مرسي في مكان آمن ولا اتهام ضده

وكالات - أعلنت السلطة المؤقتة في مصر اليوم الأربعاء أن الرئيس المعزول محمد مرسي في مكان آمن، ولم توجه له أي اتهامات.
وقال المتحدث باسم الخارجية المصرية بدر عبد العاطي إن مرسي وضع في مكان آمن من أجل الحفاظ على أمنه , مضيفا أنه يعامل باحترام, ولم توجه له أي اتهامات حتى الآن.

وكان الجيش قد عزل مرسي مساء الأربعاء الماضي بعد احتجاجات, ولم يظهر منذ ذلك الوقت. ويعتقد مؤيدو الرئيس المعزول أنه محتجز في دار الحرس الجمهوري بالقاهرة.

وكان آلاف من مؤيدي مرسي قد اعتصموا أمام دار الحرس الجمهوري حتى فجر أول أمس عندما أطلق عسكريون النار على المعتصمين، مما تسبب في مقتل عشرات وإصابة مئات آخرين.

وبعد إزاحة مرسي مباشرة, قالت مصادر قضائية إن النيابة قد توجه له تهمة إهانة القضاء خلال فترة حكمه.

وشاب التوتر علاقة مرسي بالقضاء خاصة بعد الإعلان الدستوري الذي صدر نهاية العام الماضي وسمح بتعيين نائب عام جديد.

وتزامن الإعلان عن عدم توجيه أي اتهام قضائي لمرسي مع أمر النيابة العامة بضبط وإحضار مرشد جماعة الإخوان المسلمين محمد بديع وقادة آخرين بارزين من الجماعة ومن ذراعها السياسي حزب الحرية والعدالة وشخصيات أخرى في التيار الإسلامي، بتهم أبرزها التحريض على العنف والقتل في أحداث دار الحرس الجمهوري.

مصر: أوامر باعتقال بديع وتسعة إسلاميين آخرين
أمرت النيابة العامة في مصر بضبط وإحضار المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين محمد بديع وتسعة إسلاميين آخرين بتهم التحريض على ارتكاب العنف والقتل في مجزرة الحرس الجمهوري التي راح ضحيتها أكثر من خمسين شخصا من المعتصمين المؤيدين للرئيس المعزول محمد مرسي.
الخارجية

وتضم قائمة المطلوبين عصام العريان نائب رئيس حزب الحرية والعدالة المنبثق عن جماعة الإخوان المسلمين، ومحمد البلتاجي القيادي بالحزب، والداعية الاسلامي صفوت حجازي، والناشط عبد الرحمن عز، ومحمود عزت إبراهيم نائب المرشد العام للإخوان المسلمين.

كما تشمل عضو مجلس الشعب السابق وعضو حزب الوسط عصام سلطان، وعضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية عاصم عبد الماجد، وصفوت عبد الغني نائب رئيس حزب البناء والتنمية المنبثق عن الجماعة الإسلامية، وعضو مكتب الإرشاد لجماعة الإخوان المسلمين محمود حسين.

ووجهت النيابة لهؤلاء تهم الاشتراك عن طريق الاتفاق والتحريض والمساعدة على ارتكاب الجرائم التي جرت أمام دار الحرس الجمهوري .

كما أمرت النيابة بحبس 206 متهمين 15 يوما على ذمة التحقيقات، وأمرت بإخلاء سبيل 446 متهما بكفالة ألفي جنيه.

وكان 55 من المعتصمين المؤيدين للرئيس المعزول قد قتلوا أثناء أدائهم صلاة الفجر أول أمس الاثنين أمام دار الحرس الجمهوري حيث يحتجز مرسي، ويقول الجيش إن مجموعة إرهابية كانت تحاول اقتحام دار الحرس، بينما يؤكد المعتصمون أن القوات المحيطة بالدار بادرتهم بإطلاق الغاز المدمع والرصاص الحي.

مصر: البيلاوي يبدأ تشكيل حكومته والإخوان يرفضون المشاركة
سحبت جبهة الإنقاذ المصرية بيانها الرافض للإعلان الدستوري الذي أصدره رئيس الدولة المؤقت المستشار عدلي منصور، لكن التعثر السياسي تواصل مع استمرار رفض قوى عديدة لهذا الإعلان مما دفع الجيش لتأكيد مساندته وحذر من تعطيل المسار الانتقالي .
الخارجية

وبعد ستة أيام من عزل الجيش للرئيس محمد مرسي، دعت الرئاسة إلى مصالحة وطنية شاملة في حين أعلن رئيس الوزراء المكلف حازم البيلاوي أنه سيبدأ تشكيل حكومته اليوم التي أعلنت جماعة الإخوان المسلمين رفضها المشاركة فيها.

وكالة رويترز قالت إن جبهة الانقاذ الوطني التي تضم أحزابا عدة كانت معارضة لنظام الرئيس المعزول أصدرت بيانا أقل حدة بشأن الإعلان الذي يمنح الرئيس الانتقالي صلاحيات واسعة ويضع جدولا زمنيا للمرحلة الانتقالية.

