كان يامكان بلد إسمه العراق نشرت فيه امريكيا الحرية؟واعدم رئيسه يوم عيد الإضحى؟اصبح مسرحا للتقاتل ومخبرا للفتن

انا خبير الاستراتيجيين و تقني التقنيين كنت قد قلت لكم منذ اكثر من سنة ان الحرب السورية السورية انما هي حرب مذهبية و صناعة وهابية خليجية تركية بتعلة مجابهة دكتاتورية بشار الاسد و كنت قلت لكم ان هذه الحرب التي اساسها مذهبي ستطال العراق و اليمن و ستصل حتى الوهابيين السعوديين و القطريين و ها هو العراق يكتوي بنارها و هو قلب هذه الحرب التي ستنتهي بدك حصون آل سعود و هم سيكتوون بنارها و ستدمر المجتمعات العربية المتخلفة و المذهبية سواءا سنية او شيعية و
لكن العرب السنة هم الحلقة الاضعف و هم اول الخاسرين و الخليج الوهابي لربما زواله غير بعيد . لم يكونوا استراتيجيين بل كانوا عن كراسيهم مدافعين و لو بثمن دك بلاد السنة في الديكي و ها هي ارتدادات انجازاتهم المذهبية بدأت بحصاد الحروب المذهبية و سوف لن تقدر لا امريكا و لا الغرب على مساندتكم يا آل سعود لان بؤر الحروب ستكون كثيرة كثيرة حتى يضيع الغرب في متاهة السكوت و الوقوف فرايجي لان ذلك سيكون له بمثابة اقل الاضرار .

انا mshben1 حقاني الحقانيين عالم الحياة و الدين و تقني التقنيين مستعمل العقل و العلم و العمل و الوطن و الدين .

سوريا دمرت والآن يريدون تدمير العراق بالكامل بإسم الصراعات المذهبية المقيتة، كل هذا لماذا ؟ الجواب لأن في أوطاننا من لا يريدون قطعا ان يكون الشعب سيد نفسه٬ فهم تربو على الذل والمهانة والطاعة العمياء لسلطان نصب نفسه حاكما بأمرالله ، فهنيئا لأعدائنا بهؤلاء الخونة الأغبياء والخزي والعار لكل من يفرح لإنتصار مزعوم لطائفة على أخرى٠ نسأل الله أن يحمي أمتنا من كيد دعاة الفتنة

حيا الله ثوار الاسلام في الانبار على الشيعة الرافضيّة كلاب ايران المجوسية