حين تستحق المرأة الإغتصاب: مريم التونسية نموذجا

<img src=http://www.babnet.net/images/7/marwaforbabnet.jpg width=100 align=left border=0>



بقلم رويدا مروه*



أنا هي المدعوة مريم فتاة عربية تونسية مسلمة في مقتبل العمر أنتمي بقناعاتي وأفكاري وأحلامي وطموحاتي ونضالي وقلبي وعقلي الى جمهورية محمد البوعزيزي ، مطلق شرارة ما يسمى بالربيع العربي الذي أوصلكم يا حكّام تونس الحاليين الى رئاسة الجمهورية والبرلمان والحكومة، أوّقع هنا وبكامل قواي العقلية والجسدية على إفادة اعتراف مدوذنة بدمي لأوّجهها الى شعوب عربية أسقطت وفي طور اسقاط ديكتاتوريات اغتصبتنا لعقود طويلة حيث كنّا جميعا نعاني من فقدان عذرية من نوع آخر هي عذرية الديمقراطية وحرية الرأي والكرامة الانسانية لكننا وللأمانة نجحنا في الحفاظ على عذرية غشاء من أنسجة دموية في أسفل جسد امرأة لم يمسّه شيء!... هذا الغشاء الذي وضعت له ديكتاتوريات عرفناها من نوع آخر تجسدت تارة في صورة رجال دين رافضين تشريع قوانين مدنية عادلة تمنع اطلاق سراح المغتصب حين يمنّ بالمعروف على ضحيته المغتصبة بقرار زواجه منها وتارة أخرى في صورة رجال سياسة وقانون وضعوا وشرّعوا وطبقوا وكرّسوا مختلف التسهيلات القانونية لحماية من له غريزة حيوان ووجه انسان وعقل حجر حين يتحرش بفتاة في الشارع فتصبح هي المذنبة لمجرد ان خصلات شعرها او اجزاء من سيقانها ظاهرة!



