21:27           
مقال مهم ضرب في الصميم لكن أسأل كاتب المقال المحترم : هل أنت متأكد بأننا دولة مستقلة قادرة على إلغاء لغة و تعويضها بلغة أخرى ؟ هل أصبح بأيدينا حقا وضع مناهجنا و تحديد اختياراتنا ؟ هل امحت من ذاكرتنا الجماعية القولة اللعينة - أمنا فرنسا notre mère la France لا أتصور ذلك مطلقا فبيننا 1000 عياض بن عاشور و ألف بيوع و بيوع

Mandhouj  (France)  |Lundi 16 Juin 2014 à 20:11           
L'article a suscité un long et super débat.
l'auteur a su titiller les sentiments et les consciences.

il faut peut-être un himar watani sur la question de l'éducation nationale!!!???
ben ali harab
mandhouj tarek

Rodin2  (France)  |Lundi 16 Juin 2014 à 17:57           
@Zied95

Expatjaloux  (United Arab Emirates)  |Lundi 16 Juin 2014 à 17:49           
Je pense que ce n'est pas possible de remplacer le Francais completement mais au moins pousser plus l'anglais pour etre a meme niveau que le Francais pour migrer petit a petit vers l'anglais qui est beacoup plus reconnu partout dans le monde de travail

MonAvis  ()  |Lundi 16 Juin 2014 à 17:43           
السلام عليكم
شكراً للكاتب مقال في الصميم !
الصين لا تدرس إلى باللغة الصينية من الإبتدائي إلى الدكتوراه
ألمانيا لا تدرس إلى باللغة األمانية من الإبتدائي إلى الدكتوراه
إيران لا تدرس إلى باللغة الإيرانية من الإبتدائي إلى الدكتوراه
الهند لا تدرس إلى باللغة الهندية من الإبتدائي إلى الدكتوراه
اليابان لا تدرس إلى باللغة اليابانية من الإبتدائي إلى الدكتوراه
.
.
.
.
هم عندهم العلماء والنووي والصناعة ونحن عندنا البص !!!
تحياتي

SweetDream  (Canada)  |Lundi 16 Juin 2014 à 17:35           
@Sunset
Many thanks for your comment !
I really appreciate it ! Fair enough !
I am replying in english just to support my point of view : No more french Please !

Balkees  (United Arab Emirates)  |Lundi 16 Juin 2014 à 17:28           
ليت انجلترا استعمرتنا بدل فرنسا .. على الاقل سنتكلّم و نتقن لغة يتحدّثها ثلاثة أرباع العالم .. أتصوّر أن العالم بمصراعيه كان سيفتح لشبابنا العاطل عن العمل ولن يضطرّ ألاف الرّجال منّا الى رمي أنفسهم في البحر هربا من الفقر و الميزيريا!! تعلّمنا اللّغة الفرنسية من الكتب و القواميس .. و لم نرها في بحوث عالمية أو نتكلّمها مع التّجار الاجانب .. بل لم نرها في أي من الافلام العالمية (عدا المدبلج طبعا) فيا ليت شعري لو يستفيق أهل الاختصاص و يوجّهو دفّة
التّعليم الى الاتّجاه الصّحيح لانقاذ ما يمكن انقاذه من الاجيال القادمة!!!ه

SweetDream  (Canada)  |Lundi 16 Juin 2014 à 17:27           
Merci pour l article.
Contrairement a certaines interventions, je ne vois pas que l auteur a une vision restreinte pour l amelioration du systeme educatif tunisien.
Il exagere certes quand il pretends que ca soit '' l ultime solution et l ultime cle '' , puisque nul ne doute que les langues etrangeres ne sont pas les pires faille de notre systeme educatif, il y en a d utres problemes a soulever et a redresser bien avant cela ..
Mais Ceci n empeche qu il souleve quand meme dans l article une question de tres grande importance .Je suis tout a fait daccord qu on a vraiment plus besoin de valoriser la langue de 'colonisation' dans notre pays ..Des siecles deja passes que le monde entier temoigne de l importance de la langue anglaise ..pourquoi tenons nous donc a des choix 'perdants' ?
C est vraiment dommage ! Que ce soit pour les ellites ou pour les moyens et faibles etudiants tunisiens , l anglais etais toujours une handicappe ...en contre partie , la maitrise de la langue francaise ne nous a pa permi d aller un peu trop loin ....Meme en pays francophone ..on ressent toujour cette handicapp ..et on la regrette bien que ca soit pa de nos fautes mais plutot des fautes des choix faites par letat ..
Quand est ce que on va se reveiller ?

Elwatane  (France)  |Lundi 16 Juin 2014 à 17:26           
التوانسة ، خدام المرمة و الاستاذ كلهم يقولو ciquante

Addel  (Tunisia)  |Lundi 16 Juin 2014 à 17:04           
المشكلة في الرغبة في الدراسة
يلزم يرجعواالتكوين المهني

Slimene  (France)  |Lundi 16 Juin 2014 à 17:00           
@Abid_Tounsi.Tu symbolises à merveille l'archétype de l'immigré intégriste non seulement dépourvu de toute connaissance du milieu qui l'a accueilli mais devenu un véritable danger pour ce dernier.Quand on prétend qu'un prix Nobel est décerné non pour les avancées scientifiques mais pour les juifs,ceci dénote l'ignorance totale.Einstein aurait eu le prix Nobel juste parce qu'il était juif!!!Ton raisonnement mène tout droit au terrorisme tout
court!

