خبير أمني أمريكي يتحدث عن انقلاب بعد تنصيب الحكومة الجديدة

<img src=http://www.babnet.net/images/8/armee20132.jpg width=100 align=left border=0>


كريم السليتي

كنت تحدثت منذ أيام مع بعض الأصدقاء ، أن أي انقلاب على حكومة الترويكا على طريقة السيسي غير ممكن حاليا و لو حتى بعد سنة، لأنه غير قابل للتحقيق فعليا. لكنّه سيكون قابلا للإنجاز و مقبولا أكثر لو يتم على حكومة معينة غير منتخبة وبدون دعم شعبي أو حزبي.

و بما أن من يشرف على غرف عمليات الانقلابات سواء بالداخل أو بالخارج ليس بالساذج أو المغفل ليُقدِم على حماقة غير محمودة العواقب، أو هكذا أتوقع على الأقل، فإن تعيين حكومة تكنوقراط أو كفاءات مشكلة أساسا من أشخاص على أساس الخبرة المهنية سيكون فرصة ذهبية لتنفيذ انقلاب أكثر يسر و اقتلاعها قبل أن تغرس جذورها.



لكني اليوم و أنا أتصفح موقع : Tunisia Security Update و الذي يشرف عليه الخبير الأمني الأمريكي ديفد سنتياغو فوجئت بأنه يحدد تاريخا فعليا لما سماه “ حدثا أو ظرفا ما سيحصل في تونس وسيكون مفاجأة كبرى لصناع القرار في تونس

. و هذا التاريخ هو بعد أربعة أسابيع أي تقريبا مباشرة بعد استلام الحكومة المُعينة لمهامها.
وكان الخبير الأمني قد أوضح في بداية تقريره أنه لا يمكنه إعطاء معطيات دقيقة وواضحة لكن المهم أن يوصل الفكرة بشكل ما و لو ببعض الغموض حتى يتسنى أخذ الاحتياطات و الترتيبات اللازمة.
والسؤال الآن ماذا إذا صح كلام الخبير الأمريكي و أغلب الظن أن ليس مجرد تكهن أو رجما بالغيب، بل أن الطابع المهني للتقرير يوحي بوجود معلومات أكيدة عن ذلك. وهل أن لقاء السفير الأمريكي في تونس بكل من رئيس حركة النهضة و نداء تونس له علاقة بهذا الشأن.
الغريب في التقرير هو الجملة التي تصف الحدث بأنه سيكون مفاجأ لصناع القرار في تونس، فهل هو الانقلاب بعد نهاية تنفيذ خارطة الطريق.

لقد عودنا الأمريكيون منذ انطلاق الثورة بدور إيجابي في تونس عكس بعض الدول الغربية الأخرى، حيث قبلت بنتائج الانتخابات و شجعت الانتقال السلمي للسلطة و لو أننا نعلم جيدا بأنها لا تميل كثيرا لحكم الإسلاميين، لكنها وجدت نفسها مجبرة حفاظا على الاستقرار و دعما لما تسميه مسار الانتقال الديمقراطي . لكنها أيضا اقترفت بعض الأخطاء عندما شجعت الحكومة على مواجهة الشباب السلفي عوض أن تنصحها باعتماد أسلوب الحوار و الاحتواء الذي اثبت في دول أخرى أنه أكثر أجدى و أكثر ضمانا للاستقرار والأمن.
و أعتقد أن الأمريكان إذا ما توفرت لديهم معلومات عن مخططات انقلابية، أو نوايا بعض الدول للقيام بحماقات في تونس، فالأولى بهم إعلام الحكومة الحالية و فضح المخططات و النوايا الشريرة التي تحاك ضد وطننا في الخفاء. و أعلم جيدا أن التجربة الانقلابية الفاشلة إلى حد الأن في مصر هي بين ناظري الدول الكبرى، كي لا يتم دعم أي عمل أحمق ضد مؤسسات الدولة في تونس.
و على التونسيين و ان نجحت الخلافات في تقسيمهم ، أن يقفوا سدا منيعا أما أي مخططات تريد أن تُرجع تونس عقودا إلى الوراء. و أرى أنه ليس المهم من يحكم بل المهم القيام بالإصلاحات الكبيرة في مجالات التعليم و الصحة و الإدارة و الأمن و القضاء و الصحافة و مكافحة الفساد و الرشوة و المحسوبية و الانتهازية و خلب بيئة متطورة و سليمة للأعمال. هذا هو التحدي الحقيقي للوطنيين التونسيين أما التجاذبات السياسية و السفسطة على أمور تافهة و الحرب الإيديولوجية لن تزيدنا إلا تخلفا و فقرا و مزيدا من الصراعات. لنترك القناعات الشخصية و الإيديولوجية جانبا، و نقبل بمن يحكم و نضغط عليه للدخول في معركة الإصلاح و البناء.

