النهار الجزائرية: القذافى لم يقتل

<img src=http://www.babnet.net/images/6/livrevert.jpg width=100 align=left border=0>


وكالات - تحت عنوان من قُتل على شاشات التلفزيون ليس معمر القذافي، كتبت صحيفة النهار الجزائرية: نفت الحارسة الشخصية للزعيم الراحل معمر القذافي، جميلة المحمودي، أن تكون الصور التي تم بثها عبر الإعلام عن القذافي أثناء اغتياله حقيقية، مؤكدة أن الرجل الذي تم قصفه بإيعاز من منشقين ليبيين، نقل من موقع القصف من قبل الناتو قبل وصول أي كان، مشيرة إلى أن لديها دلائل تكشف عدم صحة تلك الصور.

وكشفت جميلة المحمودي الحارسة الخاصة لمعمر القذافي عن الحالة التي كان عليها العقيد الليبي في أيامه الأخيرة قائلة كنت أخجل أن أحكي أمامه عن شيء له علاقة بالمعركة، وكان لديه إيمان غير عادي بالنصر، واختار أن يكون شهيدا منذ خطابه في 22 نوفمبر 2011، وقال أنا مشروع شهيد بحسب ماذكرت السى إن إن. وقالت المحمودي: أعرف شجاعته وأؤكد للجميع أن من ظهر على الشاشات ليس القذافي، وبصرف النظر عن كل ما سبق فإذا كان هو القذافى فأين جثته؟، كاشفة أن «معمر القذافي كان ملاكا مقارنة بهؤلاء البشر»، في إشارة منها إلى من تصفهم بـ«المرتزقة والقاعدة» الموجودين في ليبيا حاليا.



Comments


15 de 15 commentaires pour l'article 73144

Mythedesisyphe  (Tunisia)  |Dimanche 27 Octobre 2013 à 21:06           
Des journaux en quete des sous ...

OMAR_Tounes  (Tunisia)  |Samedi 26 Octobre 2013 à 09:24           
هاته الجرائد تؤمن بضرورة الدكتاتور لحكم المة العربية. و حتى إن مات فهي لا تصدق ففي مخيلتها أنه لا يموت فهو انسان خارق للعادة. مثل المجاهد الأكبر، عبد الناصر، حافظ الأسد و ابنه، الملوك كلها، بوتفليقة، مبارك ، عمر البشير، علي عبد الله صالح. كلهم لا يموتون. أما الشعوب فهي تموت أمامهم عرق بعد عرق.

STERDEX  (Tunisia)  |Vendredi 25 Octobre 2013 à 08:31           
صحيح الخبر... القدافى ما ماتش ...انا امس شفتو يبكى ونوح وعمر المختار يضرب فيه بالكف

Rabbymaanaa  (United Arab Emirates)  |Mercredi 23 Octobre 2013 à 07:27           
Tout ce qu'elle a dit sur kaddafi est vrais , qu'il se prenait pour le plus grand des grands et le martyr des martyres et le tout puissant de tout au monde car c'est un malade mentale et ce cas d'euphorie est un état pathologique confirmé par les médecins surtout ce qui le confirme c'est le fait de ne pas accepter la réalité et de vivre dans sa bulle ou il pense qu'il va encore gouverner les lybyens de la même façon qu'il a fait pendant
40 ans , alors je dis bien à cette pauvre petite dame que cela n'a rien à voire avec le bravoure car c'est une maladie bien diagnostiquée par les spécialistes dans la matière,
quand à l'histoire de sa mort , la question qu'elle pause est , ou est son corps , et moi je lui pose la question ou est-il s'il était encore vivant , car dingue comme il est il ne se serait jamais caché après ces photos pour sortir et dire au monde qu'il est encore vivant , je pense qu'il n'est vivant que dans les rêves de cette dernière qui espère encore que les jours de kadafi reviennent encore comme ceux qui rêvent et espère que les
jours de ben ali reviennent aussi en tunisie , les peuples se sont réveilles alhamdouliallah et il ne reviendront plus jamais dans leurs trou comme c'était le cas avant, alors bon conseil (ell fi yeddou hajra yarmiha !!!)

Amor2  (Tunisia)  |Mardi 22 Octobre 2013 à 20:59           
Norcharne@@
نورشان حنّيت لوالدك الحنون القذافي؟؟؟؟ أتباع الحشرات تحن للمستنقعات عندما وجود مناخ النظافة....