انا هي المدعوة مريم فتاة بريئة طلّقني المجتمع والقانون والسلطة قبل ايام من قيم ديني وثقافة انسانيتي حين قاموا باغتصابي ثلاث مرات متتالية دون رحمة ولا شفقة... وقرروا بعد ان انتهوا من فضّ غشاء الكرامة الذي يدّعون حمايته يوميا في منابر خطبهم الدينية المسيّسة وفتاويهم الجديدة الشاذّة ان يحولوني الى فاجرة قامت بارتكاب فعل فاحش في العلن... انا هي مريم التي قررت اليوم أن تصرخ بقلمها بوجهكم يا من عبثتم بالدين والاسلام والمسيحية واليهودية وكل الأديان السماوية وشوهتم القيم الانسانية لتتوقفوا عن صناعة مريم أخرى في مكان ما من بقاع العرب الواسعة... فأنا مريم القوية التي تحدثت عن قصتها وستدافع عن حقها امام المحاكم والرأي العام بكل جرأة وشجاعة ورثتها عن حليب امهات تونسيات شريفات مناضلات مؤمنات ولكن كم من مريم صمتت قبل اليوم وكم من مريم ستصمت غدا!... وكم من صمت على جرائك اغتصاب سيكرّس حكام الربيع في سلطة لا يرون فيها سوى الوجه القامع لأبسط حقوق المرأة... حمايتها من الاغتصاب...
لكن لا عليكم لا تشغلوا بالكم كثيرا بالنساء العربيات المغتصبات يوميا ف الربيع السياسي اهم من الربيع الاخلاقي يا امّة نصرت رسولها عليه الصلاة والسلام بحرق مباني وقتل اجانب! ولم تنصر رسولها في حديثه الشريف واستوصوا بالنساء خيرا ... هنا وفي أسطر إفادتي أمامكم أقرّ وأعلن أمام الرأي العام انني ارتكبت فعلا فاحشا بل أني صراحة لم اكتف بذلك بل قمت بالمجاهرة علنا بفعلتي هذه واستحقيت منكم يا حكام تونس الجدد تهمة التجاهرعلنا بفعل فاحش ... كم انا نادمة لأنني تسببت بخدش حياء رجال ونساء وشيوخ واطفال بلادي... بل انني اتمنى اليوم لو ان امي ولدتني ذكرا او ليتها لم تلدني اصلا لانني السبب اليوم في بلاء مجتمعكم الشريف بفاحشة تواجدي ليلا في سيارة خطيبي! ففاحشتي هذه تسببت باثارة جنسية لثلاثة رجال من شرطة ثورة البوعزيزي وهم الذين كانوا بكل براءة وامانة وجدوني بوضعية فاضحة مع خطيبي فارادوا منعنا قاموا هم بارتكاب الفاحشة .... تبّا كم انا والجمعيات الحقوقية التونسية أخطأنا بحق شرطة تونس التي اغتصبتني!... كم أنا نادمة لأنني ظننت ان ذكور تونس اكتملت رجولتهم فاصبحوا رجال يميزون بين العاهرة التي تشغل خيالهم ليل نهار وبين ابنة بلدهم التي لها حق مجالسة خطيبها في سيارتهم ليلا...
وفي تفاصيل الفعل الفاحش الذي ارتكبته انني كنت ذات ليلة في سيارة خطيبي نتبادل الحديث وننقاش قضايا شاننا شان ملايين الفتيات العربيات المسلمات من بناتكم وزوجاتكم واخواتكم وصديقاتكم وزميلاتكم واقاربكم اللواتي قد يصادف وجودها في سيارة خطيبها في ساعة متأخرة من الليل لسبب ما لا يستدعي منكم ان تنتفضوا لشرفكم المهدور اصلا فوق جثث تقاليدكم واعرافكم البالية التي لا تفهم من جلوس الرجل والمرأة سوى خلوة يمكن فيها للشيطان ان يلعب بسهولة... وصادف لسوء حظ ثلاثة رجال امن مكبوتين جنسيا ان مروا من جنب سيارتنا فاثارهم مشهد رجل وامراة جالسين ليلا في سيارة، فكان منهم ان لبوا غريزتهم الحيوانية باقذر طرق الابتزاز المادي والاغتصاب الجسدي والعنف اللفظي...
الى هنا يبدو لكم يا شعبي العظيم انني استحق الاغتصاب!... لكن مهلا لا تستعجلوا بحكمكم! .... فانا استحق الاغتصاب عدة مرات ولذلك لم تتردد الشرطة في اليوم التالي بتقديمي إلى المحاكمة كمذنبة بتهمة الفعل الفاحش والمجهارة به والشكوى مقدّمة من رجال الشرطة انفسهم الذين اغتصبوني!... واستمر مسلسل اغتصابي باغتصاب آخر جماعي من مجتمع يعتبرني المذنبة في كل حلقات الاغتصاب هذه لمجرد انني تواجدت ليلا مع خطيبي في سيارتنا!...
اعذريني يا مريم لانني كتبت باسمك وانا لا ارى قبلا وجهك الجميل البريء... اعذريني انني انتحلت اسمك وكيانك لاكتب باسم مشاعرك التي اقدسها .... اعذريني انني تخيلت نفسي مكانك لدقائف واردت التعبير باسمك عن المك ونقمتك على القوانين والمجتمع... اعذريني يا مريم فانا لا يمكنني ان اعبر عن حجم معاناتك ولو كتبت ملايين الكلمات التي تصف ابشع ما تعرضت له... اعذريني يا مريم واغفري لي انني حاولت اعادة تمثيل الجريمة المتكررة التي عانيت منها قبل ايام ولا زلت حتى حتابة هذه السطور تعانين منها... اعرف انني عاجزة عن تخيل واحد في المئة من الم الاغتصاب الجسدي... اعذريني لانني اقف امام معاناتك عاجزة وخجولة بانتمائي لهذه العروبة الزيفة امام صمودك في وجه مجتمع مفترس! كم أنك بطلة من زمن النساء مثلك اصبحن عملة نادرة بل انت ايقونة نادرة لانك تجرأت على مواجهة ذئاب القانون والسلطة والشرطة والمجتمع!
مهما تآمروا عليك حكام متأسلمين و شعوب متأسلمة ، وليس في الامر هنا تهجم على الاحزاب الاسلامية بشخصها في تونس او سواها من البلدان بل نحن نتهجم على من يدعي الاسلام ويقبل بتحويل الضحية الى مذنبة، فاننا سنقف قلما وحبرا وقلبا وعقلا وفعلا الى جانبك... فهذه قضية كل امرأة عربية ثائرة... الا تستحق قضية مريم ان تتحول الى قضية رأي عام ويتدخل فيها لانصافها اعلى سلطة في تونس! .... فليعلم الرأي العام ان القضية التي يحاولون تلفيقها لمريم باطلة من اساسها... فامكانية تزوير الوقائع في قضية اتهام مريم بالفعل الفحش قائمة، فاذا كانت الفتاة تجاهر بما ينافي الحياء كمّا يدّوعون فمن الذي عاين عملية التجاهر؟... الاجابة هم رجال الشرطة الثلاث انفسهم الذين اغتصبوا مريم وبالتالي فانّ اي مبتدىء في القانون يستخلص ان من قام بمعاينة الجنحة هو نفسه من قام بارتكاب الجناية وبالتالي ما كان على وكيل الجمهورية الذي يأتمر باوامر وزير العدل ان يقبل القضية اصلا ولا ان يقوم بأخذ اقوال مريم فالاجراءت غير قانونية بشكل قطعي...
قضيتنا هي انت يا مريم والثأر لك... نريد حق مريم من قانون تجرأ على محاولة قمع حقك وحاول تحويلك الى فاجرة تمارس الفعل الفاحش لمجرد خروجها ليلا بسيارة خطيبها... نريد الثأر لكرامة كل امرأة عربية اوهموها ان ربيعا ما جاء لينصف المواطن بعد اسقاط الديكتاتور فزلت الى الشارع وارسلت ابنها واخيها وزوجها ووالدها كمشاريع شهداء الى ساحات التغيير والثورة وبعد ان وصل من وصل للحكم كان أن تآمر عليها وعلى ابسط حقوقها وهو صونها من الاغتصاب!
مريم ليست الاولى ولن تكون الاخيرة طالما انّنا نعيش في جمهوريات وممالك عربية قادرة على منح جواز سفر استثنائي بمرسوم ملكي او جمهوري لفنان تكريما لعطائه الفني وغير قادرين على التدخل بمرسوم ملكي او جمهوري لحماية نسائنا من اغتصاب الشرطة لهن تارة وجلدهن تارة اخرى ...ماذا بقي لكن يا نساء تونس بعد حتى تثوروا ثورة حقيقية ثانية على من يحمي الشرطة التي تقمع امراة لانها اظهرت خصلات شعر او جالست شابا امام اعين الناس او خرجت بكمية قماش اقل من المنقبة!؟ .. ماذا بقي لكن يا نساء العرب وانتن اصبحتن تعشن في مجتمع يبرر اغتصابكن جماعيا لمجرد خروجكن ليلا بدون محرم!... ماذا بقي للانسانية من رصيد اذا كنت اذا كانت مريم بنظر المجتمع تستحق الاغتصاب لانها قررت ان تتنفس الهواء ليلا خارج منزلها برفقة خطيبها في سيارته!؟ ...
بقي لنا ان ننحني لتجربتك يا مريم وان نشد على يديك اللتين قاومتا حيوانا افترس اجمل ما فيك صدقك وحريتك وحقوقك... وغدا انت لا شط منتصرة لذاتك ولحقوق نساء بلدك مهما كان مصير قضيتك... لكن المغتصب بعد انقضاء عقوبته التي نتمناه الأشد تاريخيا فيخكذا قضايا في تونس سيعود يوما لحضن ام او زوجة او ابنة او اخت وستخجل منه اجيال لاحقة... اما انت فلك عزّة الشرف التي نلتها بجرأتك الوقوف بوجه الظلم... المجد لمريم...




رويدا مروه
* صحافية، ناشطة في حقوق الانسان،
والمديرة التنفيذية للمركز الدولي للتنمية والتدريب وحلّ النزاعات







Comments


50 de 50 commentaires pour l'article 54802

Elwatane  (France)  |Jeudi 29 Octobre 2015 à 14:36 | Par           
ازمتك النفسية اربكتك و عدتي تهذين املة الرجوع الى المحطة و لكن هيهات لقد فاتك القطار

Daikiri  (France)  |Lundi 1 Octobre 2012 à 05:27           
الى

tunisina
و
mshben1
و
alouimahdi
و
amir1
و
winsock6
....
و أمثالكم من جرذان النهضة
عليكم الاتصال بسرعة الى طبيب بيطري

أدعوا من الله أن يسلط على نسائكم أو أخواتكم أو بناتكم ما حدث للفتاة مريم ...قولوا آمين

Universitaire  (Tunisia)  |Samedi 29 Septembre 2012 à 17:55           
Je n'avais pas lu l'article jusqu'au bout, tellement j'étais pressé d'intervenir. c'est une tierce personne qui parle au nom de la victime, mais qu'importe! du moment que la vérité éclate enfin et qu'on se rende compte que l'affaire concerne une fille comme toutes les autres, qui pourrait être, la fille, ou le sœur ou la fiancée pour n'importe quel homme dans ce monde de cruauté où l'on vit, et que la faute qu'elle a commise, s'il y
a faute, ne mérite pas toute cette injustice, tout ce lynchage médiatique.

