@Adam1900 مداخلتي تتناول كالعادة زاوية واحدة ولا تحيط بالخبر من كل الزوايا وقطعا ندين الإغتيال ونقف ترحما على الشهيد ونرجو من الله أن يتغمده بالرحمة ويرزق أهله وذويه جميل الصبر والسلوان .وأرجو في النهاية عدم التضايق من شعار لا أقصد به الضحك بل لمجزرة رابعة .تحياتي ....

الحمد لله وحده
@@@ Moslim_mowa7id (United State
اضحك .. و زيد اضحك أين ضميرك ؟ @@ MOUSALIM (Tunisia) الضحاك ههههههه
الرسول عليه الصلاة و السلام قام احتراما في جنازة يهودي و أنت تضحك و تجر ورائك العديد من الأحمرة يفعلون مثلك تسمي صدقة جارية
---------------------------------------------
رحمة الله علی روحه الطاهرة و الحقه الله برکب الشهداء و الصدیقین ، اغتیال هولاء الابطال هی خدمة مجانية لصهاينة. انا لله الله و انا الیه راجعون
...
زمان صار المسلم يقتل فيه أخاه المسلم و يسمي ذلك جهاد ، و يلقب المجرم القاتل بالأسد المغوار
ايها المسلمون ان اعداءكم اليوم فرحين مبتهجين مستبشرين ببوادر نجاح مؤامراتهم ضد أمتكم الاسلامية العظيمة التي أرادوا أن يقسموها الى سنة و شيعة بعد أن قسموها سابقا الى دويلات لا حول و لا قوة لها وهي التي تعيشون فيها الان .. متى سيفهم الأغبياء ويدركوا أن تغذية الاحقاد بين الاخوة السنة و الشيعة يعني بداية إندثار هذه الأمة وسقوطها نهائيا ؟؟؟
لماذا أدرك الأعداء ذلك و لم يستطع العرب ادراكه ؟ الأمر مؤسف حقا و مؤلم و محبط الى اقصى درجة ان نسمع بعض الاخوة المسلمين يقولون ان ايران الدولة الشقيقة المسلمة هي العدو والصهاينة الذين يواجهون اخواننا في فلسطين و لبنان و سورية و مصر و ذهبوا حتي الي السودان هم وراء جميع المصائب يصيروا أصدقاء مقربون على هؤلاء الذين يدافعون عن كرامتهم .. أعلموا ان الأمة التي لا تفرق بين عدوها و صديقها في عصرنا هذا ليس لها أي مستقبل غير الاندثار و الاضمحلال و
الذوبان
ارجو من الاخوة في لبنان و في باقي الوطن العربي ان يتذكروا دائما عدوهم الحقيقي المتربص بهم و بالجميع ، وان لا ينفذوا مرادهم بأيديهم

يا أُمّةً ضَحكَتْ مِن جَهلِها الأُمَمُ

الرافضة المجوس بحماقتهم و همجيتهم و خياناتهم ، الّبوا جميع العالم ضدهم، فاللبنانيون على شتى مللهم يكرهونهم و المسلمين يكرهونهم و السوريين يكرهونهم الخ٠٠٠ ، فهم كما نقول في تونس كيف الذيب ما يخلي حد حبيب

حزب الله وقع في الفخ الصهيوني بتوجيهه لمقاتليه إلى المحرقة السورية وترك قادة الحزب بلا حراسة ليكونوا هدفا سهلا للقضقاضي الموسادي ....

الحمد لله, رافضي, طعان عليه من الله ما يستحق