سعودي يرفض بيع حجر ''سجّيل'' المذكور في سورة الفيل بـ 4 ملايين دولار

<img src=http://www.babnet.net/images/8/hajarsijjilll.jpg width=100 align=left border=0>


وكالات - رفض مواطن بيع قطعة أثرية عبارة عن حجر يعود لـ 1442 عاماً بمبلغ 4 ملايين دولار عرض عليه من مصر، بينما اكتفت هيئة السياحية وتحديداً مكتبها في منطقة الباحة بطلب صورة من الهوية الوطنية وترك الحجر والانصراف!

وقال المواطن صالح مسفر الغامدي لـللموقع السعودي سبق : عثرت على حجر (سجّيل) يبلغ وزنه 131 جراماً، كعدد كلمات سورة الفيل بالتعوّذ والبسملة، ويحمل صورة طير وفيل وعليه ختم من الجانبين وأسراب طيور، وهو حجر كما وصفه القرآن سجيل طين متحجر محروق، يعود تاريخه لعام 571 ميلادي، أي منذ 1442 عاماً .





وأضاف الغامدي: وجدت الحجر عام 1431هـ في وادي جرب التابع لمحافظة العقيق بمنطقة الباحة، وكان يسمى الوادي الأخضر، وهذا الوادي نزل فيه أبرهة الحبشي وجنوده، ومكثوا فيه فترة طويلة ولديهم جادة هنا .

وتابع يقول: بعد مرور عام وتحديداً العام الماضي استشرت أحد الأصدقاء من الجنسية المصرية لديه أقارب يعملون بمجال الآثار في مصر، وخاطبناهم وأرسلنا صوراً للحجر، وبعد عدة مشاورات رضوا بشراء الحجر بـ 4 ملايين دولار، ورفضت بيعه لهم وعرضت الحجر على مكتب هيئة السياحة في منطقة الباحة، وطلبوا مني كتابة معروض وصورة للهوية الوطنية مع تسليم الحجر، إلا أنني رفضت تسليمه وما زلت محتفظاً به .



Comments


10 de 10 commentaires pour l'article 56436

VirtualTunisia  (Tunisia)  |Vendredi 9 Novembre 2012 à 22:36           
من وقتاش سورة الفيل فيها 131 كلمة؟

MOUSALIM  (Tunisia)  |Vendredi 9 Novembre 2012 à 21:50           
وفي الختام تجدر الاشارة الى أن القرآن الكريم يؤسس للمدينة المعرفية -اقرأ باسم ربك -وهو كتاب يخاطب كل مدارات الهرم يجمع بين البساطة لأسفل الهرم وبين التشفير لأعلى الهرم ويدفع البسيط الى العلوم الفيزيائية والقوانين الكونية بطرق سهلة -وجعلنا لكل شيئ سببا فأتبع سببا -وبقدر فهمنا للظواهر الفيزيائية وطرق الحث على تطويعها عبر القرآن والسنة تنكشف لنا أسرار مدهشة تأخذ بالألباب وتدفع للدهشة والبهتة ومن المؤسف أن نهتم بظاهر الدين ونهمل الباطن الطريق الوحيد
للغوص للكنوز واسرار البرزخ بين عالمنا والعالم الموازي ...

MOUSALIM  (Tunisia)  |Vendredi 9 Novembre 2012 à 21:12           
حادثة البحارة التي ذكرتها هي ضمن تجارب علمية في بلدان عديدة معروفة بدراساتها لقوة التخاطر بين الانسان والانسان وبين الانسان وبعض الكائنات وقوة الايمان يعد من أقوى درجات التخاطر وتطويع المادة للعقل والطاقة الايجابية تجلب الطاقة المماثلة والعكس بالعكس وصدق النوايا وبعض الشروط كصفاء الجسد والذهن قادرة على جلب الكنوز وهو مبحث مثير للجدل ولكنه احدى الحقائق المخفية على العموم ولكنه عمل يومي في مخابرات الدول المتقدمة والمراكز العلمية ومن غير المستبعد ان
يكون بن لادن ضحية لهذا العلم في كشف مخبئه لا كما يروج أنه عمل مخابراتي ...