وكان بيان سابق للجبهة رفض الإعلان الدستوري معتبرا أن المسؤولين عن صياغته تجاهلوا التشاور مع بقية القوى السياسية والشبابية وهو ما يخالف الوعود السابقة. وأضاف بيان الجبهة السابق أن مواد هامة في الإعلان تحتاج إلى تعديل أو حذف.
لكن سحب رفض الجبهة لم ينه حالة التعثر التي شملت الإعلان الدستوري، إذ اعترض عليه رئيس حزب النورالسلفي مؤكدا أن لجنة تعديل الدستور يجب أن تكون منتخبة من الشعب وليست معينة من قبل الرئيس.
وانتقدت حركة 6 أبريل عدم إشراك القوى السياسية في صياغة الإعلان ومنح الرئيس المؤقت صلاحيات واسعة إلى جانب عدم استثناء المدنيين من المحاكمات العسكرية.

من جهته انتقد حزب الحرية والعدالة المنبثق عن جماعة الإخوان المسلمين الإعلان الدستوري، وقال الحزب إن إصداره يؤكد أن من وصفهم بالانقلابيين العسكريين لا يحترمون الشعب المصري ويعتبرون أنفسهم أوصياء عليه.

ومن جانب آخر أعلنت الجماعة الإسلامية وذراعها السياسية حزب البناء والتنمية رفضها الإعلان الدستوري لأنه صادر عن رئيس غير شرعي، على حد تعبير بيان الجماعة.

السعودية: خمسة مليارات دولار لمساعدة مصر
أوعز العاهل السعودي، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، الثلاثاء، بتقديم حزمة مساعدات لمصر لمواجهة التحديات الحالية يبلغ حجمها الكلي خمسة مليارات دولار.

الخارجية

وجاء في تقرير نشر على وكالة الأنباء السعودية الرسمية واس نقلا على لسان وزير المالية السعودي، إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، أن هذه المساعدات تقسم إلى مليار دولار كمنحه نقدية، وملياري دولار منحة عينية تتمثل بمنتجات بترولية وغاز، إلى جانب ملياري
دولار كوديعة لدى البنك المركزي بدون مصاريف تمويلية.

مجددا.. مصر تدخل مرحلة الشك الاقتصادي
ويشار إلى أن هذه المساعدات تأتي بعد أن قدمت الإمارات العربية المتحدة بتقديم ثلاثة مليارات دولار كمساعدات لمصر.

الخارجية المصرية تستدعى سفيري تونس وتركيا وتطالبهما بعدم التدخل فى شؤونها
استدعت الخارجية المصرية يوم الثلاثاء سفيري تركيا وتونس وأبلغتهما احتجاج مصر وأسفها لموقف البلدين الرافض لتدخل الجيش المصري وعزله مرسي.
ورأت الخارجية المصرية في تصريحات المسؤولين التونسيين والأتراك الرافضة لتدخل المؤسسة العسكرية المصرية في الشأن السياسي تدخلا في شؤون البلاد الداخلية. وأضافت أن ما حدث في مصر ليس انقلابا وإنما موجة ثانية لثورة يناير.

في السياق نفسه نفى السودان اليوم أن يكون الرئيس عمر البشير بعث برسالة إلى الرئيس المعزول محمد مرسي، نافيا بهذا ما ورد في صحيفة مصرية.

وقالت السلطة القائمة في مصر أمس إنها باشرت اتصالات لإقناع الاتحاد الأفريقي -الذي علّق عضويتها فيه عقب عزل مرسي- بأن ما حدث لم يكن انقلابا.

ترحيب أميركي حذر بخارطة الانتقال بمصر
رحبت الولايات المتحدة الثلاثاء بحذر بمواعيد الانتخابات التقريبية التي وعدت بها السلطة القائمة في مصر، ودعت روسيا من جهتها إلى إجراء انتخابات نزيهة، بينما انتقدت إيران تدخل الجيش وعزل الرئيس محمد مرسي قبل نحو أسبوع.

وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جاي كارني إن بلاده لن تفرض مواعيد، مضيفا أنها ترحب بحذر بالجدول الزمني الذي ينص على العودة إلى حكومة منتخبة ديمقراطيا، ويتضمن انتخابات تشريعية ورئاسية.

وكان يشير إلى الإعلان الدستوري الذي أصدره رئيس مصر المؤقت عدلي منصور، الذي ينص على إجراء انتخابات تشريعية قبل نهاية هذه السنة، ثم انتخابات رئاسية بعد تعديل المواد المختلف عليها في الدستور الذي جرى تعليق العمل به.

وتجنبت واشنطن حتى الآن اعتبار عزل مرسي من قبل الجيش انقلابا عسكريا، كما أنها قررت عدم تعليق المساعدات العسكرية لمصر في الوقت الراهن.

وجاء تصريح الناطق باسم البيت الأبيض بعد ساعات من الإعلان عن تكليف وزير المالية الأسبق حازم الببلاوي بتشكيل حكومة جديدة، وتعيين منسق عام جبهة الإنقاذ محمد البرادعي نائبا للرئيس المؤقت للعلاقات الدولية.

