صورة اليوم: بوتفليقة ينتخب

<img src=http://www.babnet.net/images/9/boutaffff1.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - فتحت مكاتب الاقتراع في الانتخابات الرئاسية الجزائرية، صباح اليوم الخميس، أبوابها في الساعة الثامنة صباحاً بالتوقيت المحلي، أمام الناخبين للإدلاء بأصواتهم لاختيار رئيس البلاد.
وتداولت وسائل الإعلام وصفحات التواصل صور للرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة وهو يدلي بصوته في الانتخابات الرئاسية على كرسي متحرك.


وقد اثارت الصور جدلا واسعا في العالم حيث اعتبرت المعارضة الجزائرية ان الصور التي ظهر فيها بوتفليقة تثبت ان الجزائر ليست بخير وان الجزائريين لا يريدون مقعدا يحكمهم.




وتستمر عملية الانتخاب إلى السابعة مساء، مع إمكانية تمديد مدة الاقتراع ساعة واحدة في مكتب واحد أو عدة مكاتب بقرار من الوالي (المحافظ).
ومن المتوقع أن يتوجه اليوم أكثر من 22 مليون جزائري إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس للبلاد، حيث يتنافس في تلك الانتخابات الرئاسية التي من المفترض الإعلان عن نتائجها بعد منتصف ليل اليوم، 6 مرشحين، بينهم الرئيس المنتهية ولايته عبدالعزيز بوتفليقة، الذي منعته ظروفه الصحية من الظهور في تجمعات ومهرجانات الحملة الانتخابية.







Comments


39 de 39 commentaires pour l'article 83731

Toucom  (France)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 18:59           
C'est pour quand le vote post mortem ?

Wildelbled  (United States)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 17:22           
اجري اجري اجري
وديني أوام وصلني
صندوق الإقتراع مستااااانيي

Sammmy  (France)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 16:44           
Choisir entre BOUTEFLIKA et les BARBUS terroristes, ce comme choisir entre la peste et le cholera..
pauvres arabes!!!!

AhmedFrance  ()  |Jeudi 17 Avril 2014 à 16:34           
كما يقولون
المليون والنصف مليون شهيد
وما فيهم راجل واحد

AhmedFrance  ()  |Jeudi 17 Avril 2014 à 16:26           
لقد وقع إنتخاب الشاب والرياضى الأول بوتفليقة للمرة الرابعة على التوالى ولم يبقى إلا الإتفاق على النسبة
وتكريما للشعب الجزائري قام الرئس بالخراء عليهم

Moezz  (Tunisia)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 15:51           
هل قدر علينا ان نختار بين الفوضى او رئيس بالكوش

Fredj1  (Tunisia)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 14:41           
أعتدر على هدا الرد ولكني وجدت نفسي مكرها: المليون ونصف شهيد في الجزائر خلفوا درة وأخواتها : البهامة وصحة الرقعة.

Ibnbathouta  (Switzerland)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 14:40           
Boutef' est parti voté au volant de la dernière invention Algérienne.

Fredj1  (Tunisia)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 14:32           
أعتدر على هدا الرد ولكني وجدت نفسي مكرها: المليون ونصف شهيد في توني خلفوا درة وأخواتها : البهامة وصحة الرقعة.

GharsAllah  (Tunisia)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 14:24           
هذه الصورة تختزل كل شيء ... شيخ عاجز على كرسي متحرك ... يريده العملاء على كرسي غير متحرك وأزلي وحتى الموت ... هل الجزائر عاقر ولم تلد غيره !!! هل الأمة عاجزة بقدر عجز كل الذين حكمن وسوف يحكموننا ...

"كيفما تكونوا يولى عليكم ..." صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.


فمعنى الحديث كما هو واضح أن الوالي والأمير يكون من جنس المولى عليهم- رعيته- فإن كانوا صالحين كان مثلهم، وإن كانوا فاسدين كان مثلهم، والحالة التي يكونون عليها يكون عليها ولي أمرهم.

قال الألوسي في تفسيره عند قول الله تعالى: وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون. إن الرعية إذا كانوا ظالمين سلط الله تعالى عليهم ظالما مثلهم.