Universitaire  (Tunisia)  |Samedi 29 Septembre 2012 à 17:35           
J'ignore pour quel motif, j'avais senti une certaine angoisse qu'il y a une grave injustice vis à vis de cette jeune fille, une surprenante envie de connaitre la vérité, rien que la vérité, et voilà que celle ci éclate de la bouche même de la victime, dont on ne peut qu'apprécier le courage après les épreuves qu'elle a subi. je souhaite maintenant que tous ceux qui l'avaient taxée de toutes les veuleries de l'univers qu'ils se regardent
dans la glace et que chacun se pose la question et si c'était sa sœur? si c'était sa fille? et que sans le savoir il lui avait lancé toutes ces insultes, comment il pourrait se regarder en face?

Moi17  (Tunisia)  |Samedi 29 Septembre 2012 à 14:38           
La fille a fait une erreur elle sera severement sanctionné;les flics ont commis le pire ,ile seront aussi sanctionnés et ça s'arrette là;laissez la justice faire son travail.pour l'opposition ,cherchez un autre sujet qui a plus d'impact sur le pays q'une sale p... .

Ofriotof  (Tunisia)  |Samedi 29 Septembre 2012 à 13:51           
Tout simplement, il faut réagir comme dans les grands pays démocrates !!
voir ce lien :
http://www.7sur7.be/7s7/fr/1505/monde/article/detail/1443969/2012/05/25/un-policier-francais-ecroue-pour-un-viol-dans-un-commissariat.dhtml

Zoulel  (Tunisia)  |Samedi 29 Septembre 2012 à 09:49           
ça suffit de politiser une affaire purement criminelle et de droit commun .je suis contre le viol sous toutes ses formes et quel qu'en soit son acteur (homme ou femme). mais je suis aussi contre al ibtizez. ce n'est pas une occasion pour que la femme se presente toujours comme étant une victime de l'homme pour reclamer d'avantage de droits au point d'arriver un jour à se prévaloir sur le pauvre homme.

Rabbymaanaa  (United Arab Emirates)  |Samedi 29 Septembre 2012 à 09:19           
Ou est donc passé mon commentraire

Rabbymaanaa  (United Arab Emirates)  |Samedi 29 Septembre 2012 à 09:16           
A freesoul

je voulais dire bravo pour ton effort d'essayer de chercher des soluttion a ce fléau de viol ,mais je pense que tu vois les choses a moité, je suis d'accord avec toi que certain habit de femme de nos jours sont un peu provoquants , mais il ne faut pas uniquement culpabiliser ce fait car l'existation est devenue existante partout , dans les chaines de télé, dans les journeaux les espaces publicitaire, a cela ce rajoute la vente de produits
alcolisés qui sont devenue a la porté de tous ainsi que les stupéfiants alors ne me dite pas que c'est toujour la faute a la femmes, car il y a des fillettes de 5 ans ou moins même qui ont été violés. pourquoi tu ne parle pas que pour les hommes il faut (ghadh el basar )ceci aussi fait parti de notre religion mais l'homme lui meskine est toujours la victime et non le coupable biensur, même celle loi dont des accusé la fille maintenant pourquoi
cette loi culpabilise uniquement la femme et l'homme est relaché , je trouve que la loi en tunisie est hypocrite et ça n'a rien a voir avec notre religion , car dans notre religion il n'ya pas de differrence (ezzanyatou wa ezzany)qunad il s'agit d'infliger le chatiment , et cela ne veut pas dire que je suis entain de justifier le comportement de quiconque mais dans notre monde arabe est musulman pour erradiquer ce crime on doit arreter de
chercher des excuse au violeurs car ça ne servira qu'à les encourrager a en commêtre d'avantage, et il faut produire des jugement très fermes et exeptionnels dans ce genre de situation encore plus quand c'est des agent de plice qui commette ce fait en uniforme et pendant leur service !!!!!
a tout cela biensur s'ajoute le fait de répendre de plus en plus l'apprentissage de notre religion et de ses valeur noble (المومنَ منَ سلمَ الناسَ َ منيدهَ وَ لسانه)et surtout leur apprendre premièrement a avoir peur de dieu(تقويَ الله)car celui qui sait pertinament que dieu le voit dans tout ce qu'il fait et sait parfaitement que son chatiment sera impitoyable alors il pensera deux fois avant de commaitre un crime parei

Rabbymaanaa  (United Arab Emirates)  |Samedi 29 Septembre 2012 à 09:13           
A ferrso

je voulais dire bravo pour ton effort d'essayer de chercher des soluttion a ce fléau de viol ,mais je pense que tu vois les choses a moité, je suis d'accord avec toi que certain habit de femme de nos jours sont un peu provoquants , mais il ne faut pas uniquement culpabiliser ce fait car l'existation est devenue existante partout , dans les chaines de télé, dans les journeaux les espaces publicitaire, a cela ce rajoute la vente de produits
alcolisés qui sont devenue a la porté de tous ainsi que les stupéfiants alors ne me dite pas que c'est toujour la faute a la femmes, car il y a des fillettes de 5 ans ou moins même qui ont été violés. pourquoi tu ne parle pas que pour les hommes il faut (ghadh el basar )ceci aussi fait parti de notre religion mais l'homme lui meskine est toujours la victime et non le coupable biensur, même celle loi dont des accusé la fille maintenant pourquoi
cette loi culpabilise uniquement la femme et l'homme est relaché , je trouve que la loi en tunisie est hypocrite et ça n'a rien a voir avec notre religion , car dans notre religion il n'ya pas de differrence (ezzanyatou wa ezzany)qunad il s'agit d'infliger le chatiment , et cela ne veut pas dire que je suis entain de justifier le comportement de quiconque mais dans notre monde arabe est musulman pour erradiquer ce crime on doit arreter de
chercher des excuse au violeurs car ça ne servira qu'à les encourrager a en commêtre d'avantage, et il faut produire des jugement très fermes et exeptionnels dans ce genre de situation encore plus quand c'est des agent de plice qui commette ce fait en uniforme et pendant leur service !!!!!
a tout cela biensur s'ajoute le fait de répendre de plus en plus l'apprentissage de notre religion et de ses valeur noble (المومنَ منَ سلمَ الناسَ َ منيدهَ وَ لسانه)et surtout leur apprendre premièrement a avoir peur de dieu(تقويَ الله)car celui qui sait pertinament que dieu le voit dans tout ce qu'il fait et sait parfaitement que son chatiment sera impitoyable alors il pensera deux fois avant de commaitre un crime pareiul