كاتب و محلل سياسي



   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


17 de 17 commentaires pour l'article 73756

Abdos  (Tunisia)  |Samedi 23 Novembre 2013 à 22:47           
من يعتقد ان الغرب جاء ليدعم تطلعات الشعوب في الانعتاق و الديمقراطية و التحرر و الازدهار بعد الثورات كما يتشدق به سفراؤه ليلا نهارا امام الاعلام هو احمق و مسكين .اين كان الغرب زمن ما عرف بالانظمة الدكتاتورية خلال عقود ؟ يقضي اجازة او يستجم في المريخ ؟ اين كان زمن بن علي و مبارك و القذافي ؟ ام شعر بتأنيب الضمير ليلة 14 جانفي 2011 ؟ من اوصل بن علي و امثاله للسلطة ؟ ثم لفضه في ليلة ؟ بعدما اتهمه ساسة البلاء الذين شردوا و طردوا و ضلوا في الشتات
لسنوات بغض النظر لممارسات بن علي و مبارك لسنوات ارتموا في احضانه و ضلوا يترددون على سفاراته و الله يعلم لا يدور في الاروقة ؟ اترجون من طرف سكت و غض النظر ان يدعمكم و يساندكم في نشر الحرية ؟ اي حرية تعتقدون ؟ الاضرابات و الاعتصامات و التكالب على الكرسي و اذكاء الفتنة حتى تجرأ ابناؤنا الطلبة على انفسهم و كاد الاخ يقتل اخاه بسبب الاحزاب و الفرق و الرأي ؟ اهذا ما وعدتم؟ يكفي إستهبالا !!! دمر العراق و الهدف نشر الديمقراطية و سوريا تحترق ، ليبيا
تتصومل على يد امراء الحرب ، مصر تستعر بنار الفتن اليمن كذلك ، السودان قسم و ترجون من الغرب العون ؟ انا لست سلفيا و لا من حزب التحرير لاني اكفر بالاحزاب و الفرق التي قسمت المسلمين و فرقتهم لكن لست مستعدا لسماع الترهات و الاماني الوردية للازدهار بعد الثورات و لتتذكروا ما قاله اوباما في خطاب جامعة القاهرة و قبله اللعينة رايس و روجته من الفوضى الخلاقة و مقابلتها لبن علي و طلبها عدم الترشح حينما رفض دفع الثمن . ما حدث من ثورات من اوكرانيا و قيرقيزتان
و جورجيا لم يكن صدفة . افيقوا يرحكم الله و اعرفوا من عدوكم الذي يؤجج الفتن لخدمته اليوم يضحك عليكم وهو يشاهدكم تتكالبون على الكراسي و السلطة و يقتل احدكم الآخر على كسرة خبز. تعلمون من ؟ اسرائيل و الماسونية التي تتحكم في مصائر الملايين تلعب دورا قذرا لاستئصال العرب و المسلمين و نحن يهاجم و نتهم بعضنا و اعداؤنا يتفرجون علينا

