الإمارات الأولى عربيا و14 عالميا في مستويات السعادة والرضا بين الشعوب

وكالات - تصدّرت الامارات قائمة الدول العربية الأكثر سعادة، بحسب المسح الثاني للأمم المتحدة لمؤشرات السعادة والرضا بين الشعوب.

ووفقًا لتقرير السعادة العالمي 2012، لقائمة تضمنت 50 شعبًا، منها شعوب أربع دول عربية فقط، هي: الإمارات في المرتبة الـ 17، ثم السعودية في المركز الـ 26، ثم الكويت في المرتبة الـ 29، ثم قطر في المركز الـ 31، وذلك طبقًا لنتائج أول مسح دولي شامل عن السعادة تجريه الأمم المتحدة من خلال تقرير السعادة العالمي الذي كشف النقاب عنه خلال مؤتمر للأمم المتحدة في نيويورك.

وفي 2013، تصدرت الامارات العربية المتحدة الدول العربية الأكثر سعادة للمرة الثانية على التوالي.

Comments

15 de 15 commentaires pour l'article 70992

Observateur (Tunisia) |Lundi 9 Septembre 2013 à 18:47

CLASSEMENT GENERAL-
EDITION 2013

1 – SUEDE 130

2 – NORVEGE 138

voici le lien : http://www.oib-france.com/lindice-du-bonheur-mondial-de-globeco-edition-2013/

3 – ALLEMAGNE 179
DANEMARK //

5 – PAYS BAS 202

6 – FINLANDE 203

7 – AUSTRALIE 214

8 – CANADA 245

9 – SUISSE 249

10 – IRLANDE 256

11 – AUTRICHE 265

12 – BELGIQUE 280

13 – ROYAUME UNI 299

14 – FRANCE 300
TCHEQUIE //

16 – ESPAGNE 306

17 – JAPON 317 48

18 – COREE DU SUD 370
ITALIE //

20 – PORTUGAL 401

21 – GRECE 403

22 – ISRAEL 419

23 – ETATS UNIS 444

Alerter

Adamistiyor (Tunisia) |Dimanche 8 Septembre 2013 à 22:53

هذه المراتب لسعادة اللعب واللهو

اما السعادة الحقيقية ذكرت مرة واحدة في
قوله تعالى : وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا
مَا دَامَتِ السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلاَّ مَا شَاءَ رَبُكَ عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ

لماذا مرة واحدة فقط ؟
- لنعلم أن السعادة الحقيقية ليست في الدنيا . وإنما في الجنة .
- لنعلم أن السعادة الحقيقية واحدة لا تتجزأ . وهي نعيم المؤمنين في الجنة .
إذن ما حقيقة سعادة الدنيا ؟
سعادة الدنيا هي طريق سعادة الآخرة , وليست هي ذات السعادة . ومن غير هذا الطريق فلا سعادة

MOUSALIM (Tunisia) |Dimanche 8 Septembre 2013 à 22:39

لا يمكن التعليق بمداخلة إلا بعد السقوط طريحا على الأرض ضحكا حتى نلامس برزخ الموت ثم العودة الى الهدوء والتوازن ليبدأ التفكر في الرسالة التي تحملها الدراسة التي تعلمنا أن الشقاء والسعادة بينهما خيط رفيع إسمه الحرية والديمقراطية وعليك أن تقرر وتختار بين شعوب القطيع لتتمتع بالسعادة والهناء أو شعوب الشقاء والتمرميد لكنها حرة وتقرر -أنا أختار إذا أنا موجود -ومن المؤكد أن شعوب المتوسط وشمال إفريقيا إختارت الشقاء وعن وعي ولا تريد له بديلا عكس شعوب
الخليج التي أرغمت على الدخول الى جنة السعادة العالمية ....