TheMirror  (Tunisia)  |Lundi 16 Juin 2014 à 15:03           
خواطر حول اللغة

شعب بلا لغة هو شعب بلا هوية

أغلب الشعب التونسي و خاصة الشباب منه لا يتكلم و لا يكتب الفرنسية جيدا و رغم ذلك فهو يستعملها إما مكرها أو متعاليا

الفرنسية لا تصلح للعلوم بدليل تخلي الفرنسيين عنها

التونسي أصبح غير قادر على بناء جملة مفيدة لا بالعربية و لا بالفرنسية

وسائل الإعلام ساهمت بشكل كبير في التعفن اللغوي في لسان التونسيين

لإصلاح المجتمع التونسي يجب تطهير لسانه من لغات التخلف وإرجاع لغة الضاد

قال الشاعر حافظ إبراهيم في اللغة الربية
أنا البحرُ في أحشائِهِ الدرُّ كَامِنٌ . . . فَهَلْ سَأَلُـوا الغَـوَّاصَ عَـنْ صَدَفَاتـي

Bentechamel  (Tunisia)  |Lundi 16 Juin 2014 à 14:41           
كثيرا ما تقتدي الشعوب المتأخرة بالشعوب المتقدمة لذا في هذا المجال انصح المسؤولين لإقتداء بلبنان

Abid_Tounsi  (United States)  |Lundi 16 Juin 2014 à 12:52           
Sunset (Tunisia):
أخي الكريم، هناك من يعميه لعقه لأحذية أسياده الفرنسيين فيجعله يدافع عنهم بكل عمى (حاشاك)، لا يريد أن يقتنع بما عليه الواقع.
الفرنسيون، معي منهم كثيرون، و هم أنفسهم يقرون بتراجعهم بين الأمم علميا و حتى ثقافيا. لذلك معظم، إن لم أقل كل، بحوثهم العلمية تكون بالانجليزية إقرارا منهم بعدم الانتشار فرنسيا.
لكن عبيدهم يأبون أن يصدقوا تلك الحقائق.
و السلام على من اتبع الهدى

Zouze2004  (France)  |Lundi 16 Juin 2014 à 12:43           
عندما قامت فرانس 2 بتمرير برنامج على بن علي وقع انذاك حذف القناة من تونس و تم تعريب التعليم وحصلت الكارثة في مستوى تلاميذنا والآن وكأننا نعيش نفس الحماقة ونفس المهزلة في هذه الحملة المنظمة والتي بدأت من شارع لحبيب بورقيبة الله يرحمو
فالمقال مهوش بريء ولا مجرد راي و- عبثي لو نعلم أن فرنسا الشريك الإقتصادي الأول لتونس

Abid_Tounsi  (United States)  |Lundi 16 Juin 2014 à 12:42           
@Slimene (France):
أولا: إجابة لك، و تكون هذه آخر مرة أجيبك فيها : جائزة نوبل لم تُجعل للآسيويين و لا لغير اليهود و الصهاينة، و لمن يريد الاطلاع أن يحصي كم يهوديا نالها منذ جُعلت بالمقارنة مع غيرهم. و احلم أنت بأسيادك الفرنسيين الذين يقرون بالكلية بتخلفهم مقارنة مع من ذكرتُهم سالفا.

ثم علي مستوى الخطاب: أنت كائن (أنزِّهُ الإنسان بأن أصفك به) قليل الأدب.
قلت لك يا صهيوني لا يوجد بيني و بينك أي تقارب لا على المستوى العلمي و لا المعرفي. أنت مجرد لاعق أحذية الفرنسيين، حامل لراية الفكر الصهيوني، و كتبت لك في تعاليق سابقة : دعك من النقاش معي، و ها أن قلة حيائك تدفعك حتى لكتابة ألفاظ متدنية توجهها لشخصي، وهو مايوحي عن أخلاق متدنية لن تكون غريبة علي جبان يتهم من يكتب بالعربية بكونه "يخاف من رقابة فرنسا على تعاليقه".

في الأخير : أدعو كل الإخوة الشرفاء على هذا الموقع أن لا يتحاوروا مع هكذا أناس ذوي مستويات متدنية، غايتهم أن يبثوا السموم الصهيونية و العداء للنفس العربي الإسلامي، و يدّعون باطلا أنهم من بني جلدتنا. يدعون المعرة و هم أجهل من قيعان أحذيتهم التي ينالونها من فتات القمامة المقبوضة أجر عمالتهم لأسيادهم.

Sunset  (Tunisia)  |Lundi 16 Juin 2014 à 12:37           
ردا على السيد اللي قالك احنا موش عرب .. احنا خليط من حضارات متعددة .. يعني عرب و اتراك و رومان و قرطاجيين ... باهي يا سيدي نمشي معاك .. انا نحب لغتي الثانية تكون الايطالية باعتبار الايطاليين ولاد عمنا و من اصل روماني كيفنا .. او ان تكون التركية هي اللغة الثانية باعتبار اصول حضارتنا اللي ترجع ايضا للاتراك .. او ان تكون الامازيغية او ... علاش شادد في الفرنسية موش عارف معناها تحاولو تجيبو مبررات و اسباب لا علاقة لها بالواقع من اجل الدفاع عن لغتكم ..
يا سيدي ما نحبوهاش ..طموحاتنا اكبر من فرنسا ..تلومو فينا على خاطر نحبو نكونو احرار و عالميين .. تحبونا بالسيف نكونو في قفص الفرنكوفونية .. تبا للغة تفرض فرضا .. هذا فقط دليل على ضعفها .

SofyenSoussi  (Tunisia)  |Lundi 16 Juin 2014 à 12:32           
مقال سخيف و بائس. كان من الأفضل التركيز على تكريس اللغة العربية إضافة إلى التعمق في اللغة الفرنسية والإنقليزية كلغات أساسية إضافة إلى لغاة أخرى مهمة تدرس من الثانوية كلغات إختيارية. هدا المقال إستفزني جدا نظرا لمعرفتي الميدانية بحال الغات عند تلاميد اليوم. فقط مداخلة ل من يسمي نفسه درة, أريد إهداءك أغنية المنصف عبلة ٌ أشبيك متغشش يا ....ٌ

Sunset  (Tunisia)  |Lundi 16 Juin 2014 à 12:27           
تذكير لبهايم فرنسا : جوائز نوبل اللي خذاوهم الفرنسيس كانو حول بحوث علمية باللغة الانقليزية .. على في مجتمع العلم و المعرفة الدولي الفرنسية غير معترف بها كلغة علم .ت>كير آخر : اللغة الانقليزية هي اللغة الوحيدة التي تعتبر القاسم المشترك بين شعوب العالم يعني كي تحدث الصيني او الهندي او البرازيلي او ... موش لازم تحكيه بلوغتو يكفي فقط ان تحكي معاه بالانقليزية تو يفهم .. الفرنسية ما يفهمها حد .