وفي تفسير القرطبي عند هذه الآية عن ابن عباس قال: إذا رضي الله عن قوم ولي أمرهم خيارهم، وإذا سخط الله على قوم ولي أمرهم شرارهم، وفي الخبر عن النبي صلى الله عليه وسلم: من أعان ظالما سلطه الله عليه.

Fredj1  (Tunisia)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 14:23           
علميا وهدا ما تتبعه الديمقراطيات بانه لا يجوز لاي حاكم ان يترشح أكثر من مرتين وهدا تفسيره الوحيد هو عدم اصابة الرئيس او المسؤول بمرض الحكم والدي لسوء الحظ أصاب العرب والمسلمين. اليوم اصيب العالم المتحظر بأكبر صدمة حين شاهد السيد بوتفليقة وهو متجه لانتخاب مغتصبي الجزائر. انها لوصمة عار لكل جزائري حر . يا أمة ضحكت من جهلها الامم.

Antidotebalsam  (Tunisia)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 14:09           
بوتفليقة ماهوش ينتخب في روحه، ينتخب في عصابة الجنرالات و تماسيح دولة التهريب و الفساد و العقود المشبوهة و سرقة ثروات الشعب الجزائري، على كل هاذي جرعة مسكنات للوضع الجزائري المأزوم و الثورة الجزائرية قادمة لا محالة.

Alibabnet  (Tunisia)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 13:55           
اذا اخذ بوتفليقة الحكم فانتظروا الثورة الجزائرية

Alibabnet  (Tunisia)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 13:43           
كيف قناة الجزيرة تحط تصويرة كيف هذه للشعوب .... المنافقين متاعنا ما يقولوش اللي الحكام العرب هوما كرب و خماج و فساد و يموتو على الكرسي اما يقولو اللي قناة الجزيرة تزرع في الفتنة في الدول العربية

Nebilfn  (Tunisia)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 13:40           
Dans le monde arabe, nous avons deux 'rois' qui portent des couches et qui sont sur des chaises roulantes :
Bouteflika qui a été poussé à se présenter aux élections par son entourage et les militaires et qui obtiendra le vote d'au moins 45% des algériens qui ont vécu la guerre civile des années 90 dans laquelle aucun combattant étranger n'a participé et qui a fait 200000 morts et couté des centaines de milliards de dollars.
C'est exactement ce qui est en train de se passer en syrie mais avec la présence de 100000 terroristes etrangers coupeurs de tetes et mangeurs de tripes et 100000 syriens dont la majorité est adapte des cheikhs el fitna et ettakfir!
Et le roi abdallah des al sadoum qui outre le fait de porter des couches respire artificiellement par des tubes... et qui s'accroche au trône et cherche désespérément à le passer à son fils motaab alors que 75% des saoudiens sont contre son pouvoir...

Amis2012  (Tunisia)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 13:27           
Il nous reste plus que de voir un candidat qui viendra voter dans un cercueil

Manoubi  (Tunisia)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 12:36           
Tout est possible dans le monde arabe

Njimabd  (Tunisia)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 12:29           
لا أملك إلا أن أقول لا حول ولا قوّة إلاّ بالله
إنتهت الرجال في العالم العربي حتى نتشبث بالمقعدين و العجائز
من المفروض انّ مثلهم نكون قد شكرناهم على ما قدّموه و عليهم بالرّاحة حتى يتداركوا ما فاتهم من العبادات لعلّ الله يغفر لهم فيما بقي من العمر.