AlouiMahdi  (Tunisia)  |Samedi 29 Septembre 2012 à 08:00           
C'est un message bien ridigé , bien orienté bien orchestré meme , ça prouve que son rédacteur est bien entouré des gens qui savent bien influencer les gens qui cèdent facilement aux vendeurs des mots et des slogans .. et je ne crois pas que nasraoui, ou maya jribi ou amna knif ne sont pas loin de ça .... avant tout le type auquel tu fais allusion que c'est son fiancé , ce n'est pas vrai c'est un lybien qui l'a récupéré pour passer la
soirée ensemble et ils étaient ivres tous les2 ... et ça c'est une monnaie courante chez nous .. les lybiens déambulent et fassent tout ce qu'ils veulent avec nos filles dans les hotels et pleins de coins ouverts dans des de différents cités memes les plus modernes et à cause de ces lybiens et leur argent le proxénétisme est devenu commerce fluorescant chez nous et les prestateures de service sont nombreuses de toute souche , la preuve ,
depuis quelques moi la fille à ennassr qui a était tuée par des lybiens , celle qui s'est suicidé en se jetant du haut de l'hotel en plein beb bhar , et pour terminer les 80 filles qui ont étaient rapatriées du liban dernierement.; bon je dis tout cela ce n'est pas que je suis pour le viol en lui meme wallah non et ces policiers doivent assumer toute la responsabilité comme tout autre citoyen mais ce que je reproche c'est l'acharnement
total et l'odeur des types qui veulent en profiter politiquement y est clair si tu n'es pas parmis eux...autrement pourquoi tout cet acharnement au point que j'ai lu dans unmessage dans lequel un intervenat demande la candannation à perpétuité pour ces policiers....pourquoi ils l'ont pas demandé ce jugement pour celui qui a abusé et a tué de petits goss innocents comme celui de menzel bourguibe etc....
et pour conclure je vais te dire une chose c'est que ces policiers peut etre qu'il sont mal expérimentés politiquement car ils savent que les pristituées sont à leur portée , ces dernieres cherchent des protecteurs surtout de la police pour la couvrir en cas de besoin..et certainement cette trainée voulait ça mais vous avez faussé le plan pour votre intéret

Freesoul  (Oman)  |Samedi 29 Septembre 2012 à 06:23           
ان الاغتصاب جريمة في قمة الشناعة و تجرمها كل أعراف الدنيا و بتعريف بسيط و هي أن يفتك أحدهم متعة من شخصا ثان عكس رغبته و يترك له جراح مختلفة قد لا تندمل بمرور الوقت. و قد لا تكون اي عقوبة مسلطة على القائم بالفعل كافية في نظر من وقع عليه الفعل. لكن بطرحنا للأسلة المعروفة من يغتصب من؟ و كيف تتم هذه الجريمة؟ لماذا يقترف هذا الفعل ؟ و أين يقع عادة؟ و متى تحدث جرائم الغتصاب عادة؟ نجد اجابات و مفردات في الصحف من نوع: صاحب سوابق عدلية , في مكان منزو,
اختلفا على المقابل, وضع سكينا في جنبها , كانت تسير وحيدة, وقت متأخر من الليل ...الخ و المتأمل في هذه الألفاض يجدها كلها أركان تأثث لحصول هذه الجريمة. أضف الى ذلك الاغراء المجاني و المفرط لدرجة أن ينتظر من كل رجل تونسي ان يصبح بمثابة يوسف عليه السلام عندما استعصم و لم ينجر وراء نزوة امرأة العزيز. للأسف خلال النصف قرن الماضي و تحت مكاسب الحداثة في تونس فقدت المرأة التونسية قيمها ككائتن بشري و اكتسبت مكاسب اخرى جرتها الى مهالك قد لا تنفع ترسانة
القوانين في أي دولة متقدمة لأرجاعها الى قيمتها الحقيقية. كيف لا تتعرض الفتاة التونسية وهي ترتاد المشبوه من الأماكن و تلبس لباس المومسات في الغرب كيف لا تتعرض للاغتصاب و هي تبدأ المشوار بالمساومة على شرفها و بعد ذلك تصرخ اغتصبت كيف لا تكون لقمة سائغة قي أفواه جوعى الشهوة و هي انتفى عليها الحاء و تستعمل مفردات كلها ايحاءات جنسية مهيجة, كيف لا تغتصب و هي تخرج متى تشاء؟ بهكذا ضروف و معطيات قد يختلط علينا الأمر و لا ندري من المجرم و من الضحية و أريد
ان انبه لشيئ اذا كان شبابنا يمتطي قوارب الهجرة السرية فيما يسمى بالحرقة فاءن فتياتنا يقمن بحرقة مختلفة لكنها لها نتائج أكثر دمارا و هي عن طريق الجو. فكل ممتطي طائرة الى دول الخليج يلاحظ فتياة في مقتبل العمر و على قدر كبير من الجمال و هم كأنهن عرائس في ليلة دخلتهن يجلسن الى جانبك في الطائرة و تبادرك بالقول انا أشتغل في الشركة كذا و كذا في دبي أو الدوحة أو مسقط لتفاجئ بها أمام الفنادق الفارهة و سلاحه ثدييها و فرجها تمنحهما لمن يدفع المال و الأنكى
من ذلك ان هناك معلمات و استاذات انسقن و راء الربح السريع لتصبح الدولة التونسية تنافس الدول التقليدية التى عرفت بتصدير الدعارة. كبف تقبل على نفسك ايها الأب التونسي لترسل ابنتك الى الخليج لتأكل أن من ثدييها؟ كيف تقبل ايها الرجل التونسي ان تركب سيارة تأتي بها خطيبتك أو أختك أو زوجتك و هي التي ركبها الرجال ثمن لتلك السيارة؟ من يلام على هكذا شي؟ الجميع لكن بدرجات متفاوته فمن ينشر الدعارة و يشجع عليها ليس كمن يصمت ازاءها فجمعية مثل النساء
الديمقراطيات بشخصيات مثل بشرى بن جميدة و سعيدة قراش و رجاء بن سلامة يجب أن يعاد النظر فيما يقمن به من تشجيع على ذبح الفضيلة و ضرب للقيم و استهتارا بالمثل و الأعراف و تنظير للزناء المشروع و و الزناء اللامشروع هؤلاء النساء يمتهن ما ذكرته تحت غطاء حقوق الانسان مقابل ما يتلقينه من يوروهات قليلة من بعض الجمعيات المسيحية. بشرى بن حميدة و مثيلاتها يأكدن عى ان الفتاة لها تمام الحرية ان تعرض بضاعتها للجميع و لها كذلك مطلق الحرية الحرية في ان تمنحها
للذي ترضاه و لكن ماذا نقول لمن حطف تلك "البضاعة المعروضة على قارعة الطريق" ألا يعذر السارق أحينا لجوعة عند سرقته طعاما" رغم ان المقارنة قد لا تصح أضف الى ذلك نخبنا الفاشلة من أمثال حمة الهمامي الذي سئل مرة عن الجنس خارج اطار الزوجية فأجاب انه يشجع عليه لأنه في الماضي البعيد لم تكن توجد عقود زواج و طالما الأمر برضاء الاثنين فلا حرج. . ولذلك اصبحت تهمة اللاغتصاب الجناية الجاهزة لتلبسها الفتاة لمن خالفها ثمن المتعة مثلها تماما مثل تهمة اهمال
العيال التي أرسلت عددا كبيرا من الرجال وراء اتلقضبان زورا و بهتانا و أصبحت سلاح في يد من لا يعرف استعمالة و دمرت اسرا بحالها. و بما ان هاته النباتاة الطفيلية مثل بن حميدة و قراش الى زوال و لن تجد الحياة في تربة المجتمع التونسي رغم ما قام به بورقيبة و بن على لتأصيل هذه الآفات في مجتمعنا ماهو السبيل لمنع آفة الاغتصاب؟ ارى أن التلحف بلحاف العفة و الحياء و الرجوع الى قيم ديننا السمح و التمترس وراء سلاح الشرف و القناعة هي السبل الأمثل للحد من هذه
المعضلة.