وفي الوقت نفسه قالت متحدثة باسم الخارجية الأميركية إن رسم السلطة المؤقتة خارطة طريق للمرحلة المقبلة مشجع ، وإن الانتخابات يجب أن تمضي قدما على أساس أكبر قدر ممكن من المشاركة والتوافق.

وكانت الخارجية الأميركية قالت أمس عقب مقتل عشرات من مؤيدي مرسي برصاص الحرس الجمهوري في القاهرة إن المسار الديمقراطي في مصر بات على المحك، ودانت العنف والتحريض عليه

روسيا تدعو لانتخابات وإيران تنتقد عزل مرسي
وفي موسكو، دعا وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الثلاثاء إلى انتقال سلمي للسلطة في مصر من خلال انتخابات نزيهة.

وقال لافروف إن بلاده تدعم أي مساع لوقف العنف والمواجهات في مصر، وإرساء الاستقرار في أكبر بلد عربي من حيث السكان.

وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أبدى عقب عزل مرسي خشيته من اندلاع حرب أهلية في مصر.

وكما الولايات المتحدة ودول أخرى، امتنعت روسيا عن اعتبار الإطاحة بمرسي انقلابا. ولم تبد موسكو حماسا لثورات الربيع العربي، وهي تقف مع نظام الرئيس السوري بشار الأسد، وتنتقد بشدة معارضيه.
وفي موقف مغاير، انتقدت إيران تدخل الجيش المصري وعزله الرئيس محمد مرسي قبل نحو أسبوع، ووصفته بالعمل غير المحبذ. وقال الناطق باسم الخارجية الإيرانية عباس عراقجي إن بلاده تعتبر أن تدخل القوات المسلحة المصرية في السياسة لتغيير إدارة منتخبة ديمقراطيا يعد عملا غير محبذ.

Comments

111 de 111 commentaires pour l'article 68120

Amor2 (Switzerland) |Jeudi 11 Juillet 2013 à 01:14

ضاحي خلفان أو خرفان....!!!!!
هذا الجلف شبيه الكركدن ، كيف يكون قائدا للشرطة؟؟؟؟ تلك هي الأنظمة الوراثية المتعفنة حتى المهن الأكاديمية بالوراثة ؟؟؟؟ و لو كان قائد شرطة مثلا يقع إختيار على أساس أكاديمي فلا سبيل أن يكون كركدن مثل هذا الجلف قائدا للشرطة؟؟؟ هذا لا يصلح إلا أن يكون قائدا لقطيع من الإبل في الربع الخالي.... هو يحلم بإنهيار التوافق في تونس ، النظام في تونس هو تعددي وليس إسلامي فقط ، يعني لن يسقط التوافق.... سقط إخوان مصر لأن النظام لم يكن توافقي كما الحال في تونس.
أنظمة الخليج المتعفنة لديها حساسية من الديمقراطية ، لذلك يتحسسون رؤوسهم عند نجاح الديمقراطية في أي دولة عربية.

Alerter

Moncef (Canada) |Jeudi 11 Juillet 2013 à 00:23

Bonsoir et syam makboul!
je crois profondément en notre sagesse tunisienne. je ne crois nullement au scénario de putch chez nous, par tradition, par conviction en nos moyens, par sagesse historique de élissa à bourguiba...et même si jbeli.
cependant, des actes préventifs sont de mise, pour éviter que la marmite ne déborde: vous n'êtes pas sans savoir que notre assemblée "constituante" est échue depuis le 23 octobre et qu'elle a échoué de nous livrer un destour convenable en 12 mois, comme convenu!!! que la sécurité au pays a été ébranlée par des groupuscules extrémistes manipulés surtout par le démis primitif qatari et sa banane et d'autres mouvements malsaints...que le taux
d'insatisfaction du peuple ne s'est guère montré évident...que notre politique étrangère qui fût de classe mondiale, d'ingérence et de paix a pris un coup solide par des amateurs en herbes de bouchlaka à marzougui...notre jeunesse éduqeée et chomeuse et nos martyrs, furent l'engrenage de la révolution, twitter et fb obligent, et pas via des prédicateurs impropres ou des imams passifs. alors ne réessayez pas de leur voler leurs rêves de
liberté, dignité. fuyons toute dictature que se soit, d'individus puissants ou d'idéologie quelconques.
nos élus doivent tous démissionner et l'assemblée dissoute. on continue de bonifier le destour par des spécialistes et des juristes et on va en élections libres et transparentes au plus sacrant.
salutations.

