لا للدّعاة ، نعم للرّاقصات

<img src=http://www.babnet.net/images/9/tabballlllll.jpg width=100 align=left border=0>


بقلم / منجي باكير



من بعد الثورة و تماشيا مع أهمّ مكاسبها في الحريّة و الإنفتاح على الآخر اجتهدت بعض مكوّنات المجتمع المدني و الجمعيات في إطار مصالحة الشعب العربي المسلم مع هويّته و دينه في استدعاء بعض شيوخ العلم و الدّعاة ، غير أنّ بعضا من رؤس الفتنة من اليسار العلماني و أدعياء الإعلام الرديء أشعلوها حربا شعواء بدعاوي و تعلاّت كثيرة ، بل سوّلت لهم نفوسهم المريضة أن يختلقوا مع كل ّ خبر لوافد جديد من هؤلاء الدّعاة الأكاذيب و الأراجيف و تفنّنوا في إلصاق التهم جزافا و اختراع – التيكيات – لهم ...



تكالب جميعهم على الإصرار بمنع الدّعاة و تذرّعوا خطأ( بتونسة ) القيم و الأخلاق و حتّى الدين ! و اتّحدت جهودهم على غلق الباب في وجه كلّ نفس إصلاحي يستحقّه شعب عانى ستّة عقود من التغريب و إقصاء الدّين و الهويّة ، لتدور الدّوائر و في موجة مقصودة للإلتفاف على الثورة و تغذية جذور الثورة المضادّة و بنفس الحماس الأوّل انطلقت حملات جديدة للعمل على غرس أجندات التغريب السّابقة و بأكثر حدّة و بأكثر إصرار في تمريرها و الترحيب بها على كثير من المستويات ، حملات تغطّت بالطابع السياحي و ضرورات الترويج للسياحة و استجلاب الأموال لبلد سوّقوا بأنّه على حافة إفلاس خطير جدا و الفقر يدقّ أبوابه و المجاعة تنتظره و لا حلّ إلاّ بهذه التظاهرات المخلّة بالأخلاق و الأعراف و أخرى فتحت ذراعيها للكيان الصهيوني و مغتصبي فلسطين ،، حملات قادتها على أعلى مستوى وزيرة السّياحة و جنّدوا لها بروباجندات إعلاميّة و أهدروا من أجلها الأموال و المقدّرات ...
وأخيرا و ربّما ليس آخرا خبر حلول- راعية الطفولة و ستّ الكلّ – الأمّ المثالية صحبة كُرتاج في تخصّص مشابه يعاضدها ،، حلول علم أعلام الرّقص و مناضلة الكباريهات، حلول يضيف خيبة جديدة على الخيبات المستحدثة هذه الأيّام و يزيد حلقة أخرى من الإحباط و النّدم لدى العمق الشّعبي للمهانة التي لحقت بالبلاد و العباد و لاستفحال المهازل و تواليها و استقواء الفاسدين و أباطرة الثورة المضادّة ....





Comments


32 de 32 commentaires pour l'article 84179

Njimabd  (Tunisia)  |Mardi 29 Avril 2014 à 10:26           
تلك هي الثّوة المضّادّة و لكن ليكن يقيننا راسخ أنّ الله يسحقّ الحقّ و يبطل الباطل بإذنه و لو هره الكارهون

BenAmmarSaida  ()  |Lundi 28 Avril 2014 à 10:25           
يا درة ربي يهديك شيء يوجع القلب كي نسمع تونسية مسلمة تفكر كيفك لا أهلا و لا سهلا بهؤلاء المجرمات الفاسقات و ان لم يحملوا حزام ناسف فهم يدمرون الأخلاق و القيم و مستقبل الناشقة ببطئ. و أهلا و سهلا بالدعاة مثل القرضاوي و الشيخ حسان و غنيم و غيرهم ما داموا لا يدعوون للتشدد و الغلو و يدعون للاسلام الصحيح

Slimene  (France)  |Dimanche 27 Avril 2014 à 17:18           
@AhmedFrance.Quand tu n'a pas grand chose à rétorquer tu parles de boulot rémunéré! Tu en connais des gens rémunérés pour écrire sur la toile?Après tu parles de flic quand tu remarques que souvent on ne me répond pas parce que la plupart des intervenants immigrés sur ce forum savent qu'ils sont dans l'illégalité ,en vantant le terrorisme et en exécrant le pays qui les avait sorti de la !Surtout que la cyber police est très active en
Europe.Quand on est à ce point intégriste et de surcroît si on vote Ennahdha,on devrait rentrer dans son pays et épouser sa cause,plutôt que vivre comme un rat en Europe.