Arianacentre  (Tunisia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 21:09           

le centre auquel appartient l'auteur de cet article est un centre suspect financé de l’extérieur....
je connais un centre pareil à el menzah 8 que tout le monde qualifie de suspect appliquant des agendas extérieures ...


ECHOUHADA  (Tunisia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 20:24           
Si elle était violée par des délinquants à cette heure tardive, l'affaire aurait elle pris tant d'ampleur?

Touansetghana  (Algeria)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 20:07           
Je crois que cette affaire est une affaire de justice
et ne concerne personne d'autre que les quatre personnes, je ne crois pas que l'affaire pour le moment dépasse les tribunaux, ce n'est pas l'affaire de chef de poste de police ou le ministre de l'intérieur ou le président, il faut suivre avec le tribunal âpres il faut discuter, vous nous avez cassé les pieds avec ses conneries.

Amir1  (Tunisia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 19:48           
مع خطيبها وفي سيارتو وفي مكان منزو ومظلم؟؟؟ علاه ماثماش قهاوي ونزل واماكن عامة إذا اللقاء بريء. هذه موش خصلة شعر أو سيقان عارية. بدون تبرير الإغتصاب اللي جوليان آسانج مؤسس موقع ويكيليكس متهم بيه وبيل كلنتون كذلك واستعرف، ماش تردوهالنا قضية رأي عام وما ثمة كان البوليسية هي تتشد في قضايا أخلاقية؟ تي ماهي مدراء عامين وشيفان وأساتذة ومعلمين ربي يبعد علينا.وخادمات في الخليج تغتصب وتجارة فتيات. خلاصة القول الدكتاتوريات والعلمانيات هي أول راعى
للدعارة وصنع "القحاب" وسامحوني في هالكلمة. إيه ويني الصحفية هذي كي المرا ولات سلعة ماهي الرأسمالية والإشهار والسنما والمرا نفسها تبعت التيار ياخي أشكون ما يعرفش آش معناها (الميدان) راهو ولا ميدان وعلى الهواء مباشرة
والناس تتفرج. السؤال الذي لا أجد إجابة له: لو سلمنا بأن التهمة ثبتت على البوليسية
بماذا ستستفيد الفتاة من هذه الدعاية الإعلامية؟

Najibbik  (Tunisia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 19:48           
cette affaire a pris de l'ampleur parce que elle commise par des policiers tout simplement et croyez moi ce genre d'affaires ça se pass tout les jours partout dans le pays

TOUNSI2050  (Saudi Arabia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 18:33           
@mandm2 (france)
النار تخلّف الرماد يا وليدي
تو كيف تكبر وتولّي راجل تفهم كلامي
ماني قتلك لا تتدخّل في ما لايعنيك
لأنّ من يتدخّل في ما لايعنيه يسمع مالا يرضيه
مبروكة عليك الجنسية الفغنساوية التي تفتخر و تتبجّح بها يا حثالة الفرنكوفونية

Tounsi  (France)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 18:13           
إلى من تسمع لهم جعحعة ولاترى طحنا

Celtia  (France)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 17:24           
Les islamistes n'ont aucun respect pour les femmes sauf pour leur aicha et fatima.

Winsock6  (Tunisia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 16:20           
كاتبة المقال اخر من يعطينا دروس هم اللبنانيات وامثالك من مجهولي النسب

Tunisina  (Tunisia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 15:31           
Si la fille a commit une faute en sortant avec son ami en pleine nuit et dans une place assez risquée, ceci n'explique pas ce qui est arrivé !!! cette police de doit veiller à la sécurité de ce pays et non pas le contraire !! on doit guider les délinquants vers le bon sens... sinon ca va augmenter plus la tension !!
' رب عذراقبح من ذنب'

Abounizar  (Tunisia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 14:53           
@ mandm2 (france):

je suis parfaitement d'accord avec vous et avec votre approche.
malheureusement, beaucoup de tunisiens demeurent à ce jour obsédé par des clichées qui n'ont aucun lien avec la réalité des choses !
bon courage.

