@@@ anticomplot (france) … mes félicitations je suis d’accord avec vous

كل الدول العربية ذاهبة الى المجهول وهذا هو إنتاج من يسمون أنفسهم ثوار الربيع العربي
تقرير اسرائيلي : أمريكا تسعى لتشكيل حلف أمني غير رسمي بمشاركة إسرائيل والسعودية والأردن وتركيا في مواجهة سورية وإيران وتنامي قوة الجهاد العالمي .. كشفت مصادر اسرائيلية نقلاً عن مصادر أمريكية وإسرائيلية متطابقة النقاب عن أن الولايات المتحدة الأمريكية تسعى وبخطى حثيثة إلى تشكيل حلف غير رسمي بين أربع دول في المنطقة إضافة إلى الدولة العبرية ، وذلك بهدف مواجهة ما يُطلق عليه في واشنطن وتل أبيب محور الشر ، والذي يضُم إيران وسورية وحزب الله.
وقال محلل الشؤون العسكرية في صحيفة ‘ يديعوت أحرونوت ’ العبرية أليكس فيشمان إن الحلف المذكور يحمل اسما مشفرا ، في وزارة الخارجية الأمريكية ، بعنوان دول (4 1)، مُشيرا إلى أن خلف هذا العنوان تختفي ثلاث دول عربية وكيان سياسي ليس بدولة ، هي السعودية والأردن والإمارات العربية المتحدة والسلطة الفلسطينية ، ( مشاء الله السلطة الفلسطنية ، ولهذا الغرض الكل يحارب في سورية ) .
وساق المحلل فيشمان قائلاً إن الجديد في هذا المسار ، كما حددته الإدارة الأمريكية ، أن التقدم وعدم التقدم في المحادثات مع الفلسطينيين لم يعودا يؤثران تأثيراً كبيراً حاداً ، كما كانت الحال في الماضي ، في العلاقات بين الأردن وإسرائيل ، وهو ما يسمح بنظر الأمريكيين بتعاون عسكري بين تل أبيب وعمان بشكل أقوى.
أما بالنسبة لتركيا ، فقال المحلل إن واشنطن ترى في حل المشاكل العالقة بين أنقرة وتل أبيب سهلة للحل ، وذلك على خلفية العلاقات الأمنية والاقتصادية والدبلوماسية بين الدولتين ، كما كانت في الماضي القريب جداً ، علاوة على أن المصلحة الاقتصادية للدولتين دفعتهما للحفاظ على العلاقات الاقتصادية بينهما وتطويرها ، كما أن التهديدات المشتركة المتعلقة بسورية وإيران ، تؤدي إلى تساوق النظرة بين الطرفين بدون وسيط.
وبحسب فيشمان ، فإن النشر في الصحيفة البريطانية (ساندي تايمز) عن عزم تل أبيب الطلب من أنقرة السماح لسلاح جوها بالتحليق في الأجواء التركية ، وفي المقابل تحصل تركيا من إسرائيل على وسائل قتالية حديثة ، ليس سوى عنصر واضح في الاتفاقات الأمنية المختلفة بين البلدين ، على حد قوله.
ورأى فيشمان ان الإدارة الأمريكية لا تُعول على مصر التي تصفها بنصف الدولة ، ولكنها بموازاة ذلك تسعى إلى ضم كلٍ من قطر والبحرين إلى هذا الحلف غير الرسمي ، الذي

@
amir1 (tunisia)
لماذا يصلح هذا الجيش إذا كانت إسرائيل تطالب له بالمساعدات. ربما لغزو السودان أو ليبيا؟ من يعلم....

يصلح باش يحمي الشّعب المصري من فاشيّة المتأسلمين..

يا حنينة انت يا إسرائيل على العرب !!! مصر اصبحت الان صديقة لإسرائيل بعد تخلصها من الاسلام.

وهكذا تحولت مصر الى مصرائيل

الصورة؛اصبحت أكثر وضوحا؛

فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون

أرى أننا مازلنا بعيدين عن الديمقراطية والحرية في تقرير مصيرنا بأيدينا كعرب ومسلمين، لقد بان بالكاشف الحرب الكونية على الإسلام و المسلمين التي تقودها إسرائيل و أمريكا وكل الدول الغربية و الماسونية التي تخاف من الإسلام منذ عهد الدولة العثمانية و مع الأسف لهم كثير من الحلفاء بيننا في الدول العربية الإسلامية الذين نجحو في ترويضهم سواء بالقوة أو بالمال، وهاوءلاء العملاء، مكنوهم من السيطرة وابتزاز كل خيرات الدول العربية الإسلامية حتى الخبرات البشرية، و بذلك استطاعو أن يتطورو و يصنعو و يتقدمو، و صنعو قوة عسكرية و مخابرتية و اعلامية متطورة استطاعو بفضلها أن يفرضو خياراتهم علينا حتى بالقوة، و الآن هاههم يتلاعبون بالشعوب العربية كما يشاءون و الهدف داءما واحد وهو أن نبقى دائماً منحطين تبعيين، و الفضيع في الأمر أن بعد الثورات العربية سهلت مهمتهم وهم الآن يحطمون الدول العربية و الإسلامية بكل سهولة و دون أن يكلفهم ذالك كثيرا، و ذلك بتاليب الناس أبناء الوطن الواحد على بعضهم البعض و زرع الفتن فصار المسلمون يقتتلون و هم يراقبون من بعيد فكلما احسو بفريق تفوق على الآخر اعانو الضعيف بالمال و العتاد و الإعلام حتى يرجع للمعركة من جديد و هكذا دواليك، و ما يحدث في كل دول الثورات العربية أكبر على ذلك بما فيها العراق، إذا لم نتفطن إلى هذا الآن و نتوحد ونحب بعضنا، متدينين و غير متدينين سنة و شيعة، شرقيين و غربين سنبقى بيادق بأيديهم و لن تقم لنا قائمة إلى يوم الدين، وأقول للعملاء الذين يعينونهم على هذا أنهم بمجرد وصولهم لمبتغاهم سيتخلصو منكم مثلما تخلصو من عملاءهم السابقين، الساقطين إبان الثورات العربية.

لماذا يصلح هذا الجيش إذا كانت إسرائيل تطالب له بالمساعدات. ربما لغزو السودان أو ليبيا؟ من يعلم

رجال مصر لن يبيعوا رئيسهم بالمال

اكثر من 80 قتيل
واكثرمن 1000 جريح

كم انت غالي يا مرسي
لا لشيء الا انك تحمل
مبادئ الرجال

لقد تركت في مصر رجالا لا يبيعون الرجال

أول الحكمة أن نعرف الحق ... وآخر الحكمة ألا نعرف الخوف ... " غاندي "