MSHben1  (Tunisia)  |Dimanche 27 Avril 2014 à 17:15           

@Dorraet Benrhouma

بارك الله فيكما و وفقني و اياكما للسراط المستقيم و لا مشكل في ان تختلفا و لكن المشكل في ان تتسابا او تتشاتما . لا تنسيا انكما مجرد ذرتين مسيرتين في مساركما وارتباطه بمسار الارض التي عليها تعيشان و التي هي مسيرة بمسار السماء الاولى و هذه الاخيرة مرهونة بمسار السماء الثانية و هذه بمسار السماء الثالثة و هكذا حتى السماء السابعة و هذه الاخيرة مربوطة بالمسار المحتوم عليها من لدن الله الواحد الاحد فانتما مسيران او مقيدان في مساركما ( à la puissance -7
parrapport au ciel n° 7 = relativité de INSHTEIN à la puissace 7 ) و لا حول لكما و لا قوة و لكن مخيران في اختلافكما . و الاختلاف لا يفسد للود قضية بما انكما ذرتين تائهتين في الفضاء و لا وزن لكما الا بما عملتما من خير و صدق . و لذلك قال الله " اما من ثقلت موازينه فهو في عيشة راضية " .

انا mshben1 عالم الحياة و الدين .


Dorra  (Italy)  |Dimanche 27 Avril 2014 à 15:54           
أَيُّهَا الحَالِفُ عَلَى رِسْلِكَ ، فَلَمَّا تَكَلَّمَ أَبُو بَكْرٍ جَلَسَ عُمَرُ، فَحَمِدَ اللَّهَ أَبُو بَكْرٍ وَأَثْنَى عَلَيْهِ، وَقَالَ: أَلا مَنْ كَانَ يَعْبُدُ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِنَّ مُحَمَّدًا قَدْ مَاتَ، وَمَنْ كَانَ يَعْبُدُ اللَّهَ فَإِنَّ اللَّهَ حَيٌّ لاَ يَمُوتُ،

BenrhoumaA  (Tunisia)  |Dimanche 27 Avril 2014 à 15:35           
درة تنطق كفرا بان الرسول صلى الله عليه وسلم مات
خسئت وابكمك الله فلا تنطقين بعدها الم تعلمي قول الله : ان شانئك هو الابتر
رسولنا خالد ذكره الى يوم الدين وهو من الخطوط الحمراء فاحذري ان تتطاولي فما فعلها احد قولا او فعلا الا قصمه الله

BenrhoumaA  (Tunisia)  |Dimanche 27 Avril 2014 à 15:28           
MSHben1
لا ادعي اني من سيقيم الحدود لكن المعنى ان المسماة درة لا تجدها الا مدافعة عن الرداءة والفساد تدعو للزواح المثلي وتدافع عن المخنثين والمومسات ومن يسيء للرسول صلى الله عليه وسلم كما انها تصرح بانها من ازلام المخلوع وتدافع عنه بما في ذلك من استفزاز لمشاعر كل تونسي ومن ناحية اخرى تعادي الدعاة وتفسر كل شيء سلبي بان المتسبب فيه المسلمون والدعاة والاسلام عندها تخلف وعودة الى عصور الجهل و التخلف وتدعو لاستئصال كل ما هو اسلامي والتنكيل بالدعاة واراعهم
الى السجون وانهم يجب ان يسلبوا حق المواطنو والحياة انها تمثل ذلك الفكر الذي تتبناه الماسونية العالمية ضد كل دين لنشر الفساد والدعارة تمهيدا لتحطيم الشعوب لذلك كان من الاولى بها ان تلتزم الاعتدال في مواقفها عندها سنخاطب القوم بما يفهمون

Dorra  (Italy)  |Dimanche 27 Avril 2014 à 14:54           
مشكلة هؤلاء الجهلوت انهم يعتبرون أنفسهم وكلاء الله و الدين والرسول في الارض
لقد نصبوا أنفسهم حماة العرين و محامي الدعوة و المدافعين على رسول مات منذ 1400سنة
انها قمة التخلف و الاستبداد ان تنصب نفسك في منصب لم يطلب منك احدا ان تعتليه
فكفوا علينا بجاه ربكم و ليكن في علمكم ان الجلالة و الرسول و الاسلام هم ملايين المرات أسمى و اجل ان يدافع عليهم زنوس مثلكم