Biladi  (Tunisia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 14:28           
.مقال ماتفهم منو شيء

Touti  (Tunisia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 14:00 | Par           
كلام فارغ

Zemzem  (Tunisia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 13:59           
واللّه أنا كالعادة مالقيتش منين نردّها ، لا من البقر متاع الخوانجيّة لا م الانتهازيين متاع المعارضة ، لأنّو اللّي يسمع تعليقات الخوانجيّة في هذا الموضوع ما ينجّم يقول كان أنّهم بقر و متخلّفين و عايشين في غياهب التّاريخ ويتبّعوا في كلام اسيادهم كي العلالش ، واللّي يسمع كلام المعارضة يدرك أيضا أنّهم يصطادون في الماء العكر ويتصيّدون أقلّ غلطة أوزلّة من الحكومة باش يقيّموا الدنيا ويقعّدوها و يزيدوا يغرّقوا الحكومة وليس بالضّرورة نصرة لفتاة تعرّضت
للظّلم ، و لذلك أقول: اللّه لا تربّحكم انتما الزّوز و اللّه لا يقيم فاس على هراوة

MSHben1  (Tunisia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 13:21           
@مروى
اولا لا يحق لك ان تتقمصي شخصية تلك الفتاة التي الغلطة غلطتها اولا و اخيرا هذا اذا لم تكن هي المجرمة واتهمت زورا العوني أمن لما ضبطت في وقت ليلي و غير عادي و في مكان منزو ضنا منها ان ذلك سيخرجها من ورطتها . لماذا هي المسؤلة عن ما حصل لها ؟ ببساطة لأنها اما ساذجة لم تحسب الحساب لمجتمع جاهل - كذاب - سارق- اناني - قطاع طرق - حارق الممتلكات العامة و الخاصة - مستهلك و تاجر للمخدرات و الزطلة - محرق الغابات و مراكز الامن و المحاكم و المتاجر - مهرب
الممنوعات من دول الجوار - فاسد بكل المقاييس - لا قيم تحكمه - يتعاطى الخمور وهو تحت خط الفقر - فقر معرفي متقع - فقر قيمي متقع - نخبة فيها كل ما في القاعدة من مساوء - في مجتمع كهذا و تخرج ليلا و مع ذكر و في عزلة انها رمت بنفسها الى التهلكة و قالت للذئاب " تعالوا كولوني " او ربما تكون العملية مخطط لها يحكمها سيناريوا للايقاع بالامن ضنا من مفبركها انه يوقع بالحكومة . وانا كمتحضر و متقدم جدا و مستنير لا احمل الحاكم خطا العونين حتى و ان ثبت الاتهام
لان عون الامن هو مواطن يخطأ و يصيب و لا دخل للحاكم في ما وقع . والا لما قلنا انه اذا سرق انسان انسانا لقلنا ان اهله يتحملون السرقة او اذا فسدت بنت او امراة نقول ان اهلها فاسدون و الامثلة كثيرة .لا تزر وازرة وزر اخرى . ثم لماذا لم تفتحوا افواهكم ياجماعة حقوق الانسان ضد المغتصبين الكبار للنساء الا وهما المخلوع بن علي و المقتول القذافي ؟ . هذه القضية اضنها زوبعة مفتعلة و لا طائل من ورائها و اذا صحت فالمخطأ الاكبر هي الفتاة و المخطأ الآخر هما عوني
الامن . و حسب الضاهر لشخصية هذه الفتاة انها لن تهدأ الا ان تنتحر على طريقة البوعزيزي المنتحر و الله اعلم
انا خبير الاستراتيجيين
انا mshben1 .

Rabbymaanaa  (United Arab Emirates)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 13:17           
@mandm2
peut être ce que dis est vrais , mais le problème ne réside pas alors dans la loi lui même mais dans la mauvaise application de la loi car si il y a des considérations a chaque fois ou il a une infraction qui permet a quelques uns d'avoir un privilège d'y échapper pourquoi nous on n'essaye pas de l'appliquer correctement et d'une manière juste envers tout le monde meme si c'est le fils deu président de la république qui le commette comme
disant sayedna mohamed(saws):

لوً أنَ فاطمهَ بنتَ محمدَ سرقتَ لقطعتَ يدها

Ahmed01  (France)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 12:44           
Quel réquisitoire incisif contre un faux nouveau système : un "j'accuse" à la zola contre un discours moralisateur de caniveau, cynique et poltron. ainsi, la victime est -il devenue coupable, le bourreau est absout. l'"honneur" en est lavé et le forfait inqualifiable est cautionné. on aurait aimé réciter ce poème de mudhaffar :
وطلبتم منها أن تسكتَ صونا للعرضِ
................أولادَ
هل تسكتُ مُغتَصَبَه

Sa7li  (Tunisia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 12:41           
تحدّي للمنافقين و الراكبيــــــن الجدد على الأحداث !!!!!!!!!!!!!؟
==================================
الناس الكل ولات تحكي و تحل في أفامها على الطفلة الي تعرضت للاغتصاب و راينا في هذا واضح و صريح ...؟
حتى ولو تشدت و هي في وضع مخل بالاداب موش من حق البوليسية باش يمسو منها شعرة و كيما هي قالت اغتصبوني و القضاء أحالهم على المحاكمة كيما هوما قالو لقيناها في وضع مريب و القضاء أحالها على المحاكمة و نفس ا
لمحكمة الي وقفت خو سهام بادي على الشيكات هي نفسها الي ماش تحكم في القضية هاذي ! يعني موش وقتلي تحبوها أنتوما مستقلة تولي مستقلة و وقتلي تقولو قضاء الحكومة يولي هكّيكا !!!؟
أما وينكم وقتلي ريقنا شايح عام لتالي و الناس الكل تكذب فينا كيف حكينا على أسامة العاشوري https://www.facebook.com/photo.php?v=165531860176673 و لهنا زادا https://www.facebook.com/photo.php?v=182703858459473 و زيد الطفل هذا شكون حكا عليه كلمة ؟ https://www.facebook.com/photo.php?v=197878703608655 وامو شكون سمعها ولا وقف معاها ؟ https://www.facebook.com/photo.php?v=197889416940917 ولا خاطر ماعندهمش 40 دينار في جيوبهم ؟؟؟ باهي و الطفلة هاذي الي في
الكاف شبيكم ما حكيتوش عليها و ما وقفتوش معاها وقفة مساندة يا كلاب غير درج خارج ؟؟؟ https://www.facebook.com/photo.php?v=157870407609485 تعرفوا علاش ما تكلم حدّ ؟؟؟ خاطر هذا الكل في عهد السبسي الي ما يبعدش برشا على الزين العارب ولي اجهزتهم و بوليسهم و ادارتهم هي بيدها تخدم لليوم واحنا مازلنا نتعاركو شكون اسلامي و شكون علماني !!!! أنشر الفيديو خلي الناس تفيق على وضعها قبل ما يفوت الفوت رانا قاعدين نتعرضو لعملية دمغجة ردت الكافر مسلم و المسلم صهيوني
و الخامج منقذ و المنقذ عميل

Mandm2  (France)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 12:37           
@rabbymaanaa : je te rappelle juste qu'en arabie saoudite qui applique la charia est l'un des pays là où le taux l'inceste et la pé est le plus élevé au monde.