Nahinaho (Tunisia) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 21:53

A amor - switzerland - =====
قرأت منذ حين في موقع مصري ان مرسي لم يعين السيسي قائدا للجيش باختياره بل كان ذلك شرطا من طنطاوي قائد العسكر لكي يتقاعد إذ اشترط عليه تعيينه مكانه لكي يسلمه الحكم ..... بلع مرسي الطعم وبقي الجيش يتحين الفرصة ليعود للحكم ... فوضعت العصي في العجلات وفقد البنزين وغيره من مواد حتى عيل صبر الشعب فحصل ما نراه الآن ....ثم من ناحية ما يسمونه تدخل في شؤونهم من طرف تونس وتركيا ذاك تعبير عن مواقف مبدئية وليس تدخلا ...وهم يعرفون ذلك في داخليتهم يعني العسكر
...الله غالب وبرٌا ...هذا رأيي ورأي الكثيرين ... م

Freiland (France) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 21:08 | Par

La tunisir est mise à mal par ces tartour et les barbus d'inakhba..(sic)..
Le vice-ministre des affaires étrangères égyptien chargé des affaires arabes, Naceur Kamel a convoqué, ce mardi 9 juillet 2013 l’ambassadeur de Tunisie au Caire au ministère des affaires étrangères et lui a fait parvenir que les autorités égyptiennes sont étonnées par les propos émanant de centres de prise de décisions en Tunisie concernant l’Egypte.« Ces déclarations ne conviennent pas aux relations privilégiées entre la Tunisie et l’Egypte » a ajouté Naceur Kamel.En outre, le porte-parole du ministère égyptien des affaires étrangères a précisé que cette réunion intervient dans le cadre du refus de l’Egypte de toute ingérence dans ses affaires.

Slimane (Tunisia) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 18:38 | Par

@TARAK KLAA.Tous les gouverneurs sous MORSI étaient des frères musulmans,tout comme en Tunisie avec le gouvernement actuel.Ce qui est antidémocratique!!Un président dans un pays démocratique ne peut pas nommer ses amis pour occuper un poste de préfet.Il peut muter des gouverneurs,promouvoir des sous préfets mais jamais nommer quelqu'un en dehors du corps des préfets.Ennahdha s'est appropriée toute l'administration étatique comme l'avait fait MORSI qui a reconnu tardivement ses erreurs.En fait un état démocratique,les institutions doivent être le plus neutre possible et être au service du parti gagnant les élections législative,justement pour la pérennité de l'état!

Amor2 (Switzerland) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 18:04

إنه زواج المسيار يا مولانا....؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
أخيرا دخلت الكويت على المشهد و قررت منح مصر بصفة عاجلة 5 مليار دولار في شكل ودائع و نقداً ، مع السعودية 5 مليار و الإمارات 3 مليار ، يعني المبلغ الذي تهاطل على مصر بهاته السرعة ما هو إلامقدم و مؤخر الصداق لزواج مصر على كل من السعودية و الإمارات و الكويت و لا ننسى زوجها الأول قطر. فقطر لها إتفاقيات و إستثمارات في مصر لا يمكن إلغاؤها.
لقد دأبت العادة عند أجلاف الصحراء أن يكون تعدد الزوجات ، أما الآن فالمشهد مختلف ، فما نشاهده هو تعدد الأزواج ... نعم عكست الآية التي ستجعله زواج مسيار كزواج المتعة ، لأنه زيادة كونه لن يعمر طويلا بل سيكون المولود مشوهًا لأنه متعدد الجينيات ، عندما تتعد الأزواج على فراش واحد تختلط الجينيات و يكون المولود عاهة خلقية ، سبحان الله!!!! لأن الإستقرار السياسي هو الذي يحقق الإستقرار الإقتصادي و ليس العكس، أجلاف الرمال أعماهم المال الحرام بحيث فكروا في
دعم مصر إقتصاديا و أهملو الجانب السياسي و هو التوافق بين الفرقاء ، فبدون توافق سياسي لن يتحقق شيء لأنه سوف يكون إقتصاد إستهلاكي يعتمد على المعونة و لن يكون إقتصاد إنتاجي وذلك لغياب الإستقرار السياسي ، و لكم في العراق مثالا دولة بترولية تصدر سنويا 300 مليار دولار نفط و البلد مازال شعبه يعيش في العصر الحجري و ذلك لعدم وجود الإستقرار السياسي في العراق....؟؟؟
فمتى يقولون أجلاف الرمال و خنازير النفط العربي " أنتِ طالقٍ بالثلاثة