MSHben1  (Tunisia)  |Dimanche 27 Avril 2014 à 14:12           

@ Dorra et Benrhouma

كثيرا من الاحيان لا اوافقك الرأي يا درة و كثير من الاحيان اوافقك في ما تقولين و اتعامل مع آرائك بكل تجرد و بسماحة البشرية الحقانية و بسماحة بسيطة من سماحة ألي العزم من الرسل و النبيين . اما اخي بنرحومة فأقول له اقامة الحد عند من لا يخطأ سبحانه و تعالى و أدعوك الى انقاض نفسك من هذا المنطق فحتى الرسل و النبيين أخطأوا و نبههم الله و استغفروا فمنهم من قتل نفسا و منهم من تلهى عن الاعمى و منهم من ظلم نفسه و لكن لصدقهم و لعغويتهم مع الخالق و لذكرهم له
في كل حين كان بهم حفيا و حليما فما بالك بنفسك ؟ فاترك الاحكام لاحكم الحاكمين اعلم انه لا تزر وازرة وزر أخرى و اعلم ان الله يعد لك عدا سيئاتك في شق و حسناتك في شق و ما انت الا ذرة في ذرات الكون . و اعلم ان جهابلة الملائكة قالوا لربهم " سبحانك لا علم لنا الا ما علمتنا " و ان جهابلة الجن قالوا لله الواحد القهار عن الانس ما معناه " أأراد بهم ربهم خيرا او شرا ؟ " وكذلك النبيين فاذا كان هؤلاء لا يعلمون الا ما علمهم ربهم فكيف بحالك و بحالي ؟ و تب
الى بارئك و استغفر و الله ولي التوفيق .

انا mshben1 حقاني من الحقانيين و عالم الحياة و الدين .

Dorra  (Italy)  |Dimanche 27 Avril 2014 à 10:42           
يا بن رحومة ما دمتم تواجهون الكلمةا البريئة و الرأي المخالف بإقامة الحد و قطع الرؤوس و إقامة المشانق فسوف تظلون خارج التاريخ و الحضارة و المدنية
و منبوذين من الشعوب و الحضارات الاخرى و سوف تجرون على شعوبكم الويلات و الحروب الأهلية و الاغتيالات و الذبح،
لقد دنستم الدين الاسلامي و الشعوب الاسلامية بالإرهاب و التشدد و التطرف و الغلو

BenrhoumaA  (Tunisia)  |Dimanche 27 Avril 2014 à 10:10           
وستكون العره درة اول من سيقام عليها الحد

MSHben1  (Tunisia)  |Dimanche 27 Avril 2014 à 07:50           

انطلاقا من الواقع و باستعمال العقل و العلم و العمل نستخلص بكل حق و صدق و ادراك ان هذا و ذاك شران مهلكان للوطن و للدين . فأما شيوخ الارهاب و الضلال و الصعلكة و الدروشة فعندنا زيتونيين خيرا منهم و هم حقانيين و غير متطرفين و لا مذهبيين و لا عنصريين و اما فنانات الصدور العارية فانهن حثالات المجتمعات العربية المتخلفة . و كل هولاء هم يظرون و لا ينفعون . ما نفعوناش العامة من الشعب الذين ضهروا حراقين للعام و للخاص و انانيين و مغلقين للمصانع و مظربين
بالتعليم و بالصحة و بالقضاء و بالمحاماة و محتجين مفسدين و فوضويين و مهربين و تجارا مستكرشين و غشاشين باش ينفعونا ظالين من شيوخ الضلال و ظالات من شيخات الفن ! .

انا mshben1 حقاني من الحقانيين و عالم الحياة و الدين .

