تحذيرو تنبيه للزائرين ألجدد



Dorra Aka Slimene أبي جهل" شبيه وجه ألشيطان جولدا مائير هوصهيوني عميل خداع كافروعدولدود للإسلام وللإسلاميين من سلالة أبن سلول حاقد على ألله و يدافع على اللواط وألزنا حقده على أي شيئ فيه رائحة إسلامية يستهزأ بالإسلام ويحاول تتفيه و تسخيف اي موقف أورأي إسلامي تمنيا منه التأثيربذالك على ألمسلمين وألخنفوس الكافر يتنقل من صفحة إلى صفحة ليبث سمومه و حقده ألشيطاني على إلإسلام 24 ساعة على 24 ساعة! عل فكرة له عدة اسماء يستعملها للتصويت على
ألضرطات الناتنة ألتي يطلقها في كل صفحة ليضهر بأن هناك من يوافقه في حقده؟؟؟؟؟ ويستعمل هذه ألأسماء ألمستعارة أيضا للرد والدفاع عن حقده ولكي يوهم ألقراء بأنا هناك من يدافع عليه؟؟ أألجرثومة يحقد عليك ثم يتهمك بأللحقد حتا إبليس لا يفعل ذالك !
ألملحد دائما يتهم ألمسلمين بهتانا بقتل ألأبرياء وها هو يتمنى إبادة ألعرب ألمسلمين بل دي دي تي DDT مبيد حشري فألصهيوني أيضا يعتبر ألعربي ألمسلم كألحشرة
هذا ألذي كتبه في صفحة أخرى
Dorra يا سمير هل نسيت ان بني خنوج هم كالقراد لا تنتزع هم الا بال DDT؟؟؟؟؟؟

هذا كيف وصفه ألله
( ألم تر أنا أرسلنا الشياطين على الكافرين تؤزهم أزا ) مريم 83

احترزْ مِنْ عدُوَّينِ هلكَ بهمَا أكثَر الخَلق:
صادّ عن سبيلِ الله بشبهاتهِ وزخرفِ قولِه، ومفتُون بدنيَاه ورئاستِه

هذا كيف سمى عيسى عليه ألسلام سلالة Dorra ألصهيوني ألقذر

ﻳﻮﺣﻨﺎ 8:44
Arabic Bible: 44 أنتُمْ مِنْ أبِيْكُمْ إبلِيْسَ، وَتُرِيْدُونَ أنْ تَعْمَلُوا شَهَواتِ أبِيْكُمْ. لَقَدْ كانَ قاتِلاً مُنْذُ البِدايَةِ. لَمْ يَتَمَسَّكْ بِالحَقِّ، إذْ لا يُوجَدُ أيُّ حَقٍّ فِيْهِ. وَحِيْنَ يَكْذِبُ، فَإنَّهُ يُعَبِّرُ عَنْ طَبِيْعَتِهِ، لِأنَّهُ كَذّابُ وَأبُو الكَذِبِ

من صفات Dorra والمنافقين : يبطنون الكفر ويظهرون الإسلام:
كما قال -تعالى-: {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ}
فهم في معاملاتهم وحلاوة ألسنتهم في الكلام تحسبهم مؤمنين، والله يكشف حالهم ويفضحهم إلى الأبد ليقول: (وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ) بل حقيقتهم الكفر وبغض الدين.
وفي هذه الآية تكذيب لدعواهم كما ذكر تكذيبه لهم في سورة المنافقين، فقال: {إِذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ} (1) سورة المنافقون.

ما دام الجرذان يصولون و يجولون في ليبيا الحبيبة فلن تقوم لها قيامة،
لقد قالها القائد رحمه الله و لقد حذّر كثيراً من هؤلاء الخونة و للأسف الشديد كم كان محقّا في نبوته
لقد خربوا ليبيا و كم اضرّوا ببلدنا كم ادخلوا أسلحة و إرهابيين و مخدرات،في تونس الشعب أيقن ان القذافي كان رحمة لنا و لبلاده مقارنة بالجرذان

شغل مخابراتي بإمتياز لإيجاد ذريعة لدخول الغرب لليبيا كالعادة السبب القضاء على التطرف و الأرهاب