السنة و الشيعة اخوان و الوهابية السلفية خوارج

هذا خبر كاذب ..أعرف غسان جيدا إنه على مذهب المقاومة كفى تهجما على الشرفاء أو هذه ضربة استباقية لعرقلة قناة الإتحاد ؟؟ قناة الإتحاد لها جنودها في كل شبر من أرضنا العربية فلا خوف عليها و أنتم تحزنون

تشيعة التشيعية ماذا تنتظر من انسان أمه مسيحية . يا فلان إذا قررت الزواج فالظفر بذات ألدين الإسلامي .

كمواطن عادي مسلم اي من سلم الناس من يده و لسانه اتعامل مع ما اقدم عليه الصحافي غسان بن جدو على انه حرية اختيار المذهب بعيدا عن التكفير . الله وحده يعرف الكافر من غيره . الاسلام غني بتنوعه المذهبي و بتعامله حتى مع الحضارات الغير اسلامية و يضهر ذلك جليا من خلال تعامل الرسول الامين صلى الله عليه و سلم مع اليهود و غيرهم الذين عاشوا واستوطنوا في بلاد العرب . اذا لا غرابة و لا تكفير و لا تشدد في هذا الاتجاه . و ربي يعاون السنة و الشيعة في التقدم و
التطور و الرفاه في ديار الاسلام بكافة مذاهبها و مشاربها .

اصحاب هاته الاقلام الماجورة والمدفوعة لها البترو دولارهي معروفة وهي الان في خوف وهوس من انطلاق قناة الميادين وبالتاي فهي تختلق الاكاذيب
تارة تنسب الى غسان بن جدو اعتناقه المذهب الشيعي وتارة تنسب اليه مقالا صحفيا يسيء الى الشيخ راشد الغنوشي
بل ويعتبرون ان اخذ سبق صحفي مع السيد حسن نصر الله هو تشيع وليس حرفية كبيرة ونسوا انه خاطر بحياته للولوج الى غزة بطريقة غير شرعية لاعطاء وتسليط الضوء على معانات الشعب الفلسطيني في غزة
هل حواره مع فيدال كاسترو تعني انه اعتنق الشيوعية ,هذا منطق غريب ينم عن حقد وحهل لهاته الاقلام المشبوهة بل انا اشكرها جزيل الشكر لانها بغبائها هي تساهم في دعاية كبيرة ومجانية لقناة الميادين التي ستنطلق قريبا باذن الله
كونوا في الموعد والتحقوا بالاعلام الحر النزيه والغير متخاذل الى المشروع الصهيو امريكي في المنطقة وللاسف هذا المشروع يحاك بايادي من بنو جلدتنا

غسان بن جدو يرد في صفحته على حملة التشويه ضده وضد قناة الميادين وينفي انتقاله الى المذهب الشيعي

تراكمت حملات التشويه والكذب المنظمة على شخصي في الاونة الأخيرة..آخرها ما يروج بشكل موجه وعلى نطاق واسع من أنني تحولت الى المذهب الشيعي... انني اذ أؤكد أن الوتر الطائفي والمذهبي هو ميت لدي ولا أفرق بين الناس أبدا على خلفياتهم الدينية والطائفية،، ومع اعتزازي الكامل بالمسلمين الشيعة، ومع رفضي لمهزلة أي نقاش حول موضوعات ثا...نوية وحرف الأنظار عما تتعرض له أمتنا ومجتمعاتنا من هجمة لتفتيتها ، فانني أشير الى أنني لم أتحول الى المذهب الشيعي ولم أفكر في
ذلك،، لا بل انني بت أكثر تمسكا بانتمائي السني القائم على التسامح والحوار والوسطية والتقدم أمام هجمة مدعي السنة لاختطاف أهل السنة وحشرهم في زاوية التكفير والتطرف والعنف والتأخر...أخوكم غسان بن جدو...

التشيع كلمة حق أريد بها باطل لان كل المسلمين شيعة لرسول الله صلّى الله عليه و سلم ، أما ما يروج له من فكر شيعي فهو في الحقيقة حزب سياسي بما انه يهدف للسيطرة على حكم المسلمين هذا الحزب متكوّن من قيادة تعلم علم اليقين مهمته و اهدافة و من اتباع يعتقدون أنهم يعبدون الله اذا امتثلوا لفتاوى قيادة حزبهم و يمارسون طقوس غريبة ما انزل الله بها من سلطان ,
و المتمعن في انحراف الاديان يجد إن الشيعة لم يتميّزوا عن باقي اتباع جميع الاديان و تصرفهم تصرّف عادي تجاه الدين عامة لان كلّ الاديان يصيبها التحريف بسبب عوامل الزمن ولا يستقيم منطقيّا استثناء الاسلام من ذاك لان كل الاديان هي في الاصل اسلام إن الدين عند الله الاسلام و لولا وعد الله انا نحن نزلنا الذكر و انّا له لحافظون لما كنت تسمع عن كتاب اسمه القرءان و هكذا ليس غريبا إن نقول انّ الشيعة اليوم رسالة سماويّة منحرفة عمل فيها الزمن ما طاب له, اما
الغرابة الحقيقيّة فهي في صمود الاسلام عن التحريف و بقائه ناصعا على حاله منذ بعثة سيّدنا محمد صلى الله عليه و سلّم و إن كان للاسلام إعجاز فهو ليس اعظم من معجزة حفظه على حاله الى اليوم و الى إن يرث الله الارض و من عليها
، فلا علاقة اذا للتشيّع بالإسلام و لا بمذاهبه و لا بحب آل بيت رسول الله صلى الله عليه و سلّم

