ماليزيا: قمر صناعي فرنسي ربما عثر على الطائرة

<img src=http://www.babnet.net/images/9/mh370.jpg width=100 align=left border=0>


وكالات - أعلنت ماليزيا، اليوم الأحد، أن قمراً صناعياً فرنسياً ربما عثر على حطام الطائرة الماليزية المفقودة جنوب المحيط الهندي.
ومن جانبه، كشف رئيس الوزراء الأسترالي، توني أبوت، الأحد،عن رصد أجسام صغيرة يحتمل أن تكون من حطام الطائرة الماليزية المفقودة منذ أكثر من أسبوعين.
ونقلت وكالة الأنباء الأسترالية (آي آي بي) عن أبوت قوله، إن إحدى الطائرات المشاركة في البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة تمكنت من رصد قطع صغيرة، من بينها لوح خشبي.





وأوضح أنه تم تبليغه في وقت متأخر من ليل السبت، عن قيام طائرة مدنية برصد عدة أجسام صغيرة ضمن المنطقة التي يتركز البحث فيها عن الطائرة.
يُشار إلى أن هذه أول مرة ترصد فيها أجسام مباشرة، بعد الإعلان عن رصد صور بالأقمار الصناعية في أستراليا والصين لقطع تطفو على سطح البحر.
وأكد رئيس الوزراء الأسترالي أنه يرى أملاً متزايداً في اكتشاف مصير الطائرة.
وقال أبوت: لا يزال الوقت مبكراً جداً للحديث بشكل قطعي، ولكن واضح أن لدينا الآن عدداً من المؤشرات الموثوق بها جداً، وهناك أمل متزايد، أمل لا أكثر، في أننا اقتربنا من معرفة ماذا حصل للطائرة .
ورداً على سؤال عن طبيعة هذه القطع التي تم رصدها، أجاب أبوت أنها عدد من الأغراض الصغيرة القريبة بعض الشيء من منطقة البحث الأسترالية، وتتضمن، بحسب ما فهمت، لوحاً خشبياً .
وأدلى رئيس الوزراء الأسترالي بتصريحه هذا بعيد ساعات من إعلان هيئة السلامة البحرية الأسترالية أنه ستجري الأحد محاولات أخرى لتبيان ما إذا كانت الأغراض التي رصدت تتعلق بالرحلة إم إتش 370 .
ورصد قمر صناعي صيني في 18 مارس صوراً لقطعة حطام كبيرة عائمة قريبة من المكان الذي أظهرت فيه صور أخرى التقطت عبر الأقمار الصناعية قطعتين أخريين يحتمل أن تكونا من حطام الطائرة المفقودة.
وأوضح رئيس الوزراء الأسترالي أن ما يعزز آماله بقرب فك لغز الطائرة المفقودة هو الإمكانات المتزايدة التي يجري تسخيرها للعثور على الطائرة.
وأشار في هذا الإطار إلى أن طائرتين صينيتين وأخريين يابانيتين من طراز أوريون ستنضم، اليوم الأحد، إلى الطائرات الست التي تشارك في عملية البحث الضخمة.
وقال: طبيعي أنه كلما كانت لدينا طائرات وسفن أكثر، زادت ثقتنا بقدرتنا على انتشال أي شيء موجود هناك، أياً كان .
وأضاف: قبل أن نتمكن من تحديد ماذا يمكن أن تكون عليه هذه الأغراض، يتعين علينا أولاً أن ننتشل بعضاً منها .



Comments


8 de 8 commentaires pour l'article 82165

MOUSALIM  (Tunisia)  |Dimanche 23 Mars 2014 à 18:05           
@Muslima86-f- شكرا للمداخلة الجميلة أما التقنية الحديثة فلا نخشى إلا سوء إستخدامها فهي بضاعتنا ردت إلينا والمسلمون هم من أدخل العالم لعصر الآلة وقد اعترف الغرب أخيرا بذلك فالفرق بين الثقافتين الإسلامية والغربية في تطويع الحداثة لخدمة الإنسانية وهو ما فعله المسلمون تجاه الغرب بإهدائه التقنيات المتطورة لتمتين العلاقات الإنسانية لكنه جوبه بالغدر والإقصاء واحتكار المعرفة بل وتسخيرها
لإبادة من علمه الرماية .تحياتي لكل مهاجراتنا ومهاجرينا في البلدان التي عرفت الأنوار بفضل المسلمين .

Celtia  (France)  |Dimanche 23 Mars 2014 à 18:05           
@Muslima86 (France)
Bravo pour l'explication détaillée.

Slimene  (France)  |Dimanche 23 Mars 2014 à 14:04           
@Kamelwww.C'est vrai qu'aujourd'hui la peur s'est atténuée parce qu'en partie l'occident ne cherche pas à contrecarrer ces révolutions sur le terrain.Mais si demain une nouvelle donne arrive comme une menace terroriste de grande ampleur à l'encontre de l'occident,tout peut arriver jusqu'à une guerre hautement destructrice dont pâtiront les pays pauvres et sans force militaire.

Amis2012  (Tunisia)  |Dimanche 23 Mars 2014 à 12:31           
اليوم وجدت جسم غريب امام منزلي وهو في شكل قرورة حليب ربما تكون لهذه الطائرة المفقودة

MOUSALIM  (Tunisia)  |Dimanche 23 Mars 2014 à 12:08           
@logique75&Kamelwww-f- تحياتي لكما .ومداخلتي تدين صناعة الخوف عبر إضفاء الخوارق على التقنيات الحديثة وهي نفس التقنيات التي تقف اليوم لتفكيك جدار الخوف وهي إشارة لازدواجية تطويع المعرفة لأغراض إيجابية وسلبية في آن واحد .

Kamelwww  (France)  |Dimanche 23 Mars 2014 à 11:42           
@ logique 75 & mousailim
Mousailim a en effet raison. Lorsque le mur de la peur est franchi, les forces dominatrices se rétrécissent. L'occident, par le biais de sa technologie, a toujours fait peur aux peuples dominés; mais, grâce aux révolutions ( comme celle de la Tunisie ), cette peur n'est plus. La volonté de liberté a vaincu toutes les technologies. La preuve que personne n'a vu venir la révolution tunisienne et on connait la position de la France qui s'est
complètement trompée et a voulu soutenir le dictateur jusqu'au bout ... la technologie n'est qu'un facteur de développement, mais le désir d'être libre et de disposer de sa propre volonté est sûrement le facteur le plus important. Kamel.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Samedi 22 Mars 2014 à 18:13           
الأقمار الصناعية والتي كانت القوى العظمى تنشر بها الخوف عبر العالم على كونها تراقب الجميع وتقرأ معنا صفحات الجرائد في الحدائق ثبت زيفها في حادثة الطائرة المختفية منذ أسبوعين كالتخويف بأن الطريق مراقب بالرادار والمكان مراقب بالكاميرا والانترنات وراءها رقيب يحصي أنفاسك وأن الجميع ملاحقون حتى جاءت الثورة التونسية وبدأت تتهاوى الأكاذيب وصناعة الخوف عبر العالم والكل بدءا من البوليس يحاولون إعادة الأمور إلى ما كانت عليه وتثبيت الخوف في القلوب .لكن فات
الأوان .

Manoubi  (Tunisia)  |Samedi 22 Mars 2014 à 15:20           
Babnet a éliminé mon commentaire sur cet article
plus que 40 ans de carrière aéronautique: Merci babnet


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female