ضباط من الأمن الرئاسي يكشفون الساعات الأخيرة قبل هروب بن علي

<img src=http://www.babnet.net/images/6/benalihrabb.jpg width=100 align=left border=0>


كشف 3 ضباط من الأمن الرئاسي على شاشة الوطنية عن الساعات الأخيرة من حكم بن علي. كما نشر موقع العربية نت, وثائق التحقيقات السرية التي اعتمدت عليها في انتاج الشريط الوثائقي /الفرار من قرطاج/ اخترنا منها شهادة جميلة الجويني منظفة بالقصر الرئاسي بسيدي الظريف و شهادة مروان مبروك صهر الرئيس السابق.









شهادة جميلة الجويني – منظفة بالقصر الرئاسي بسيدي الظريف
منذ مساء الاربعاء 12 جانفي 2011 بدا افراد من عائلة الطرابلسي بالتوافد على مقر الاقامة الرئاسية بسيدي الظريف ، وفد طلبت منها ليلى الطرابلسي تجهيز مكان لنوم افراد عائلتها وكان النسوة مصحوبات باطفالهن مذعورات وعلامات الخوف بادية على وجوههن وهن يرددن باش يقتلونا باش يقتلونا اي سوف يقتلوننا سوف يقتلوننا وتولت تجهيز قاعة الاستقبال بالطابق السفلي لاستقبالهم وكانت في كل مرة تجهز القهوة وحليب الاطفال فيما ساتمر توافد افراد العائلة ويم 13 جانفي انهت مهامها الساعة السادسة صباحا حيث سلمت مهمتها الى مشرفة القصر نايلة محجوب وركنت الى الراحة في غرفة العملة بالقصر ثم تحولت الى غرفة الطفل محمد زين العابدين بن علي لتنظيفها وفي الاثناء حل الرئيس بن علي وسالها عن وضعية ابنه محمد فاجابته انه ذهب للدراسة فاقال لها ايا باهي أيا باهي طيب طيب ثم غادر باتجاه القصر الرئاسي ، وفي الاثناء وصل بلحسن الطرابلسي وسال عن مكان تواجد شقيقته ليلى فاعلمته انها متواجدة بغرفة نومها فتحول اليها واغلق باب الغرفة ثم التحقت بهما حليمة ابنة الرئيس ، والتي استمعت الى بكائها وقد كانت تقول بالحرف الواحد PAPA مسكين في جرة اخوتك حطموه انا باش نمشيلو توة وما نفرغ فيكم الكل فرد أي مسكين اببي تم تحطيمه بسبب اشقائك ( اخوة ليلى الطرابلسي والدتها ) انا ذاهبة اليه الآن وساقتل الجميع بمسدس ثم غادرت في اتجاه غرفتها اين التحق بها خطيبها مهدي بن قايد المقيم بالقصر منذ حوالي ثلاثة ايام بنفس الغرفة التي يقيم بها محمد زين العابدين ، وفي توقيت الغداء حل الرئيس بن علي مرفوقا بانتيه سيرين وغزوة وتناولوا وجبة الغداء بعدها غادروا في اتجاه القصر الرئاسي بقرطاج وقد امضت المنظفة ليلتها بغرفة العملة وصبيحة يوم 14 جانفي 2011 توجهت الى غرفة نوم الرئيس بن علي اين قامت بتنظيفها فيما نزلت ليلى الطرابلسي الى المكان الذي يتواجد بها اشقاؤها وافراد عائلتها وقد استمعت في وقت لاحق الى ليلى الطرابلسي تصرخ في مضخم الصوت البنات يا لبنات جيبوا الفاليجات اي تطلب الحقائب وقد علمت انها تعد حقائبها وتجهز نفسها للسفر وقد كانت في حالة غير عادية حيث قالت حرفيا فيسع فيسع شيرت لبحر سركلوها باش يصدموا علينا أي بسرعة بسرعة لقد طوقونا من ناحية البحر ويعتزمون مهاجمتنا وقد اعلمت الخادمة الفليبينية المنظفة انها ستسافر مع ليلى الطرابلسي الى الخارج دون تحديد الوجهة وقد طلبت منها المشرفة على القصر نايلة محجوب المساعدة في اعداد الحقائب وقد اعترضتها كل من حليمة وخطيبها مهدي بن قايد وكانا في حالة غير عادية وبيكيان وقالت حليمة حرفيا هاني خليتهالكم واسعة وعريضة لقد تركت لكم كل شيئ وغادرا القصر وفي حدود الساعة الثالثة وخمسة واربعين دقيقة سمعت صراخ ليلى بن علي فيسع فيسع إيجاو هبطولي الفاليجات بسرعة بسرعة تعالو لانزال حقائبي وقد تجمع بعدها افراد عائلة الطرابلسي وكانوا يسرعون الخطى وينتظرون سيارات لنقلهم .