Observateur  (Canada)  |Jeudi 31 Octobre 2013 à 01:52           
TOUT NOS MALHEURS NOUS VIENNENT DE LA FRANCE qui nous considère encore une de leur colonie.toutes les assassinats et les actes visant à déstabiliser le gouvernement et aider ses collaborateurs (l'opposition gauchiste qui s'oppose farouchement au gouvernement) en créant le sentiment de l'insécurité voir de la peur et de la paranoïa au sein de la majorité naïve qui crois au média pro-rcd, pro-opposition gauchiste et pro-France, bref tout ceux
qui opèrent pour que le peuple se tourne contre ennahda et ses alliés afin de les faire tomber et placer leurs collaborateurs au pouvoir, alors, tout ces actes portent tous les empreinte des services de renseignements françaises qui sont les commanditaires de tout ces assassinats et ces actes terroristes et rappelez vous de leur agent Mohamed Mareh, qui l'ont assassiné pour ne pas dévoiler leurs magouilles et questionnez vous pourquoi seule la
France a couru pour avertir ses ressortissants de ne pas se rendre en Tunisie.Mes chers concitoyens , la France fait tout ce qu'elle peut (économie, insécurité, etc.) pour coloniser notre pays par la porte de ses collabarateurs et elle parie pour ça sur la naivité de la majorité du peuple manipulé par les médias pro-putchistes. La seule façon pour que les services de renseignements français cessent leurs activités dans notre pays c'est de
montrer publiquement et de manifester contre leurs présences dans notre pays .Comment la police a su de la présence de ces kamikazes si ce n'est les services de renseignements français qui les ont manipulés et qu'ils ont ensuite appelé la police avant qu'ils ne commettent leur acte .ces services de renseignements ne voulaient pas qu'il y ait des victimes mais seulement pour propager la peur et la paranoïa au sein du peuple tunisien en
faisant varier leurs complots dans le pays.

TRINCOUCH  (Tunisia)  |Mercredi 30 Octobre 2013 à 21:08           
Il est de notre devoir de propager les les idees de ceux qui ne veulent pas la reussite de la liberte et la democratie Nous devons etre concient que si par malheur un renversement ce realise ce sera une catastrophe pour tous le monde et ceux qui croient qui il seront les beneficiaires sont dupes mais par contre si un contrat politique et social voit le jour et l opposition comme la troika cesse cette guerre de freres ennemies tous les complots
ne seront que chimeres Que Dieu preserve notre cher patrie !!!

Antligen  (France)  |Mercredi 30 Octobre 2013 à 18:24           
إنقلاب ترأسه أمريكا الفاشلة, وفرنسا الفاشية, والجزائر المستعمرة, ودولة القردة والخنازير يرأسها الخنزير الكبير ضاحي خرفان,ولكن أنتم نسيتم أن الشعب الونسي, ليس شعب دولة الفراعين, والشعب التونسي سينصب لكم المشانق لتكون تونس مقبرة لكم بإذن الله.

Islamiste  (Tunisia)  |Mercredi 30 Octobre 2013 à 15:53           
معلومات شبه مؤكّدة ناتجة عن التحقيق مع بعض الأطراف المورطة في الأحداث الأخيرة إلى جانب معلومات استعلامية ثابتة، أنّ هناك مخطط متكامل يستهدف الأمن في تونس تقف وراءه أطراف سياسية وخارجيّة وجهات مورّطة مع النظام البائد وبتمويل خليجي إماراتي سعودي، يقوم على افتعال بؤر توتر على الميدان بغاية إنهاك الترويكا الحاكمة والتأثير فيها نفسيّا عن طريق حملات إعلاميّة ممنهجة متورطة فيها مؤسسات إعلاميّة كالآتي:
التلفزة الوطنية (مفيدة حشاني)، قناة نسمة (نبيل القروي)، إذاعة موزاييك (نور الدين بوطار)، إذاعة شمس وإكسبراس، جرائد الشروق والصباح والصريح وآخر خبر ولوداس.. بالأساس إلى جانب وسائل أخرى أقّل أهميّة. بتنسيق ومتابعة بنتيشة.
يقوم المخطط حسب مصدرنا على النقاط التالية:
ــ استعمال الكوادر الأمنية الفاسدة والمحالة على التقاعد الوجوبي من أمثال (توفيق الديماسي ياسين التايب منصف بن قبيلة الطيب العجيمي نبيل عبيد محمد بنّور ، عماد الدغار سامي جاء وحدو..) وقيادات أخرى عديدة بتوجيه واستشارة من الحبيب الصيد وعبد الرحمان حاج علي ومحمد الغرياني الأمين السابق للتجمع والمستشار الحالي لنداء تونس.