Rabbymaanaa  (United Arab Emirates)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 12:26           
Je trouve que ceux qui accuse a tord et a travers la fille de tout les nom , essaye de justifier ce qu'a fait ces sales flics(et je dis bien sales) car c'est vraiment le moins qu'on puisse dire a leur propos, la situation ou la fille se trouvait n'est pas unique , il y a tellement de voiture a une heure tardive stationnées un peu partout avec des couples dedant qu'il soit mariés ou non, allah yostor ala bnetna, mais la je ne justifie pas non
plus leur comportement (car mseken , c'est des gens qui n'ont pas grandi dans une culture de morale et de religion, depuis le jeune age ils ne voient que les feuilleton d'amour et autre, personne ne leur dit que selon notre religion même si le garçon est son fiancé , elle ne devrait pas être seule avec lui même dans une voiture a moins d'être accompagné par un mohrem jusqu'au mariage ect....)mais aussi cela ne donne pas le droit a ces
minable de flics d'abuser d'eux pour ce fait, car ces pratiques étaient toujours présent à l'air de zine alors c'est une culture chez quelques policiers qui restent quand même en mémoire jusqu'à nos jours et cela n'engage en rien l'état actuel , car les gens aux gouvernement eux même ont déjà souffert de ces pratiques.
j'irai plus loin que ça , même si selon quelques hypothèse la fille serait payé par des partis opposant pour piéger des policier et le ministre de l'interieur , ils n'ont pas de jugotte , ils ne respectent pas le contra sociale que leur a légué la population tunisienne pour appliquer la loi quelques soit les circonstances, au pire s'ils avaient fait leur travail correctement et emmener ces deux personnes au poste et les laisser débattre leur
cas avec le juge après , ils n'en seraient pas la aujourd'hui (si c'est vraiment son fiancé et elle peut le prouver alors il n'y aura pas de problème pour eux je pense)

Mandm2  (France)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 12:16           
@tounsi2050 : mon père a combattu la france pendant les années 40 et 50 et moi aujourd'hui je suis français avec la bénédiction de mon père. j'aime la tunisie mon premier pays et j'aime aussi la france qui m'a accueilli en tant que tunisien et ne m'a pas exclu à cause de mon origine ou ma religion, m'a donné une bourse pour faire mes études, m'a donné des droits aux soins gratuits, au logement étant étudiant et finalement m'a considéré
français, la france est un grand pays là j'ai appris ce que c'est d'être dans un pays de droits. et toi est ce que tu es devenu saoudien, ou plutôt est ce que tu as le droit de devenir saoudien ?

Zakarua  (Tunisia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 11:46           
هذه صورة مقززة عن حال وطن يتمزق

TOUNSI2050  (Saudi Arabia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 11:14           
@mandm2 (france)
أحكم على نفسك و لا تتدخّل في شؤون غيرك الا بالحسنى ... هذه نصيحة و ان لم تفهمها فأنت بالفعل في المكان الذي تستحقّ: دولة استعمارية 'قتّلت و شرّدت أجدادك و نهبت خيرات بلادك و لاتزال ... أفق يا ابن بلدي

OueldJoumine  (Tunisia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 11:10           
حادثان عاملهما الحقوقيون بمكيالين : اتهام الفتاة المغتصبة بالتجاهر بما ينافي الحياء نال الاهتمام واحتجاز رهائن مر مرور الكرام
http://www.assabahnews.tn/details.php?id_art=13506

OueldJoumine  (Tunisia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 10:59           
اغتصاب الامن للفتاة : هل هي لعبة سياسية مفتعلة للايقاع بالعريض ام هي قضية تلقائية وظفت سياسيا؟
http://goo.gl/ffcrw

OueldJoumine  (Tunisia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 10:56           
اغتصاب الامن للفتاة : هل هي لعبة سياسية مفتعلة للايقاع بالعريض ام هي قضية تلقائية وظفت سياسيا؟
http://achahed.com/article/12757.htm?utm_source=rss&utm_medium=rss&utm_campaign=%d8%a7%d8%ba%d8%aa%d8%b5%d8%a7%d8%a8-%d8%a7%d9%84%d8%a7%d9%85%d9%86-%d9%84%d9%84%d9%81%d8%aa%d8%a7%d8%a9-%d9%87%d9%84-%d9%87%d9%8a-%d9%84%d8%b9%d8%a8%d8%a9-%d8%b3%d9%8a%d8%a7%d8%b3%d9%8a%d8%a9

OueldJoumine  (Tunisia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 10:46           
هذه النكرة أو ما تسمى بصحفية تستغل الحادثة لمهاجمة الحركات السياسية ذات المرجعية الإسلامية والتجني عليها وكأني بها مسيحية الديانة أو غير ذلك من الطوائف
لا يمكن التسليم بأن التفاصيل التي روتها "الضحية" إن كانت كذلك فهناك عللى الأقل ثلاث فرضيات للرواية الصحيحة

الفرضية الأولى: قد تكون هذه الفتاة صادقة وحدث لها ما حدث وذلك يستوجب المتابعة القضائية للموضوع دون تضخيم إعلامي

الفرضية الثانية: قد تكون هذه الفتاة ومرافقها بمقابل أو عن قناعة كلفوا من طرف بعض الأطراف السياسية أو غيرها بإستدراج المتهمين ليقعوا في الفخ ويتم بعد ذلك إستغلال الواقعة سياسيا وإعلاميا خاصة على المستوى الدولي لمزيد تعميق حالة الإحباط المفتعلة لدى بعض الفئات من المجتمع التونسي التي لا تملك بعد نظر ولا تقدر على تشخيص مصلحة الوطن ومزيد تأليب الرأي العام على من هم في الحكم حاليا

الفرضية الثالثة: أن يكون المتهمون قد تم تكليفهم بمقابل أو عن قناعة من طرف بعض الأطراف السياسية أو غيرها ليتم بعد ذلك إستغلال الواقعة سياسيا وإعلاميا خاصة على المستوى الدولي لمزيد تأليب الرأي العام على من هم في الحكم حاليا ولمزيد تعميق حالة الإحباط المفتعلة لدى بعض الفئات من المجتمع التونسي التي لا تملك بعد نظر ولا تقدر على تشخيص مصلحة الوطن

Hombre  (Tunisia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 10:40           
C'est une justice qui n'a pas peur de dieu!
c'est un gouvernement qui n'a pas peur de dieu!

