اللّهمّ احفظ مصر وشعب مصر.

أكثر شيء تجيده الأنظمة الديكتاتورية في الأوقات العصيبة هو احذاث صدمة قوية وسط المجتمع وتحميل المسؤولية لأعدائهم وهذه الإستراتيجية أتبثت فعاليتها منذ أيام هتلر مرورا بأحذاث 11 من سبتمبر إلى يومنا هذا .. وعندما تظهر الحقيقة يكون الأوان قد فات لتدارك الموقف وتستفيق من الغيبوبة
هي تهمة سياسة بتدبير بني يهودي وما والاهم لاجهاض الحراك الثوري يتم اثناءها تمرير الدستور كأمر واقع والغاء الاستفتاء عليه العالم كله يعلم ان الاخوان المسلمون ليسوا بجماعة ارهابية متى رأيت ارهابي يشارك في الانتخابات و يؤمن بالديمقراطية لو كانت جماعة اﻹخوان إرهابية لكانت مصر خرابا منذ زمان

الحمد لله وحده ..

لا يمكن أبدا تصديق اتهامات العسكر الانقلابي لجمعية الإخوان المسلمين .. ما يقع في مصر من عنف هو من صنع السيسي و أتباعه الذين هم من يقتل ومن يفجر و من يتكلم باسم جماعات ارهابية وهمية نعم .. بتعاون و تنسيق مستمر مع المخابرات الاجنبية لتبرير أفعالهم القذرة .. على الشعب المصري أن يستمر في نضاله حتى يقضي على هذه العصابة التي تتلاعب بمصلحة البلاد و شعبه المقهور يسيرون به نحو الفوضى والاستبداد .. العسكري السيسي و أتباعه جرثومة عربية طبقا للأصل عليهم
ما يستحقون من العلي القدير و لا حول و لا قوة الآ بالله ..

سيأتي يوما ما و يكشف للناس حقيقة الإسلام

يفعل الفاسق في بلاده مالايفعله العدو في عدوه .

و فجأت إختفت من مصر بروفيلات الأربع أصابع بعد أن أعلنت السلطات أنها أعطتهم صبعا واحدا هههههههههههههه

هكذا فعل علي لعريض و بن جدو في يوم من الأيام لأنصار الشريعة، إنه زر الإرهاب الذي كل من ضغط عليه وافقته الدنيا كلها دون أي مبادء، بهذا الإسم قتل الآلاف في العالم، في العراق في سوريا في غزة في الشيشان في بورما في أفغانستان، و الكل يسكت لا يقول هذا ظلم،لا يقول هذا ضد الإنسانية، لماذا ؟ لأنه لا مصلحة للناس في ذلك، لأن الكبار يحبون هذا الزر أو بالأحرى يحبون الآلة الذي سيشغلها هذا الزر، إنه التفويض المطلق. حقا هذا زر عجيب.

هل هي بداية الحرب على الإسلام في مصر؟

والله انه لزمن رديئ.. زمن ينقلب فيه الحق باطلا و الباطل حق...زمن يتهم فيه من انتخبه الشعب باغلبية انه ضد هذا الشعب و يصفق فيه للقتلة و الانقلابيين....انا اتفهم الانقلابيين حين يكذبون و يزورون الحقائق لان لهم مصالح في ذلك و لكن حين يكون بعض المعلقين البسطاء يكذبون و يحاولون تزوير الحقائق التي لا يملكون ان يزورونها لانها حقائق ثابتة لا جدال فيها فهذا حقيقة يدعو للتفكير و يدعو للتسائل ما مصلحة هؤلاء في الكذب هل هم حقيقة مقتنعين بهذه الافكار ام انهم
حقيقة يكذبون و يغالطون القراء ؟؟؟ و في النهاية الوضع المصري لن يكون افضل بهذا التصنيف الغريب بل سيؤسس لحرب اهلية في مصر لان انصار الاخوان في مصر يعدون بالملايين و سيبقى يذكر في التاريخ ان ابان حكم الاخوان كانت حرية الكلمة و الموقف و التظاهر في ارقى مظاهرها و اليوم الكل يعلم ان الصحفي في مصر يلقن على الهواء ما يجب ان يقوله و ما لا يجب قوله.