TARAK KLAA (France) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 17:52

Je trouve que certains se réjouissent un peu trop vite de ce qui se passe en egypte , ils ne voient pas plus loin que le bout de leur nez.
en effet , avec cette véritable chasse aux islamistes qui s'ouvre , les choses sont loin d'être réglées.
ensuite que va-t'il se passer ?
après les prochaines élections , tous les partis qui ne seront pas portés au pouvoir vont se mettre à crier à la dictature et au retour de la corruption , à fustiger les nouvelles autorités et à exciter le peuple , et ainsi de suite.
ensuite la situation en tunisie est différente , je rappelle à mes compatriotes que ennahdha ne dirige pas seule , mais dans le cadre d'une coalition englobant 2 partis laïques , et dans l'ensemble cela se passe plutôt bien , qu'on le veuille ou non.
le problème ,c'est que la troïka est victime d'une fronde et d'une alliance de la part de certains partis d'opposition , avec les syndicats , qui veulent faire tomber le pouvoir pour des raisons qui varient selon les uns et les autres.
les opposants veulent le pouvoir à tout prix , alors qu'ils sont disséminés en plusieurs dizaines de partis , et les syndicats en s'efforçant de ruiner l'économie , veulent que le peuple appelle au retour de zaba , avec lequel ils avaient été pour le moins dociles.
pour parler des islamistes en général , ce sont bien eux qui ont fait de la turquie ce qu'lle est aujourd'hui , un pays en plein boum économique , plus riche et puissant que jamais , et plus laïque que jamais.
si on a les mêmes en tunisie alors je ne pourrai que m'en féliciter.
oui les islamistes tremblent en tunisie , comme les braces gens tremblaient devant l'avancée des durant la seconde guerre mondiale.
il est évident que ce massacre organisé de lundi dernier avait pour unique but de trouver un prétexte pour laminer les frères musulmans.
enfin , en europe comme aux usa , pays démocratiques , tous les gouvernements placent plus ou moins des hommes à eux , dans les administrations et les institutions comme la justice.
en cela morsi n'a en rien innové.

OMAR_Tounes (Tunisia) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 17:26

التاريخ يعيد نفسه مع الإسلاميين. مع الأسف لا يعتبرون من التاريخ. أنا لست ضد الإسلام السياسي. لكن كثير من الإسلاميين ينقصهم الدهاء السياسي. و مثال الإخوان المسلمون في مصر درس كبير. فهم حاولوا في بداية حكم المجلس العسكري استمالته على حساب المعارضات الأخرى فاستعداهم و لم يجنوا شيء من الجيش. إن التاريخ يعلمنا أن الجيش لا يعرف اقتسام السلطة فهي تكون كلها له أو لا. أما الخطيئة الكبرى بعد تسلمهم السلطة هو عدم اشراكهم للمعارضة. و قد نصحهم الغنوشي
بضرورة إشراك المعارضة لكنهم لم يستمعوا إليه. فتحالفت المعارضة مع الفلول و الجيش لإسقاطهم. ففي فترة انتقالية يشوبها الإضطراب و التكالب على السلطة لا يمكن أن تحكم و حدك و لو كنت عبقري.

Kalamkalam (Tunisia) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 16:26

ها قد شاهدتم بأم أعينكم عندما لا تقطع رأس الحية وباقي جسدها تدخل جحر حلزون فتربي لحما وتنبت من جديد،ثم تعود بأكثر قسوة من ذي قبل إذا أيها الشعب التونسي الأبي إياك أن تأمن كل دستوري تجمعي فقد حكموا أول الإستقلال وبدأ بونقيبة حكمه بالدم والإغتيالات وتصفية المناضل صالح بن يوسف رحمه الله وكل من سانده وهذا ديدن الطواغيط العملآء والكفر ملة واحدة

Nouri (Switzerland) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 16:01

يديعوت: من الجيد لـ"إسرائيل" سيطرة الجيش المصري على المشهد

اعتبرت صحيفة صهيونية، اليوم الأربعاء، أن سيطرة الجيش المصر على المشهد العام في مصر، أمر جيد بالنسبة للكيان الصهيوني.
وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت في عددها الصادر اليوم إن الجيش المصري هو مرساة الاستقرار الآن في مصر.
ومن جهتها تناولت صحيفة هآرتس تأثيرات الأزمة المصرية على قطاع غزة، مشيرة إلى التضييق على حركة البضائع من وإلى مصر مما فاقم الأزمة في القطاع.
واعتبرت أن منع حاملي جوازات السفر الفلسطينية من السفر إلى مصر بمن في ذلك من لديه تأشيرة دخول أو تأشيرة مكوث في مصر، خطوة مفاجئة، مشيرة إلى وجود عالقين في الجانب المصري لا يستطيعون الدخول.

Nouri (Switzerland) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 15:35

لو سمعتم خطاب العسكري السيسي يوم الإنقلاب كل ما وعد به الشعب المصري هو كذب عن كذب، دعـى لحرية التعبيير فأغلق القنواة التلفزية، قال كل التيارات السياسية لها دورها في المشهد السياسي لكنه سجن في ثلاثة ايام 700 شخص وقتل اكثر من 80.

المشهد يذكرني ببن علي يوم الذي انقلب فيه عن بورقيبة والتضح فيه ان بلدان لها نفوذ كانت وراء بن علي نفس الؤسلوب يتكرر ودائما علي البلدان العربية

Nouri (Switzerland) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 14:23

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (قال الله عزوجل: كل عمل بن آدم له إلا الصيام؛ فإنه لي وأنا أجزي به، والصيام جنّة، وإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث، ولا يصخب، فإن سابّه أحد أو قاتله فليقل: إني امرؤ صائم، والذي نفس محمد بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك، للصائم فرحتان يفرحهما: إذا أفطر فرح، وإذا لقي ربه فرح بصومه) رواه البخاري ومسلم