Elwatane  (France)  |Lundi 16 Juin 2014 à 12:22           
Sunset (Tunisia) |Lundi 16 Juin 2014 à 07h 18m||
Avec le francais on gagne la france et on perd le monde , avec l'anglais on gagne le monde y compris la france . c'est aussi simple que ca.
la langue francaise est en déclin , et cessez de dire des choses débiles comme "le francais va devenir la premiere langue du monde" ou "l'auteur est hostile envers le francais" ou bien "le canada est un pays francophone" (ce qui n'est pas vrai).
بدون تصرف

Galbi  (Tunisia)  |Lundi 16 Juin 2014 à 12:02           
@ Dorra : occupe toi de tes fesses c mieux pour toi ...

Mahrane  (United Kingdom)  |Lundi 16 Juin 2014 à 11:59           


جلّ شبابنا الذين ختموا لهم باطلا بالرفض النهائي على جوازاتهم تعلّموا الفرنسية قصرا في سنوات الدراسة.

بأيّ حقّ تجبرون بشرا أن يتعلّم لغة بلد يرفض قدومه إليه. أعني هنا تحديدا جمهورية فرنسا الدمقرطية الشقيقة.


Dorra  (Italy)  |Lundi 16 Juin 2014 à 11:58           
يا جماعة الحكاية ليست حكاية لغة ندرس بها العلوم و نتواصل بها الحكاية حكاية معطاة ربي فاللغة السويدية يتحدثها 9 ملايين شخص و رغم هذا فالسويد أقوى و اعتى بلدان العالم أعطى للإنسانية الكثير مثل ساب و فلفلو و نوكيا و غيرها من جواهر العلم و التكنولوجيا و العربية لغة يتحدثها 450 مليون شخص و لا فائدة ان اكمل حديثي ، الفهيم يفهم

MrBrain_  (France)  |Lundi 16 Juin 2014 à 11:45           
à propos des **** ce n'est pas un gros mot c'était juste le mot : *****

MrBrain_  (France)  |Lundi 16 Juin 2014 à 11:44           
0/ L'article est très simpliste, généraliste avec peu d'arguments peu fondés et depuis le début, l'intitulé lui même le précise, on comprend bien que de telle approche n'aboutira à rien (Je ne veux pas le français mais pourquoi pas anglais, espagnol ou allemand. et puis, chinois, inde, ensuite brésil...).
1/ Le système éducatif tunisien souffre de plusieurs problèmes : 3 langues dès l'école primaire et le résultat la plupart des Tunisiens ne maîtrisent aucune langue y compris l'arabe (chay y7achem). Donc en l'absence de méthodologie cela ne servira à rien.
2/ L'idée de basculer à l'anglais n'est pas nouvelle. En effet, des tentatives depuis plusieurs années n'ont pas aboutit à grand chose étant donné que les enseignants eux-mêmes ne maîtrisent pas la langue.
3/ La langue française n'est pas la langue de la science et d'ailleurs tout nouveau concept, toute invention à pour origine les USA (comme l'a dit Zied95 et bien d'autres).
4/ Dans un contexte économique tendu et où le nombre de sociétés françaises implantées est d'environ 1200 dont les trois quarts sous le régime offshore ajoutant à cela le nombre de Tunisiens qui travaillent en France. Donc négliger le français ne se fera que sur plusieurs disaines d'années si les reponsables prennent les bonnes décisions

Personnellement, je pense qu'il faut laisser les sentiments à coté et réfléchissons avec un esprit critique; l'histoire est un fait, la dépendance envers le monde occidental est une réalité et la situation actuelle n'est pas rose
Mais la solution ne passe pas à travers la radicalisation et le refus mais en se basant sur nos intérrêts et ce que va nous apporter tout changement. Un exemple basique : Un médecin, avant de perscrire un médicament il examine le malade. Donc il faut commencer par ça déjà pour bien savoir ou aller après.

*****: L'auteur va se réjouir par le nombre de commentaires.. Ce n'est pas lié à la pertinence du contenu mais cela est dû à la conscience des uns et des autres et la sensibilité du sujet.

Kamal  (Kuwait)  |Lundi 16 Juin 2014 à 11:42           
مش فاهم الي يدافعو بهالشراسة على اللغة الفرنسية!!!
علاش وقتلي الواحد فينا ينطق ر في بلاصة غ يغزرولو على جنب و كانو كفر
أما كي جي واحد غاوري يقول "سلم أليكم، مهلاها تونس ، انا نهب تونس بغشا بغشا" يقولو عليه "اوووو كوم سي مينيوووون"

تي شوية قدر لأصلكم و لوغتكم
راكم طلعتو و الا هبطو تقعدو عرب
قد ما تالويو السنتكم عرب
و لكلنا نعرفو كيفاش يغزرلك الفرنساوي كي يحس بلكنة مغربية

احترمو رواحكم شوية
و تكبشوش في الشكليات


Bizertin  (France)  |Lundi 16 Juin 2014 à 11:40           
NO COMMENT mon pays marche a l'envers

Kamal  (Kuwait)  |Lundi 16 Juin 2014 à 11:34           
أهم شي توصيل المعلومة
فرنساوي، انقليزي و الا حتى شلحة

ايا رمضانكم مبروك

Carlos73  (Tunisia)  |Lundi 16 Juin 2014 à 11:13           
اليابان بلاد العلم و الثقافة و التحضر يعلمو صغارهم الانقليزية
مالصغرة الاكيد اليابنببن شعب متخلف و مستعمر و موش ذكي
الحاسيلو يكب سعد هالتخبة المثقفة قلك يحب يصلح التعليم

Srettop  (France)  |Lundi 16 Juin 2014 à 11:07           
المقصود وراء هذا المقال ليس حذف اللغة الفرنسية فحسب، بل كل لغة اخرى بأستثناء العربية.

Sigab  (Tunisia)  |Lundi 16 Juin 2014 à 11:04           
Celui qui a écrit cet article ne peut être que quelqu'un qui a étudié dans les années 90. Le niveau des gens qui ont étudié dans les années 50 60 70 , début 80 est loin plus fort que le niveau des élèves des années fin 80 , 90 et 2000. Arrêtons de parler d'arabiser notre système au contraire nous devons donner de l'importance à la langue Française et Anglaise.