Tunisia  (France)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 12:27           
قدرنا ان يحكمونا اشباه الاموات وانذال البشر

Malek07  (Tunisia)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 12:17           
نصيحة : لاتجادل غبيا و لا معاندا و لا متكبرا فإنك تضيع وقتك إدا توقعت إقناعه و الفاهم يفهمذ

Boulissi2011  (Tunisia)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 12:17           
عليك بتقوي الله ان كنت غافلا... ياتيك بالارزاق من حيث لا تدري... فكيف تخاف الفقر والله رازقا... فقدرزق الطير والحوت في البحر... ومن ظن ان الرزق ياتي بقوة... ما اكل العصفور شيئا مع النسر... تزول عن الدنيا فانك لا تدري... اذا جن عليك الليل هل تعيش الي الفجر... فكم من صحيح مات من غير علة... وكم من سقيم عاش حينا من الدهر... وكم من فتي امسي واصبح ضاحكا... واكفانة في الغيب تنسج وهو لا يدري... فمن عاش الفـــــا والفين فلا بد يوما ذاهبـــا الي القبر.

Ammar  (Tunisia)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 12:16           
تعليق وحيد :"يا والله أحوال! الغريب أنه يضر في نفسه أولا ويضرب في تاريخه!"

Swigiill  (Tunisia)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 12:11           

" وَمَن نُّعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الخَلْقِ أَفَلاَ يَعْقِلُونَ "‏ (‏ يس‏:68).

ADALI  (Germany)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 12:07           
المشكلة ليست في الكرسي أو العجز عن الوقوف ،وهي كذلك ليست مشكلة شخص يتصدر سدة الحكم دون غيره.فهو على أي حال ليس إلا ركنا صغيرا في معادلة السلطة.المشكلة باختصار هي في عقلية الناس الذين انتدبوا كأعضاء في حكومته و الذين سيديرون دواليب الحكم كل في نطاق تخصصه الوزاري، نفوذه التقريري ورؤيته في مجال الحوكمة.المشكلة الثانية و الأعمق هي في الشعب ذاته إذ له رؤية و منهجية في كيفية إدارة شؤونهم من قبل هؤلاء.المنتدبون للحكم هم أفراد من المفروض أن يقعوا تحت
طوائل مهمة
الطائل الأول أن هؤلاء الأفراد يقعون تحت رقابة الشعب ويخضعون لمحاسبة شفافة وصارمة تتولاها أجهزة رقابية تتمتع بالنزاهة
الطائل الثاني أن تولي السلطة لا يعطي المجال للتعسف في استعمالها أو التربح بواسطتها ولا يسمح بنيل مكتسبات مهما كانت و كل تجاوز يتصدى له بكل حزم
الطائل الثالث أن النجاح في تقديم نموذج حوكمة يرفع من شأن البلاد و العباد هو الفيصل بين بقاء هذا الشخص أو رحيله
الطائل الرابع أن لا تكون السلطة منحة تتصارع من أجلها جهات مختلفة وليست فوزا يستحق كل الفرح بل محنة تستجد في حياة الفرد الذي تولى السلطة فيصيبه الأرق والتعب ولا يرتاح له بال إلا والذين انتخبوه قد حصدوا ثمار اختيارهم .وفي حال الفشل يكون تسليم السلطة لنفس جديد هو المخرج الوحيد من أجل تواصل المجهود للنهوض والإزدهار.الشعب يتحمل مسؤولية صناعة الحكومات ،إما أن يكون مراقبا فطنا لا يسمح بتجاوزه و مراوغته فتكون الخطوات محسوبة وإما أن يكون لاهيا متكاسلا
فيسمح لمن يحكمه أن يتعسف عليه ويستقوي عليه فتكون النتيجة أن أجهزة رقابية تتحوا إلى الة تحد من حريته وحقوقه وتسلبه إرادته .إذا تم كل هذا فإننا سنقبل رغم كل الصعوبات على سنوات مضيئة ومشرقة عنوانها من يحكم ليس فاسدا بل راشدا مصلحا لا تهمه المناصب بقدر ما يهمه إرضاء ربه وضميره ورضا من وكلوه حكمهم.وعكس ذلك سيتم بل سيبقى الحال على ما هو عليه إن تواصل عزوف الشعب على حسن تمركزه كطرف شديد الإهمية في معادلة إدارة الحكم

Amor2  (Switzerland)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 12:07           
حتى على كرسي متحرك متشبث بكرسي الرئاسة لآخر نفس!!!