مروان المبروك – صهر الرئيس السابق زوج سيرين بن علي
يوم الخميس 13 جانفي 2011 وفي حدود الساعة العاشرة صباحا حل بمنزله الكائن بقرطاج كل من غزوة بن علي شقيقة سيرين زوجته وزوجها سليم زروق وتحادثوا حول الوضع الذي تشهده البلاد واتفقوا على ضرورة الحديث مع الرئيس بن علي واقناعه بضرورة اجراء انتخابات رئاسية سابقة لاوانها واطلاق سراح الاشخاص الموقوفين من اجل الانترنيت ، وفي حدود الساعة الحادية عشر صباحا تحولوا الى القصر الرئاسي بقرطاج اين قابلوا الرئيس بن علي واعلموه بما تفقوا بشانه فاتصل بحضورهم بعلي السرياطي وطلب منه ان يامر باطلاق سراح الاشخاص الموقوفين بسبب الانترنيت وفي حدود الساعة الخامسة غادر القصر ليلتحق بزوجته وفي يوم الجمعة 14 جانفي عاد الى القصر الرئاسي في حدود الساعة الحادية عشرة والنصف اين بقي هناك الى حدود الساعة الرابعة عصرا وبمقابلة الرئيس بن علي اعلمه ان الامور ستتحسن وقد تلقى مكالمة في حدود منتصف النهار من احد اشقائه يساله ان كان يرغب في ارسال ابنائه الى فرنسا ونظرا لحالة الارتباك التي لاحظها على الرئيس بن علي وعلى مدير الامن الرئاسي علي السرياطي انتابه الخوف على مصير ابنائه وقد تعزز حينما شاهد كل من بن علي والسرياطي يتخاطبان بشدة في الممر الرئاسي لكنه لم يتبين حقيقة المحادثة وفي حدود منتصف النهار والنصف اتصل بشقيقه محمد وطلب منه ارسال ابنائهم وامهاتهم الى فرنسا على متن طائرته الخاصة باعتبار ان الوضع الامني على غاية من التوتر والخطورة وقد بلغته مكالمات هاتفية من بعض اصدقائه يستفسرونه عن حقيقة سفر بلحسن الطرابلسي الى الخارج وكانت تلك المعلومة تتحدث عن خروج بلحسن الطرابلسي على متن باخرته عبر الميناء الترفيهي بسيدي بوسعيد وقد استفسر السرياطي عن الامر واكد له ذلك ، وقد اتصل بزوجته سيرين التي لم تكن تنوي مغادرة البلاد بل تحولت لتجهيز ابنائها للسفر وتسليمهما لعميهما وبعد اخذ ورد وافقت زوجته على السفر وقد تعطلت عملية اقلاع الطائرة بسبب ان زوجته لم تكن تحمل طابع السفر الجبائي وقد تلقى مروان من عون الامن المرافق لزوجته خبر اقلاع الطائرة واعلمه انها قبل المغادرة تعرضت الى محاصرة من قبل عناصر بزي القتال الاسود ويرتدون اقنعة على وجوههم بحثا عن عائلة الطرابلسي وبعد التثبت سمحوا للطائرة بالمغاردة حينها اعلم الرئيس بن علي وعلي السرياطي بالموضوع وطلب من عون المرافقة الالتحاق بقصر قرطاج وبوصوله اصطحبه لمقابلة بن علي والسرياطي خيث روى عليهما ما حصل في المطار بالتفصيل وقد رالا علي السرياطي يتحدث بهاتفه وبجانبه الرئيس بالممر ثم اعلم الرئيس بوجود طائرة مروحية متجهة الى القصر وكان يشير بيده الى البحر ، وقد اسدى تعليماته باطلاق النار عليها بمجرد اقترابها من القصر وكان علي السرياطي بين الحين والاخر يقترب من الرئيس بن علي ويخاطبه بصوت منخفض ، عندها احس مروان المبروك ان الامور اصبحة على درجة كبيرة من الحساسية وكان ينوي مغادرة القصر وقد سمع في الاثناء الرئيس بن علي يسدي تعليماته لعلي السرياطي نحبك انت توصلهم للمطار اي اريدك ان من يرافقهم للمطار دون ان يدلي بهوية الاشخاص المعنيين عندها اتجه مروان المبروك الى الرئيس بن علي وساله وين باش نبات الليلة ؟ اين سابيت هذه الليلة ؟ فاجابه الرئيس لا لا عادي بات في دارك على روحك ما فما حتى شيئ اي الامور عادية يمكنك المبيت في بيتك لا يوجد شيئ فاعلم الرئيس انه سيتحول للاطمئنان على والدته وغادر القصر الرئاسي بين الساعة الرابعة والربع والرابعة والنصف ، وقد شاهد خلال تواجده بالقصر الرئاسي حليمة بن علي ابنة الرئيس وخطيبها مهدي بن قايد وقد كانت تبكي .