Nharalaammar  (Tunisia)  |Lundi 16 Juin 2014 à 10:54           
En lisant ces cet article et ces commentaires je suis de plus en plus convaincu que ben ali avait raison

Ecsta  (Luxembourg)  |Lundi 16 Juin 2014 à 10:44           
أولا يجب أن نجعل اللهجة التونسية لغة مستعرف بها . و تكون اللغة الأساسية للدولة. فلماذا أدرس بالعربية و أنا لا أتكلمها!! فهناك فرق واضح بين التونسي و العربية الفصحة.
ثانيا تتكلمون على الإحتلال الثقافي الفرنسي و لا تتكلمون على الإحتلال العربي فنحن بربر و أمازيغ و شعب أخرى و جاء العرب و رسخو فينا..
أرى أن يكون التعليم بالغة لتونسية ثم الإنقليزية.. و بعدها الألمانية أو اليابانية.

Raja67  (Canada)  |Lundi 16 Juin 2014 à 10:36           
Cet article témoigne encore une fois de l’aliénation de son auteur qui, je présume, ne comprendra rien à ce que je vais avancer vu qu’il ne saisit rien à la langue de Molière. Je tiens à dénoncer les propos fallacieux qui visent à rétrécir le champ de notre identité. Oui nous sommes de culture arabe… comme nous sommes de culture méditerranéenne, carthaginoise, romaine, byzantine, vandale, espagnole, turque … et surtout AMAZIGH … Nous sommes en
fait TUNISIENS avec toute la richesse culturelle que cela suppose. On veut nous faire croire que nous sommes uniquement arabes, mais les livres d’histoire, les riches vestiges qui embellissent nos campagnes, les particularités de notre si belle langue, notre tradition culinaire… montrent que cette vision est tronquée, absurde. Je suis fier de mes origines amazighs, carthaginoises, romaines, arabes… je ne renie rien de mon identité, je suis en
paix avec moi-même, je suis tunisien. On veut nous faire croire que notre seule langue est l’arabe ; et que font-ils de ces textes latins gravés dans la roche au coin d’une belle fresque datant de plusieurs siècles avant l’arrivée des arabes ? Ceux qui les ont écrit ne sont-ils pas des tunisiens ? Ne sont-ils pas vos aïeux ? Pourquoi les renier ? On jette l’opprobre sur ceux qui écrivent en lettre latines ; ces lettres n’ont-elles pas précédé les
lettres arabes dans notre contrée ? On vilipende ceux qui parlent la langue française qu’on qualifie d’héritage du colonisateur ; et la langue arabe alors ? Comment nous est-elle parvenue ? Lisez un peu l’histoire de la brave patriote Dyhia (ELKahina pour les ignorants) et vous le saurez. Ce genre d’article témoigne d’un complexe profond, celui de ne pouvoir assumer son essence multiple, celui de ne pouvoir s’intégrer dans une Tunisie
multiculturelle. Je le répète : je suis tunisien et c’est dans ma nature que j’aime ma langue arabe et la profondeur de ses sens, la langue française et la richesse de son histoire… Laissez-nous être ce que nous sommes, ne limitez plus les champs de nos perspectives avec votre haine d’une langue que vous rejetez par ignorance. « Ya Si Chokri » il est vrai que pour exorciser votre incompétence et vos complexes face à une langue qui se refuse à
vous, le plus facile reste d’essayer de l’assassiner mais vous êtes trop petit pour cela.

Dachamba99  (Tunisia)  |Lundi 16 Juin 2014 à 10:35           
مفتاح إصلاح التَعليم : حذف البهامة.

Abid_Tounsi  (United States)  |Lundi 16 Juin 2014 à 10:16           
من يظن أن الفرنسية لغة علوم و معرفة فهو يقف على الأطلال، و ما عليه إلا أن يطلع على نسبة البحوث التي تكتب بالفرنسية و في أي ميادين.
و لو كانت كما يرونها، لما كان الأمريكيون و اليابانيون و الكوريون و الصينيون في أعلى هرم العلوم (و ليس الفرنسيين، و هذا لن يعجب أيتام فرنسا) و هم لا يتقنون كلمة واحدة بالفرنسية.

Sunset  (Tunisia)  |Lundi 16 Juin 2014 à 09:53           
تهجم على المقال متوقع من اناس متوقعين .. انقرضو يا وجوه الجهل و الشؤم .. 60 سنة من نشر الجهل .. في باقي العالم و في سن الثامنة يعلمون اولادهم الانقليزية من اجل الانفتاح و العلوم .. و احنا في سن الثامنة نعلمهم لغة الانغلاق و كيف يكونو منغلقين عن العالم و عن العلوم و المعرفة .

Resa8112  (France)  |Lundi 16 Juin 2014 à 09:52           
A titre personnel, je suis pour l'anglais, le français, l'espagnol et l'arabe. Avec ces 4 langues, nous pouvons nous faire comprendre par la planète entière, ou presque. Je veux dire nous faire comprendre par celles et ceux qui veulent nous comprendre, y compris dans notrev pays. Et là c'est une autre histoire!

Sunset  (Tunisia)  |Lundi 16 Juin 2014 à 09:45           
يا متفرنسين حاملي جواز السفر التونسي وقتاش تفيقو على رواحكم و تنقصو مالبهامة .. العالم الكل قاعد يتقدم و انتوما شادين في امكم فرنسا قداشكم بهايم .. النافع ربي .

Mouslima  (Tunisia)  |Lundi 16 Juin 2014 à 09:36           
J'étais vraiment choquée de savoir qu'un intellectuel pense de la sorte, le français ne doit jamais être synonyme de langue du colonisateur, c'est une langue comme une autre qui a comme but d'enrichir la connaissance, de dialoguer, de communiquer, de se connaître afin de détruire les préjugés et les idées reçues.
Dans un temps où on demande de rehausser le niveau des élèves, rebâtir l’éducation pour une génération meilleure, d'autres s'acharnent dans une opiniâtreté insignifiante à enraciner la rancune et l'ignorance aux esprits des jeunes.

C'est lamentable.