البحث عن شرعية دينيّة لممارسة السلطة
بينما الإسلام لا ينص على نوع معيّن للحكم و يرمي الكرة في ملعب المسلمين عندما يقول لهم "وأمرهم شورى بينهم" تطل علينا فئة غَيَّب الجهل علينا أصلها لتُشرق علينا بتأويلات و افتراءات عنصرية تفيد بان السلطة هي من حق ذريّة واحدة فماذا يقولون في إبن سيدنا نوح عليه السلام او ذريّتَيّ الذبيح إسماعيل و أخوه إسحاق في سورة الصّافات الذين منهم المحسن و منهم الظالم لنفسه ،إن كانت ذريّة الأنبياء كلها تتسم بخصال النبوّة

لا توجد سلطة في الكون لم تُفَّصِل على مقاسها دين او قدسيّة تجعل للسلطان حق مقدس يمارس به حكمه بما فيها الأنظمة التي تدّعي الديمقراطيّة

لقد انتهز الشيعة مبدأ عدم التكفير في الإسلام لكل من ينطق بالشهادتين لادعاء انتمائهم للمسلمين بينما دينهم هو خليط من المعتقدات و الطقوس لا يمت للإسلام إلا بتلك الصلة و ليس في الأمر غرابة فكل الديانات وقع تحريفها لمصلحة أصحاب الامتيازات من سلطة و جاه و غنى، فأين هي رسالات سيدنا إدريس و نوح و إبراهيم و موسى و عيسى لقد حرفت كلها و لم يبقى منها اي اثر مدون باستثناء بعض المعتقدات التي لا يهتدي إلى أصلها السماوي إلا المتمعن في التاريخ مثل رسالة
سيدنا إدريس فإننا نستطيع أن نلمَحَ بعض بقاياها في المعتقدات المصرية مثل البعث بعد الموت و جنة اوزيريس و الحساب الاخير الذي حفظ الله ما وصلنا منها في البرديات أو كتاب الموتى الفرعوني و رسالة نوح في ملحمة كلكامش و رسالة سيدنا إبراهيم التي نستطيع إن نستقرأ بعض ملامحها في شريعة حمو رابي و رسالة موسى و عيسى في مخطوط البحر الميّت و غيره من الوثائق التي لا تزال الكنيسة الرومانيّة تعتم عليها مثلما عتمت على كتب اوقستين اكثر من الف سنة و التي لم تبرز
للعلن الا بعد انشقاق الكنيسة على يد لوثر الذي اعتمد على افكار اوقيستين لتصحيح المسيحيّة
اذا فإن جميع الديانات ادخل عليها الانسان ما يبرر تصرفه و نزواته كذلك الاسلام حرف و وطئته يد الانسان كما نجده عند الدروز و الاسماعيلية و البهائيّة و النقشبندية و ما نسمع عنه من الفرقان الحق الذي تعدنا به بعض الجماعات و هكذا نرى إنه إن كان هنالك غرابة فهي تخص معجزة ثبات القرءان و سنة الرسول التي كان قد وعد الله بحفظهما فلولا ذلك الوعد لما بقي الاسلام كما انزله الله الذي هيئ رجالا مثل صلاح الدين ليقضيي على دولة الباطنية العبيديين اولا قبل إن يحرر
القدس
وفي رأيي فإن اول الحروب الصليبيّة هي محاولة شق المسلمين بفكرة التشيّع لانهم كانوا الطابور الخامس للصليبيين خصوصا في مناسبات تمدد الدولة العثمانيّ في شرق اوروبا الى وقتنا الحاضر حيث لم يكن التشيع موضوع نقاش قبل اندلاع الثورة الإيرانية ضدّ الشاه التي ابتدأت وطنيّة ديمقراطية و لم تكن لتحقق أهداف الماسونيّة العالميّة فاستدرجوا عميلهم عون السافاك الخميني من النجف الى نوفل لو شاتو بفرنسا و اركبوه على الثورة الإيرانية لغاية في نفس يعقوب و ليشوّهوا به
الإسلام ليصوّروه على نمط الملالي و أخفوا عميلهم موسى الصدر بإعانة عميلهم القذافي؟ لأنّ موسى الصدر كان حجر عثرة أمام الخميني في الحصول على لقب آية الله و تبوء القيادة الروحيّة للشيعة
وقد ركزت إمبراطوريات الإعلام الصهيوني على تسويق إيران توازيا مع صورة التخلف الكهنوتي التي أرادوا ان يلصقوها بالإسلام اظهروا ايران الشيعيّة كبلد متطوّر تكنولوجيا حتى تنطلي على العوام منّا قدرة الشيعة على كسر الحصار التكنولوجي و تصويرهم كأنهم الأمل الوحيد للمسلمين في دخول عالم التكنولوجيا فيتشيّع بعض المسلمين كما وقع مع هذا الغبي الذي كنّا نستمع إليه