Mokhtar1958  (Tunisia)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 12:00           
مهزلة و الله مهزلة
اقول للشعب الجزائري لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
يجب ان تقوم ثورة في الجزائر ضد عصابة الجنرالات السراق المفسدين في الارض الذين يريدون هذا النوع من الرؤساء لكي يتسنى لهم العبث باملاك و ارزاق الجزائريين.

Dorra  (Italy)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 11:52           
يا مسالم الظرف الحالي و الهجمة الشرسة التي تستهدف أوطاننا منذ غزو العراق و تصفية القضية الفلسطينية و ضرب لبنان و و تقسيم السودان و زعزعة اليمن و مالعدوان على ليبيا و تجييش الإرهابيين ضد سوريا و الحرب الإرهابية ضد جيش مصر العربية وكل ما تطبخه بل أطلت العمالة في قطر و في غيرها بالتنسيق مع الصهيونية و تنظيمات الاسلام السياسي و غيره مما عاشته شعوبنا يجعلنا نتمسك بنظام بوتفليقة لكي لا تعرف الجزائر نفس المصير الذي عرفته ليبيا و سورية
انها الواقعية و التريث و عندما نتخلص من هذا السرطان الداخلي سوف يقع ترتيب البيت كما ينبغي

Volcano  (Tunisia)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 11:47           
حتى يعلم الجميع ان ازمة العالم العربي هي بالاساس ازمة حكم وان من يحكم ما هو الا بيدق فكبف لمن هو في مثل هذه الحالة ان تكون له ارادة للبقاء في السلطة وانما يراد له ذلك ربي يصبر الشعب الجزائري تصوروا لو حدث ذلك في فرنسا او المانيا

Volcano  (Tunisia)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 11:47           
حتى يعلم الجميع ان ازمة العالم العربي هي بالاساس ازمة حكم وان من يحكم ما هو الا بيدق فكبف لمن هو في مثل هذه الحالة ان تكون له ارادة للبقاء في السلطة وانما يراد له ذلك ربي يصبر الشعب الجزائري تصوروا لو حدث ذلك في فرنسا او المانيا

Barbarous  (United States)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 11:47           
مشهد معبر عن الذل والهوان الذي يعيشه العرب والمسلمون ، قمة في العجز والخذلان

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 11:42           
ليس الرئيس الجزائري هو المقعد بل أنا وأنت وجميع العرب أنه يختزل صورة العرب بين الأمم إنه صورة صارخة لاستقالتنا عن الفعل والتأثير في ركب الحضارة وكما نكون يولى علينا فأصوات العرب في كثير من المواقع تناشد الإستبداد والتسلط بالعودة وبدون انتخابات ولا صناديق بل بتفويض في الشوارع ولكن سيتواصل التنافس والتدافع بين ثقافة الدولة والمؤسسات وولوج مدن المعرفة وبين ثقافة الشوارع .

Mhammed  (Tunisia)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 11:41           
الخزي و العار في الدكتاتورية العربية

AhmedFrance  ()  |Jeudi 17 Avril 2014 à 11:41           
Il faut être malade pour défendre l’indéfendable.
j'insulte personne mais ....

Alitalia  (Italy)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 11:38 | Par           
الخزي والعار لمقعد يريد الخلود على كرسي الرئاسة ؟؟؟

AhmedFrance  ()  |Jeudi 17 Avril 2014 à 11:37           
كما يقولون
المليون والنصف مليون شهيد
أمفيهمش راجل

Mongi  (Tunisia)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 11:36           
المستبدون والمفسدون في الأرض يفضّلون كرسي متحرك على ما سواه.

Dorra  (Italy)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 11:35           
إقروا التاريخ قبل التعليق و اعلموا ان فرانكلين روزفلت غزا العالم و هو على كرسي متحرك
هل لاحظتم ان الذين يشتمون بوتفليقة هم نفسهم الذين يساندون عبد الحكيم بالحاج و المختار الاعور

Fakhri  (Tunisia)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 11:29           
لاحولةولاقوة إلابالله

Guetteur  (Tunisia)  |Jeudi 17 Avril 2014 à 11:25           
مسكينة الجزائر
بالله كيف له أن
يحكم هذا المسكين ؟


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female