Bismarck75  (Germany)  |Lundi 16 Juin 2014 à 09:24           
صحيح حذف اللغة الفرنسية تبقى لغة اختيارية
شبهم لفرنسيس ميقراوش بالعربي

Sunset  (Tunisia)  |Lundi 16 Juin 2014 à 07:45           
بالله قولولي شنية الوظيفة الاساسية للغة .. اعتقد بانها التواصل .. و هل الفرنسية تحقق هذا الهدف .. الجواب هو طبعا لا .. فعدد المتكلمين للفرنسية في العالم لا يزيد عن 150 مليون و بكلنا نعرفو ان تعلمنا للفرنسية كلغة ثانية يمنعنا من التواصل مع شعوب العالم و يحسر علاقاتنا مع فرنسا و "ضواحيها" و بذلك تكونت التبعية المفرطة لفرنسا .. بربي كيف تجي تكلم صيني و الا استرالي و الا هندي و الا روسي و الا برازيلي و الا اسباني و الا امريكي و الا فنلندي و الا
.... شنوة تقولولو.. bonjour monsieur!!نجيو توا لناحية اخرى .. فيبالكم انو المحتوى باللغة الفرنسية على الانترنت لا يتجاوز 2بالمائة يعني كل تونس يعمل بحث ع النت متاح له فقط 2 بالمائة من النت .في بالكم انو الغالبية الكبرى من البحوث العلمية المتقدمة و الاقل تقدما و اللي تتصورو في بالك تتم بالانقليزية و حتى الفرنسيين بحوثهم العلمية تكون بالانقليزية .. و تعرفوش علاش فرنسا هي الشريك الاول لتونس .. لانو ببساطة باقي الدول الكبرى و دول العالم تعاملاتها
تعتمد على الانقليزية و ليس في مقدورها التعامل و الاستثمار في بلد خريجي جامعاتهم و عماله لا يتقنون الانقليزية و بذلك اصبحت فرنسا تلعب وحدها في تونس . الى آخره .. هناك الف سبب و سبب يجعلنا نفكر بجدية بازاحة لغة شبه ميتة كالفرنسية و جعل اللغة الحية الاولى في العالم هي اللغة الثانية .و كيف ما قال .. سيد مكاوي قال الارض بتتكلم عربي .. انا اقول الارض بتتكلم انقليزي .. و ياا جماعة متفرنسين .. نقصو شوية مالبكاء و النحيب على لغة امكم فرنسا المهترءة رانا
التوانسة نحبو نطورو رواحنا و ننفتحو عالعالم موش نقعدو عايشين في جلباب فرنسا ..

Antisalafy  (Tunisia)  |Lundi 16 Juin 2014 à 07:37           
C'est vrai que l'enseignement en Tunisie s'est trop dégradé...vous voulez un échantillon...l'auteur de l'article..!

Sunset  (Tunisia)  |Lundi 16 Juin 2014 à 07:18           
Avec le francais on gagne la france et on perd le monde , avec l'anglais on gagne le monde y compris la france . c'est aussi simple que ca.
la langue francaise est en déclin , et cessez de dire des choses débiles comme "le francais va devenir la premiere langue du monde" ou "l'auteur est hostile envers le francais" ou bien "le canada est un pays francophone" (ce qui n'est pas vrai).

Resa8112  (France)  |Lundi 16 Juin 2014 à 06:50           
Cet article est biaisé. C'est une attaque en règle contre le français, pour des raisons idélologiques.
Oui pour l'apprentissage d'autres langues comme l'espagnol, le hindi, le mandarin... mais pas au dépens du français. Une grande partie de la planète est tout de même francophone (en Afrique notamment) et des régions comme le Québec en font une histoire d'honneur. Alors, cessons nos querelles de bas niveau et oeuvrons pour l'amélioration du système éducatif sur des bases saines.

Iamfree  (Oman)  |Lundi 16 Juin 2014 à 06:11           
مقال في قمة الروعة لأنه اصاب عصفورين بحجر واحد وهو انه اصاب عين الحقيقة لأن اللغة الفرنسية فعلا من مصائب التعليم الكبرى في تونس و الشي الثاني ان صاحب المقال اصاب عيون ذيول فرنسا الذي تسمع انينهم و ترى دمهم في التعليقات ....الذيل يبقى طول عمرو ذيل ...لأن الفرنسة لغة ميتة و مراجع البحث 90% بالأنجليزية ...و يا سيدي نمشي معاكم لأبعد من هذا ...لا تقوم وزارة التربية بحذف اللغة الفرنسية و انما تتكرك الخيار للتلميذ في الاختياربين التعلم بالانجليزية او
بالفرنسية و سترون اختيار التونسي ..., حاسبوني اذا تلقو غير جماعة البرجوازية المترهلة يختارو الفرنسية ...

Mamaromamaro  (Austria)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 23:31           
نعم لو تعلمنا الأنقليزية سوف ننفتح على العالم لكن لو تعلمنا الفرنسية فلن ننفتح إلا على فرنسا و إقتصادنا و نمونا سوف يبقى مرتبطا بفرنسا

Mamaromamaro  (Austria)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 23:28           
أش خص كان ينحيوها و نرتاحو ، و اللي عينو يتعلمها في الثانوي

Jereviens  (Tunisia)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 22:15           
بصراحة من العنوان عرفت لي ها السيد ما عندو حتى خبرة...هو مجرد صاحب فكرة...مقعورة...انا نقول من منطلق انها البيداغوجيا وعلوم التربية مهنتي...مفتاح اصلاح التعليم هو فقط فقط فقط اعادة فتح المدارس الترشيحية ...والايقاف الفوري للانتدابات الكارثية لاصحاب الشهائد العليا للتدريس...في بالهم التدريس هو با بو بي بن...الدول العظمى كيف بريطانيا والكندا لقات روحها اما معظلة عدم وجود ترشيحيين من ابناءها...ما انتدبتش اصحاب الشهائد العليا...طلبت من البيداغوجيين
في التقاعد باش يرجعو للقسم باغراءات مالية محترمة...وكيف ما لقاتش عملت انتدابات لبيداغوجيين من الهند والباكستان...مالة...اللعب لا مع الاجيال...احنا نسرقوا في الاجيال القادمة...ياخي المهندس الفلاحي ينجم نحطوه في السبيطار يداوي الناس؟؟؟؟ياخي المجاز في الحقوق ينجم يخد بيطري؟؟؟مالة كيفاش استاذ رياضيات او فلسفة او عالم اللادني نحطوه يقري وليداتنا...ياخي هي لحكاية طبلية وصبع طاباشير؟؟؟كل نهار يتعدى على مدارسنا في الحالة الميؤوسة الحالية الا ويقابلها
سنين تخلف في مستقبل ها الاجيال...تبهيم اولادنا هي سياسة امبريالية ممنهجة منذ الستينات...يحبو يردونا بهليم باش يستعمرونا من غير كرطوش...وبن علي لا تباركلو عمل "كلمة حق اريد بها باطل"حكاية اغلاق المدارس الترشيحية وفتح الانتدابات لحاملي الشهائد...خدمة لاسيادو الصهاينة...والناس الكل تعرف هذا...لكن لغريب انو الغناية هي هي...قبل الثورة وبعد الثورة...وليداتنا يمشو للمدرسة باش في الختام يكتب هاك الجملة العظيمة في ورقة الباك لي هبطت في صفحات باب
نات...وكل عام واولادنا في تدهور مستمر