Dorra  (Italy)  |Samedi 26 Avril 2014 à 23:20           
هل سمعتم براقصة دعت يوما ما حرفاءها او زبنائها في كاباريه او قي مسرح ان يتابطوا بحزام ناسف و يقصدون سوقا شعبية مملؤوة بالمسلمين الأبرياء لتفجير أنفسهم
و هذا ما يقوم به الدعاة
الراقصة بجمالها و فنها و موسيقاها تهدىء الخواطر و تنادي الى الحب و الحنان و التناغم بينما الداعية يدعو الى الجهاد و القتل و الذبح و التكفير
مرحباً بالراقصات و الله يفكنا من شر غنيم و القرضاوي و العريفي و حسان و غيرهم من الدجالين المنافقين الدمويين

AhmedFrance  ()  |Samedi 26 Avril 2014 à 21:51           
@Karimyousef (France)
C'est un choix qui se défend mais il faut tout de même des limites.
je suis musulman tolérant mais je trouve que même les prêcheurs dans certaines télés sont très dangereux et n'ont rien avoir avec la religion musulmane. Les gens de petits culture sont très attirés par eux!
Il y a plusieurs courants religieux et certains ne sont pas tolérants et sont même porteurs des conséquences catastrophiques pour le monde musulmans.....



Karimyousef  (France)  |Samedi 26 Avril 2014 à 20:10           
Je ne vois pas pour quelle raison on doit opposer les danseuses aux prêcheurs modérés c'est à dire on doit accueillir soit les unes soit les autres.
A mon avis la tunisie peut accueillir et les danseuses et les prêcheurs. car le peuple n'est pas sous une mesure de tutelle tel un mineur ou une personne deficiente mentale, les tunisiens sont en mesure de choisir et de decider d'eux memes.
d'ailleurs la reaction des laics extremistes revele un mepris pour le peuple comme si ce dernier etait incapable de discernement et a besoin que l'on guide dans ses choix quitte a choisir a sa place.
la liberté est aussi de permettre a des personnes d'aller ecouter des conferences comme de permettre a d'autres d'assister aux spectacles donnés par des danseuses .

AhmedFrance  ()  |Samedi 26 Avril 2014 à 20:09           
@ Slimene (France)
arrête de parler aux gens comme un flique !
et toi tu fais quoi dans ce Forum?
laisses les Tunisiens s'exprimer comme ils le désir!
puis encore une fois de plus arrêtes tes mensonges. Je sais toujours dans quel Forum, on te trouve! Si ceci ne s'appelle pas un boulot bien rémunéré!????....

AhmedFrance  ()  |Samedi 26 Avril 2014 à 20:03           
بوس اللفعة وإلا تيح فى البير
لا هذا ولا ذاك الوسطية
يرحمكم الله

Slimene  (France)  |Samedi 26 Avril 2014 à 19:51           
@Consensus.Tu vis dans un pays dont les citoyens partagent pour l'essentiel l'opposé de tes convictions!Je me demande ce que tu y fais!

Dachamba99  (Tunisia)  |Samedi 26 Avril 2014 à 19:17           
ملاَ كعبة حاطتها بابنات، شي يعمل الكيف ...

Omar_encore  (Tunisia)  |Samedi 26 Avril 2014 à 19:02           
شو هاكي المقارنة الهايلة .... هانا شفنا تداعيات زيارة الدعاة ... دعوة للعنف و دخول الارهاب لتونس ... غسيل مخ تام ... الراقصة تقعد ديما فنانة رغم انف المعارضين للفن ... ما تدعوش للعنف

Boulognenit  (Tunisia)  |Samedi 26 Avril 2014 à 19:00           
Quoiqu'ils fassent ,les défenseurs du déracinement ne peuvent guère contre la foi et contre l'identité .Cependant ,les Tunisiens ,les vrais et ils s'agit d'une majorité écrasante ,sommes appelés plus que jamais à défendre notre essence et notre ETRE .Les hanches ,les rondeurs ,la débauche ne peuvent guère établir leur diktat .

Consensus  (France)  |Samedi 26 Avril 2014 à 18:58           
Que l'etre humain doit jouir de sa liberté de s'exprimer et d'éxister dans le respect mais s'il perd son ame , sa racine, ses facultés intelectuelles, et verse dans une attitude éhonteé, puante copieé sur nos maitres de l'occident et d'une facon aveugle et irrefléchie au nom du sacro sainte liberté en éxibant son corps et en oubliant notre religion sage , qui nous enseigne par le biais du sacré coran l'éxistance sur terre et notre
passage sur cette dernière pour laisser derniere nous la bonté, la pudeur , le respect, des qualités dicteés par allah soubhana wa taala , le plaisir restera a jamais éphemère et l'ésprit de chacun de nous est trésor s'il est propre , cohérent et tient la sagesse pour toujours

Sammmy  (France)  |Samedi 26 Avril 2014 à 18:49           
Et cet auteur, il prefere son pere ou sa mere??