ــ الاستعانة ببعض وحدات المخابرات الأجنبية على الأرض بالتنسيق مع الأزهر العكرمي القيادي في نداء تونس ووزير الداخلية الثاني السابق بعد عدّة زيارات قام بها لواشنطن الأشهر الفارطة والتقى خلالها قيادات في المخابرات الأمريكيّة والصهيونية أين تم الاتفاق على إراقة مزيد من الدماء في تونس لغاية توتير الأجواء وتأليب المؤسستين العسكرية والأمنية على النهضة بالذات والحكومة بوجه عام. علما أن لزهر العكرمي مورط مباشرة في الأحداث الجارية بالبلاد منذ فيفري الفارط
واغتيال بلعيد وتشير المصادر أنه هو من اقترح البدء بشكري بالعيد دون غيره.

ــ معلومات أيضا تُشثر إلى اتجاه النية في الفترة القادمة إلى تنفيذ عمليّة اغتيال كبرى عن طريق تفجير سيارة مفخخة تكون رابضة بأحد مسالك إما حسين العباسي وإما الباجي قائد السبسي وكلا الاسمين اقترحهما لزهر العكرمي على جهاز استخباري أجنبي رابض بالبلاد وبعلم محسن مرزوق.

ــ التهم سيتم إلصاقها بسلفيين كالعادة والنهضة بصورة أوضح عن طريق تنفيذ عملية تهريب مساجين بزرع كمين أثناء انتقالهما من سجن المرناقية للمحكمة الابتدائية. هذا في صورة عدم التعجيل باستقالة الحكومة أو تلكئها في الاستقالة.
وأفاد المصدر أنّ العملية الأخيرة من المرجح تنفيذها في بحر ال

BenMoussa  (Tunisia)  |Mercredi 30 Octobre 2013 à 14:01           
غريب ما يصدر عن محلل سياسي لا يتقن حتى النقل عن تغريدة غيره،
فبأسلوب تشويقي جدير بالمسلسلات يعلن عن تحديد تاريخ الإنقلاب الذي لا يعلنه إلا في الفقرة الموالية لمن تجشم مواصلة القراءة
عنوان التغريدة لا يتحدث لا على انقلاب و لا على تاريخ وقوعه ويقول 'تونس يمكن أن تواجه وضعا متأزما آخر خلال الأربع أسابيع القادمة'
هل هو الجهل المدقع الذي نراه كثيرا عند أنصاف المتعلمين؟ لا أظن ذلك
أم استبلاه القارئ واعتباره دوما جاهلا لا يرى إلا ما نريه؟
كلا الحالتين تثيران الشفقة وتدعوان للإستنفار

Waxwax  (France)  |Mercredi 30 Octobre 2013 à 13:27           
طز

Mandhouj  (France)  |Mercredi 30 Octobre 2013 à 13:05 | Par           
De toute manière les LPR seront là, et une grande partie du peuple avec eux.
- Les LPR ont intérêt de se serrer les rangs, de préparer plusieurs programmes d'actions, et surtout un programme politique avec des partis qui défendent la révolution, en cas de n'importe quelle surprise qui tend à faire échouer le processus démocratique.
Ben Ali le putschiste el moufsid harab.
Mandhouj Tarek.

Ibnalwatan  (Tunisia)  |Mercredi 30 Octobre 2013 à 12:27           
التقرير لا يشير إلى ما ذهبت إليه بل يفهم بمعنى أخر لأن منطق الانقلاب قدتم تجاوزه ولا يمكن الحديث عن انقلاب بل هو يشير إلى التخطيط لحدث أمني خطير يهدد الجميع ويجب أن تستعد له مؤسسات الدولة للرد السريع وهو ما يعني أن بعض الجماعات تخطط لهجوم كبير يتزامن مع التصويت على الدستور واعتماده خاصة وأن بعض القيادات الاجنبية للجماعات المسلحة توجد الآن في تونس طبقا لمصادر جزائرية وبالتالي على الجميع الاستعداد لهذا الغزو

MOAPensee  (Tunisia)  |Mercredi 30 Octobre 2013 à 10:28           
سيكن ذلك حتما اذا نصب كمال النابلي لكن انقلاب شعبي

Srettop  (France)  |Mercredi 30 Octobre 2013 à 09:54           
الموقع المذكور موقع خاص لا يمثل رأي أو موقف أي سلطة رسمية:


Lastly, I would like to make it absolutely clear that this blog is strictly independent and does not represent the views of any formal organization, embassy, etc.

