ليبيا: مقتل اللواء عبد الفتاح يونس قائد قوات الثوار

<img src=http://www.babnet.net/images/6/abdalfattah.jpg width=100 align=left border=0>


عقد رئيس المجلس الوطني الانتقالي في ليبيا مصطفى عبد الجليل مؤتمرا صحافيا في بنغازي نعى خلاله مقتل اللواء عبد الفتاح يونس واثنين من مرافقيه وهما العقيد محمد خميس والمقد م ناصر بعد إطلاق النار عليهم من قبل مسلحين فيما كان اللواء يونس في طريقه إلى بنغازي حيث استدعي للمثول أمام لجنة تحقيق مشكلة من أربعة قضاة للتحقيق معه حول أمور عسكرية .

وقال عبد الجليل خلال المؤتمر الصحافي في بنغازي مساء الخميس بكل أسى وحزن نعلن عن وفاة اللواء عبد الفتاح يونس رئيس الاركان العامة للجيش الليبي ورفيقيه العقيد محمد خميس والمقدم ناصر مذكور .





ومضى عبد الجليل إلى القول إن جثث القتلى لم يتسلمها بعد المجلس الوطني إلا أنه تم القاء القبض على رئيس المجموعة التي أطلقت النار على اللواء عبد الفتاح ورفاقه كما تم الإعلان عن الحداد العام لمدة ثلاثة أيام على أرواح الضباط الثلاثة.

وكان اللواء عبد الفتاح يونس قد تقلد عدة مناصب عسكرية هامة في نظام الزعيم الليبي معمر القذافي ثم إنضم إلى الثوار في بنغازي في 17 فيفري الماضي.

وكالات



Comments


5 de 5 commentaires pour l'article 37692

Roudy 20 mars  (France)  |Vendredi 29 Juillet 2011 à 23:41           
Je sens que cette histoire est louche surtout qu'après sa mort on entend que le nato propose la solution de partage de la libye.

Framzagher  (Tunisia)  |Vendredi 29 Juillet 2011 à 22:34           
Allahou akbar, allah yarhmou.
mes condoléances à tous les thouars libyens

Adam  (Poland)  |Vendredi 29 Juillet 2011 à 22:18           
خفافيش الظلام قتــــــلوه ومـــــشوا في جنـــازته
الويل لكـم تخربون بيوتكم بأنفسكم ... وما بنى على باطل فهـو باطل الغموض الذي يلف مقتل يونس ما هو إلا لمحة عما ينتظر ليبيا و الليبيين في حالة وصول اللإنتقالي للحكم و سقوط النظام .
مع العلم أن المجلس الانتقالي منذ بدايته كانت فيه خلافات ... فتلو يونس الذي أدرك حقيقة الأمر وحاول إجراء اتصالات مع طرابلس لأنه أصبح يعلم حقيقة هذا المجلس الذي أصبح كاللعبة في يد الغرب حاول الرجل أن يحل القضية بشكل سلمي لوقف النزيف أجرى محادثات سرية مع حكومة العقيد معمر القذافي
رصد خبراء الناتو المكالمة الهاتفية بين عبد الفتاح يونس والطرف الآخر علي الجبهة المقابلة . وعلى الفور أرسل الناتو فرقة مخابرات فرنسية كانت متواجدة قرب الجبهة لتوجيه الطائرات ... تم اعتقاله وتعذيبه لمدة 12 ساعة لمعرفة المعلومات التي سربها للجيش الليبي . بعد ذلك تقرر إعدامه . لقد أحرقت جثته لتغطية علامات التعذيب هذا والله أعلم .

Le salut  (Tunisia)  |Vendredi 29 Juillet 2011 à 18:25           
Chahid!!!
ah bon!
oui surement comme bouazizi!!!
ils se baladent maintenant au paradis l'un puant l'essence et l'autre sur un tank doré

rêvez! rêvez! c'est bon de rêver...

Mimi  (Tunisia)  |Vendredi 29 Juillet 2011 à 16:12           
Allah yarhmou, mét chahid sahha lih , fil il janna incha allah


babnet
*.*.*
All Radio in One