Dorra (Italy) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 13:10

Les barbus tojjar eddin ne portent que les malheurs. c'est normal qu'aucun pays qui se respecte ne se permet d'aider un gouvernement d'extrémistes qui cautionnet la terreur et la mort. le gouvernement tunisien des khouanjia soutient les groupes armés terroristes au mali, en syrie et en irak, il les laisse voyager, se déplacer, récolter des fonds, faire de la propagande en plein public et dans les mosquées. rached khriji , le vrai sultan
khouanji de la tunisie déclare qu'il cautionne les actions terroristes des frères mojormin en égypte pour rétablir le dictateur barbu déchu par le peuple. pour eux les fins justifient les moyens meme les plus sanguinaires et les plus violentes. pour retablir morsi , les khouanjia sont prets à sacrifier 50 millions d'égyptiens et detruire le pays.
des gouvernements aussi extrémistes ne peuvent jamais jouir du soutien des autre pays. les pays gouvernés par des extrémistes sont tout de suite isolés et c'est le cas de la tunisie une fois que ces khouanjia barbus extrémistes sont défénestrés comme en egypte. les autres pays reprennent tout de suite leurs aides.

TheMirror (Tunisia) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 13:09

Combattre la démocratie par de l’argent

• lundi 8 juillet 2013 : les émirats arabes unis font don de 3 milliards de dollars pour écraser la légitimité en egypte,
• mardi 9 juillet 2013 : l’arabie saoudite fait don de 5 milliards de dollars pour écraser la légitimité en egypte,

honte à toi armée égyptienne, on aurait bien aimé te voir aussi féroce devant l’armée israélienne.
armée égyptienne : agneau devant les soldats israéliens, héro devant les populations égyptiennes démunies.

Tunisia (France) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 11:48

عرفنا من هو عبد البترودولار ... من هو قاتل المصريين .. من هو قامع الحرية ... من هو معتقل المعارضين .. من هو غالق معبر رفح وخانق الفلسطينيين ... من هو ذاك الذي يفرح الصهاينة لفرحه ... من الذي يعطيه آل سلول الهبات نظير الخيانة ... من هو الذي ارتمي باحضان الوهابية ... من الذي يوقف مشاريع مصر تملقا لكلاب الخليج .. عرفنا من باع دماء الشهداء و أعاد النظام القديم ونصب عملاء الامريكان ... عرفنا من هم أعداء الوطن .. شكرا للتوضيح

Nouri (Switzerland) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 11:30

محلل سياسي: الانقلاب على مرسي كان قرارًا أمريكيًّا وخليجيًّا بامتياز

أكد باحث ومحلل سياسي مصري أن الانقلاب العسكري الذي أطاح بالرئيس محمد مرسي هو إعادة لنظام الرئيس المخلوع حسني مبارك إلى حكم مصر مجددًا.
وأوضح الباحث رفيق حبيب في دراسته - المنشورة على صفحته بموقع "فيس بوك" - أن "الانقلاب كان قرارًا أميركيًّا وخليجيًّا بامتياز ولكلٍّ أسبابه، فبعض الدول الخليجية لا تريد نموذجًا إسلاميًّا ديمقراطيًّا ناجحًا يقوض سندها الديني غير الديمقراطي، وأخرى تخشى المنافسة الاقتصادية مع مصر، أما الولايات المتحدة فلا تريد نظامًا غير علماني يعتمد على نفسه ولا يحقق لها مطالبها في المنطقة".
وأضاف حبيب أن "العلمانية التي مثلت الواجهة السياسية للانقلاب هي كتلة رافضة للمشروع الإسلامي، كما أن أنصار النظام السابق - وهي الكتلة المعادية للثورة - هي الأكثر تنظيمًا وقدرة على الحشد، أما المجموعات الغاضبة من تردي الأحوال المعيشية، فهي مشكلتها الأساسية معيشية لذلك دعمت الانقلاب".
وشدد رفيق حبيب على أن "الانقلاب لم يكن استجابة لتظاهرات 30 يونيو الماضي، وإنما كان مخططًا له منذ فترة، وتضمنت خطته محاور من بينها عرقلة أي جهود من الرئيس المعزول محمد مرسي وحكومته لحل المشكلات الحياتية، مع التركيز على أزمات السولار والبنزين والكهرباء".
وأوضح حبيب أن "طرفين في الصورة أحسا بالحرج وربما بالتناقض الداخلي وهما القوات المسلحة وحزب النور السلفي؛ فحزب النور ظن أنه قادر على الحفاظ على الحد الأدنى من مكتسبات القوى الإسلامية حتى لا تضيع في غمرة الانقلاب، غير أن بعض تلك المكتسبات كانت في مهب الريح ساعات بعد الانقلاب".
وتابع: أما "القوات المسلحة فبانقلابها على الرئيس المنتخب أصبحت في الواقع طرفًا في صراعات ونزاعات أهلية وسياسية".
وتطرق المحلل السياسي إلى الأهداف الانقلابية وهي "تصب بمجملها في محاولة إعادة النظام السابق مع غطاء ديمقراطي شكلي، ومن بين هذه الأهداف, وضع قواعد لنظام سياسي يجعل الهوية الإسلامية في الدستور مقيدة بمواثيق حقوق الإنسان الغربية، وإعطاء دور سياسي مستقبلي للقوات المسلحة بحيث تكون حامية للشرعية الدستورية".
واختتم الباحث دراسته مرجحًا "فشل الانقلاب, وأن انتكاسة الثورة قد تستمر وقتًا، ولكن إرادة الشعب المصري ستنتصر في الأخير في التحرر الكامل من قبضة الانقلاب وأنصار نظام مبارك".