Freiland  (France)  |Mercredi 30 Octobre 2013 à 09:49 | Par           
Pauvre rédacteur et pauvre intervenants vous gobez tout ce qu'on vous raconte , la peur crée beaucoup d'imagination chez les nakhbaoui la peur de perdre le pouvoir déjà perdu d'avance la peur de ce retrouver et de retourner à la case prison et ce qui doit arriver arrivera avec la bénédiction du peuple ainsi soit il , bref la Nakhba à raté le quoch et a eu sa chance maintenant il faut laisser place au autres c'est la loi de la nature .

Alchahadatolileh  (Tunisia)  |Mercredi 30 Octobre 2013 à 09:34           
والله منذ أن بدؤا الحوار مع الإتحاد الناهب لخيرات المفسد ونحن نقول إقتربنا من الإنقلاب ، وغيرنا يقول لا يمكن أن يصير وقبل أن يتفوه من تحسبونهم عباقرة الدنيا كالأمريكان، تجول بالخاطر الخوف من الإنقلاب وأظننا في هذا الإتجاه، لأنه لا يصعب على من نهب سابقا وقتل وعذب أن ينقض العهد ، فقد تربو على قاعدة تغدى به قبل أن يتعشى بك والمثال أمامنا واضح للعيان مصر وما أدراك ما مصر،،وما كمال النابلي اللطيف إلا أكبر دليلا ، وكأن تونس لم يخلق فيها إلا من سئم
الشعب وجوههم واستفتوه ستجدوه كره كل هاته الأسمآء،،ولم يبقى الآن الأمل إلا في الله سبحانه وتعالى ثم على جمهير شعبنا الذي نرجوا الله أن يكون على قلب رجل واحد فلا يترك الفرصة للإنقضاض على ثورته من قبل مجموعة من المرتزقة قديما وحديثا، ولا يقول حتى نرى ما سيصنع الآتي الجديد، كول بايك ياشعب من الأول حتى لو كان عصا ، لقد جربهم الشعب التونسي سابقا فمالذي ربحه منهم ، دأبوا على ماذا سيجنون من الحكم لأنفسهم وعآئلاتهم ومن على شاكلتهم ، الحكم ليس مطلوب فيه
الخبرة كما يدعون، حذاري أن تندم ياشعب.

Nowandhere  (Tunisia)  |Mercredi 30 Octobre 2013 à 09:21           
خيال ... لا علمي

Mourabit  (Tunisia)  |Mercredi 30 Octobre 2013 à 09:20           
Beaucoup savent pertinement que l'opposition se prépare à iun scénario de putsch...Qu'elle demande un gouvernement en dehors du controle de l'assemblee legislative ou qu'elle ne peut être ni questionnée ni écartée signifie qu'on planifie la possibilité du retour de la dictature sous les slogans de la lutte contre le terrorisme et la reprise economique. L'UGTT commence déjà à sonder le terrain...

Alors, révolutionnaires, allez-vous vous laisser faire????

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 30 Octobre 2013 à 09:15           
تخيل حكومة غير منتخبة تباشر السلطة بطريقة سيئة مدة شهر لتثير إستياء كل المواطنين ثم فجأة يقع الإنقلاب عليها -إنقلاب التصحيح -حتما ستخرج الجماهير لمساندة الإنقلابيين ومنحهم الشرعية بتفويض الشارع وسيكون زعيم الإنقلاب لسيسي الثاني في شمال إفريقيا وتكون أجمل كاميرا خفية توقع ب12 مليون مغفل ....

Kamal  (Kuwait)  |Mercredi 30 Octobre 2013 à 09:10           
قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ ۖ بِيَدِكَ الْخَيْرُ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ


babnet
*.*.*