Civil  (Tunisia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 10:39           
سورة النور 64
بسم الله الرحمن الرحيم
وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ
إِلاَّ الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاء إِلاَّ أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ
وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ
وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ
وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِن كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ
وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ
صدق الله العظيم

هذا ملف لا يمكن ان نتحدث فيه استنادا للعواطف
و ليس لغير القضاء من سبيل لتحديد المسؤوليات
ففي المطلق الاغتصاب من اشنع الجرائم بل و اشد وطاة من الموت لانه يسبب مخلفات نفسية و مادية على الضحية و خاصة في مجتمعنا
و في المطلق ايضا لابد من التثبت فمن غير المقبول رمي المحصنات واتهام الناس بالباطل
كما انه من غير المقبول الحكم بالسجن عشرينا عاما على اي كان مالم تثبت ادانته
حتى لا يصبح تلفيق قضايا الاغتصاب خبزا يوميا يستعمله اصحاب المصالح لمحو خصومهم

و بالرجوع للحادثة الاخيرة اريد ان اقوا ما يمكن ان يفيد الناس
و هو النصح بعدم التواجد في اماكن تيسر على المجرمير اقتراف الجرائم
و المقصود التفسح او الجولان في مناطق نائية او في اواخر الليل هذا كالذي يدخل يده في عش للدبابير
و لا يريد ان تلسع
و هذا ما يدلنا ايه سبيل الرحمان في سورة النور
بسم الله الرحمن الرحيم
قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ
وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ
أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
وَأَنكِحُوا الأَيَامَى مِنكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِن يَكُونُوا فُقَرَاء يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ
وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ وَلا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَن يُكْرِههُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
وَلَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ آيَاتٍ مُّبَيِّنَاتٍ وَمَثَلا مِّنَ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُمْ وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ
صدق الله العظيم



Ritej  (Tunisia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 10:37           
Mouatenhor@ je suis pas toute à fait d'accord avec toi malheureusement nos flics il font plus que ça ..... au début de l'année 2012 et vers 18h45 j'étais avec mon fiancé on a fait un peu de marche et on a monté dans la voiture 3 agents sont venus et ils nous a demandé soit l'argent soit je serais accusée atteinte au bonne moeurs soit disant j'étais mal mal habillée alors que je portais un survêtement et un pull.... bil arbi nrakbouhelha
atteinte aux bonnes moeurs ...

Tounsi00  (United Arab Emirates)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 10:34           
Sous regime de zaba???? ca existait mais rien ne filtre, pendant des années, des decenies voir des millier d annees que ca existe!!!
avec sebsi un jeune homme a était violé par les policier.
rien ne justifie mais une action radicale est nécessaire.
consentante avec son fiancé ou violé par les policier ca reste une p... devant dieux.

Mandm2  (France)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 10:32           
@tounsi2050 : tu mérites bien ta place : l'arabie saoudite.

Mandm2  (France)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 10:31           
Vraiment bravo pour cet article !

Abounizar  (Tunisia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 10:20           
@ mouatenhor:

هذا خطأ فادح و قصر نظـر من طرفك و كأنك بهذا تبـرّر ما وقع لبنت بلادك من ٱغتصاب و تداول على مواقعتها، من طرف أعوان أمن وقع ٱنتدابهم و تكوينهم لحماية المجتمع وليس لٱستعمال صفتهم هذه للتعدّي على الحُرُمات !
أقول لك رُبّ عذر أقبح من ذنب، و لا أتمنى لك أولأحد أفراد عائلتك مثل هذا الصنيع !


Riadhbenhassine  (Tunisia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 10:20           
هذا المقال هو عينة من محاولة الإستغلال السياسي المتلحف بعبائة حقوق الإنسان، فرائحة الإتهام السياسي للحكومة و على رأسها ال "حزب الإسلامي" فائحة و تزكم الأنوف بتحميلها المسؤولية عن تغيير مجرى الأحداث في هذه الواقعة (الإغتصاب من قبل البوليس) فهذه الضاهرة منتشرة في مجتمعنا المريض و ليس لل"حزب الإسلامي " " المدعي للإسلام و قيمه" أي دخل، فالمنظومة الأمنية ينخرها الفساد حتى هذه اللحظة شأنها شأن مجتمعنا "المسلم" و عملية إصلاحها تتطلب إبتعادا عن
مثل هذه الإستغلالت الحقيرة للنيل من الحكام الجدد بإستعمال جميع أنواع الأسلحة القذرة

Clubiste97  (Tunisia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 10:07           
Un crime pareil sous le régime de zaba aura un verdict de 10 ans de travaux forcés et non une condamnation à cette jeune fille. préparez vous au pire.

TOUNSI2050  (Saudi Arabia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 09:51           
الى صاحبة المقال: الصحفية اللبنانية المدعوة رويدا مروه
و أنا أقرأ مقالك ضننت أنّك محامية الفتاة التونسية و أنّ ملف القضيّة بتفاصيله و حيثياته بين يديك , و أنّك استمعت الى أقوال كل المعنيين بالأمر ... و في نهاية المقال اكتشفت أنّك صحفيّة ... مجرّد صحفيّة و لست من تونس ... مرحبا بك مع الشلّة

Mouatenhor  (Tunisia)  |Vendredi 28 Septembre 2012 à 09:49           
صحيح لا احد يسمح لنفسه ان يتسال مع جريمة الاغتصاب لكن اذكر صاحتة المقال بحكمة ورثناها عن اجدادنا
لا تحط ايديك في الغيران ولا يكلوك الحناش
وهذه الفتات لو صانت نفسها وابتعدت عن الشبهات ما كانت عرضة لمثل هؤلاء الذئاب


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female