Adam1900  (Poland)  |Mardi 22 Octobre 2013 à 13:40           
الحمد لله وحده
منقول للإستفافدة ...
ندن ـ القدس العربي ـ نفت الحارسة الشخصية للزعيم الراحل معمر القذافي، جميلة المحمودي، أن تكون الصور التي تم بثها عبر الإعلام عن القذافي أثناء اغتياله حقيقية، مؤكدة أن الرجل الذي تم قصفه بإيعاز من منشقين ليبيين، نقل من موقع القصف من قبل الناتو قبل وصول أي كان، مشيرة إلى أن لديها دلائل تكشف عدم صحة تلك الصور.
وكشفت المحمودي عن الحالة التي كان عليها العقيد الليبي في أيامه الأخيرة قائلة “كنت أخجل أن أحكي أمامه عن شيء له علاقة بالمعركة، وكان لديه إيمان غير عادي بالنصر، واختار أن يكون شهيداً منذ خطابه في 22 فيفري 2011، وقال “أنا مشروع شهيد”، وتستطرد “لم أشعر يومًا أنه حزين أو منكسر، كان قوياً وصبورًا، ومؤمنًا بالقضاء والقدر”.
وتؤكد جميلة المحمودي في حوار لها مع بوابة الأهرام المصرية، نجاة شخصين من موكب القذافي الذي استهدفته طائرات حلف الناتو، وتقول إن أحدهما موجود في مصر حاليًا، والآخر في أحد سجون ليبيا، وقد روى لها الشاب الموجود في مصر ما حدث للموكب عندما قصفه الناتو، وقد رفضت جميلة ذكر اسمه وأكدت أنه لا يستطيع الظهور إعلاميًا لأسباب أمنية.
تنقل جميلة عن الشاب قوله، إن موكب القذافي عندما تحرّك قصفه الناتو، فانقسم الموكب إلى نصفين كان معتصم نجل القذافي في الأول، ووالده في الثاني.. ثم انفجرت السيارة الموجودة خلف سيارة القذافي جراء القصف وتناثرت شظاياها على سيارة القذافي، فنزل معمر وركض على قدميه وركب السيارة التي كان يقودها الشاب فقصف الناتو نصف الموكب مرة أخرى.
يضيف الشاب الذي أصيب بإحدى الشظايا في قدمه، لحارسة القذافي، أنهم بدأوا يشعرون بالانهيار العصبي، لأنهم تعرضوا للضرب بالقنابل المثيرة للأعصاب لمدة أسبوع، وهو ما أفقدهم القدرة على التحمل، وتؤكد جميلة ما قاله الشاب عن القنابل المثيرة للأعصاب، معلقة «لا توجد إمكانية أنك تقبض على أسد من غير أن تصيبه بالغاز المثير للأعصاب، القذافي كان صائماً وقتها ولم يكن خائفًا أبدًا وقال إنه طلب الشهادة”.
وتضيف حارسة القذافي، “القصف لم يكن عشوائياً لأن الناتو رصد مكان القذافي بسبب منشقين أبلغوا عنه”، قائلة: “مقتل القذافي فيه خيانة من قبل المنشقين، حيث كان القذافي يستخدم هاتف الثريا للاطمئنان على ذويه وكان الهاتف مراقباً.. وتعرض الزعيم للقصف بعد مكالمته لإعلامي ليبي في سوريا يدعى الدكتور حمزة التهامي ليطمئن عليه، بعدما سمع خبر سجن ابنه وزوجته في طرابلس.
مضيفة: “بعد تعرض الموكب للقصف مرة أخرى، كانت سيارات الموكب إما محترقة أو إطاراتها متآكلة بسبب الشظايا، وبالتالي بدأ كل ركاب هذا الموكب في المغادرة على أقدامهم، وفي هذه اللحظة حصل إنزال لقوات من الناتو وأمسكوا بالقذافي ووضعوه في منزل غير مكتمل البناء لمدة 3 ساعات”.
مؤكدة أن شاهد عيان آخر مسجون بمصراته، وكان موجودًا بالموكب، قال لها إن معمر القذافى لم يبقَ في هذا البيت بل أخذوه في سيارة إلى جهة غير معلومة. مستشهدة بأن خبر مقتل القذافي وصل للإعلام في حدود الساعة منتصف النهار ونصف، متسائلة “كيف للناتو بترسانته الإعلامية من الجزيرة والعربية يصورون قتل القذافي بالموبايل؟، وهنا علامة استفهام”.
وتواصل جميلة “القذافي مُسك حياً فلماذا لم يسجن؟، والأهم أنه تم عرض فيديو على قناة الجزيرة للقذافي مرة الدم موجود على يمين رأسه ومرة أخرى على يساره، وهو ما يشكل أيضاً علامات استفهام”.
مشيرة إلى أن القذافي الذي تعرفه لا يخاف من الصاروخ، قائلة “أنا أعرف شجاعته وأؤكد للجميع أن من ظهر على الشاشات ليس القذافي، وبصرف النظر عن كل ما سبق فإذا كان هو القذافي فأين جثته؟، كاشفة أن “معمر القذافي كان ملاكًا مقارنة بهؤلاء البشر”، في إشارة منها إلى من تصفهم بـ”المرتزقة والقاعدة”الموجودين في ليبيا حاليًا، مضيفة “أنا أتحدى أن يخرج أي شخص ويقول إنه قتل معمر القذافي سواء أكان شخصاً أو دولة، فدم معمر القذافي مشكلة كبيرة ويسبب فتنة بين القبائل،
فمؤيدو القذافي ليسوا ليبيين فقط”.