Ettaieb (Tunisia) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 11:13

مصر بعزل "مرسي" و من خلفه "مشروع الإخوان" تريد تدعيم المشرع "المدني و القُطري" و ليس "العولمة الإسلامية" كما نلمس ذلك في نَفَس "السياسة " الخارجية "المتأخونة" في تركيا و قطر و تونس الذين يرون أن دورهم يجب أن يتجاوز الحدود ليتدخل في شؤون الآخرين بإسم الإسلام. و هذا ما استوجب ردة الفعل المصرية ...هذا صدام مشروعين...و لا علاقة للديمقراطية و الحرية و الدين بذلك.

SOS12 (Tunisia) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 08:22

مقاربـــــــــــة

لم يقبل الجيش ومؤسسات الـــقضاء بالاسلاميين كمواطنين من درجة عادية
وغياب الــــثقة اوقــــعتهم في المــــحضور
فـــتصرفا كـــــطرف مع القوى الاخرى
فـــــفــــقدا الصفة الاخـــــلاقية واضاعو حق التحكيم وقـــــسما الــــشعب الى فــــئتين
وللاسف نــــبيل العربي ارتكب نفس الــــحماقـــــــة

Mouatene (Tunisia) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 08:09

Qui sont-ils pour parler au nom de l’egypte? ce n'est qu'une bande de putschistes, gouvernement fantoche aux mains de militaires traitres envers leurs commandant suprême des forces armées aux quel ils doivent obéissance avant ces hors la loi avant le bandit sisi. j’espère qu’au sein de l’armée les militaires intègres (car surement il y’en a mais ils ont peur ou… ?) et respectant la loi et la volonté du peuple s’empareront de sisi et de sa bande
de hors la loi et les condamneront pour haute trahison.

RCDSniper (Germany) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 06:15 | Par

لم يتجرأ العسكر في مصر أن يقولوها لكل من إسرائيل وأمريكا والسعودية والإمارات وتناسوا أن تونس الخضراء هي مفجرة الثورات العربية.طز في السيسي و في الكلاب السيسي وكل الخونة والعملاء الشعب التونسي يقف مع الشعب المصرييسقط يسقط حكم العسكر يسقط الخونة والعملاء وصلوها لسيسي الخائن

Gladiateur (Canada) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 06:11

ترحيب أمريكي"حذر" بخارطة الإنتقال بمصر !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يتحاشون وصف ما حدث في مصر بالإنقلاب لكي لا يحرموا أباطرة مصر الجدد من مليار ونصف مساعدات كما ينصّ قانونهم بوضوح ولكي لا يقال عليهم رائدة الدّيمقراطيّة تقف ضدّ الدّيموقراطيّة ولكنّهم في نفس الوقت يرحّبون "بحذر" بخارطة الانتقال بمصر

إلّي ينجّم يفسّرها عندو دورو

Antligen (France) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 01:56

يقول الله في هؤلاء المنافقين
وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ ۖ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ ۖ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ ۖ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ ۚ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ ۚ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ ۖ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ

Tigerman (France) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 01:55

لمصر الحق في التنديد والمطالبة بالتوقف عن التدخل الخارجي في الشؤون الداخلية، لكن عليها أن لا تكيل بمكيالين، وان تعامل الدول الغربية المتدخلة في شؤونها بنفس الصرامة !

أما عن المطالبين بإستدعاء سفير تونس في مصر وقطع العلاقات، فهل علينا بقطع العلاقات مع الصين وروسيا وبعض الدول الآسيوية والإفريقية والتي تصنف كدول ديكتاتورية فقط لأن تونس أصبحت أروع ديموقراطيات العالم، ويتفنن شبابها وبعض قياداتها في تلقين العالم دروسا مجانيه عن الثورية والديموقراطية وعن الخلافة الإسلامية !؟ !؟ !؟

نريد أن يمر الموسم السياحي بخير وسلام حتى تدخل العملة الصعبة خزائن الدولة، وننقذ البلد من الإفلاس بدل حشر انوفكم في الشؤون الداخلية للدول .... وكأننا قد نجحنا في تحقيق أهداف الثورة والكل يقطف ثمارها.

الشعب يريد عملا وسكنا ومالا، وتحسنا في التعليم والصحة والأمن، وإن لم يتحقق لهم هذا سريعا، فإن نفس الأسباب تولد نفس النتائج ... ومن بعدها قولوا للمصريين "تونس ليست بمصر" !