Laabed  (Tunisia)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 21:53           
في المشرق العربي اين التعليم باللغة العربية ،تخرجت اجيال لا تحسن العربية و لا تمتلك لغة ثانية و تعرف فقط قطع الرؤوس و الاحزمة الناسفة

Dorra  (Italy)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 21:29           
مسالم يبرر أبناء الغنوشي من الإرهاب و يحمله الان الى فرنسا بعدما كان يحمله الى سي كمال لطيف، هيا ثبت روحك يا مسالم

Alchahadatolileh  (Tunisia)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 20:52           
العدآء ليس مع الفرنسي ولكن العدآء مع العقل الإستعماري الجاثم على رقابنا ، إقتصاديا ثقافيا الناهب لخيرات بلادنا ، عن طريق عملآئه الذين ليس لهم أي حس على تونس ، والذين يسمون كما يقول إخوتنا الجزآئريين في - - - القوادة للمستعمر الفرنسي - - - بالحركيين ، فالعربية أثرى وأغلى لغة ، ليس معنى هذا أننا لا نتعلم لغات غيرنا ، والله أنزل كتابا ،،، قرآنا عربيا غير ذي عوج ،،، والرسول صلى الله عليه وسلم في ما معناه يقول أحبوا العرب لماذا يا سيدي ؟ لأني عربي
والقرآن عربي ، وخطاب أهل الجنة يوم القيامة عربي ، ، ، فالإستعمار يريد منا طمس هويتنا ،،، فأصبحنا نذم أنفسنا بكلمة إذا عربت خربت ، أو بالكلمة الفرنسية القبيحة التي نسب فيها أنفسنا ، SALE ARABE، وهذا ما تريدنا فرنسا الإستعمار أن نحتقر أنفسنا ، وبودنا لو سيادة الرئيس المرزوقي والمسؤولين أن يطلعونا على وثيقة الإستقلال ، حتى يقول شبابنا في هذا العصر قوله فيها ، إن كنا حقا وحقيقة مستقلين .

Momo1  (Tunisia)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 19:50           
الكل يجمع على إصلاح التعليم؟والإصلاح يكون بالعوده إلى تجربة المسعدي ومحاوله مزجها بالحداثه البيداغوجيه واستشراف المستقبل لان من نفذ ذلك البرنامج من مربين لم تتوفر فيهم الباك أوالأستاذيه ورغم ذلك نجحو ا لجدوى المشروع ولرغبتهم ووفائه م لرسالتهم التربويه ولاحترام الاسره للمأسسه التربوية؟؟؟ولن ينجح أى مشروع اصلاغي فى غياب المري مع العلم وأن الإستشارة الوطنية حولا لتعليم لاتزال على رفوف الإدارة تنتظر من ينفظ عنها الغباروياخذهاماخذجدالغبار

BOURMECHE  (Tunisia)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 19:47           
Http://en.wikipedia.org/wiki/List_of_languages_by_total_number_of_speakers.........اللغة الفرسية هي في المرتبة السابعة عشر عالميا

Sheriff  (France)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 19:33           
Pour ceux qui disent que le français est une langue en déclin, il y a un article de Forbes ( ça vous plaira c'est en anglais ) qui dit que le français sera la 1ère ou 2ème langue la plus parlée dans le monde dans le futur, grâce notamment aux pays subsahariens. C'est d'ailleurs dans ces pays qu'il y aura la plus grande croissance économique. Cela explique aussi pourquoi à New York city, des écoles publiques proposent des programmes
français/anglais.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 19:16           
منذ اللحظة الأولى لتنزيل المقال توقعت هجوما على الكاتب لن يهدأ لأيام وربما لأسابيع ففرنسا قامت بقنص بلعيد والبراهمي حتى لا تكتب مثل هذه المقالات .

AdnaneSaidi  (United States)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 19:16           
On n a rien fait avec le français, juste essayer de chercher une aide ou autres sur internet en français et comparer les résultats avec les recherches en anglais,
La même chose pour les offres d emplois comment peut on êtres qualifies si on parle que français comme deuxième langue , je respecte tout le monde mais j trouve débiles les gens qui défendent encore la langue françaises ( langues de technologie)
Wake up

Citoyen2  (France)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 19:04           
Vraiment du n'importe quoi !
As tu pensé une seconde aux conséquences ?
Notre génération a commencé à étudier le français dès le primaire ,puis au secondaire nous avions le choix entre l'anglais,l'allemand,l'espagnol , Plusieurs de mes anciens camarades ont réussi brillamment par la suite ,soit en Tunisie soit à l'étranger (Europe ,Amérique )


MSHben1  (Tunisia)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 19:04           

الفرنسية و الانقليزية ضروريتان للتمكن عربيا من العلوم التجريبية و لنشر و ايصال العلوم الشرعية و علوم القرآن و الآداب و الحضارة الاسلامية للآخر . و لا علاقة لهما بافساد التعليم . فساد التعليم اساسه كثرة المواد التي لا فائدة منها في الاساسي و كثرة الكتب التاعبة و المهلهلة و التي كتبت بأيادي و عقول تونسية مع انحدار قيمة الواجب في الاجتهاد و الضمير عند المدرسين .