Abdel_karim_tunsi  (Canada)  |Mardi 22 Octobre 2013 à 02:22           
Salut Norchane et Aidek mabrouk
J'aimerais savoir si la version 'Ben Ali Hrab fi Tayyara"
te convient bien? ou peut-etre que elle aussi n'est pas assez à ton gout?
salam

Antligen  (France)  |Lundi 21 Octobre 2013 à 21:28           
ملا إعلام!زايد بدون تعليق.

Adam1900  (Poland)  |Lundi 21 Octobre 2013 à 19:41           
الحمد لله وحده

@@@ Yatounes (Tunisia)

( شهيد الفسق : نعم ، شهيد الزنى : نعم ، شهيد البهامة : نعم ... تسأل أين جثمانه كم هي غبية )
يا هذا من أنت ؟ الظاهر من قولك أنك علي علم بمغامرات المغدور به .. هل رأيت بأم عينيك عملية الزني والنكاح ؟ هل كنت حاضرا في بيته ؟ .. ممكن كنت تحت فراشه الشخصي ؟ أنت متكون الآ من فريق شياطين الإنس و الجن عليك ما تستحق من الله كل نفس ذائقة الموت ترقب جزائك من الله ، أنت متعود علي قذف الناس بالباطل .. الآن أضحك .. موت بالضحك . ولا حول ولا قوة الآ بالله ..
-------------------------------------
يقول الله تعالي : ( يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ) متى كانت التسريبات الصحفية مصدرا للحقيقة ؟ الخبر مفبرك مصنوع علي قياس المستهلك التونسي لسحره ...
أيها المسلمون تبينوا من الحقيقة قبل نقلكم للأخبار والمعلومات فإنكم ستسألون عنها يوم الحساب . ما كان منها خير و ذو منفعة للأمة أجرتم عليه , و ما كان منها شرا وأذى يلحق بالأمة عوقبتم عليه .

Tunisia  (France)  |Lundi 21 Octobre 2013 à 14:19           
قريبا سيخرج علينا ...ويقول من انتم

Mongi  (Tunisia)  |Lundi 21 Octobre 2013 à 11:48           
من الوهلة الأولى ربما يصدق الإنسان أن الشخص الذي قتل هو يمكن أن يكون شخص آخر يشبه القذافي. ولكن عندما تضيف حارسته "وكان لديه إيمان غير عادي بالنصر، واختار أن يكون شهيدا منذ خطابه في 22 نوفمبر 2011، وقال أنا مشروع شهيد." نعرف ان الخبر مفبرك ولا أساس له من الصحة.

أخجل أن أحكي أمامه عن شيء له علاقة بالمعركة، وكان لديه إيمان غير عادي بالنصر، واختار أن يكون شهيدا منذ خطابه في 22 نوفمبر 2011، وقال "أنا مشروع شهيد" بحسب ماذكرت السى إن إن. وقالت المحمودي: أعرف شجاعته وأؤكد للجميع أن من ظهر على الشاشات ليس القذافي، وبصرف النظر عن كل ما سبق فإذا كان هو القذافى فأين جثته؟، كاشفة أن

MuradKing  (Tunisia)  |Lundi 21 Octobre 2013 à 11:09           
ههههه، نكتة اليوم تحكيها صحافة المخابرات الجزائرية!


Wassimf  (Tunisia)  |Lundi 21 Octobre 2013 à 10:50           
لديها أدلة دامغة وهي:









أين الجثه. يكب سعدك إن شاء الله

Yatounes  (Tunisia)  |Lundi 21 Octobre 2013 à 10:46           
ما أرخص الشهادة هذه الأيام ، يفنون أعمارهم في محالبة الإسلام و المسلمين و عندما يهلكون يلقبون بالشهيد و الشهداء " و سيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون"
شهيد الفسق : نعم ، شهيد الزنى : نعم ، شهيد البهامة : نعم...................
و تسأل أين جثمانه كم هي غبية

Norchane  (Tunisia)  |Lundi 21 Octobre 2013 à 10:40           
Rien n'est impossible et je prefere cette version


babnet
*.*.*
All Radio in One