Comments


24 de 24 commentaires pour l'article 43913

SID AHMED  (Tanzania, United Republic)  |Mardi 17 Janvier 2012 à 12:14           
Pauvre peuple, pauvre militaire et miskina tunis

Jrad  (Tunisia)  |Lundi 16 Janvier 2012 à 18:43           
Il faut honorer le colonel sami sik salem pour son patriotisme et son courage. sami sik salem a sauvé le pays d'un complot sanguinaire.


سامي سيك سالم أصيل مدينة المكنين و هو من ساهم في الإنتقال السلمي للسلطة يوم 14 جانفي 2011 بعد فرار بن علي حيث رفض أوامر علي السرياطي و قام بإستدعاء كل من محمد الغنوشي و فؤاد المبزع و القلال

قضى سامي سيك سالم 16 يوما في الايقاف ولم يكن يعرف السبب منذ أول يوم لايقافه الى يوم خروجه بعد أن تحركت عائلته واتصلت بوزارة الداخلية وطالبت بكشف الحقيقة لانها لم تكن تعرف شيئا عن ابنها الذي اختفى فجأة عن الانظار وقد حضر أمام الوزارة الى جانب العائلة بعض الحقوقيين وقنوات أجنبية لكن وزارة فرحات الراجحي آنذاك تعهدت باطلاق سراحه.

وفي اتصال بسامي سيك سالم المدير العام للأمن الرئاسي قال لـ« الأسبوعي» :«فعلا لا أعرف الى اليوم سر ايقافي ولا أيضا من كان وراء ذلك، ورغم كل شيء كنت وطنيا الى حد النخاع وفكرت في مصلحة البلاد وتصرفت بكل تلقائية ولأن نيتي كانت حسنة فقد أنقذنا البلاد من الطاغية وقطعنا عليه سبل العودة لننعم اليوم بالديمقراطية.

je présente mes respects à ce colonel à travers le site babnet, mille merci et bravo à sami sik salem.

Jrad  (Tunisia)  |Lundi 16 Janvier 2012 à 18:40           
Le pauvre marwan demandait à zaba ou vais-je dormir ce soir? mais quel témoignage à la con! comment peut-on croire à un témoins qui ne savait pas où dormir? c'est le comble.

Jrad  (Tunisia)  |Lundi 16 Janvier 2012 à 18:31           
Hier soir, dimanche 15 janvier 2012, en regardant téléjournal sur tv7, j'étais désagréablement surpris par le retour de la couleur mauve portée par la présentatrice et présentateur du téléjournal. la correspondante de tv7 qui a montré une manif à paris pour fêter le 14 janivier 2012, portait elle aussi un cache col mauve. bref, est-ce une coincidence? ou est-ce une rébellion des journaliste novembriste qui défient le peuple tunisien? remarque,
un sit-in a été organisé samedi dernier devant le siège de la télénationale, alors peut-on interpréter l'apparition de la couleur mauve de nouvau au téléjounal comme une réponse à cette manifestation pour la neutralité des médias? wait and see.

Sikou  (Tunisia)  |Lundi 16 Janvier 2012 à 15:53           
Attention, ces officiers ont fait appel à ce renard ghannouchi pour remplacer zaba non pour les beaux yeux du pays mais par peur que quelqu'un d'autre tiendra le pouvoir et il paieront cher.

Tounsi akahaoua  (Tunisia)  |Lundi 16 Janvier 2012 à 13:37           
إنهم شهداء الثورة ويجب تكريمهم هل عرفتموهم؟ إنهم بن علي وعائلته والأمن الرئاسي والترهوني وزوجته. أما الشهداء الذين نعرفهم فيجب محاسبتهم

Tun  (Tunisia)  |Lundi 16 Janvier 2012 à 12:16           
ليس هناك اي جديد على مستوى المعلومات

Ourouba  (Tunisia)  |Lundi 16 Janvier 2012 à 11:14           
Une revolution doit se débarrasser de tous ces officiers qui ont soutenu zaba jusqu à la derniere minute ...une revolution c est un changement radical..tous les symboles de la dictature doivent disparaitre.....