MOUSALIM  (Tunisia)  |Vendredi 9 Novembre 2012 à 20:34           
@honteux ان كان قصدك بالصدفة طريقة الصيد على سوحل احدى القرى بين المغرب ومورتانيا احيطك علما أن الشريط لعالم البحار العالمي كوستو وقد أكد أن الأمر يحدث يوميا ويمكن البحث في أشرطة كوستو للتأكد من وثيقة علمية لا علاقة لها بالصدف @tounsi
الشريط تابعته على احدى القنوات الفرنسية ولا أملك الرابط على الانترنت وبالبحث يمكن العثور عليه . وشكرا وتحياتي لكما ...

Norchane  (Tunisia)  |Vendredi 9 Novembre 2012 à 09:33           
Il y a bien des archéologues et et des spécialistes qui peuvent bien analyser et etudier et donner des comptes rendues! on n va pas polémiquer sur des dirs d'un citoyens saoudiens ou autres, les scientifics devraient suivre cela comme c'est le cas des plus anciens taourath"je pense!!" retrouvé

c'est ca l'importance de la science et du savoir c'est aussi pour servir a decouvrir notre patrimopine et de prouver ou démentir des supposition et des episedes historiques , ilya des specialistes carremment en egyptologie et on sait combien cela a servi par ce qu'on peut comprenre du passe et par cequ'on peut apprendre pour l'avenir, pourquoi alors ne pas avoir des spacialistes pareils qui font des recherches sur l'archeologie des
musulmans pourquoi ne cherchent ils pas les traces de mohammad et des autres prophetes ou alors c'est peut etre fait mais c'est secret

Medoxos  (Tunisia)  |Vendredi 9 Novembre 2012 à 08:24           
زمان المعجزات ولا و لم يعد
اخر معجزة مع سيدنا محمد صلى لله عليه و سلم
الحجر يمكن أن يكون قطعة تاريخية قام بنحته في القديم لتمجيد ما حصل

Honteux  (Germany)  |Jeudi 8 Novembre 2012 à 23:45           
@mousalim
هذه مجرد صدفة و عندما تصدق بهذا النوع من الحكايات إذاً تصدق أيضاً ببابا نوال متاع المسيح .

Tounsi  (France)  |Jeudi 8 Novembre 2012 à 22:19           
سبحان الله بحمده سبحان الله العظيم
mousalim (tunisia)@
هل لك رابط الفيديو?وشكرا لك يأخي

Nassim  (France)  |Jeudi 8 Novembre 2012 à 18:47           
Peut etre que cet histoire est vrai,alors l'ancien propriétaire avait gravé ces images dessus pour montrer que cette pierre était servi pour lapider abraha et ses compagnons et pour qu'on puisse la diffirencier des autres pières.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 8 Novembre 2012 à 18:00           
أثر مقدس لا يقدر بالمال ومن غير المستبعد أن تكون روايته صحيحة وحادثة الفيل تذكرني بشريط للبحار كوستو قام بتصويره على ضفاف المحيط الأطلسي بين المغرب أو موريتانيا يظهر مجموعة من الصيادين يؤدون ركعتين لطلب الرزق وبعد اتمام الصلاة يدخلون قليلا في مياه البحر بأعواد خشبية يضربون بها الماء مع ترديد يا فتاح ويا رزاق وبعد بعض الوقت تحصل المعجزة التي تحبس الأنفاس ويدعو للرهبة أدهشت كوستو وفريقه الفرنسي حيث وعلى امتداد البصر يشاهد الجميع جيشا من الدلافين في
نصف حلقة تطارد وتدفع بالأسماك الى جهة الصيادين الذين يملؤون ما طاب لهم من الرزق وسط تكبير وتهليل ترتعد منه المشاعر ...


babnet
*.*.*
All Radio in One