و بناء على ما تقدم فانه من الطبيعي إن تتحرف الرسالات و ليس عيبا إن نقول إن التشيع هو تحريف للاسلام واين عظمة الاسلام حين يجعل الحكم لله وحده رافة بالمسلمين من تلك المسؤولية العظيمة بينما نجد الشيعة يصفون المؤمنين يالكفر بما انهم يكفرون ام المؤمنين و صحابة رسول الله
اذا فالتشيّع تحريف طبيعيّ للاسلام و إن حرّم الله على عباده تكفير متبعي الشيعة لانه يعلم إن عامة عباده لا يمكنهم الدخول في تفاصيل تاريخيّة تدق على أفكارهم

رهبانية ابتدعوها ما انزل الله بها من سلطان فجعلوا "ايات الله" و "حجة الاسلام"

ربي يهديه

يعني غسان متغشش على السنة ففصع بيهم وولى شيعي؟والله شي يحشم...كادر كيما غسان يتفركس كيمل لوليد...انا نحقر الانسان الي يخرج من ملتو...على كل حال هذا امر يخصو

انا اشك كثيرا في هذه الرواية خاصة ان مصدرها وكالة سورية

مواطن

هذا الشخص متشيع من زمان ولكن ضهوره الآن و هو يقبل حسين فضلالله هذا لا يعني شيء .أنا أقول حتى أحمد الكاتب العراقي الفقيه و المفكر و العالم بالمذهب الشيعي قد خرج من التشيع و هو غير قابل للمقارنة مع بن جدو في الدراية بالعلوم الدينية الشيعية . أما هذا الشيخ الذي يقبله بن جدو هو غير محبذ عند الشيعة بل كفر عند الكثير من علمائهم و سبب ذلك لانه نفى صفة الزنا عن أمنا عائشة و مدح الصحابة في بعض المواقف. و بالخلاصة أريد أن أقول أن تشيع غسان لا يعني شيء
بالنسبة للسنة و لا ينفع الشيعة في شيء

توا شما دخل إعتناقو للمذهب الشيعي في المواقف السياسية؟؟ معناها كاينو يقول شماتة في السنة إلي جاو ضد بشار لاما نولي شيعي!! شنوا التخضريط هذا؟ ماك تبع المذهب إلي تلقى فيه راحتك النفسية وفكنا. أما شقاعد نحكي آنا قلو راحة نفسية قلو روحانيات.. مازال شكون يؤمن بالدين كروحانيات عند العرب؟؟ ماو كل شي ردوه سياسة ومصالح وبزنس. قريب نسمعوا الدين والإيمان يتباع بالكيلو في السوق

اسمع دفاعا عنه بإسم الحرية هل من الحرية التبرؤ من الأهل و تولي أعدائهم ؟ كل شخص حر على ان لا تصبح هذه الحرية عداوة و لمن يتحدث عن مذهب فهو يهرف بما لا يعرف و قد ساد اهل الجهل هذه الايام و اصبح لهم رأي غير ان المهم ان تونس تنتمي لثقافة تترحم على الموت و لا تلعنهم و تعتبر ان المطلوب تولي الجميع و لمن يرد أخلاق اللعن و شج الرؤوس

كل شاة معلقة من كراعها
هو انسان راشد و له الاختيار و ما لنا الا ان نقول ربي يهدي كل مسلم سواء السبيل
وربي يستبدل كل مسلم بما احسن مما يكسب
و لا شك ان التشيع بعد الاسلام كالظلمات بعد النور

هذا شئ غير جديد وهو امر معروف ، غسان بن جدو متشيع منذ القديم وهو تونسي من اصول سنية من جانب الاب
متزوج من شيعية وعاش في ايران مديرا لمكتب الجزيرة ومراسلا لها،الان أعلن تشيعه في حين انه شيعي منذ سنوات عديدة ، استقالته من الجزيرة لم تكن مبدئية اطلاقا وانما خضوعا لاوامر حزب الله لانه مقرب من حسن نصر الله والكوادر العليا لحزب الله

هو صحفي محترف رغم كل ذلك لكنه كان يستمد معلوماته الصحفية من مصادر حزب الله مما جعله يتحصل على سبق صحفي عديد المرات و صور برامجا مع حسن نصر الله و جنود المقاومة كما تحصل على معلومات تفيد اختراق المخابرات الاسرائيلية للبنان وتبقى دائما معلوماته من نفس المصدر وهو حزب الله

لماذا الاهتمام بهذا المتحذلق