الطيب  (Tunisia)  |Lundi 16 Janvier 2012 à 10:33           
و بعد أن وصل بن علي إلى العوينة وهو يبكي و معه ليلى و هي تبكي و أوصلهما السرياطي و هو يبكي ثم قبل بن علي إبنه الذي كان يبكي و هو يبكي لبكاء إبنه الذي كان أصلا يبكي لأن أمه تبكي لأنها تري زوجها يبكي و في الأخير وفي ذلك الخضم الباكي غادرت الطائرة و هي تبكي و غادروا بلا رجعة، وتونس تضحك ملئ شدقيها...يومها و يومها فقط آن للمساكين أن تضحك.

MONA  (Tunisia)  |Lundi 16 Janvier 2012 à 10:08           
Elffffffffffffff lila o lila
khalliou hatta iji zaba taw yahki lahkika

Mona  (Tunisia)  |Lundi 16 Janvier 2012 à 09:57           
Une histoire débile
marouane mabrouk a dit la vérité??????????
marouane est encore libre (esoul we joul kif ma ihib) et sans suivie judiciaire.

vraiment chay ibakki

MH  (Tunisia)  |Lundi 16 Janvier 2012 à 09:39           
مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُم مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الأَبْصَارِ
صدق الله العظيم-صدق ربّ العزّة

.  (France)  |Dimanche 15 Janvier 2012 à 20:34           
مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُم مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الأَبْصَارِ

Tounsi  (France)  |Dimanche 15 Janvier 2012 à 20:28           
أفرأيت إن متعناهم سنين ثم جاءهم ما كانوا يوعدون ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون

Neji  (Tunisia)  |Dimanche 15 Janvier 2012 à 19:47           
Ou est la version de ben ali, tant que vous êtes.
on s'en fout, plusieurs versions, la vérité rabbi yaalam. en tout cas malla raha minhom
le grira de la défense aurait pu les arrêter, et les faire comparaître devant la justice tunisienne. mais chacun voulait faire le héros, et peut être prendre le pouvoir, miskin le peuple tunisien il est tjs pris pour un débile mental...

Mahrez  (Tunisia)  |Dimanche 15 Janvier 2012 à 19:42           
باللّه وينو هذا سامي سيك سالم؟ إذا ها الرّاجل وطني وأنقذ البلاد من الفراغ الدّستوري والفوضى علاش ما يقولوش للشّعب وينو طوّة... إنشالّه إلّي ركبوا عالثّورة ما طرّدوهش ولّا حبسوه مرّة وحدة؟ ماهو الوطني المخلص ديما تجي في راسو.

Najighouma  (Tunisia)  |Dimanche 15 Janvier 2012 à 18:40           
Ce feuilleton importe peu , l'essentiel c'est de les extrader et de les juger pour les crimes qu'ils ont commis .

.......  (France)  |Dimanche 15 Janvier 2012 à 17:45           

D  (Tunisia)  |Dimanche 15 Janvier 2012 à 17:24           
La place des mabrouk avec sakhr slim et ben ali ou imed trabelsi mais avec notre argent ils ont acheter les parties et apparemment même le gouvernement et les juges sont complice de ce cirque
on veut la vérité et non des conneries

AlMongi  (Tunisia)  |Dimanche 15 Janvier 2012 à 16:41           
Bravo c'est un scoop à la tunisienne (diéri)

Fakroun  (Tunisia)  |Dimanche 15 Janvier 2012 à 16:17           
No news

Rania  (Tunisia)  |Dimanche 15 Janvier 2012 à 16:07           
Halima tibki bagla etssoukha chakou et achou et klaou filouss liklala tibki ala luxe et le confort et ichit el moulouk louba lihom layrodhom

Cerc  (France)  |Dimanche 15 Janvier 2012 à 15:47           
Ces officiers auront du montrer leur amour pour leur pays en refusant de travailler pour protéger un dictateur qui nous a obligé de quitter notre pays pour une période dépassant les 23 ans. un dictateur qui a massacré pas mal de citoyens durant toute sa présidence. nous voulons des gens de principes qui refusent la soumission pour quiconque quelle que soit sa situation (président ou autre). des gens qui ne se soumettent qu’à la loi qui reste au
dessus de tous le monde. nous voulons un changement global qui ne laisse aucun homme soumis à un autre dans notre société. ces gens ne sont ni des héros ni des martyrs de la révolution, ils étaient des travailleurs qui obéissent bettement à l'ordre de leur maitre, et c'est le peuple qui les a privé de leur maitre et les a éveillé de leur sommeil. ils resteront toujours des travailleurs de maitres sans plus.

Yes we can  (Tunisia)  |Dimanche 15 Janvier 2012 à 14:48           
شهادة مروان المبروك

ما ناقص كان شهادة سليم شيبوب



babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female