Kalamkalam  (Tunisia)  |Samedi 26 Avril 2014 à 18:32           
الرزق قسمه الله ولكن لا بد من العمل ، ولسنا في حاجة لأحد من الخارج ، مع أن التعاون بين بني البشر أمر طبيعي وليس الذل والمهانة ، وأصلح ما يكون لتونس وشعبها تأميم ثروات البلاد وإبعادها من أيادي عصابات النهب والسرقة ، وإقاف عصابة الإتحاد اليساري المخرب للبلاد ، واللوم كل اللوم على شعب لا يعي من هي هذه المنظمة ، التي يمدها من ماله وعرق جبينه ، دون أن يعلم أين تصرف كل هاته المليارات من المليمات ،، هل فتحت بها مصانع في المناطق المحرومة ؟ هل عبدت
بها طرقات أو فتحت بها كليات ؟ أو مستشفيات أو مدارس أو بنيت بها عمارات ينعم بسكناها المواطنون ؟ مالذي فعل بكل هاته الأموال ؟ لماذا لا يحساب هاؤلآء على كل مليم ؟ أم قسمت بين الأعظآء لشراء الديار الفاخرة والسيارات الفارهة لهم ولأبنآئهم ، حتى النقابي للخطوط الجوية التونسية الذي بعث بابنه وبدون مستوى للدراسة خارج تونس ، والذي صرف عليه ما يقارب المليار أين وصل ملفه ؟ أم هو كالعصابة الدستورية التجمعية التي أخرجوهم من السجون بعد أن أبعدوهم عن الشعب خوفا
عليهم وبعد خروج أخت ليلى لم يبقى إلا عماد إبنها المدلل .

Echahed  (France)  |Samedi 26 Avril 2014 à 18:22           
المنكر يقول للمعروف يا منكر والمعروف يقول للمنكر يامنكر والفرقان يفرق بين المعروف و المنكر.

"الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ ۚ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ" التوبة 67
"وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ" التوبة 71

MOUSALIM  (Tunisia)  |Samedi 26 Avril 2014 à 18:10           
الكاتب يريد أن يحرمنا من منافسة الدربي بين آدم وإبليس وهو يعلم أننا على كوكب التنافس ومن يرفض التنافس فعليه بكوكب غير هذا الكوكب وغير هذا البلد .تونس بلد التنافس تونس تتحدى الملل .

Mavb2014  (Tunisia)  |Samedi 26 Avril 2014 à 17:59           
صدق إبن خلدون

Barbarous  (Tunisia)  |Samedi 26 Avril 2014 à 17:45           
ناقصكم تعملوها
FULL HD
الصورة؟

Mandhouj  (France)  |Samedi 26 Avril 2014 à 17:45 | Par           
La Tunisie est plurielle, c'est une réalité et non un souhait ou un rêve...
L'important est qu'on soit tous unis autour d'un état, un nouvel état, avec toute une transparence dans la gestion du denier public, une meilleure distribution des richesses et du pouvoir,... Nous avons tous intérêt à épouser à nouveau la culture du travail et du projet, afin de gagner plus plus en l'indépendance de la décision nationale, et surtout être des vrais acteurs au delà de nos frontières.
La Tunisie a besoin de dialoguer.
Ben Ali harab.
Mandhouj Tarek.

Dachamba99  (Tunisia)  |Samedi 26 Avril 2014 à 17:35           
تلك هي تونس تلاقح الحضارات، دعاة الفتنة يحثَون على الإقتتال أمَا الفنَ و الثَقافة فعلى الإنفتاح، لقد ولَى عهد الهوَيَة الهلاليَة السَليميَة.

Tunisia  (France)  |Samedi 26 Avril 2014 à 17:31           
سيعاقبون صدقني ونكنسهم في مزبلة التاريخ دعهم وسنري من يضحك اخيرا .....اليس بالصبح قريب .

Jereviens  (Tunisia)  |Samedi 26 Avril 2014 à 17:26           
المهم الفشل ممنوع...كل ماهو غير طبيعي انما هي فقاقيع...الزبد الذي تكلم عنه المولى...اما ما ينفع الناس فسيعم على التراب التونسي في وقتو...ماتدري بعد نهار او عام او اكثر او اقل...العمل على الله


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female