نذكر فقط الإخوان والرئيس المعزول المخلوع محمد مرسى نذكر من تخدعونهم بكلماتكم و تقواكم الكاذبة .....

ألم تعاهدوا الشعب المصري عندما كنتم مرشحين .. بأنه لو خرجت تظاهرات ضدكم فإنكم سترضخون لمطالب الشعب ..!!
الآن ...
عشرات الملايين ثاروا ضدكم وضد حكمكم .. وبدلا ً من أن تحكموا بالعدل وتجمعوا الشعب على كلمة واحده دعوتم الناس الى التصادم و التناحر و أججتم نار الفتنة بين طوائف الشعب الواحد
و إستقويتم بأمريكا و العرب تحتموا بهم وتحتموا بجماعتكم وبميلشيات حماس الارهابية
كيف تحكموا وعشرات الملايين لا يريدونكم وجميع مؤسسات الدولة عصية عليكم ؟
اعلام و شرطة و قضاء و جيش أزهر و كنيسة .. يرفضونكم ... فمن ستحكموا ؟

الملك فاروق ، تنحى فى هدوء مبارك كانت لديه كثير من الأوراق لكنه آثر ألا يتقاتل مع الشعب و تنحى !!
بينما الرئيس المؤمن محمد مرسى حافظ و حامل كتاب الله يدعوا أنصاره للموت ... !!
فأى رئيس انت ؟
و أى بشر أنت ؟
كيف تسجد و تقابل الله خمس مرات فى اليوم و يداك ملطخة بدم شباب مسكين مغسول الفكر بأفكاركم المتطرفة ؟
كيف تنام و يغمض جفنك مرتاح البال و قد اشعلت التطاحن بين الناس ؟
حسبى الله و نعم الوكيل
و يا من تناصروا هذا الشخص .. انتم يتم استخدامكم قربانا لكرسى الحكم الذى يتناحروا عليه منذ اكثر من 85 سنة ،،

الشعب المصري نار لايمكن للسيسي أن يلعب بيه ولا أن يلعب معاه فهو لا يعرف نزول الشعب المصري للشارع دا خطر جدا .جدا جدا ....

فلم جديد من أفلام مصر الإنقلاب... فلم رديء و سيئ الإخراج...

جددت جماعة أنصار بيت المقدس، اعترافها بتنفيذ عملية تفجير مديرية الأمن بمحافظة الدقهلية، ونشرت الجماعة الإرهابية اليوم الأربعاء، بياناً فى المنتديات الإرهابية، بعد تبنيها مساء أمس الثلاثاء، استهداف مديرية أمن الدقهلية.
وتابعت أنصار بيت المقدس: "انبرى لهذه الغزوة المباركة ليث من ليوث الإسلام وبطل من أبطاله، الأخ الاستشهادى أبو مريم الذى امتطى صهوة جواده مدافعاً عن دينه راجياً ثواب ربه، وقد أكرمه الله بالإثخان فى أعدائه والفتك بهم، فإلى الجنود والضباط نكرر نصيحتنا لهم بترك الخدمة مع ميليشيات السيسى ومحمد إبراهيم وليعتبروا مما رأوه فى إخوانهم إذا أرادوا الحفاظ على دينهم ودنياهم، وليعلم كل من فى هذا النظام أنه محارباً لله ورسوله وأننا ماضون بإذن الله فى قتالهم حتى
يقام شرع الله وتكون كلمة الله هى العليا وكلمة الذين كفروا السفلى".


أيا وينهم جماعة الارهاب فزاعة و مخابرات دزاير و الدراوش متع بابنات ...

سياتي اليوم وستحاسبون يا اعداء حرية الشعوب يا انقلابيين

المدعوة celtia تلميذة اليسار المتطرف الاخوان هم صمام الامان لتنمية البلاد ؟

انها طبول الحرب الاهلية تدق في مصر ...و جنرالات مصر يلعبون دور جنرالات الجزائر في التسعينات ....