انا mshben1. قوة التحليل بالعقل و البرهان المبين .

Belfahem  (Tunisia)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 18:51           
مقال لا يستحق القراءة وأسوأ ما قرأت في هذا الباب كاتب المقال اما أن له عداء مع اللغة الفرنسية لأنه لا يحسنها أو انه يريد تضليل الناس والتظاهر بان هذه اللغة هي العائق.؟نحن من الذين درسوا الفرنسية قبل الأستقلال ومن السنة الأولى أبتدائي ومن طرف معلمين فرنسيين في السنة الأولى وانهينا كل مراحل دراستنا من الأبتدائي الى التعليم العالي ولم نرى أي صعوبة وأي مشكل تصور الحساب في الأبتدائي بالفرنسية والعلوم الطبيعية ونختم الأبتدائي بأختبارين ومنها الثانوي
وكانت الفلسفة بالفرنسية والتريخ والجغرافيا وبدون مشكل .وكم من مسؤول باشر بعد الأستقلال في مراكز مختلفة وليس له البكالوريا لكن على المستوى الوظيفي كان على مقدرة ان يسير العمل ويكتب ويتكلم الفرنسية بسلاسة الى اليوم .كان محتوى الكتاب للسنة الأولى من التعليم الأبتدائي لا يتضمن كلمة عن فرنسا او عن مدينة فرنسية أو عن أسم فرنسي بل كان يتناول الوسط التونسي من عادات وتقاليد وأسماء ومناسبات لكن سر النجاح في تدريسها هو الطريقة المتبعة بين الماضي والحاضر
كنا ننطالق من الحروف وتيمييزها voyelles et consonnesفالكلمة ثم تأتي المقاطع فالنطق فالجملة ثم النص ....وعليه مراجعة البرامج التي تبدأ بالنص لتنتهي بالحرف او المقطع .ثم مضمونها الذي يتكلم عن المدن الفرنسية والمطارات والمترو وتسقطها على أبن الريف كما على أبن المدينة ؟؟ثم عدد المحارور التي يتضمنها الكتاب بكل ما فيها من تشعبات وتطلب من المربي تمريرها في زمن قياصي وامام تلاميذ لا يتمتعون بنفس المدارك الذهنية لأستيعابها وقسم عدد تلاميذه يفوق
20تلميذا .أقف حد هنا حتى لا أدخل في جزئيات أخرى يطول فيها الحديث .أما اقتراحك فهو أقتراح تدميري للجيل القادم وللبلاد في قلب المنظومة من فرنسية الى أنقليزية فقط وللذكر درست اللغة الأنقليزية منذ الستينات وأتكلم الأنجليزية واشجع الشباب على التمكن منها خاصة في المرحلة الثانوية والأستعداد لها لما بعد البكالوريا . ا

Elwatane  (France)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 18:49           
Le français est une langue qui décline irréversiblement !

Bardo_tounes  (Denmark)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 18:44           
اللغة الام لتوننس وكدولة مسلمة هي العربية, ولكن بكل اللغات الاخرى كالفرنسية كلغة ثانوية.
استوعاب لغات متعددة باب للمعرفة والعلم والتعامل مع الدول في جميع الميادين.
واللغة الفرنسية والانقليزية وتعليمها بتونس, يسهل المعاملة مع زوار تونس ومحبيها.
اللهم اجعل بلادة دولة حرة مسلمة متقدمة متحضرة ,مفتوحة لكل من احبها واحترم دينه.
اللهم اجعل تونس آمنة حرة ودستورها شرع الله

Elwatane  (France)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 18:35           
تعليم الفرنسية -و يا ليته تعليم- فرض علينا و لم نختره

Slimene  (France)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 18:30           
@Zied95.J'ai l'impression que tu étudies en France sans connaître la France.C'est une constatation hélàs courante.De plus tes études sont payées par le contribuable français.Tu sembles cracher dans la soupe.Essaie de faire les mêmes études aux États-Unis et tu verras le prix dont tu dois t'acquitter.En plus tu classes l'Angleterre comme une puissance économique avant la France.Tu devrais retourner pour de bons à de vrais études .Je
t'informe aussi que sur les huit premières puissances économiques,deux pays ont la langue française comme officielle:France,Canada et la Suisse n'est pas loin.Enfin consulte les prix Nobel scientiques et les médaillés Fields et tut 'apercevras si la langue française fabrique des scientifiques de haut rang ou pas(Math,médecine,Physique)Tondiscours est celui d'un analphabète,ni plus ni moins.

Voixlibre  (Tunisia)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 18:17           
Finir avec les 25%
Bonne sélection dans les recrutement des enseignants!!!
Principal problème dans l'enseignement

Améliorer les revenus des enseignants, doubler voir tripler leurs revenus, oui,
donc prévoir un budget de priorité ,

L'éducation et l'enseignement sont l'unique voie de développement

Gegefrite  (France)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 17:58           
Il faut tout d'abord supprimer les enseignants et profs qui forcent les élèves et les parents à prendre des cours particuliers: conflits d'intérêts flagrant

Ces enseignants doivent choisir entre les cours particuliers et la fonction publique.
Ensuite il faut remettre à plat les programmes et ne pas suivre "bêtement" les programmes français et redonner au BAC et aux filières courtes des métiers leurs vrais valeurs. Donner le BAC à 70 ou 90 des élèves est une tromperie aux conséquences graves.

Antontchekhovbn  (Tunisia)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 17:56           
العثمانيون صدوا كل أبواب العلم في تونس، جعلوا من الشعب التونسي مدبية، الاستعمار الفرنسي فتح أبواب العلوم في تونس، لو لا الحماية الفرنسية زعمة نلقاو شارع حبيب بورقيبة، او سكك حديد، او طرقات، او زراعات كبرى، وتهيئة الاراضي، و الموانئ و المدارس و المستشفيات و و و....كاتب المقال غير نزيه، لنفترض ان فرنسا اليوم تفتح لكل تونسي ان شاء ان يأخذ الجنسية الفرنسية، كم يبقى من تونسي في تونس، بضعة آلاف.