Dorra (Italy) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 00:52

@antligen, on ne peut pas rappeler notre ambassadeur au caire avant que le qatar nous le demande, le jour où tamim nous donne l'ordre on le fera.
ne me dis pas que tu crois encore que c'était marzougui ou bouchlaka qui avaient décidé à l'époque de rappeler notre ambassadeur à damas, ils n'avaient aucun role les pauvres c'était hamad ben jassem qui donnait l'ordre et le tartour qui exécutait et bouchlaka qui encaissait. ce ne sont que des mercenaires la din la mella.

Tounsiassil (Tunisia) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 00:18 | Par

من البديهي جدا ان الكل يحب على الكرسي والماسك به لا يريد التخلي عنه مهما كانت الاسباب والفاشل تجده مكبش اكثر .كمواطن بسيط اسئل حكامنا المبتدئين ماذا قدموا للشعب بعد قرابة عامين من الحكم .بل تاخرنا عشرات السنين في جميع الميادين و حتى في الدين اصبح من يفرض على الناس دين فئة معينة وليس دين الله.وبمناسبة شهر رمضان رجائي من الكل احترام بعضنا البعض والابعاد عن الفتن وتونس تتسع للجميع الا الارهابيين فلنساهم جميعا في بنائها.واقول للقوادة والانتهازيين اتقوا الله في تونس والحرام لايثمر الا حراما ومن يزرع الشوك يجني الجراح.

Tunisia (France) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 00:16

Touti (Tunisia) |Mercredi 10 Juillet 2013 à 00:07 | Par

@dorra2:ضاهر فيك اتبربش في الزبلة ياتحفونة ..برحمة امك علاش الخمج ايفوح من تعاليقك التافهة السطحية الاخوانجية في مصر ربحو 3 انتخابات رئاسية وبرلمانية واستفتاءات ع الدستور ..برحمة امك بوش ربح القور بالمحكمة وبفارق بعض الأصوات ..خرج القور بانقلاب وعمل انقلاب ..برحمة امك هولاند شعبييتو 28٪ الايام هاذي ..زعمة سركوزي يخرج عليه بمليونية ويعمل عليه انقلاب ..برحمة امك اش قاعدة تعمل في ايطاليا فاش اتبربش النهار الكل انت تلعن في الاخوانجية وتسب ماشي في بالك قاعدة تقنع وتجلب في القراء لتعاليقك!!!

Moncef (Canada) |Mardi 9 Juillet 2013 à 23:59 | Par

Notre président, désigné, et non élu par le peuple a commis des erreurs stratégiques, par manque de diplomatie. Le cpr , avec moins de 20% des peu de votants...ne représente nullement notre Tunisie.
En plus, les religieux et extremistes ne croient pas en la démocratie, outil d'accès au pouvoir sur le dos des ignorants, des faibles d'esprit, pour le pouvoir et l'elimination de cet outil.
Nos peuples affamés, illettrés, sans travail, voulaient la liberté et la dignité, pas une nouvelle dictature imposée par une soit disant démocratie, loin de nos moyens et de notre maturité actuelle. Une génération de transition et stabilisation s'impose.

Amor2 (Switzerland) |Mardi 9 Juillet 2013 à 23:48

Dorra2 @@@
بل دقت ساعتك أنت يا مصيبة و أمثالك من حثالات الفتن ، في تونس يوجد مضمض و لا يوجد تمرد.. تونس تصدر الثورة و لا تستورد حذاء العسكر.... خسئت أنت و من معك من أنصار زابة أن ما حدث من ثورة فرعونية مضادة في مصر سوف يحدث في تونس.... هيهات يا بغايا الديمقراطية؟؟؟؟؟؟؟

Dorra (Italy) |Mardi 9 Juillet 2013 à 23:40

@touti, attends un peu tu vas voir comment finiront tous ces criminels des khouanjia incitateurs à la haine et à la violence, sponsors des terroristes et des assassins, les prisons tunisiennes et égyptiennes sont entrain d'aménager des blocs spéciaux pour les bouli7ya
. touti, inciter des jeunes et des hommes à tuer en syrie, à commettre des attentats au mali , à dynamiter en irak est un délit très grave dans le droit international. tous les khouanjia qui n'ont fait qu'appeler au jihad ne sont que des assassins et des criminels et ils doivent etre pousuivis pour crimes et inchallah pour bientot ils seront jugés.

Dorra (Italy) |Mardi 9 Juillet 2013 à 23:25

Marzougui et son patron khriji qu'ils nous montrent vraiment qu'ils sont des hommes de principe et qu'ils sont repectuex de la democratie et de la volonté populaire comme ils nous chantait à propos de la syrie , qu'ils démontrent alors avec l'égypte et qu'ils ferment notre ambassade au caire.
par contre s'ils ne le font c'est la preuve que la decision de la rupture des relations diplomatiques avec la republique soeur de syrie n'estait pas une decision souveraine et n'était qu'un diktat de hamad et d'israel que bouchlaka , marzougui et khriji ont executé comme des minables pions.
les 2 poids 2 mesures entre le cas syrien et le cas égyptien nous dévoilers que nous disposons d'aucune diplomatie souvraine mais qu'on est lié à des cercles étrangers qui nous dictent notre diplomatie.