Hayet  (Tunisia)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 17:52           
Certes vous êtes incapable de comprendre le français alors vous proposez de le supprimer ,je vous suggère de ne peux pas vous mêlez de ce qui dépasse vos capacités intellectuelles ...A bon entendeur salut!

Carlos73  (Tunisia)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 17:48           
فبالي باش يقللنا نركز على لغات اخرى فيها مستقبل كيما الانقليزية و الصينية و ..قالك ههه

3AIBROUD  (Tunisia)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 17:39           
Le Français est la langue des sciences et des technologies, chez nous. Nos liens avec la France vont au delà de la langue. Au lieu de faire cette position absurde, il aurait fallu traiter les raisons de la faiblesse du niveau linguistique des enseignants.

Amir1  (Germany)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 17:21           
المقال يأتي على الكثير من الحقيقة. الأمر لايتطلب إلا إرادة سياسية ووطنية وبعض الحكمة في إيجاد توازن في تدريس اللغات. لكن من يحصر دور اللغة العربية في الهوية
لا يعلم أمورا: أولا هذه الللغة التي نقل بها إلينا الكتاب الذي لا ريب فيه لا يعجزها أي علم فالعجز في ذواتنا. ثانيا، لم تصنع أي حضارة في العالم بلغة الغير. ثالثا، إسأل من درس العلوم باللغة العربية عن قدرتها الرهيبة على استيعاب المفاهيم والمصطلحات وعن متعة الدارس والمدرس عند استعمالها. المسألة لا تتعلق باستبدال لغة أجنبية بأخرى
ربما ظرفيا،لكن لا بد من الذهاب أبعد من ذلك وحتى نتجنب
القصف ومنهجيا قبله لابد من مرحلة انتقالية ،أيضا، تستعمل فيها ُثلاث لغات منها العربية في تدريس العلوم

Tunisienneabd  (Tunisia)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 17:08           
أسخف مقال أقرأه في حياتي.. يعني عوض أن نشدد على تعليم اللغات وإيلاءها الأهمية الكبرى .. وعوض أن ندرك سبب تراجع التلاميذ في ما يخص اللغات وعدم قدرتهم على التحدث بأي لغة من اللغات الأجنبية... يتحجج الكاتب "بلغة المحتل".. لدغدغة مشاعر القومية و الوطنية عند البعض .. لإلغاء تعليم اللغة الفرنسية... عوض أن يطالب كاتب المقال بإبتكار وسائل أنجع وأكثر فاعلية لشد التلميذ لتعلم لغات أجنبية.. السيد يتفلسف علينا لإلغاء لغة أغلب الشركات المتوفرة في البلاد..
سيدي أعلمك أن أكثر الشركات تشغيلا في البلاد هي شركات فرنسية... ولنكن أكثر واقعية.. فلسنا في موقع يخول لنا التفلسف .. فنحن في أشد الحاجة لتنويع الإستثمارات لا لإنقاصها... فبإقتراحك العظيم إن طبق فسنخاطر ببقاء أهم مشغل للتوانسة في تونس..

Dachamba99  (Tunisia)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 17:02           
الفرنسيَة لغة المحتل و العربيَة لغة الفاتح ....

Mandhouj  (France)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 16:37           
Déjà , faut-il bien apprendre la langue?
et puis, une troisième langue dès la primaire ''voir la maternelle'' est chose bien possible.
l’ambiguïté, se trouve dans la pensée même de l'être tunisien au projet éducatif public.
- un projet baser sur faire comme , le colonisateur,
- avec des moyens , moins moins que le colonisateur engage chez lui,
- un projet en divorce avec la renaissance,
- un projet qui tend à la maîtrise de la technologie ''les nouvelles technologies'' juste pour une classe sociale aisée, et en négligeant les fondamentaux (histoire, philo, littérature),

donc les reformes sont toujours incomplètes.
ben ali harab
mandhouj tarek

Sheriff  (France)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 16:36           
@Ali 75: bien au contraire, les chercheurs ont prouvé que plus on apprend de langues et plus le cerveau a la facilité d'apprendre de nouvelles langues. Il est donc logique de commencer par le français car langue à forte base latine, plus facile, que par une langue saxonne. Voilà si Ali.
En ce qui concerne cet article, il est d'une pauvreté incroyable. Dire que les problèmes de l'éducation vient de la langue française, c'est pire que ridicule.

Zied95  ()  |Dimanche 15 Juin 2014 à 16:24           
Voixlibre
moi je suis etudiant doctorant en france ,
on utilise presque la langue anglais .
en france ,on utilise l'anglais n'est pas le francais ,tout les articles scientique c'est anglais pas en francais ,
moi je suis tout a fait d'accord avec l'auteur .
notre probleme et les problèmes des pays francophonie qui nous sommes nul en anglais ,c'est un grand probleme pour avancer notre economie ,
par exemple le premier économie en afrique c'est l'afrique de sud et les plus grandes puissance economique c'est USA , la chine ,japan,grande britanique .

BenRhouma  (Tunisia)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 16:21           
نعم من مساوئ التعليم التركيز على اللغة الفرنسية واللغات بصفة عامة في المراحل التعلمية الاولى اذ يتشتت التحصيل العلمي لدى نسبة كبيرة من التلاميذ ولا يستطيع الا اقلية من التلاميذ المتميزين لتوفر قدرات ذهنية افضل ويمكن ارجاء تعلم اللغات الى المراحل الثانوية عندما تقوى قدرات التمكن لدى التلميذ ويبدأ حاجته لاتقان وسائل البحث ومنها اللغات فيحتاج وقتها الى اللغات خاصة الانقليزية اما اذا احتاج الى اي لغة بعد ذلك فيمكنه تعلمها مثلما هو الحال بالدول
الاوربية

Ali75  (Tunisia)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 16:10           
الفرنسيين يحرصون على تعليم ابنائهم اللغة الانقليزية لاهميتها في جميع مجالات الحياة في حين يفرضون علينا لغتهم و بالتالي حرمان التونسيين من اللغة الانقليزية نضرا للصعوبة القصوي في تعلم لغة ثالثة.

Voixlibre  (Tunisia)  |Dimanche 15 Juin 2014 à 16:07           
مشكلة او مفتاح التعليم حسب صاحب المقال الفرنسية؟؟؟؟؟؟
نظرة ضيقة جداً جداً


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female